الحسين الطاهر
الحوار المتمدن-العدد: 4238 - 2013 / 10 / 7 - 01:12
المحور:
الادب والفن
كفّرونا فلما زلّ لساننا
امطرونا بوابل من الالفاظِ
كتاب منزل و حديث رسولِ
و ما رأينا الا سفالة الوعّاظِ
فمالُ الله ينهبه عباده و
نحن مصيرنا نارٌ ذات شواظِ
نقلّب فيها اخرة و دنيا و
تقلّبون انتم بين صدور "المحاظي"
فدعونا نختلف في تعبيرنا و كلا-
-منا فقد فرّقتنا الدنيا بالحظوظِ
و ليس من على كرسي الرئاسة نا-
ـئما كمَن يُمضي ليله في استيقاظِ
#الحسين_الطاهر (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟