أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طاها يحيا - ثيمَة الإسْم الحَركي سُنَّةً حَسَنَةً














المزيد.....

ثيمَة الإسْم الحَركي سُنَّةً حَسَنَةً


طاها يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4320 - 2013 / 12 / 29 - 18:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مَا نَفْقَهُ كَثِيرًا مِّمَّا تَقُولُ وَإِنَّا لَنَرَاكَ فِينَا ضَعِيفًا We do not understand much of what you say, and verily we see you weak among us (سُوْرَةُ هُودٍ 91).

الاسْم الحركي والمُسْتَعار وَالعُهْدَةُ عَلى الرَّاوي «ظ. غ.»: هُوَ الله، (هُبَل)= هُوَ بَعْل، اللاَّت= إيلات، شعب الله المُختار، بنو إسْرا(ئيل)= عيل، أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ.

إنجيل يوسُف (لدى أسباط السُّيِّد - سَيِّدًا وَحَصُورًا= بتقرير القرآن السّيادة حَصراً عليه -، السُّيِّد المسيح الإثني عشرية اسْمُهُ الحركي= برنابا) - باسم المسيح - وحدهُ كان مُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ (بارقليتس) كالعود أحمد اسْمُهُ في السماء، اسم حركي لابن عبدالله قثعَم (صَلعَم)، اتخذهُ في صدر دعوتهِ الأولى، حركتهُ، خشيةً من اليهود (أول دين عَنْ إِبْرَاهِيمَ) الذين صلبوا المسيح وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَمَا كانت العرب آنذاك تعرف اسم مُحَمَّد/ خصومه قريش ويهود يسمّونه (مُذمَّم!). أوصى مُحَمَّد خيراً بأقباط مصر لأن لنا فيهم رحماً (الحديث النبوي)؛ لأن نبي الإسلام تزوج مارية القبطية التي وضعت له ابنه إِبْرَاهِيمَ تيمنا بإِبْرَاهِيمَ (توفي) ليقول القرآن: «مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ»، توفي كي لا يَأْتِي مِن بَعْدِه دعي نسب أو حَسب أو سبب لفتنةٍ كبرى؛ إنسان هذا العصر حرَّ لا يتحمل أن يَأْتِي دعيّ يقول بأنه (سَيِّد!)، بمعنى الميز العرقي!.

بعد صدر الدعوة الأولى وقادسية سعد، جاء دعيّ نسب علوي (سَيِّد صدَّام) بقادسيته الثانية وخلفه (المالكي الأشتر) بدعوته الثانية، الاسْم الحَركي للدَّاعِية إلى الله أبو إسراء (شعب الله المُختار، بنو إسْرائيل)= جواد (اسْمُهُ الأصل نوري العلي) جدَّه الشَّاعر أبو المحاسن وزير معارف في العهد الملكي العراقي.

سُنَّةً حَسَنَةً اقتران «أبو منيار الگَذافي» بكتابية لاستيعابها بالإسلام هي أمّ المُعمّر بسلطة الإنقلاب على الملك الصالح موحد أقاليم ليبيا (إدريس السنوسي) المُتحدر من نسب الحسن المُثنى ابن الحسن المُجتبى بن علي بن أبي طالب؛ وبنوه الفتنة الكبرى. ذاك المُعمَّر الغابر «الگَذافي» كان إبان تسلطه يسميه الليبيون بابن اليهودية، وله اصْطلاحات ومُسَمَّيات لا تخلو مِن صحة وأصْل مثل: إسرا- طين (إسرائيل- فلسطين)، ديمقراطيَّة «Democracy» (باللاتينية dē-;-mokratí-;-a) أيّ الناس على «كراسي» تمثيلهم النيابيّ، راجع أعلاه «بارقليتس»، وبعض الصحف الإفتراضية (الإلكترونية) ترجع أيضاً إلى اصطلاح ماضوي له أصل، كنمطية المجتمع الرَّوماني القديم، تتسلسل صفحاتها إلى أسياد وطبقة وسطى وعبيد، تجد مظانها فيها (راجع شهودها فيها) گَيتوات وكانتونات تكتب لبعضها البعض؛ وهذا سرَّ مقتلها، بعض البعض أيضاً دعيّ لا ديني!، لكنه مُتعصب دينيّاً لطقوس طائفته الأقلية، وجدانيّاً!... حيال الآخر السُّائد!.



#طاها_يحيا (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النوم مع الشيطان ing with the Devil
- مَرْجِعُكُمُ «جلال الدين الرومي»
- مَساربُ الشَّامِ
- هَوى النّبيٌّ ضَلالٌ بتقرير القرآن
- ظلام في الظهيرة Darkness at Noon
- أمثلولة (رفيق!) بعثي بغير رفق
- أقصوصة Joseph Conrad
- الأقصوصة
- إسْرافيل قصيدة Edgar Allan Poe
- القَص القَصير The Short story
- بَدِيعُ
- أكْرَمُ الْحَكِيمُ: لَكُمُ الْلَّطمُ ولَنا الحُكْمُ
- قصة قصيرة Short story
- الأكاديمي «أكْرمُ الْحَكِيمُ» يُجافي منطق العصر!
- سياسة شارات الأصابع
- سنون أخوة يوسُف الدُّعاة العجاف
- أوغاد بغداد موطني لانريد فتية تشرد وموطناً يهدد
- بَصْرَةُ- لاهاي 16
- بَصْرَةُ- لاهاي 15
- بَصْرَةُ- لاهاي 13


المزيد.....




- راهبة أميركية: حماس حركة مقاومة والمسيحيون يعانون بسبب الاحت ...
- كنائس بروتستانتية تدعو الحكومة الهولندية للاعتراف بفلسطين
- بسبب منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي.. قطر تحكم بالسجن خ ...
- أفغانستان بعد أربع سنوات من استيلاء حركة طالبان على السلطة
- 31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو وخطة الاحتلال ال ...
- وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية يدينون تصريحات نتنياهو و ...
- -إسرائيل الكبرى-.. 31 دولة عربية وإسلامية تصدر بيانا مشتركا ...
- فلسطين تحذر من هجمة إسرائيلية -غير مسبوقة- على الكنائس
- حركة طالبان الأفغانية تحيي الذكرى الرابعة لاستيلائها على الس ...
- 31 دولة عربية وإسلامية تهاجم تصريحات نتنياهو وخطط الاستيطان ...


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طاها يحيا - ثيمَة الإسْم الحَركي سُنَّةً حَسَنَةً