أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شيرين سباهي - الدكتور محمود المشهداني.... وشيرين سباهي مقابسات وقبسات















المزيد.....



الدكتور محمود المشهداني.... وشيرين سباهي مقابسات وقبسات


شيرين سباهي

الحوار المتمدن-العدد: 4038 - 2013 / 3 / 21 - 10:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




:::::
:::::
شيرين :الدكتور محمود المشهداني عرفك الناس طبيبا و عسكرياً وسياسيا واديبا ومفكرا ..لكني لم أجد في كل تلك الزوايا الا المشهداني الشاعر..... لماذا؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
ربما كان ذلك لانني انا ايضا اجد نفسي الشاعر قبل كل الصفات وذلك لان الشعر عندي هو لوحاتي الشخصية الخاصة التي ارسمها لنفسي ولا ارسمها للعرض وان عرضتها هنا وهناك فانما ذلك بعد الحاح من حولي فلست حريصا على العرض والنشر بل انا زاهد فيهما وانظم ما انظمه على حسنه وقبحه لنفسي وما يقوله من يراه فيه لا يعنيني رغم اشادتهم به وقد تكون مجاملات النقاد بعض تلك الاشادات ولكنني اصدقك القول رغم ما طبعته من دواوين لا ازال اجد نفسي لم اقل قصيدتي التي اريد قولها ولم اجد ديواني الذي هو معرض لوحاتي ولئن وجدني من وجدني شاعرا فتلك صورة لا تزال تحتاج الى مزيد من التنقيح والتصحيح لونا وريشة ومضمونا. اما شكلي الطبي والعسكري والسياسي فهي عندي اطر للوحة لا ازال ارسمها شعرا...
::::
::::
شيرين د. المشهداني ما معنى الطائفية السياسية ؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
الطائفية السياسية هي الاصطفاف الذي يمزج خلل الفهم السياسي بخطل الزلل الاستراتيجي فتكون وجهة السياسة والسياسي وجهة متجهة نحو حزبيته السياسية نفسها دون سياسة وطنه وكل من في وطنه ومن ثم فالطائفية السياسية لا تقل خطرا عن الطائفية القومية او المذهبية ...لان الدولة العراقية التي هدم اركانها الاحتلال تحتاج الى اطروحات بنيوية تتداول سلميا وتتسابق تنمويا...ولا يهمنا من يحكم طالما انّ مشرعة هو اعادة بناء الدولة بفلسفة تقوم على قاعدة...(المواطن وحدة بناء...والكفاءة وحدة قياس).
::::
::::
شيرين هل نعتبر الطائفية هي حجر الاساس للتقسيم في العراق؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
هي معول من معاول التقسيم يضرب وتضربه الصخور الصلدة كالارهاب والفساد. والتشظي والطائفية بضمنهن خلل جد عظيم في الذات والصفات وكل مشاريع تقسيم العراق انما تتعامل مع الطائفية المذهبية والسياسية والقومية تعاملها مع اداة الفعل الاولى والاخيرة بوسط الادوات وارضيات البناء ومن ثم فالطائفية السياسية هي المبنى والمعنى للتقسيم لا سمح الله جل جلاله
::::
::::
شيرين الدكتور محمود المشهداني من هم أعداء العراق الحقيقيون؟
الدكتور محمود المشهداني :
اعداء العراق الحقيقيون هم كل من اراد ان يرجعه الى زمن شاه العجم او الباب العالي العثماني او المندوب البريطاني او المحتل الاميركي او امير الحرب ورجل المليشيا او من جاوره واراد من جيرته الشر به او كاده بالقول والفعل او سعى لتقسيمه باسم اللأقلمة والفدرلة والحق المغتصب من قبل ومن بعد..
::::
::::
شيرين الأ تعتقدون أن السياسي السئ هو الملام الاول في عدم تحقق السلام في العراق
الدكتور محمود المشهداني:
السياسي السئ هو نتاج لسياسة سيئة موروثة او مكتسبة او مفروضة في محافل الليل والنهار والسياسي السئ في العراق ليس اسما او رسما بعينه بل هو من وجده العراقيون سيئا بكل مقاييس السوء وقد اكون انا سياسيا سيئا وقد يكون زيد وعمرو سياسيين سيئين ولكن هل يمكن اصلاح السياسي السئ؟ اقول لك نعم اذا ما اتفقنا على مدونة سلوك سياسي عراقي عراقي تصلح السئ ولا تقصيه وتعاقب من تعمد الاساءة وتمنع وقوع السوء في المستقبل..
::::
::::
شيرين: هل نعتبر ثورة الشارع العراقي اليوم هي ثورة جياع؟؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
سبق وان نشرت قبل سنتين مقالة في الشرق الاوسط وتداولتها مواقع الانترنت والمدونات وحلقات النقاش باسم
(ثورة الجياع) حذرت فيها من تحويل الازمة العراقية الى صراع الجياع من الذين شبعوا ولا يعلمون بهم ومن ثم فالربيع العربي اوجد ثورات جياع اصابت واخطات بنتائجها من بعد او استمرت ازماتها حية كالازمة السورية ولكن الحالة العراقية برغم كل شئ تتجه ليس نحو ثورة جياع بل نحو مطالب الاصلاح الشامل . فنحن من كنا نطعم ولا نطعم في تاريخنا وحضارتنا وافضل ان اقول ان ارادة الاصلاح لن تتحقق الا بان تكون نياتنا مثل اعمالنا مثل وجهاتنا للعراق وبالعراق وفي العراق
::::
::::
شيرين : هل تتوقعون تسونامي جديد تحت خيمة الامام الحسين؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
ليس تسونامي العراق بالتسونامي الذي تصفينه بل ان خيمة الامام الحسين عليه السلام هي الفيضان الخلقي المعرفي القيمي الذي يوحد ولا يفرق ويجمع ولا يشرذم وكل راية طلب اصلاح لا تكون الا وخيمة الحسين وعلم الحسين واسم الحسين رمزها المرموز...
::::
::::
شيرين: هل ستكون تظاهرات العراقيين هي نتاج لحمل كاذب
الدكتور محمود المشهداني :
العراقيون لا يحملون حملا كاذبا بل حملهم حمل صادق كفجرهم الصادق ولست ارتضي ان نواكب فضائيات العنف الموجه العراقية منها والعربية التي تحض تحت هذه المسميات على العنف والفوضى سيدتي بل اقول ان حمل العراقيين فيه كل الخير لكل العراق في شماله ووسطه وجنوبه....لان الشعوب الحية والشعب العراقي في مقدمتها اذا حملت لا بد ان يكون حملها حقيقيا ومكتملا وفق شرطه وشروطه...
::::
::::
شيرين : في اخر تصريحاتكم نوهتم الى( لاوطن مع التقسيم) هل هناك مايخشاه المشهداني من هدوء قبل العاصفة.؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
حقا انه لا وطن يبقى مع التقسيم الذي يريده البعض لانهم يعتقدون بالطائفية السياسية وما اخشاه ليس هدوء ما قبل الاعصار بل الاعصار الذي لا نتوقع له جهة ولا حجما ولا زمانا ولا مكانا ومن ثم فالهدوء هو الهدوء ولكن الاعصار قد يحول ما بعد الهدوء الى صمت الخراب مالم نكن نحن السفينة والربان والشراع ..
::::
::::
شيرين: دكتور المشهداني لفترة من الزمن وخلال عملك خلال البرلمان سلطت عليكم الاضواء بأنكم قد هربتم جزء كبير من أموالكم الى الخارج ماصحة هذة المفرقعات ...
الدكتور محمود المشهداني:
ذمتي المالية موجودة طوال السنوات الماضية وهي معلنة وليست سرية وهذه المقولات لم اسمع بها حتى...لأنّي اؤمن ايمانا يقينيا...ان المال والدم العراقيان لا يسقطان بالتقادم...
::::
::::
شيرين: (انا والسياسة والعراق) .....ماذا يريد الدكتور محمود المشهداني المشهداني من كتابة مذكراته
الدكتور محمود المشهداني:
(مداولة الايام) أو انا والسياسة والعراق هي مذكرات تقع بين الشهادة والتوصيف وبين المبنى والمعنى وبين البوح والتحدث ولم ادفع عن نفسي فيها أي خطأ بل كنت فيها صادما لمن يريد ان يعرفني وهي مذكرات عراقية تختلف عن مذكرات من يجملون انفسهم وهم كثر بل ربما تماديت على نفسي فيهاو اردت فيها ان اقول لمن يريد معرفة محمود المشهداني هذا انا بعجري وبجري...
::::
::::
شيرين: من قتل الحقيقة في العراق؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
قتلها دعاة التقسيم والمتحزبون والطائفيون واليساريون والاشتراكيون والعلمانيون والقوميون المغالون في قوميتهم والعسكريون الذين ارادوا جميعا عرش تمور والفاسدون من السياسيين من قبل ومن بعد فضاع الناس بين غد وامس كما يقول شيخ المعرّة
::::
::::
شيرين : دكتور المشهداني مر العراق بقادة انزلوه الى الدرك الاسفل هل تعتبرون السياسي العراقي فاسدا؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
ليس كل سياسي عراقي فاسدا فهناك رجال هم اهل الصلاح وهنالك رجال هم اهل الفساد والمقياس مطابقة عمل السياسي بمصلحة العراق وشهادة الناس له او عليه
::::
::::
شيرين: هل تعتبر نفسك سياسيا نقيا...؟؟؟
انا لا ازكي نفسي والله جل جلاله من يزكي الانفس والعراقيون شهداء علي كوني نقيا او غير نقي
::::
::::
شيرين: دكتور محمود المشهداني حسب علمنا كان راتبكم الشخصي 40 الف دولار وكنتم تتقاضون مبالغ من ايران تعادل هذا الرقم بكثرة ماصحة هذة القول؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
هذا سؤال طال فيه اللغط فراتبي التقاعدي ليس لي بل لمكتبي ولمتطلبات عملي السياسي والاجتماعي ولحمايتي وليس الرقم هو القصة(فهو معلوم عند دائرة التقاعد) ولا يتجاوز مجموعه تسعة ملايين ...وانت تعلمين ان صفة الرئاسة تحتم عليك ان تستجيب لطلبات من يطلب منك... ومثل هذه الاشاعات السمجة التي يعلم الكل انها ليست الا اكاذيب لا انزل نفسي للرد عليها وسبق وان قلت لك ان ذمتي المالية منذ 2006 معروفة وليست بخافية ويمكن الاطلاع عليها.فيا بؤسي إذن ان صح تساؤلك...ولك ان تسألي نفسك لماذا المشهداني فهل هو الاستثناء عن كل اقرانه...؟؟؟؟؟وما خصص لنا مقنن بقانون من ايام من سبقنا...واعيد تقنينه في ايام من اخلفنا...ولكن لم يجدوا عليّ ثغرة مالية او ادارية فاحتارو بي واحتاروا بتفاخري عليهم اني المسؤول الرئاسي الوحيد الذي دخل المنصب وخرج منه كما هو ناصعا...تماما كما فعلت احدى البرلمانيات اخيرا عندما ربطت بغباء واضح ومعهود عن فوج الحماية واستجواب وزير الدفاع الاسبق...وما علمت الغبية ان الافواج الخاصة تتبع رئاسة الاركان توضيفا وامنا وادارة بكلها وكليها...والفرق الوحيد انها مكلفة مؤقتا بواجب حمايوي وتبقى مرتبطه بالجهد الامني القومي في اية لحظه...ولكن مزابل الاحتلال انتجب مجموعة غبية وساذجه وفاسدة لا تعرف من السياسة الا التطبيل والتزمير...
::::
::::
شيرين: الدكتور محمود المشهداني عندما اطلعت على اليوتب الخاص بكم يوم تقديمكم الاستقالة..كانت نبراتكم تدل على شىء خفي في خوالج المشهداني الذي قاده الى الاستقالة ماهو؟؟؟

الدكتور محمود المشهداني:
استقلت عندما وجدت ان البرلمان تحول الى غير ما يجب ان يكونه البرلمان ونبرة صوتي يومذاك كانت بكاءا على العراقيين الذين لا يشعر بهم احد فلست رئيس البرلمان فحسب بل انا عراقي كان اهلي يقتلون بين الصوبين وبين النهرين وبعض السياسيين يمرحون بين لندن وباريس ودبي وعمان او يركعون ويسجدون في طهران وانقرة...وكنت اعرف ما سيحل باهلنا...والوضع الراهن مصداق حزني عليه قبل ان يقع...وقد وقع وارجو الله تعالى ان يقينا شرور ما يخبئ لنا اعداء العراق والعراقيين.
::::
::::
شيرين: يقال ان النساء كنا خلف أستقالة المشهداني اين انت من هذا؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
أي نساء ولو كانت هنالك نساء خلف استقالتي لجعلتها قصيدة شعر فانا احب ولادة اكثر من ابن زيدون واحب شجرة الدر اكثر من سلطانها واحب السلطانات المنسيات اكثر من سلطنتهن ولكن استقالتي لم تكن نسائية ويا ليتها كانت كذلك بدل ان تكون صرخة على فساد السياسة والسياسيين من الرجال...الهذا الحد وصل بعض الدجاجلة في الافتراء...وأنا الذي كسر ظهري عام 2000 في سجن الرصافة...ومنذ ذلك التاريخ وانا محروم من فحولتي الا ما كان منها من بوح شعري على عادة الشعراء...فاين انا من النساء حتى يكن سباا في استقالتي...والسبب الحقيقي يعرفة القادة وكان موقفا مشرفا يشهد له كبار قادة البلد..ودعك من بنيات الطريق...

::::
::::
شيرين: هل انتم مع الفدرالية ولماذا؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
انا مع الفدرالية الاتحادية لمن ارادها في العراق شرط الا تكون اسفين تقسيم ومعول تفتيت فمكونات العراق ممتزجة كالماء وليست الفدرالية الا نسيجا في بعض المناطق تتشكل منه فيها الندى او الثلج او الماء الرقراق ولكنه كله ماء عذب فرات بين دجلة والفرات ولكن ان تكون الفدرالية هي الفدرالية الطائفية فهذا ما ارفضه
::::
::::
شيرين كيف تقيمون رئاسة دولة رئيس الوزراء...وكينونة عمله؟؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي رجل عراقي ومن يشهد له هم من يقودهم ويتفقون معه ويختلفون ولا يمكن الحديث عن تجربة سياسية مستمرة . وكل يخطئ ويصيب وربما بعد انتهاء فترته يكون التقييم هو الاصدق...اما الان فالتقويم هو خيار عقلاء رجال الدولة.
::::
::::
شيرين: لندخل الى البرلمان وبلباس القانون هل تعتقدون ان هناك نواب لسوا اهلا للمنصب والثقة
الدكتور محمود المشهداني:
في كل برلمان وفي كل دول العالم هنالك نواب ليسوا اهلا للثقة
::::
::::
شيرين: هناك الكثيرمن الاحزاب والكتل خرجت للساحة السياسية بتمويل غير عراقي هل تؤيدون ذالك ؟؟؟
الدكتور المشهداني:
بالطبع لا اقر ذلك ان ثبت. وتشريع البرلمان لقانون الاحزاب ان شرعه كقيل بذلك الرد دستوريا وقانونيا ووطنيا كذلكا
::::
::::
شيرين : هل تتعقدون بوجود خيانة بسقوط العراق في وحل الانفلات التام؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
انت تعرفين ان حرب 2003 شملتها كل عوامل الحروب من سوء قيادة ومن تفتت ومن خيانة ومن تصادم قوى غير متكافئة ووحل الانفلات العام ناتج من نواتج ذلك
::::
::::
شيرين : هل يستطيع العراق أن يكون قياديا دوليا في الشارع الدولي ؟؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
العراق بتاريخه وحضارته يقود اقليميا ودوليا ولو عاد العراق الذي نريده بعد الاصلاح سيكون في ركاب القيادة الدولية ضمن شبكة العلاقات الدولية
::::
::::
شيرين: عندما استضاف العراق القمة العربية كانت هناك معارضة عراقية خارجية تتربص فشل القمة لماذا؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
لانها تصورت ان القمة في العراق(وتصورها صحيح) انها ستقوى وتشرعن النظام الجديد وهو ما لا تريده.
::::
::::
شيرين متى يكون القائد فاشلا وهل نعتبر السيد المالكي كذلك؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
القائد الفاشل هو من يراه حاضره ومستقبله وتاريخه ومن يديره موصوفا بالفشل كهتلر وستالين ونابليون وماو على سبيل المثال في دكتاتوريتهم وفي هزائم بعضهم اما رئيس الوزراء نوري المالكي فلا يزال في تجربته والتقييم الصحيح بعد انتهاء المهمة...فربما تهز الشباك بلحضات قبل صافرة نهاية المباراة.
::::
::::
::::
شيرين: هل أنتم مع أستقالة رافع العيساوي وهل هي الطريق الصح لحل الملف العراقي...؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
هنالك فرق بين الخلل في الاقالة والزلل في الاستقالة واستقالة رافع العيساوي هي عملية خاصة به يحكم عليها وعليه شارعه الخاص به
::::
::::
شيرين: كيف تقرأون الموقف الكردي من بغداد....؟؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
اجد ان الازمة مع كردستان بدات بالانتهاء وان موقف الاكراد كان متوازنا معتدلا من كل الاطراف
::::
::::
شيرين: الامن القومي هل نضعه ضمن الخندق المخترق
الدكتور محمود المشهداني:
هناك امن وطني. والامن الوطني العراقي اليوم افضل منه بالامس وقبل الامس وقبل قبل الامس
::::
::::
شيرين : السيد طارق الهاشمي أين كان خطأه وهل أنتم مع القضاء العراقي في معاقبة الهاشمي
الدكتور محمود المشهداني:
قضية السيد طارق الهاشمي بين السياسة والقضاء والاتهام والدفاع ولا زالت مستمرة وقلت لك ان من الصعوبة الكلام عن تجربة مستمرة وقضية مستمرة
::::
::::
شيرين : من هم أعداء الدكتور محمود المشهداني
الدكتور محمود المشهداني:
ليس لي بحمد الله رب العالمين وشكره من اعداء
::::
::::
شيرين هل أنت مع قادة الداخل في أولوية قيادة العراق
الدكتور محمود المشهداني:
لست مع هذه التسميات والتقسيمات لقادة الداخل وقادة الخارج فقيادة العراق مفتوحة لكل عراقي يريد قيادته بالطرق الدستورية القانونية وبالتوافق الشعبي الاجتماعي ...وإن كنت أميل الى الداخل اذا تعادل المتنافسون في مواصفات القيادة.
::::
::::
شيرين: من هو محرك دفة العراق؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
لا يحرك دفة العراق الا العراقيون انفسهم مهما اختلفوا واتفقوا ولا اعتقد بوجود محرك خارجي بل اعتقد بوجود ارادة خارجية تفشل كثيرا في تحريك العراق بظاهرها وباطنها...ومن لا يؤمن بهذا فليأتي الى صناديق الانتخابات ويثبت العكس.
::::
::::
شيرين الربيع العربي لبس الثوب الغربي هل انت معي في ذلك
الدكتور محمود المشهداني:
لا زال الربيع العربي او ما يسمى بالربيع العربي بعد سنتين ونيف بحاجة الى فهم ادق واشمل واكمل وافضل قبل الحكم على بداياته ونهاياته واسبابه ونتائجه ان استزيد في قراءة مشهده الذي لا يزال يتحرك صعودا ونزولا...واعتقد ان ثوبه قد يكون مستوردا من الخارج ولكنه بالتأكيد فصله له خياط وطني.

::::
::::
شيرين: هل نعتبر العراق الشعب المثقف سياسياً
الدكتور محمود المشهداني:
هو من الشعوب التي تمتلك ثقافة سياسية عالية في وعيه وادراكه وتحولاته وحضارته السياسية...ولا يغرنك زبد البحر الهائج فسرعان من يذهب جفاءا ويمكث ماء العراقي الصافي جاريا في رافديه زلالا
::::
::::
شيرين: هل تعتبر نفسك قائد محنكاً
الدكتور محمود المشهداني:
هذا السؤال اترك الجواب عليه للتاريخ ولشهود الزمن العراقي...ولكني بالتأكيد لست محنكا...لقصر الفترة وقلة الدراية خصوصا واننا مناضلي الداخل حرمنا لعقود من مواكبة سنن التطور وقلة المعطيات المعلوماتية
::::
::::
شيرين : هل أنت سعيد لأنك عراقي من وطن الجراحات
الدكتور محمود المشهداني:
كل السعادة لي بعراقيتي التي اتعصب للفرح والحزن فيها واحاول ان اكون جزءا من ضماد جراحات العراق كما حاولت وسابقى احاول امس واليوم وغدا
::::
::::
شيرين : لماذا يكرهك الاخرون ويصفك البعض بأنك ترمي كلامك جزافا دون التفكير
الدكتور محمود المشهداني:
لا اعرف هذا البعض بالمطلق فكيف اجيب على من لا اعرفه يا سيدتي.وفي كل زمان هناك ابو لهب وهناك بلال...وانا افضل ان ان اكون بلاليا بالتاكيد...واترك الفضائيات الفضائحية لاحفاد ابي لهب...
::::
::::
شيرين من هو الدكتور محمود المشهداني
الدكتور محمود المشهداني:
انا رجل عراقي بغدادي متعصب للنهرين والصوبين وكل عيون المها بين الرصافة والجسر
::::
::::
شيرين: هل انت عاشق
الدكتور محمود المشهداني:
انا عاشق حد العظم ومن يرى قصائدي يجدني اذوب وجدا بالعراق وزبيدته بغداد...والعشق عندي هو الانتماء والعطاء...
::::
::::
شيرين: متى يكون المشهداني في صراع أمام نفسه
الدكتور محمود المشهداني:
عندما لا ارضى عن نفسي وطالما لم ارض عن نفسي فنفسي التي تحزنني واصطرع معها وفيها وعليها اجدني معها في حالة حرب دائمة...واشد ما اكون هكذا ليلا عندما اخلد الى النوم وكثيرا ما حرمت منه حتى الفجر...
::::
::::
شيرين هل تستطيع حواء أن تغير مسار السياسة لرجل عاشق؟؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
كل التغيير فالمرأة تستطيع ذلك لقربها من خلجات نفسه وخصوصا ان كانت سيدة وحكيمة ومنطقيه...شأنها شأن اي صاحب راي ناصح...فما الفرق بين آدم وحواء طالما كان منطقها مستقيما ومستدلا عليه عقلا وعرفا...
::::
::::
شيرين: كتبت القصيد لحبيبتك من هي؟؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
ومن هي حبيبتي الا زوجتي ام اطفالي الحب الاول وما الحب الا للحبيب الاول فهي الحبيبة والقصيدة والوطن والمنفى من قبل ومن بعد ...كتبت لها ديوانا كاملا ولم ازل لم اوفيها حقها...وهي الوحيدة التي تنافس بغداد في عشقها لهما...
::::
::::
شيرين : متى يخطىء الرجل
الدكتور محمود المشهداني:
عندما يغضب...او يتسرع في الحكم فبل ان تكتمل لدية ادوات فتياه...وعندما لا يستشير اهل الخبرة والمناصحه...فما خاب من استشار ولا خسر من استخار.
::::
::::
شيرين: لك حرف رنان وكلمات رصينة في الحب من أين لك هذا؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني :
اتاني من كينونة حب وعشق وهوى وجوى في داخلي منذ فاطمة امي رحمها الله جل جلاله برحمته الى ربحاي زوجتي جزاها الله جل جلاله عني خيرا...وطول معاناتي من البداوة الى الحضارة...ومن مزاولة مهنة الاحزان...الطب والسياسة...ورقت عندي في خلوات السجن الطويلة في محاجر الانفراد...فكنت اعيش حالة الوجدان مع نفسي...واتخيل العالم من حولي بكل تفاصيله وانا بين اربعة جدران صماء كئيبة...
::::
::::
شيرين: ان غاب المشهداني الشاعرالعاشق أين سأجده وفي وسط أي زحام؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
ستجدينني في جسر من جسور بغداد اسير عليه ومعي قصيدة اكملها بمداد من دجلة وبقلم من نخيل العراق
::::
::::
شيرين: هل تخاف النساء ام تخاف قلبهن؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
اخاف عليهن منّي ان لا اوفيهن حقهن عليا ...امّا وزوجةً وبنتا وصديقةً...ولا احتمل ان يبغضني احد من الناس...فكيف بقاروراتهم...اما قلوبهن فلا اخشاها ابدا...لان القلوب ما تعارف منها إئتلفْ وما تناكر منها إختلف...والاليف لا يخشى منه بل يخشى عليه...والمختلف ليس لي شأن به فلماذا اخافه..
::::
::::
شيرين: من هي عرابة المشهداني؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
هما اثنتان امي وزوجتي...تعلمت من أمي الحب الحزين...ومن حليلتي العشق المتين...
::::
::::
شيرين : فيك جرح لم يبرأ من صاحبه
الدكتور محمود المشهداني:
أي والله انا كلما داويت جرحا سال في الاعماق جرح وجرح وجرح وتعددت الجراح والسهام واي العراقيين ليس فيه ضربة سيف او بقية جرح...ولكن جرح الاحتلال لا اظنني ساشفى منه لحين الاجل...
::::
::::
شيرين : البرلمان العراقي برلمان أعرج لماذ؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
هذا السؤال توجهينه للعراقيين وليس لي وانا واحد من الناس والبرلمان برلمان القوى الكبرى فما فيه من عرج او مشي صحيح تجدينه معلل مشروحا بين الشارع والمحفل السياسي وليس عندي...ولكني دائما اقول كنت اقول ان الدورة البرلمانية التي كنت ارأسها كانت عرجاء بسبب الاحتقان الطائفي...وما تلاها كسيحه بسبب الاختلال البنيوي...
::::
::::
شيرين : دكتور المشهداني هل تعترف بجرأة المرأة العراقية السياسية في أروقة السياسة
الدكتور محمود المشهداني:
بل وابصم لها باليدين انها الجريئة في وجودها وتواجدها ووجدانها وموجوداتها قديما وحديثا وليس في السياسة فحسب فهي العراقية العراقية... وكنت كثيرا ما استفزها في الجلسات لكي ابرهن للمتشككين انها قائدة وبامكانها التنافس مع الرجل والتغلب عليه...ولكن كان السذج يفهمون ذلك عكس المراد ...

::::
::::
شيرين : خلال دورتكم في رئاسة النواب ماذا قدمتم للمرأة العراقية
الدكتور محمود المشهداني:
المراة العراقية تعرف ما قدمه لها البرلمان ابان تشرفي برئاسته ومحاضره معلنة وقوانينه ومشاريعه موجودة ولست انا من يذكرها بل العراقيات هن من يذكرها...ولعل اهم حدث بارز انني اول من اسس كتلة نسائية في البرلمان من 72 عضوة برلمان...ولكن الاجندات الحزبية افشلتها لاسباب معروفة...
::::
::::
شيرين: يقال انكم عراقي الجنسية ايراني الهوى ؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
انا عراقي الوجه واليد واللسان ولا اعرف لا شاه العجم ولا سلطان العثمانيين ولا امويي الشام ولا اندلسي الاندلس بل انا عراقي في الوجهة والاتجاه...عقيدتي واضحة...وانا اختلف حتى مع اهل عقيدتي امام مصلحة العراق فكيف بغيرهم من الاباعد...هي دعاية برر بها احد الاحزاب الطائفية تآمره عليا في البرلمان خشية ان تنتفض عليه قواعده نتيجة تعمده اقصائي لمصلته الحزبلية النتنه...وبعد ان رفعت الحصانة من احد سارقي المال العام ...وهو صاحب تاريخ معروف فاراد ان ينال مني فلم يجد غير هذه النتانة...والايام بيننا...وما كان مستورا اليوم ينكشف غدا...
::::
::::
شيرين : هل أنت سلفي دكتور المشهداني والى أي حد؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
انا سلفي العقيدة والتمذهب وقبل سلفيتي انا مسلم...والسلفية عندي مدرسة وليست حزبا وهي تقوم على اساس بدعة التعصب المذهبي...وفي سؤالك هذا تناقض مع ما ورد قبله...فكيف يكون السلفي ايراني الهوى...ولك ان تفهمي

::::
::::
شيرين: ماهي كبوات التيار الصدري في دهليز أسمه العراق
الدكتور محمود المشهداني:
لا معنى لهذا السؤال عندي ...او قولي اني لم افهمه...
::::
::::
شيرين: هل تهيئت الظروف لحل بركان العراق من أين تتوقعون أن تأتي الحل ؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
بركان العراق لن يكون بركان حمم نار بل هو واحة عذبة وسيأتي الحل من الحوار المستدام الذي نصر عليه جميعا
::::
::::
شيرين : هل تعتبرون العراق.. ملفا أيرانيا ولماذا
الدكتور محمود المشهداني:
العراق ملف في اروقة كل دول الجوار والاقليم والعالم والسبب انه هو العراق البلد العصي عن ان يحتووه بملف هنا وهنالك
::::
::::
شيرين: لو نظرنا الى العلاقات التركية الكردية في أي رف نضع هذة العلاقة
الدكتور محمود المشهداني:
في رف علاقة مفتوحة جوارية تعتمد مصلحة اطرافها
::::
شيرين : ما الفرق بين ثورات الدول التي جرى بها التغير وسوريا ؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
سننتظر لنرى نتيجة ما يجري في سوريا ثم نحلل الفرق...واخشى من الصبغة الطائفية في الملف السوري.
::::
::::
شيرين: الا تعتبرون العراق مقصرا ازاء الشعب السوري وأزمته
الدكتور محمود المشهداني:
العراق فيه ما يشغله ان كان تقصيرا كما يراه البعض...فلا زلنا في مرحلة اعادة بناء ما خربه اعداء العراق ولا زلنا نعاني من الملف الامني...والسؤال ماذا قدمه الاخرون ؟؟؟والعتب على الصحيح المعافى المتخم وليس على المبتلى بادوائه التي يجاهد وحيدا لعلاجها...وقدم العراق ما باستطاعته...ونأى بنفسه عن تداعيات الازمة قدر الامكان...ولكن لا اظن انه سينجو من بعض الشرر الذي ربما يتطاير منها.
::::
::::
شيرين: دكتور المشهداني أين انتم من العراق الأن؟؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
انا بين ضفتي الصوبين على دجلة ووسط ارض السواد حيث الفرات ودجلة رافدي وانا وسطهما...وفي خضم مشاكله احساسا وتصويبا...في كل الميادين...مع بروز واضح في الاهتمات السياسية على غيرها..
::::
::::
شيرين: الفساد في العراق لاتغطيه عين الشمس سؤالي الكثير من الفاسدين ومنهم الوزراء الذين تلاعبوا بمال العراق لماذا نجد دولة رئيس الوزراء
والقانون العراقي هش في عقابهم
الدكتور محمود المشهداني:
الفساد ازمة مستشرية في العراق وقوانين مكافحة الفساد نافذة سارية واجد اننا بحاجة الى مؤسسة نزاهة اخرى بعد عشر سنوات على 2003
::::
::::
شيرين: هل تعتقدون أن سوريا ستكون جبهة مفتوحة لتصدير الارهاب الجديد الى بغداد في ظل الحكومة السورية الجديدة
الدكتور محمود المشهداني:
هذال سؤال افتراضي ولا نعرف قادم الايام في خضم الازمة والصراع في سوريا اليوم
::::
::::
شيرين: هل يحتاج العراق اليوم الى قائد يملك شراسة صدام حسين ليلم شتات نفسه
الدكتور محمود المشهداني:
العراق اكبر من الدكتاتوريات يا سيدتي وسؤالك لا يليق بالعراق بهذه الصيغة
::::
::::
شيرين : هل تفوق كرد العراق على عرب العراق وأستطاعوا بناء كردستان جديدة ولماذا؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
لم يتفوق احد على احد في شمال العراق ووسطه وجنوبه بل هنالك مقومات للنجاح هنا وللفشل هنا وكل طرف يعرف الطريق للنجاح والفشل
::::
::::
شيرين : في حال أتتكم الفرصة للعودة الى السلك الدبلوماسي العراقي أين ستذهب قدمكم ؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
لن اقبل انا كنت رئيس البرمان العراقي في سنوات الفتنة العظمى كيف اقبل ان اكون مجرد دبلوماسي متجول
::::
:::::
شيرين : هل خسرت العملية السياسية في العراق شخص رافع العيساوي؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني:
العملية السياسية في العراق لا تخسر شخصا مادامت مقومات دولة ومجتمع العراق باقية ورابحة ببقائها
::::
::::
شيرين: كلمة للعراق من الدكتور محمود المشهداني
الدكتور محمود المشهداني:
لا املك الا كلمة ابي الانبياء ابراهيم صلى الله عليه وعلى نبينا محمد صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم
( رب اجعل هذا بلدا آمنا )
::::
::::

شيرين : لنترك السياسية وندخل قوافي العشق لو أتتك الأقدار بحب جديد عنوة عنك هل ستعشق بقلب الرجل السياسي أم الشاعر
الدكتور محمود المشهداني:
ليس هنالك من بعد الستين الا الحب الافتراضي فعندي من حب زوجتي ما يكون هو الحب الاول والاخير والقديم والجديد...سيدتي لم ارتو بعد من حب رابحه القزاز ولا اظن ما تبقى لي من سنين( وهي قليلة قياسا على اعمار بني هاشم من اجدادي) تكفي لارتويها...هي مكتبة عواطفي وسرير خوالجي ورفيقة احزاني وحليلة غرائزي فماذا اجد في غيرها غير كتيب لا يصلح ربما ان يكون في رفوف مكتبتها...فدوة اروحلها...ام البنين ورفيقة السنين والمستشار الامين...ونخلة الصوبين...
::::
::::
شيرين : من هي المرأة التي أبكت د. الدكتور محمود المشهداني
الدكتور محمود المشهداني:
امي فاطمة التي جسدت في حزنها كل احزان العراقيات... وابكتني الحمامة التى تركتها في عشها مقرورو ايام السجون المتعدده رابحةالقزاز ...
::::
::::
شيرين: يبدو على هئيتك العنف والجدية في العمل السياسي لكني أراك رجلاً أخر في زحام الحياة وعند ضفاف النساء هل أنا مخطئة في ذلك؟؟؟
الدكتور محمود المشهداني: انا صقر بقلب حمامة...هذا ما وصفني به فؤاد معصوم عندما تلوت خطاب استقالتي...وانا سلفي المظهر صوفي المخبر...ولكن يغلب عليا الانفعال فيخطئ التصور من لا يعرفني وهو محق لان الناس يحكمون على المظهر والسرائر لا يعفها الا الله تعالى ومن يخالطني عن قرب...
::::
::::
شيرين: السؤال الاخير الدكتور محمود المشهداني كيف يقرأ قلب النساء
الدكتور محمود المشهداني:
لا زلت عاجزا عن ان اكون القارئ لقلب النساء ولا اظنني ساعرف كيفية فتح الصفحة الاولى من قلوب النساء حتى لو عمرت العمر كله...ولكني اجيد العزف على اوتار شغافه...
::::
شيرين : الدكتور محمود المشهداني الزمن سريع وحوارنا أسرع معك شكرا لكم
الدكتور محمود المشهداني:
شكرا لك لتحملك صراحتي التي يعرفها كل من حولي
::::
:::::



#شيرين_سباهي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المصالحة الوطنية.... جرة تكسرها مواقف لاتعي القيم
- منظمة النسوة النمساوية تستنكر تصريحات الشيخ الاردني ياسر الع ...
- العراق.....هل تتذكروه
- لماذا يا أهل العراق ...؟؟؟؟؟
- فيلسوف العصر د. نديم بين السياسة والحب والفلسفة كان ضيفنا .. ...
- حَلفت عيني ....
- الشيخ علي العكيدي ....كلنا أمام العراق مسؤلون بالحق والحقيقة ...
- كفوها وكفكفوا .... يأ اهل العراق
- ياأهل العراق ...لاتهزو قبر الحسين
- اليك يادولة الرئيس ...وعليك القرار
- أول منظمة في العالم تختص بالأنساب والقبائل العربية تصادق علي ...
- عزة الدوري ...جوكر في صراع العراق الجديد
- العراق .... بين الساسة والسياسة
- أكبر فلاسفة العرب في العصر الحديث ...الدكتور نديم سراج الدين ...
- اقرأ.....
- المنظمة الدولية لأنساب القبائل العربية والسادة الاشراف ....ق ...
- النساء ملحٌ الرجال ..
- يَمتا...
- جعفر المكصوصي...شيرين سباهي وشوق وطن
- في حوارنا ..عامر البياتي خبير الملف النووي مقترح تسمية خادم ...


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شيرين سباهي - الدكتور محمود المشهداني.... وشيرين سباهي مقابسات وقبسات