أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليمان الزهيري - ارفع إيديك














المزيد.....

ارفع إيديك


سليمان الزهيري

الحوار المتمدن-العدد: 4032 - 2013 / 3 / 15 - 16:10
المحور: الادب والفن
    


ارفع إيديك
****
ارفع إيديك بالإشاره وقول أنا بغرق
ماعدش فاضل كرامة لنبي بين أهله أو ناسه
كل اللي كان يشبهك يااتذلوا يااتداسوا
مافضلشي غير أراجوزات على رقاصين سلم
على بياعين أوطان بيتاجروا بدمانا
ماسابوش عشان حلمنا مطرح ولا خانة
استولوا ع النور وعبوا الضي ف جيوبهم
ضربوا بنفس السلاح أبو غاز ودخانه
شاور على صلبتك عز الهوا والريح
شاور على اللي باعوك
وانت مصاب وكسيح
سكنوا القصور اللي نورها يزغلل المرايات
وزجوا بيك للأسف ف أضيقها زنزانة
سابوك ع الأرض مرمي كإنها إملا
كل اللي كاتبه يعاد
تعاد الثورة م الأول
ماهي ثورة من غير رؤوس تبقي ماهش كامله
ودي مش رؤوس تشبهك
دي رؤوس أفاعي بتنشط والجموع خامله
ما عدش شيء يخدعك ما فيش خداع تاني
عرفت مين اللي سرقك وانت بتعاني
مكتوب عليك الحكاية تعيدها م الأول
بس النوبادي بدون
سلفي واخواني
ارفع إيديك بالإشارة وقول أنا آسف
ما كنش قصدي تموتي
واحنا بنجازف
ما كانش قصدي أسيبك للي ما يسوى
مستعبدين الفقير بالأكل والكسوة
ومكسرين الرقاب
لما الوطن نازف
يا خسارة الحلم لما بيملكه الأفوات
ويسلموه للي يعرف منه يسترزق
حمامات على البرج بيضا والنهار أزرق
يعني ف جميع الصور ما عدش قدامكم
مجال لنفس الغُنا
تعب الغُنا منكم
اللعب صبح النهارده ما بيننا ع المكشوف
يا الثورة تملك وتحكم
يا إما احنا
يا إما أنتم










ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حرام عليكي
- إلى ملازم الشرطة ..... كلب الصيد
- سلام الله على أمشير
- ولاد الكلب
- سليمان خاطر
- صنم حسنى مبارك
- صباح الخير يا مصر
- أسمها فلسطين
- ما تسألنيش
- شارع الثوره
- كشيت ملك
- جياد الصمت
- غير لائق...فى ذكرى وفاة عبدالحميد شتا
- أمن الدوله
- غريب فى بلادى
- الناس والسبنسه
- تخيل لو هتاخد مصر صوره
- دى مصرك اه ودى مصرى


المزيد.....




- فيلم -أوسكار: عودة الماموث-.. قفزة نوعية بالسينما المصرية أم ...
- أنغام في حضن الأهرامات والعرض الأول لفيلم -الست- يحظى بأصداء ...
- لعبة التماثيل
- لماذا يا سيدي تجعل النور ظلاماً؟
- نشطاء يريدون حماية -خشب البرازيل-.. لماذا يشعر الموسيقيون با ...
- -ماء ونار-.. ذاكرة الحرب اللبنانية في مواجهة اللغة وأدوات ال ...
- أردوغان يستقبل المخرج الفلسطيني باسل عدرا الفائز بأوسكار
- توقيع اتفاق للتعاون السينمائي بين إيران وتركيا
- تسرب مياه في متحف اللوفر يتلف مئات الكتب بقسم الآثار المصرية ...
- إطلالة على ثقافة الصحة النفسية في مجتمعنا


المزيد.....

- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليمان الزهيري - ارفع إيديك