أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - الام والخطيئة ........قصة ..ج3..(+18)..














المزيد.....

الام والخطيئة ........قصة ..ج3..(+18)..


احلام الربيع

الحوار المتمدن-العدد: 4553 - 2014 / 8 / 24 - 14:24
المحور: الادب والفن
    


بعد ان طابت نفسي وهدأت عاصفة شهوتي ...استحلفت سعاد ان تدعوني لمنزلها لاتعرف عن كثب على ولدها وحبيبها شاكر ونسهر نحن الثلاث انا وهي وشاكر معا ...وقلت لها بعد هذا الوقت انني قد اصبحت وعاء اسرارها و ليس من المعقول ان تبخل علي بالمتعة ...رحبت سعاد بطلبي ووعدتني خيرا ...وقالت ..(اني جئتك لاكشف سري لك لاني اعلم انك منتهى الذوق واللطف وانا مسرورة لعمق علاقتي بك ...فنحن النساء نفهم بعض ...واني ادعوك مساء الغد لزيارتي فاهلا بك )..سررت جدا بدعوتها .....عسى ان اقضي معها ومع شاكر وقتا ممتع يزيل عني وحشة الوحدة في غياب زوجي ...
وحصل ...
××××××××××××××××
طرقت باب بيت سعاد ففتح لي شاكر ورحب بي وادخلني غرفة الضيوف ....وقال لي ماذا تحبين ان تشربي ...فقلت له العصير ...الحقيقة اني انبهرت بشباب شاكر وهيئته ووسامته ...ياه كم هذه سعاد محظوظة بهذا الشاب ...لقد سال لعابي منذ ان لمحته وحاولت ان امسك شهوتي له ...جائت سعاد ورحبت بي وجلسنا نتكلم في مواضيع مختلفة ...طلبت من سعاد ان تطلب من ابنها مشاركتنا الجلسة وفعلت ....قلت ل شاكر انت في اية مرحلة دراسيه فقال ..( سيدتي انا في مرحلة الباكلوريا العامة هذه السنه ...) قلت له ناديني باسمي حياة ...وسألته عن المستوى الدراسي ومشاكل الدراسة فقال شاكر ( حياة ....اني ابذل جهدي ولكني ضعيف في مادة العربي والنحو والصرف ....) فانتهزت الفرصة لاعرض مساعدتي عليه لاني اختصاص لغة عربية .....واتفقنا على حصص الدرس في بيته او بيتي ....وحصل



××××××××××××××××
في اليوم التالي جاءني شاكر ومعه كتاب اللغة العربية ....جلسنا في غرفة الجلوس على طاولة مستديرة وقمت بشرح الدرس له ...بعد نصف ساعة قلت له ...( شاكر اريدك ان تساعدني في القضاء على فأرة غرفة نومي ممكن ...؟؟؟) قال ( حياة.... لا اظنك تخافين من فأرة ) قلت له لا ولكني اقرف منها ومن منظرها ..... واخذته الى غرفة نومي وقلت له اظن الفارة تحت السرير ..وحاولت ان انحني امامه لكي تبرز له موأجرتي عسى ان تهييج الرغبة فيه ... وقلت له هل شاهدها ....اجابني وكان صوته متحشرجا ( لا لم اشاهدها حياة )...نظرت في عينيه وقلت له هل تطيب لك رائحتي انها ديور الباريسية ...اجلس على السرير لا تخجل مني ...واخذت يده ووضعتها على صدري ...وقلت هل تحس نبض قلبي ...عندها لاحظت انتفاخ مقدمة بنطاله ووجود بقعة سائلة في موضع عضوه ...و ادركت ان شاكر قد بلغ التهيج ...

×××××××××××××××
فقبلته فما كان منه الا ان ضغط على صدري وثديي ...عندها ادخلت يدي داخل قميصه وبداءت بفرك حلمته فازداد هياجه ....فخلع عني ملابس ...وبدا بتقبيلي ابتداء من وجهي حتى المنطقة الحساسة ...وانا اتاوه من شده حرارتي حتى بلغت الرعشة باسرع مما انا معتادة عليه مع زوجي ...فقلت لشاكر جاء دوري في اسعادك ....وخلعت له ملابسه ..وبدات بتقبيله ومساج صدره ..كان خلالها عضوه قد بلغ مداه في الانتصاب ...فصعدت عليه كما يصعد الفارس على جواده ..وبحركات اجيدها قذف شاكر في مهبلي ...بعد ان ادركه التعب ...نزلت من عليه وانا اتطلع الى قضيبه ...كم كان ممتعا ... قمت باعطاءه مناديل ورقيه ليمسح ما علق به من السائل المنوي ....تمتعنا بعدها باغفاءة قصيرة افقت على اثرها بكامل نشاط لم اعهده سابقا ...
×××××××××××××××
طلبت من شاكر ان ياتي اليوم التالي ...وان لا يخبر سعاد ..بما جرى بيننا ...وقمت باعطاءه بعض النقود ...ذهب شاكر وبقيت انا في البيت استرجع ما حصل لي معه ...كم كنت اعاني من الوحدة في غياب زوجي ...وحرماني من الولد ..وهذا هو ما جعلني اتمسك ب شاكر ....لقد دخل قلبي بدون استئذان ...وسامة مع براءة ورجولة كيف تجتمع هذه الصفاة ....لقد قررت ان احتفظ به لنفسي ...وخططت لذلك ....وفي اليوم التالي حضر الى بيتي ومعه كراسات اللغة العربية ...وبدانا بالدرس وبعدها اخذته الى غرفة نومي ومارست معه كل جنوني ..حتى اني حصلت على الرعشة ثلاث مرات ...كم كنت اشعر بالسعادة ...وقبل ان يغادر قلت له ...شاكر اريد ان اهدي لك شيء ماذا بنفسك ....قال لي اريد بدلة رجالية كان قد شاهدها في احد المحلات القريبة من مسكننا ...فقلت خذ هذا ثمنها اريدك ان تاتي بها غدا ..وودعته على امل لقائه في اليم التالي ...وحصل



#احلام_الربيع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الام والخطيئة ........قصة ..ج2...(+18)..
- الام والخطيئة ........قصة ..ج1...(+18)..
- حب في لندن .....قصة ج5..(+18)...
- حب في لندن .....قصة ج4..(+18)...
- حب في لندن .....قصة ج2 ....(18+)
- حب في لندن .....ج1 ....(18+)
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج16
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج15
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج14
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج13
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج12
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج11
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج10
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج9...
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج8.....
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج7...
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج6.
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج5..
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج4...
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج3...


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - الام والخطيئة ........قصة ..ج3..(+18)..