أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - الام والخطيئة ........قصة ..ج4..(+18)..














المزيد.....

الام والخطيئة ........قصة ..ج4..(+18)..


احلام الربيع

الحوار المتمدن-العدد: 4554 - 2014 / 8 / 25 - 10:39
المحور: الادب والفن
    


جاءني شاكر في اليوم التالي ...وهو مرتديا بدلته الجديده ..وكم كنت سعيدة به ...قلت له شاكر انت تبدوا اكثر وسامتا واناقة ....يجب ان ابخر لك خوفا من العين والحسد ...ما شاء الله ربي يحفظك لي ....تعال اجلس الى جانبي وقل لي .....بماذا اخبرت امك ...سعاد ؟؟؟؟...قال ..( بصراحة اني ادعيت اني اشتريت البدلة من حر مالي الذي كنت قد ادخرته من مصروفي الخاص ....) قلت له احسنت لا تخبرها ابدا بما يدور بيننا ...انه سر ...هل فهمتني ...اجابني ( حياة اني ملتزم معك بما قلت لي ...وانا احب ان اهدي لك هذا العطر ...) فناولني عطر جفنشي ....فقبلته وشكرته واخذته الى غرفت نومي ...وهناك قلت له اخلع ملابسك ...وادخل الفراش ...وعندها قمت بخلع ملابسي الا الكيلوت ...وتطيبت بالعطر الذي اهدانياه شاكر واندسست في السرير بجانب حبيبي شاكر وقلت له ...اني احبك..... لماذا لم اجدك سابقا ...اين كنت عني مختفيا ... اريدك اليوم ان تقبلني من كل اجزاء جسمي ...ونمت على صدري ....قفام بتقبيلي من رقبتي وظهري ووساقي ...بعدها انقلبت على ظهري وراح يلتهم ثدييي ...ويده امتدت لفرجي ...يلامس بظري ...حتى انتقل بفمه يلعق بظري وانا احترق بنار الشهوة وزفراتي تشتد سخونة حتى جاءت النوبة ...واحسست بالرعشة ...عندها قلت له كفاك اريد ان امتعك فقد جاء دوري

××××××××××××××××
استلقى شاكر على ظهره ....وقلت له ماذا ترغب ...وانا امسج بعضوه وبيظتاه ...بماذا تحب ان امتعك ....قال ..لي اريد ان اقذف في فمك حياتي ....فقمت برضاعه عضوه الذكري حتى نفث في فمي كل ما اختزن من سائل منوي ...ولكني لم أبتلعه ..وهذا كان شرطي معه ...انه شيء مقرف ...بطعم الحديد الصدأ ...ياي ....يثير القشعريرة ...بعد ان قذف شاكر ...ذهب في اغفاه قصيرة ...حاله حال معظم الرجال ...افاق بعدها ولبس ملابسه ..وانطلق الى بيته ...حتى لا تقلق عليه امه وتقوم بالبحث عنه ...؟؟؟ هذا بعد ان اتفقنا على اللقاء القادم .....وحصل
*****************
عندما قابلت سعاد في بيتي اليوم التالي قالت لي ...(حياة اني جئتك اشكو من شاكر لقد تغيرت طباعه.... وبدا لا يهتم بي كما عهدته قبل اسبوع من الزمن...... لقد نسي ان له ام تحبه وترعاه ...اني في حيره من هذا التغير في تصرفات شاكر ...) قلت لها ان شاكر ولد مهذب ولا يمكن ان يتجاهل امه ...فردت سعاد ...( انت تعرفين علاقتي ب شاكر انه عشيقي الان قبل ان يكون ولدي وانا بت لا استطيع فراقه او هجره لي ....اني احترق كلما انظر له ...لم يعد يعاشرني كما كان ...وصار يتجاهل دعوتي له في السرير ....حبيبتي حياة ..اريدك ان تعرفي لي سبب تغير شاكر اتجاهي ...) فقلت لها ( سعاد لا تضغطي على شاكر واتركيه وشانه لانك لو فعلت فمن الممكن ان يترك لك البيت ...انها طبيعة المراهقين في مثل سنه ..)...والان ما رائيك ان ندخل الى غرفة نومي لكي اريحك من هذا الكبت الجنسي الذي لا طاقة لك بتحمله ...وقبلتها واخذتها الى مخدعي حيت مارسنا الجنس وارتاحت كل منا بالرعشة السحرية ....
***************
وفي المساء جاء شاكر الى بيتي حسب الموعد المتفق عليه....فقمت بتدريسه مادة العربي التي يشكو من ضعف في حلول اسئلتها الامتحانيه ...وبعد ان اتممنا الواجب ...قال لي ....( حياة ..اني بت متعلق بك واصبحت تحتلين جل افكاري و احلامي ....كيف السبيل بعد قدوم زوجك من السفر قريبا وكيف سالتقي بك ...؟؟ ارجوا ان لا تتغير معاملتك نحوي ..اني احبك جدا ...وانت علمتني الكثير مما كنت اجهله ...وملئتي فراغي العاطفي وحاجتي لاكتشاف ذاتي ..انت من ادين لها بكل ذلك ...ارجوك ...لا تتركيني ...قد افكر بالانتحار لو فعلتي ...) فقلت له .. (شاكر انت على ابواب مرحلة الرجولة ...بعد ان غادرت الطفوله والمراهقة يجب ان تكون صلبا كي تكبر في نظري واكون لك العشيقة والمعلمة ...اريدك ان تركز في دراستك ...ولا تترك لعاطفتك ان تنحرف بك نحو سكك الهاوية ....انا مهتمة بك جدا ...انت تعرف اني لم ارزق بولد ..انت ولدي وعشيقي ...اريد ان افتخر بك كلما نظرت لك ..خذ انظر ماذا اشتريت لك ...انه لاب توب ...يعينك على الدراسة) .....تقدم شاكر وقبلني ...وعندها اخذته الى سريري حتى قضيت وطري منه ....
********************

رجع زوجي من السفر وعندما وصل البيت انهال علي بالقبل وقال لي ...( حياتي ...كم اشتقت لك ...الحياة من دونك مملة ...تعالي الى غرفة نومنا فانا لا قدرة لي على الصبر بدونك اكثر من هذا ....)وانهال علي تقبيلا ...قلت له ...( تمهل يا رجل ...انت متعب من مشاق السفر .....ارتح قليلا ...والليل طويل ...تعال خذ حمامك ...وغير ملابسك ...وتعطر بعطورك المحببة ...ثم ندخل الفراش ونقيم طقوس المعاشرة الزوجية بكل تاني ورويه ....) ضحك زوجي وقال ...( المشكلة ليست معي فقط ....انه قضيبي ...انظري كم هو شديد في أنتصابه ...من شهوته لك ...كيف ممكن ان اتعامل معه...تفضلي امسكيه لتقتنعي بكلامي ...انظري له انه يبكي ...من كثرة شوقه ....)...قلت له ......هههههههه يا رجل ...ادخل الحمام ...وخد الشاور ....لا تتعجل ...امهلني حتى تنهض شهوتي وياتني مثل ما اتاك ....لكيلا تسبقني في الافراغ ......



#احلام_الربيع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الام والخطيئة ........قصة ..ج3..(+18)..
- الام والخطيئة ........قصة ..ج2...(+18)..
- الام والخطيئة ........قصة ..ج1...(+18)..
- حب في لندن .....قصة ج5..(+18)...
- حب في لندن .....قصة ج4..(+18)...
- حب في لندن .....قصة ج2 ....(18+)
- حب في لندن .....ج1 ....(18+)
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج16
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج15
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج14
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج13
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج12
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج11
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج10
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج9...
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج8.....
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج7...
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج6.
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج5..
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج4...


المزيد.....




- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...
- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- الأربعاء الأحمر -عودة الروح وبث الحياة
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - الام والخطيئة ........قصة ..ج4..(+18)..