الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد القبانجي - من ثمارهم تعرفونهم !!

اخر الافلام

المزيد.....

[اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب]

من ثمارهم تعرفونهم !!

أحمد القبانجي

الحوار المتمدن-العدد: 4394 - 2014 / 3 / 15 - 11:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني

قالوا وقلنا:............

قال السيد المسيح: احترزوا من الأنبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان ولكنهم من داخل ذئاب خاطفة. من ثمارهم تعرفونهم هل يجتنون من الشوك عنبا أو من الحسك تينا. هكذا كل شجرة جيدة تصنع أثمارًا جيدة وأما الشجرة الردية فتصنع أثمارًا رديئة.(متى 14)

اقول: هذا الكلام للسيد المسيح هو اساس الفلسفة البراجماتية التي نشأت في امريكا على يد بيرس وطورها ورسم معالمها العارف والفيلسوف الامريكي وليم جيمس, والبراجماتية تؤكد ان معرفة الحقيقة لاي نظرية علمية او دينية يتم من خلال اثارها العملية وليس من خلال الادلة النظرية, ولسنا بصدد استعراض الفلسفة البراجماتية بل نشير الى ان الكلام المذكور للسيد المسيح ناظر الى الدين والحقائق الدينية فقط ويقرر ان معيار صحة دعوى النبوة لا يكون من خلال النظر في الادلة النظرية كالمعجزات بل من خلال النظر الى الثمار والنتائج,لانه يقول في كلام اخر له:فلا تصدقوهم حتى لو اتوا بالمعجزات. وهذا يؤيد ماتوصل اليه فلاسفة الحداثة وعلماء اللاهوت منذ عهد كانت فلاحقا من ان القضايا الدينية لا يمكن البرهنة عليها بالعقل النظري,أي ان العقل عاجز عن اثباتها او دحضها,ولابد من الانتقال الى العقل العملي ومعرفة النتائج والثمرات العملية لقضايا الدين لمعرفة صدقها ام كذبها.
لحد الان لا توجد مشكلة في هذه الرؤية وهذا المعيار لمعرفة الحقيقة الدينية ومعرفة النبي الصادق من الكاذب,فكل من يدعي النبوة اذا اردنا معرفة صدقه او كذبه يجب علينا النظر في نتائج كلامه وتعاليمه,فاذا كانت مفيدة للناس فهو صادق والا فلا.. لكن المشكلة في تشخيص الفائدة والثمرة وما هو المقصود منها؟ وهنا عدة احتمالات:

1-ان يكون المقصود منها ماينفع الناس في حياتهم الدنيوية,كالعلوم والاكتشافات الحديثة التي نفعت البشر في مختلف مجالات الحياة, ويمكن رد هذا الكلام بأن الانسان بحسب طبيعته وعقله يستطيع تحقيق ذلك ولا حاجة لنبي مرسل من الله يدعوه لهذا الامر, مضافا الى ان العلوم الحديثة قد تستخدم في الشر والدمار كما رأينا في الحرب العالمية الاولى والثانية وتلويث البيئة وماالى ذلك.

2-ان يكون المقصود الدعوة الى الاخلاق الحميدة والمثل الانسانية,, وهذه ايضا لا يحتاج فيها البشر الى نبي,لانها مركوزة في ذواتهم وعقولهم,فكل انسان عاقل يعرف حسن العدل والاحسان والصدق والامانة وقبح الظلم والغش والسرقة وامثال ذلك, مضافا الى جميع المذاهب الفلسفية والتيارات والاحزاب السياسية تدعو الى ذلك كالماركسية والاسلام والهندوسية والحضارة الغربية فلا يعلم من هو الحق في ادعائه ,ولو انتظرنا الثمرة فقد يفوت الاوان,مثلا حزب البعث نادى بالوحدة والحرية والاشتراكية,فاذا انتظرنا سنوات لنعرف صدق هذه الدعوى من خلال ظهور ثمارها وتحققها على ارض الواقع فقد يفوت الاوان لاصلاح الخلل بعد ان يتبين كذبها وبعد سيطرة المدعون على المجتمع ومقاليد الامور.وهكذا الحال في الدعوة الماركسية او الليبرالية الغربية وغيرها فيما لو طبقت في مجتمعاتنا.

3-ان يكون المقصود من الثمرة ان يقوم النبي بتشريع قوانين واحكام لتنظيم امور المجتمع كما هو الحال مع نبي الاسلام, ولكن هذا المعنى ايضا غير مقصود من كلام المسيح بدليل ان المسيح نفسه لم بأت بمثل هذه القوانين والاحكام وترك الامر للحاكم ولقيصر,مضافا الى ان العقل البشري اثبت انه قادر على سن قوانين ومقررات لادارة شؤون المجتمع افضل مما جاء به الانبياء.

4-ان يكون المقصود الدعوة للسلام والمحبة كما هو الحال في المسيحية والبوذية, ولكن السلام والمحبة قد لا تثمران الخير للبشرية لوجود اعداء البشرية الذين لا ينفع معهم سوى القتال,أي تكون الحرب احيانا افضل من السلام,والعداوة افضل من المحبة, فهل يعقل ان يترك الاوربيون هتلر يحتل ارضهم وبلادهم ويهلك الحرث والنسل دون ان يقوموا بردعه وقتاله؟ وهكذا الحال مع سائر المجرمين والمستبدين والاشرار, ولا اظن ان السيد المسيح يرضى بذلك,فمثل هذه الدعوة تكون ثمرتها شوكا لا عنبا للناس..صحيح ان المسيح قال: احبوا اعداءكم, ولكنه يقصد قطعا اعداءكم الشخصيين لا اعداء الانسانية,أي اذا كانت لديك عداوة شخصية مع شخص اخر فينبغي ان تخالف هواك وتسعى للصلح معه ومحبته لا كما يدعي ارباب الكنيسة من السلام والمحبة بشكل مطلق,لانه لا معنى بأن تحب ولدك وفي ذات الوقت تحب العقرب الذي يريد لدغه,لان ذلك يعني انك لا تحبه ,ولا معنى لان تحب البشرية وفي ذات الوقت تحب هتلر وستالين وصدام وامثالهم من اعداء البشرية.وبهذا المعنى تفهم مقولة المسيح الاخرى:من ضربك على خدك الايمن فادر له الايسر,لانه اذا اخذناه بشكل مطلق فهذا يعني انه لو جاء شرير واراد اغتصاب زوجتك فاعطه ابنتك ايضا!! اذآ لابد من تقييد هذه المقولات بالضرر الشخصي لا ما يمس حقوق الناس وكرامتهم.

5-ان تكون علامة النفع وصدق الدعوة ,استمرارها وبقاؤها بين البشر, وعلامة الدعوى الباطلة زوالها بسرعة كما يقول القران(اما الزبد فيذهب جفاء واما ماينفع الناس فيمكث في الارض),ولذا نسمع من البعض ان الدليل على حقانية الاسلام وصدق النبي محمد هو بقاء الاسلام منذ 1500 عام ولحد الان, ولكن الواقع يفند هذا الكلام,فهناك الكثير من العقائد الباطلة بقيت منذ الاف السنين ولحد الان مثل عقيدة اليهود بانهم شعب الله المختار او عقيدة الشرك والوثينية التي سبقت جميع الاديان ولا زالت موجودة.او بقاء الاسلام نفسه الذي يعتقد غالبية البشر انه دين باطل.

6-بقيت ثمرة اخيرة ومهمة جدا ولا يستطيع الانسان لوحده الحصول عليها الا بتدخل الاهي وغيبي,وهي انقاذ الانسان من سجن الانا وكسر قيود الانانية وحب الذات فيما يمثل مرحلة هامة جدا في سلم التكامل المعنوي,وهدف الانبياء الصادقين هو مساعدة الانسان في تحقيق هذه الولادة الثانية,لان حب الذات والانا مترسخ في الانسان الى درجة عجيبة وهو الاصل في جميع الشرور والمصائب التي يواجهها الانسان في حياته سواء منه او من الاخرين, ولذلك علامتان:1) ان يكون هذا النبي هو اول من يطبق على نفسه مايدعو اليه من قيم انسانية وتجرد من حب الذات الى حد انه مستعد للتضحية بنفسه من اجل الناس,2)ان لا يكتفي بتوجيه النصح الى الناس وارشادهم الى طريق السلامة كشرطي المرور,بل يدخل الى حياتهم ويأخذ بأيديهم كمنقذ الغريق ليوصلهم الى ساحل السلامة ويتحمل في ذلك الشدائد والمصاعب دون أي توقع من الناس.. اذا كان كذلك فهو نبي صادق ومرسل من الله للناس والا فلا .. .............وشكرا لكم.

#أحمد_القبانجي (هاشتاغ)

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك ()	تعليقات الحوار المتمدن (0)

التسلسل: 1	العدد: 535204 - من نحن؟؟
2014 / 3 / 15 - 12:42 التحكم: الحوار المتمدن	ماجدة منصور
أليس الإرهابيون هم ثمرة الدين الإسلامي؟؟ من أين استمد هؤلاء الإنتحاريون إيمانهم المريض؟؟ أليس شيوخ المنابر و الفضائيات هم خير دليل على ثمار الإسلام؟؟ أليس تخلف المجتمعات الإسلامية لهو دليل قاطع بأن هذا الدين لا ينفع لمستقبل البشرية؟؟ بماذا أفادنا الدين الإسلامي لغاية يومنا هذا ؟؟ أليس النقاب هو دليل صارخ على شدة تعصب هذا الدين و إرتداده الى أيام الجاهلية؟؟ أليس إنقسامنا شيعا و طوائف متناحرة لهو أكبر دليل على فساد النصوص و النفوس؟؟ أليس خنوعا لحكام ظالمين هو إمتداد لتاريخ حافل بالخضوع الى رجال الدين و أولي الأمر منَا؟؟ أليس عار علينا أن نقدس من ثبت دمويته و كرهه للآخر المختلف عنَا؟؟ أليس من الجنون أن نصدق أن الشمس تغيب في عين حمأة ؟؟ أليس خبلا أن نظل مصدقين إن السماء مرفوعة على عمد لن نراها؟؟ إرحمونا أيها المسلمون فقد إبتدأنا نفقد عقولنا!!0 لك إحترامي العميق إرسال شكوى على هذا التعليق 169 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 2	العدد: 535205 - هو الكمال
2014 / 3 / 15 - 12:45 التحكم: الحوار المتمدن	nasha
الاستاذ المحترم احمد القبانجي/ كلامك منطقي و نسبي ايظاً ، في الفكر المسيحي المسيح هو الكمال و هو الله لذلك الذي يصدر عنه يجب ان يكون بدون اية شائبة و بدون خطأ و شامل بدون استثناء. لذلك المقصود بالمحبة و المسامحة المطلقه هي للمجتمع المثالي الخالي من الخطيئة او القريب من الكمال و الذي يحاول الفكر المسيحي التقرب منه ما امكن. و لهذا قال المسيح انا جئت لاكمل لا لانقض الناموس. ففي حالة مواجهة الشر و الخطيئه لا يمكن ان نستسلم للشر ، ويجب ان نقاوم الشر باقل الضرر و دائماً نتطلع الى الكمال الذي يدعو له المسيح. فما اشرت اليه هو في الحاله المثالية فقط ، لانه لو وضع المسيح اي استثنائات فسيستغلها الناس و يتحايلون على المطلوب منهم ويشوهون المقصود. خير مثال هو تحليل الكذب في ثلاث في الفكر الاسلامي فيظهر لك للوهللة االاولى كلام منطقي ولكنك لاتستطيع وضع حدود واضحه للتحليل ، فيستغله الناس للاعتداء على غيرهم.. دمت معلماً فاضلاً و شكراً إرسال شكوى على هذا التعليق 171 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 3	العدد: 535206 - شكرا لك سيدي، محمد ليس نبي وثماره الإرهاب
2014 / 3 / 15 - 12:45 التحكم: الحوار المتمدن	ألأمل ألمشرق
تحية للمبدع السيد القبانجي، ساكمل ما لم تقله وارجو ان لا يحذفه الرقيب المنحاز.. قلت: ان يكون هذا النبي هو اول من يطبق على نفسه مايدعو اليه من قيم انسانية وتجرد من حب الذات -- محمد إذن ليس نبي لأنه لم يطبق على نفسه أي شيء دعا إليه من قيم إنسانية، وحب الذات وصل به ان يشغل الله عنده خاطبة ببلاش ليطلق زينب من زيد فقط لأنه اشتهاها فكانت النتيجة تحريم قيمة التبني الإنسانية الرائعة، فقال في قرآنه: ولما قضى زيد منها وطرا زوجناكها. عدا عن السرقة والقتل والزنا والكذب. كل الفضائل التي دعا إليها وكان أول من انتهكها. ولهذا ثماره الآن هي التخلف والإنحطاط الأخلاقي والإرهاب الذي يستفحل في كلا بلاد المسلمين تحت مسمى دين من عند الله تحياتي إرسال شكوى على هذا التعليق 197 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 4	العدد: 535228 - حتى نجد حل مع حذف التعليقات الاوتوماتيكي
2014 / 3 / 15 - 14:46 التحكم: الحوار المتمدن	ألأمل ألمشرق
تعليق رقم 32 في المقال السابق: حييك من كل قلبي وأضم صوتي لصوتك. تساؤلك في محله وفي وقته: واذا كان هذا الموقع لليساريين فقط امنعو غيرهم ولا تحملونا فضل بدون داعي. -- هذا هو المطلوب إلى الإدارة الموقرة: إذا كان هذا الموقع حكر على اليساريين والشيوعيين.. قولوها صراحة ولا تحملونا فضل بدون داعي. سوف نعزف عن التعليق بكل طيب خاطر أنا أنشر كل تعليق بعد أن يحذف اوتوماتيكياً وتطلع روحي مئة مرة من المطالبة بإعادة نشره اكرر: هل الموقع حكر على اليساريين والشيوعيين؟ إرسال شكوى على هذا التعليق 149 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 5	العدد: 535229 - مداخلة 1-
2014 / 3 / 15 - 14:51 التحكم: الحوار المتمدن	شاكر شكور
الحقيقة استاذنا الفاضل المعيارالذي وضعه السيد المسيح للتعرف على الأنبياء الصادقين من الكاذبين كان ذلك بمثابة تحذير للناس ونبؤة محصورة بمجيئ حتمي لأنبياء كذبة من بعد المسيح لأن دور الأنبياء الصالحين الصادقين قد انتهى بعد ان تجسد الله نفسه حسب الإيمان المسيحي ، ان ما تفضلت به من شرح وافي حول عدة احتمالات في تشخيص المقصود بالثمرة وفوائدها وقولك بعدم الحاجة للأنبياء لأن الانسان بحسب طبيعته وعقله يستطيع تحقيق الثمار التي من الأنبياء ، هذا القول استاذي الفاضل يكون علميا صحيحا حين يكون الأنسان مخيّر في تجنب سلطة الأنبياء ولكن الحالة تختلف مع بعض الأنبياء الذين يأتون بالقوة وخديعة ويفرضون نبؤتهم فرض على الناس متمثلين في البداية بثياب الحملان الى ان يكسبوا القوة العسكرية فيتحولون الى ذئاب خاطفة ففي هذه الحالة لا بد من انتظار نضوج ثمرهؤلاء لكي يتم كشف حقيقتهم لأن الإنسان غير مخير في هذه الحالة خاصة اذا تعرض للخديعة والأحتيال …… يتبع لطفا إرسال شكوى على هذا التعليق 164 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 6	العدد: 535230 - مداخلة - 2
2014 / 3 / 15 - 14:56 التحكم: الحوار المتمدن	شاكر شكور
اي انه حينما نرى معتقد أو منظومة فكرية معينة مفروضة علينا بالقوة فنكون حينئذ مجبرين لأنتظار الى ان ينضج ثمر تلك النظرية لكي نستطيع تقيمها على الصعيد العملي من خلال تأثيرها أو إسهامها في حياة البشر ، وهناك معايير اخرى لأمتحان الأرواح الشريرة التي تسكن في الأنبياء الكذبة وهي ان نفحص هل النبؤة اتت من تلقي النبي كلام من الله كما حدث وكلم الله موسى النبي مباشرة ام هناك وسيط (وسواس) لا تعرف هويته مدعيا إنه وسيط من قبل الله ؟ كذلك فحص هل ذلك النبي اتى بمعجزات فوق الطبيعة او تنبأ بشيئ مستقبلي ؟ وقد ورد في كتاب (منهاج السنة النبوية ج2/ص420) حول معرفة الأنبياء الكذبة ما نصه : -لما ادعى النبوة من ادعاها من الكذابين مثل مسيلمة الكذاب والعنسى وغيرهما .. كان يُنَزَّل عليهم من الشياطين ويوحون إليهم، حتى يظن الجاهل أن هذا مثل ما ينزل على الأنبياء وما يوحى إليهم، أما العقلاء فكان ما يَبْلُغُهم وما يرونه من سيرتهم، والكذب الفاحش، والظلم، ونحو ذلك، يبين لهم أنه ليس بنبي- ، طبعا نحن نعرف ان مسيلمة بريئ ولا ينطبق علية هذا التعريف ولكن التعريف يشمل غيره الذي اتاح الزمن لكشف ثماره ، تحياتي للجميع إرسال شكوى على هذا التعليق 149 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 7	العدد: 535231 - سيدة ماجدة منصور..نحن نستعيد عقولنا، لا نفقدها
2014 / 3 / 15 - 15:36 التحكم: الحوار المتمدن	ألأمل ألمشرق
ما تقولينه هو عين حمأة... أقصد عين الصواب تنهين تعليقك: إرحمونا أيها المسلمون فقد إبتدأنا نفقد عقولنا يا سيدتي انت تستعيدين عقلك لا كما تقولين انك تفقدينه. كان عقلنا ملك غيرنا فاستباحوه وهذا جزاء من يترك عقله سله فارغة لتجد شيوخ التدليس يعبثون به ويملأونه بالقمامة.. إحساس انعدام الجاذبية الذي تشعرين به مثل المتعلق في حبال الهواء نتيحة اهتراء منظومة كان يقف عليها وكان يعتقدها صلبة فإذا بها تنهار تحت اقدامه فجأة بفعل مطارق العقل المسلمون اليوم ، يتشبثون بأطراف أصابع أيديهم بحافة منظومة مهترئة، لا يجرأون على النظر أين ستسقط أقدامهم لو تركوا الحافة تنزلق من تحت أصابعهم، فعمى الدين وتدليس الشيوخ جعل الهوة تحت أقدامهم تبدو عميقة ومظلمة وتصور لهم ان الأعداء يرمون بهم في التهلكة. ولهذ هم يتمسكون اليوم أكثر من السابق، ليس لأنهم يؤمنون أكثر، بل لأن السقوط أصبح واضحاً، كل شيء تهالك ولم تبق إلا أطراف الأصابع الأرض الصلبة أقرب مما يتصورون تحت اقدامهم المعلقة في الهواء لو انهم يتركون هذا التشبث الأعمى بالحافة المهترئة ويعيدون امتلاك عقولهم من عبث شيوخ الحيض والبيض تحية إرسال شكوى على هذا التعليق 161 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 8	العدد: 535261 - ثورة احمد القبانجـــــــــــــي
2014 / 3 / 15 - 18:22 التحكم: الحوار المتمدن	كنعان شــــــــــماس
تحية ايها المعلم الاميـــــــــن والصادق الشجاع وحقا قد ضحــى السيد المسيح بحياته من اجل كل البشر وكســـر كرســي موســــــى على راس الجالسين عليه ممن تعالوا على بقية البشـــر بدعوة انهم ابناء ابراهيم ف الله قادر ان يخلق من الحجارة اولادا لابراهيم ولعل شــــريعة حقوق الانسان هي المعيار والمسطرة والميزان واصل التنويـــر والتالق ايها العقل المنيـــر والمعلم الامين الشيخ احمد القبانجــــــي فحتما سياتي يوما يقيم فيه لك المسلمين المضطهدين تماثيل في مدنهم تحيـــــة إرسال شكوى على هذا التعليق 158 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 9	العدد: 535265 - أستاذ القبنجي مقالاتك التوعوية هي للباحثين عن الحق
2014 / 3 / 15 - 18:28 التحكم: الحوار المتمدن	صخر
مشكور جدا لمقالاتك الرائعة تنويه آريد آن آعطي رأيه فيه...عندما قال الرب لليهود (بدأا من ابراهيم....)آنتم شعب الله المختار المقصود بذلك هو نحن نعلم بثقة تامة آن قبل آدم وحواء كانت هناك آمم وشعوب آخرى كالفراعنة والصينيين واليابانيين ...إلخ ولكن من عرف الرب الحقيقي هو من بدء آدم وحواء ومنهما آتى اليهود ...فالشعب المختار يعني هو الشعب وحده هو الذي عرف الرب دون الشعوب الأخرى لكن بعد مجيئ المسيح الشعب (و الشعوب )الذي آمن به حسب المعتقد المسيحي , هو الشعب المختار ...عندما قال يسوع للمومنين به - آنتم نور العالم , وملح رالأرض-ه- إحترامي إرسال شكوى على هذا التعليق 171 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 10	العدد: 535281 - ماهي ثمار المسيحية والكنيسة؟
2014 / 3 / 15 - 19:19 التحكم: الحوار المتمدن	عبد الله اغونان
لاتهمنا الأقوال فقط بل الأفعال فمثل قول المسيح عليه السلام متكرر ومعروف في كل الأدبيات والأشعار والديانات وأقوال الحكماء ومعروف عندنا في الاسلام في القران المقدس والحديث الشريف وأقوال الحكماء بل هو معروف حتى في شعر الجاهليين وخطبهم وأمثالهم عندما تحالفت الكنيسة مع القيصر ظهرت أعمال ارهابية وحروب واقتتال طائفي ماتزال اثاره الى اليوم وظهر خلاف عقدي بين كاتوليك وبروتستانت وتكلفت الكنيسة بقيادة حروب صليبية وحروب دينية في أروبا وتحالفت الكنيسة وتنازعت السلطة والاستبداد مع ملوك.وكان شعار الثورة الفرنسية أشنقوا اخر ملك بأمعاء اخر قسيس وفصلت تلك المجتمعات الدين عن الدولة وشؤون المجتمع ولم يبق للكنيسة الا الوعظ والارشاد وبروتوكولات الزواج والجنائز وعيد الميلاد وبابا نويل تاريخ الكنيسة معروف حتى اليهود قوم المسيح لم يعترفوا به بل صلبوه كما يظنون بعا في كل دين من يسيئ استعماله بل كل الايديولوجيات يساء استعمالها حتى الديمقراطية والحرية يمكن مناقشة الموضوع لو كانت مقدماته صحيحة أما والحال أنهيستشهد في المسيحية بما لايطابق التاريخ القديم والراهن ويشير فقط الى الاسلام على أنه ثمار مرة ويتغاضى عن إرسال شكوى على هذا التعليق 146 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 11	العدد: 535292 - من ثمارهم تعرفونهم
2014 / 3 / 15 - 20:10 التحكم: الحوار المتمدن	مروان سعيد
تحية كبيرة لمعلمنا احمد القبنجي المحترم كل ما تفضلت به هو الحقيقة ولكن يوجد توضيح بان رسالة السيد المسيح اكثرها روحية ولها علاقة بملكوت الله وقليلا ما تحدث بالارضيات لاانها الى زوال ووقتية وحتى الرسول بولس شبه قصر حياة الانسان للبخار اما ملكوت السموات تبداء بداخلنا من الان عند حلول الرب بها ينظفها اولا من الداخل بروحه القدوس وينعكس ذلك على الخارج الذي يخرج ثمار صالحة ثمار روح الله وهي المحبة لذا ركز الرب على غفران الخطايا اولا قبل الشفاء لاانه الاهم البدن يزول ولكن الخطيئة هي الموت ومعك كل الحق بالمعجزات انها ليست للايمان بل لاان الرب حنون ورحيم ولمحبته عطف على المرضى والاموات والعميان والى الان نرى معجزاته و تحصل للمسلمين والمسيحيين الذين بايمانهم بالرب يشفون وقد حدثتك عن قريبي المريض بسرطان متقدم لقد يئس منه الاطباء وبحلم شاهد الرب على مرتفع وعند لمس اصابع رجليه شفي بالحال نعم سيدي ان الغيبيات لاتفهم بالعقل بل بالايمان وللجميع مودتي إرسال شكوى على هذا التعليق 149 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 12	العدد: 535348 - تعليق1
2014 / 3 / 15 - 23:42 التحكم: الحوار المتمدن	عبد الله خلف
• مع إحترامي التام ليسوع الناصري , فكيف نقبل منه نصيحه ؛ إن كان هو سارق لتراث غيره؟ . راجع : https://www.facebook.com/ElBa7eth/photos/a.270273403078575.47935.181619491943967/470817739690806/?type=1 و https://www.facebook.com/ElBa7eth/photos/a.270273403078575.47935.181619491943967/464512833654630/?type=1 يعني : يسوع الناصري , أخذ : ثالوث : الهندوس , البوذيه , الفراعنه , هنود الحمر... ألخ!... فكيف نقبل نصيحته؟ . • قال النبي -صلى الله عليه و سلم- (طَلَبُ العِلْمِ فَرِيْضَةٌ عَلَىْ كُلِّ مُسْلِمٍ) . يتبع إرسال شكوى على هذا التعليق 134 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 13	العدد: 535349 - تعليق2
2014 / 3 / 15 - 23:42 التحكم: الحوار المتمدن	عبد الله خلف
• الحق واضح , ثم الإسلام ليس فلسفه , بل عقيدة سماويه ربانيه , وجود منصب الـ(بابا) أكبر دليل على صحة الأخلاق الإسلاميه . • نعم , ترك يسوع الأمر للحكام , و لم يتركه للشعب , لذلك , ظهرت الكنائس و كهنوتها , حتى أصبحت الجنه و النار بيد البابا!... حتى قامت الثوره الفرنسيه بالإنقلاب على تعاليم يسوع . • أين المحبه و السلام التي في المسيحيه؟... هل سمعت عن تفريغ قارتين (الأمريكتين) من شعبهم؟... هل سمعت بمحاكم التفتيش؟... هل تعلم أن المسيحيه تُقدس العهد القديم (الكتاب المقدس) الذي يحوي على أعلى قمه للأرهاب؟ . • قوانين الإسلام تتناسب مع الفكر الإنساني , و هذا كلام الكثير من مفكريّ العالم من غير المسلمين . • هذه الفقره -الأخيره- يرد عليها هذا الرابط : https://www.facebook.com/groups/1457417357819233/permalink/1503187886575513/ تحياتي إرسال شكوى على هذا التعليق 138 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 14	العدد: 535366 - خلف يحترم يسوع الناصري، من علامات الساعة
2014 / 3 / 16 - 05:18 التحكم: الحوار المتمدن	ألأمل ألمشرق
ما الذي جرى يا عبد حتى صرت تحترم يسوع الناصري؟ ولكن بما ان محمد قال لك ان (طلب العلم فريضة) لماذا لا تدخل المدرسة وتبدأ من صف الرابع؟ على الأقل تتعلم اللغة العربية، ثم اذا أردت واستطعت، تخصص في الفيزياء فانت تنسخ جمل كثيرة لا تفهم منها شيئا وهذا بصراحة يثير الضحك على الدين الذي تدافع عنه بفشل كيد عذالك يا عبد وتعلم، ربما تصبح مقنعا أكثر مع شهادة ثانوية او اذا اسعفك ذكاؤك ربما قبلوا بك في إحدى الجامعات المرموقة إرسال شكوى على هذا التعليق 181 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 15	العدد: 535390 - رد للاخ عبد الله اغونان
2014 / 3 / 16 - 09:03 التحكم: الحوار المتمدن	مروان سعيد
تحية للجميع وبعد اذن معلمنا الشيخ احمد القبانجي انه اختلاف كبير ان ننظر لعدد من الاشخاص ونقيم منظومة معين بل يجب النظر بشكل عام ما حققته هذه المنظومة مثلا كثير منا يولدوا مسيحيين او مسلمين وهذا يكون اسميا فمنهم من يلحد ومنهم من يغير دينه ولكن يجب النظر للمبادء النصية لهذه المنظومة وتاثيرها على من اتبع هذه المبادء وبعدها نطبق كلام السيد المسيح من ثمارهم تعرفونهم ناتي من يطبق الشريع الاسلامية ونفحص ثماره حسب اقوال القران تجده ينفذ ايات التوبة وايات القتل وقطع الايدي والارجل من خلاف مثل القاعدة وداعش والاخوان المسلمين وناتي من يطبق كلام الانجيل المؤسس على المحبة تجده يصلي لمغفرة خطايا جميع البشر ومنهم داعش والقاعدة وليهديهم الله ليذوقوا طعم محبته ويعرفوا من هو الاه الحقيقي ويصلي ايضا لجميع البلدان ولجميع الرؤساء لكي يقودوا البلاد للاامان وتجده لايطمع بحكم ولامال وطمعه الوحيد ان يبقى بقرب الله الاب السماوي الحنان ومن هنا تجد فارق الثمار الذي ينتجها كل من الانظمة اذهب الى الكنيسة مرة واحدة وتاكد من ذالك او افتح الانترنيت على القداس الاهي مع مودتي للجميع إرسال شكوى على هذا التعليق 142 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 16	العدد: 535393 - توضيح بان المسيحي ليس جبان
2014 / 3 / 16 - 09:29 التحكم: الحوار المتمدن	مروان سعيد
الى المعلم الفاضل احمد القبانجي المحترم ان المسيحي يحب حياة الوداعة والسلام وصدقت عندما قلت باننا ندير الخد الاخر عدة مرات ولكن اذا لم يستحي الضارب سيكون ردنا قاسيا وموجع لكي نعطيه درس لاينساه وهذا ما حصل بلبنان وانا كنت في الاحداث الطائفية وعاينت ما تعرض له المسيحيين هناك وبعد تسليح الفليسطينين ودخول سوريا بجيشها كان المسلم يعتدي على الااعراض والاملاك بقوة السلاح وكان مشهد عاديا ان ترى المسلحين يجوبون الشوارع ويشترون بدون دراهم اي يدخلوا الى اي مكان وياخذوا ما ارادوا ويذهبوا او يخطفون النساء ومن الشهامة العربية الاصيلة اذا كنت ضيفا كن اديبا ولكن الذي حصل العكس تماما فكان الرد المسيحي قاسيا بعد ان حوصروا وتشتتوا وسلبت اراضيهم ولم يبقى لهم الا حمل السلاح والقتل في سبيل البقاء نعم تضرر الجميع من هذا وخسر الجميع وليس من رابح ولكن لاخيار ثاني لنا والان الاقباط في مصر يعانون نفس المشكلة والمسيحيين في سوريا ايضا ولكن سنصبر علا يرجع الضيف عن افترائه ويكون الجميع بخير وللجميع مودتي إرسال شكوى على هذا التعليق 142 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 17	العدد: 535399 - لدينا كنائس لايرتادها أحد
2014 / 3 / 16 - 09:49 التحكم: الحوار المتمدن	عبد الله اغونان
لدينا في المغرب كنائس في كل مدينة لكن لايرتادها أحد حتى من المسيحيين الأجانب مثلا كنيسة الدار البيضاء والرباط سوى رجال دين ممن يعملون بها سمعت قداسات مرارا على الفضاءيات وكله شكليات في اللباس وأناشيد حول تمجيد يسوع الابن والرب في نفس الوقت أكثر من ذكر الله الخالق أعرف أن كنيسة الكاثوليك دولة لها سفراء ومواقف الكلام عن المحبة وغفران الذنوب للمستعمرين والقتلة بمجرد الاعتراف كلام بائس ممجوج راجع أنت تاريخ الكنيسة في الشرق والغرب وراجع حتى الفضائح الجنسية إرسال شكوى على هذا التعليق 145 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 18	العدد: 535416 - رد للاخ عبد الله اغونان
2014 / 3 / 16 - 11:01 التحكم: الحوار المتمدن	مروان سعيد
تحية مجددا للجميع المغرب وما اجمل المغرب وسترجع الى حضن الاب وكثيرين يعلنون ايمانهم بالمسيح يسوع ومنهم الاخ رشيد المبشر بقناة الحياة وهذه صورة وصوت كيف الناس يقبلون لحضن الاب السماوي وانظروا لوجوههم كيف ينقلب الشخص بعد الولادة الجديدة http://www.youtube.com/watch?v=58qUfBflnq4 وباعتراف الجزيرة وشيخ مسلم ستة ملايين سنويا يتحولون للمسيحية كل عام http://www.youtube.com/watch?v=-bpqp5mkt6s وطبعا ستفرغ الكنائس لاان كل من يدخل اليها يحقق معه ويذوق انواع من العزاب في المغرب ولكن ابشرك بان البيوت تحولوا لكنائس ولاانه قال الرب لي خراف في الحظائر الاخرة ساتي واخذها اما بالنسبة لشزوز البعض وانحرافهم هذا لايعني شيئ لاانه مكتوب لااحد بدون خطيئة ولا واحد حتى الانبياء ولا داعي لننشر الغسيل لجميع الانبياء ارجع لكلام الرب يسوع المسيح وان وجدت شيئ شاز او منحرف اشر عليه وللجميع مودتي إرسال شكوى على هذا التعليق 178 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 19	العدد: 535449 - راجع عدة مواقع واعترافات رشيد نفسه
2014 / 3 / 16 - 13:26 التحكم: الحوار المتمدن	عبد الله اغونان
كيف تمسح الأخ رشيد؟ تلميذ يراسل منتقدا اذاعات مسيحية فيستقطبونه ويمنحونه فيزا وغسيل دماغ وتكوين وقناة ويقطع صلته بوطنه وأهله ويتباكى على ذلك أما مايقوله من انتقادات لدين الاسلام فلو كنت متتبعا فقد رد عليه الكثيرون ومنهم أنا مع حذفه لتعليقاتي الكثيرة أما مواعظه عن المسيحية فهي لاتختلف عن مواعظ قسيس في كنيسة اذ يتجنب دائما الرد عن الأسئلة ويعجز على ذلك كما في المقالات المشهورة بهذا الموقع عن تزوير مسيحية يسوع المتحولون الى الاسلام من المسيحيين كثير منهم من المشاهير عن دراسة وقناعة ذاتية وهم معروفون عربا وغير عرب المتحولون من الاسلام الى المسيحية كلهم طلاب مصالح وخدمات ومن عوام الناس والنماذج معروفة إرسال شكوى على هذا التعليق 136 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 20	العدد: 535514 - الاخ عبد الله اغونان
2014 / 3 / 16 - 19:46 التحكم: الحوار المتمدن	مروان سعيد
انت تعلم ان كل ما تقوله معكوس اي تقلب الحقائق وساعطيك امثلة لكي لاتعيد الكرة هذا مثال على المثقفين الذين ينتسبون للاسلام ولايعلموا اي شيئ به http://www.youtube.com/watch?v=Fsia66y5vLo وهذا مثال من ينتسبون للمسيحية http://www.youtube.com/watch?v=NpXTWxs5jWI انه صحفي مصري وما هذا التحدي امام كميرات العالم ويتعمد على يد بابا الفاتيكان واخيرا اقول لك بكل صدق انهم لاينالون فلس واحدا ولا اي اغراء او وعود بل يتدخلون ويبقون فترة طويلة لكي يتحققون من حسن نيتهم وينجحون باختبار الايمان وبعدها يقبلون وجرب انت مرة ومودتي للجميع إرسال شكوى على هذا التعليق 131 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 21	العدد: 535531 - جربت وناقشت مسيحيين ولم يقنعوني
2014 / 3 / 16 - 21:00 التحكم: الحوار المتمدن	عبد الله اغونان
ولدي نسخة من الانجيل وأطلع على مواقع مسيحية ... انهم تلقينيون لدينا هنا من يكتب عن تزوير مسيحية يسوع ويعطي الدليل من الانجيل المسيحيون لايناقشونه بل يبادرون بالسب والشتائم الاحالات على أشرطة يوتيوب كثيرة لكن لم لاتطالعون أشرطة أخرى كثيرة عمن أسلموا وعن مسيحيين متشككين التعليق على شريط يكون أسفله وعندما نتجادل فكريا فالفكر يرد عليه بالفكر أنا أيضا أعرض عليك أخي الكريم الاستماع الى القران الكريم أدعو دعاء ليس فيه ميل ولا تحيز فأمنوا اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه اااامين يارب العالمين إرسال شكوى على هذا التعليق 138 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 22	العدد: 535696 - انا استمعت للقرآن وهذا ما وجدته
2014 / 3 / 17 - 16:14 التحكم: الحوار المتمدن	ألأمل ألمشرق
سيد أغونان، انا استمعت للقرآن.. ولما وصل الشيخ لأغنية: فلما قضى زيد منها وطرا زوج..الخ....ثم إلى الأغنية الطربية : وامرأة مؤمنة وهي طربية إلى حد غير معقول http://www.youtube.com/watch?v=313vy_ygXfM عرفت عندها أي فساد أرسله الشيطان للبشرية حتى وصل إرهاب أتباعه إلى ما نشهده يوميا حولنا من تفجير وقتل وسفك دم وأكل للأكباد وقطع للرقاب وكذب وتخلف وأبحاث بول الإبل .. إرسال شكوى على هذا التعليق 163 أعجبنى المزيد-الاشراك
التسلسل: 23	العدد: 535710 - المسيحي والمسيحية المثاليين لايتزوجان
2014 / 3 / 17 - 17:24 التحكم: الحوار المتمدن	عبد الله اغونان
ويدعي الرهبانية لاندري كيف يلبيان رغبتهما الطبيعية لعلهما يفعلان الأفاعيل ليت شعري كيف ولدا؟ راجع قصة زيد في القران ففيه تفسير الحالة المرأة المؤمنة التي وهبت نفسها للنبي لم يتزوجها بل زوجها أحد فقراء المسلمين لاتنس قصة مريم المجدلية مع يسوع وتحولت الى شريط إرسال شكوى على هذا التعليق 117 أعجبنى المزيد-الاشراك

*	الاسم الثنائي او الثلاثي
*	البريد الالكتروني
*	عنوان التعليق
	التعـلـيـق عدد الحروف المتبقية
الاسم يجب ان يكون الثنائي او الثلاثي و بالعربية فقط ولاتقبل الاسماء الرمزية أعلمني عن التعليقات الجديدة على الموضوع

| نسخة قابلة للطباعة

| ارسل هذا الموضوع الى صديق

| حفظ - ورد

| حفظ

| بحث

إضافة إلى المفضلة |

للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295

أحمد القبانجي

إجمالي القراءات: 3,050,660
المقالات المنشورة: 135

- هل الخلل في النظرية ام في التطبيق
- هل الله يريد لنا حكومة دينية ام مدنية؟
- عندما يتحول الدين الى ايديولوجيا
- روعة الاقتصاد الاسلامي
- وهم الحق
- الاخلاق في السياسة
- القانون الجعفري وحقوق الانسان
- كيف نفهم الدين؟
- الولادة الثانية
- بين الفتح الاسلامي ومشروعية التدخل العسكري
- المباني الفكرية للارهاب
- كرامة الانسان..ذاتية ام عرضية؟
- العقل في الاسلام
- الانتماء للجماعة
- علاج الالم النفسي
- لماذا العقلانية؟
- لماذا اختفى الله؟
- هل الله ملزم بالاخلاق؟
- العقلانية والقداسة
- العبثية والغائية في الخلق

المزيد.....

وكالة أنباء العلمانية

- السودان.. كيف أخرج الإخوان الجيش عن -المسار الوطني-؟
- رئيس الوزراء العراقي: المسيحيون مكون أصيل وشريك في ترسيخ الت ...
- قوات الاحتلال تهدم منزل أسير غرب سلفيت وتهجّر ثلاث عائلات في ...
- فوز ممداني بثلث أصوات اليهود يكشف أزمة اللوبي الصهيوني
- قوات الاحتلال تهدم منزلا في بلدة بروقين غرب سلفيت
- الغارديان : راكيفت.. سجن إسرائيلي تحت الأرض يٌحتجز فيه أسرى ...
- 833 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- إنترسبت: هكذا تسهم القومية المسيحية في صياغة سياسة ترامب الخ ...
- 833 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- الجامعة الإسلامية في غزة.. من قاعات الدراسة إلى مخيمات النزو ...

المزيد.....

كتب ودراسات

- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز

المزيد.....

المعجبين بنا على الفيسبوك
3,732,970

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد القبانجي - من ثمارهم تعرفونهم !!