أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - الام والخطيئة ........قصة ..ج2...(+18)..














المزيد.....

الام والخطيئة ........قصة ..ج2...(+18)..


احلام الربيع

الحوار المتمدن-العدد: 4549 - 2014 / 8 / 20 - 14:25
المحور: الادب والفن
    


سالت ام شاكر ..( متى حصل هذا ...؟؟) اجابت .(من شهر تقريبا ...سيدتي )....وقلت لها وماذا حصل خلال هذه المده بينك وبين شاكر ....اجابت ام شاكر ..( انها العقدة التي من اجلها جئت لك عسى ان تهديني للحل ..سيدتي ...) قلت ..اي عقدة تقصدين ..قالت ( بعد ما حصل في تلك الليلة بيني وبين شاكر بكيت طويلا ..ولا اعرف كيف تداخلت المشاعر في راسي ...كيف يحصل ذلك وكيف يكون حالي بعدها ..اني محرومة من الجنس وقلبي يحترق ...والشهوة تطاردني ...في الليل و النهار ...لقد فجر شاكر بركان الرغبة ...واشعل فتيل اللذة التي لا تنطفيء...
****************
قلت ..ام شاكر اكملي ارجوك ...قالت ..( عندما رجع شاكر للبيت ...جاء لي واحتضنني وقال لي امي اني احبك وما حصل لم يكن بتدبير او وعي مني انها غريزة الشهوة هي التي جعلتني افعل معك ...هل تفهميني ..فقلت له ..حبيبي انت اعز ما املك في هذه الدنيا ولن اتخلى عنك حتى اخر لحظة من عمري ..لن يفرقني عنك شيء..انت روحي ولا اتصور نفسي بعيدة عن وجودك بقربي ...انت كل ما خرجت به من حطام هذه الدنيا ..ولن افرط بك ابدا ...وهنا بدأ شاكر بتقبيلي ...قبلات العاشق لا الابن ..وادركت ساعتها اني وقعت في شراك حبي ل شاكر ...وفقدت حياء الام لابدأ مسيرة العشق معه ....
************
قلت لها وماذا حصل بعد الاعتراف ....قالت ام شاكر ..( سيدتي ..لقد وجدت نفسي ضعيفه اما نداء الشهوة ...وبدا بتقبيلي من وجهي وفمي ورقبتي ...وانا ,,,,الحرارة ترتفع بجسدي ..فاخذته من يده وارتمينا على السرير ...وراح يلامسني بدءا من صدري وبطني الى ساقي ..وانا ازفر كالبركان تنبعث منه الحمم ..فقمت بخلع ملابسي وملابسه بيدي ..وقلت له ..شاكر انت من اليوم سيدي فتمتع بي كما تشاء ..لن ابخل عليك بجسدي ..فبدا بتقبيل صدري وبطني عندها فتحت له ساقيي وقمت بتدليك عضوه ....اه منك يا شاكر كم تذكرني بابيك ...ونحن على هذا الحال حتى قضى وطره مني وأنا قضيت وطري منه ....

***********
قالت ام شاكر ..(وانا اليوم اصبحت سعاد ..عشيقة شاكر ...ولن ارجع الى ما كنت اعيشه من الحرمان واصبح ليلي مع شاكر سمفونية حب تعزف لنا حتى الصباح ..لم اعد اشكو من الارق والخمول... معه احسست بالحياة تدب في اوصالي وكاني بنت العشرين من العمر ...هل تصدقين ..لقد علمت شاكر كل اوضاع الجماع ..لقد مارسنا كل اشكال الجنس سويا ..في بعض الليالي كنت ادرك الرعشة معه ...أكثر من ثلاث مرات ...انا الان اعيش حياة جديده ملؤها الرضى والتفاؤل ...)
قلت لها ..سعاد اني احسدك على شاكر ...واهنئك على حياتك الجديدة وتعالي اقبلك انا ايضا ...وحصل ...

*********


هنأت سعاد على حياتها الجديده وقبلتها وانا اقول لها ..(سعاد انت اليوم بحديثك هذا قد جعلت من جسدي وشهوتي نار تحترق ..وانت تعرفين ان زوجي غائب منذ اسبوعين في مامورية عمل ...اريد منك ان تطفيء لي نار الشهوة ...تعالي الى غرفة نومي الان ما رائيك )...قالت سعاد ..(انت اقرب الناس الى نفسي ومستودع اسراري واني احبك و احلم ان يجمعنا مخدع واحد ...تعالي يا حبيبتي وستجدين اللذة معي ..)وذهبنا سويتا الى السرير وقمنا بخلع ملابسنا ..وبدا الاحتكاك وبدا صوت الزفرات يرتفع ولم انتهي الا وقد انتفضت كل اوصالي لتعلن بداية حب مجنون اصابني ...



#احلام_الربيع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الام والخطيئة ........قصة ..ج1...(+18)..
- حب في لندن .....قصة ج5..(+18)...
- حب في لندن .....قصة ج4..(+18)...
- حب في لندن .....قصة ج2 ....(18+)
- حب في لندن .....ج1 ....(18+)
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج16
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج15
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج14
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج13
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج12
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج11
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج10
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج9...
- الصعود للهاوية ....(قصة +18) --ج8.....
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج7...
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج6.
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج5..
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج4...
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج3...
- الصعود للهاوية ....(قصة --ج2)


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - الام والخطيئة ........قصة ..ج2...(+18)..