أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - رسالة غضب واحتجاج وتنديد إلى عامل الإقليم والوكيل العام لقمع فرع الجمعية الوطنية لحاملي الشهادات بخريبكة كضبط للسيرورة الإجتماعية الثورية بحسب مصالح الطبقات المسيطرة.















المزيد.....

رسالة غضب واحتجاج وتنديد إلى عامل الإقليم والوكيل العام لقمع فرع الجمعية الوطنية لحاملي الشهادات بخريبكة كضبط للسيرورة الإجتماعية الثورية بحسب مصالح الطبقات المسيطرة.


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 3994 - 2013 / 2 / 5 - 21:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة-المغرب 05-02.-2013
رسالة غضب واحتجاج وتنديد إلى عامل الإقليم والوكيل العام لقمع فرع الجمعية الوطنية لحاملي الشهادات بخريبكة كضبط للسيرورة الإجتماعية الثورية بحسب مصالح الطبقات المسيطرة.
ابن الزهراء محمد محمد فكاك.
"إن السياسة بتعريفها الثوري،فعل تغيير.أما التاريخ،فيجري بحسب منطقه.لكنه منطق صراع ينتصر فيه من ينتصر له.لذا كان علم الثورة شرطا للثورة،فيها وبها يتوقعن،أعني يتحقق.بيد أن دونهما ألف عقبة وعائق،بالنضال وحده تتخطى،في طريق الكادحين. الشهيد مهدي عامل.
إن ما تعرض له فرع الجمعية الوطنية لحاملي الشهادات من عمليات قمعية،وأشكال عفنة متخلفة،رجعية، جبانة،قاسية،من قبل أجهزة القمع البوليسي وقوات عمومية،وووأمام مقر عمالة الإقليم،كرد فعل غبي لوقوف مكتب الفرع،لتقديم وعرض قضايا ومشاكل وهموم المعطلين على أنظار المسؤولين بالعمالة،وبأعلى المسؤولية،وأرقى العمل الواعي المنظم والسلمي.
فماذا كان جواب طغاة النظام الإستبدادي من خلفاء ومتغطرسين ومعجبين ذاتويين،والمصابين بخبل العنف وتحريك القوات القمعية،وممارسة السياسة البليدة بدون عقلانية،أو لياقة،و كياسة،ل يعرفون ولا يعترفون لحق الشعب والطبقة العاملة والمعطلين والنساء والشباب في المواطنة وحقوق الإنسان،بل هذه الطبقات هي مجرد رعايا وعبيد وإماء، ينظرون إلى العمالة والمحكمة والمدرسة والمستشفى إقطاعيات مخصوصة وموقوفة لهم،للإنزواء والإختباء والإنغلاق فى فرش مزركشة، ومنها يصدرون التعليمات والأوامر للإعتداء ضد أي حركة احتجاجية سلمية،ويحرضون قوات القمع للتضدي للجماهير المطالبة بحق الشغل والتنظيموالإنصاف بكل فظاظة ردعية،وغلظة مغلظة،،.
وهكذا كان مصير فرع الجمعية لحاملي الشهادات بخريبكة،التي لم تجد لدى العامل من حسن الإستقبال،والحوار البناء المؤدي إلى الحلول الحقيقية،فجاء البديل هو التنكيل ،والضرب والشتم والقذف بالكلام القبيح الشنيع الذي يرقى إلى الجرائم الحاطة بالإنسانية والكرامة البشرية ،حيث أسفر هذا الهجوم الوحشي البربري الهمجي، وسبب للكاتب العام الأخ عبد اللطيف في كسر في الأنف وسيلان خطير ،نقل إلى المستشفى،وسلمت له شهادة طبية لمدة 20 يوما.
ومما طم الوادي على القرى،أن الطبيب والوكيل العام كلاهما لم يتعاملا مع الكاتب العام ضحية العدوان البوليسي بالجدية الكافية،فالطبيب لم يقدر حجم العمق والحقيقة ،فلم يسلمه ما يستحق من الشهادة التي تثبت خطورة ما تعرض هذا المناضل،والوكيل العام رفض تسلم الشكاية بدعوى موهومة:أنها لا تحمل اسم الشخص المعتدي، وهل للجدة الحنون أن تقبل إدانة حفيدها’’ مع العلم أن النيابة العامة،تتحرك على الفور بمجرد حصول اعتداء على المواطنات والمواطنين،،أما والأمر يتعلق بالأنعام والبهائم والحشرات والدواب والهوام ،كما يتصورون الشعب ،فهذا ما لا يدور في خلد من وجوده في مراكز السلطة التنفيذية والقضائية والتشريعية بالمغرب، وكيف لهم ذلك وهم قادمون من من حفلات البيعة ومهرجانات طقوس الإستبداد والولاء والطاعة والخضوع والمذلة والركوع والسجود وتقبيل الأرجل،وهكذا تجدهم في تخبطات تطوطحية لا يعرفون ماذا يفعلون سوى العصا الغليظة،وفرض القوة والجبروت البوليسي،حتى جعلوا وحولةا خريبكة فضاء استعماريا امبرياليا،وبلغة واضحة :مبرطوا المدينة.
لكنهم وقد جاءوا من مزابل التاريخ، لا يمكنهم اغتيال الاحتجاج العظيم الذي لم ينته ولن ينتهي ما داموا بمدينتنا،.
إن الهجوم العنيف واللامبر ضد فرع الجمعية الوطنية لحاملي الشهادات بخريبكة وأمام العمالة يوم الثلاثاء 22 يناير 2013 من قبل السلطة الإستبدادية،يأتي في مرحلة عصيبة زوخطيرة من الوضعية الثورية المغربية والعربية،وذلك في سياق العدوان على حركة التحر ر الوطني والقوى الوطنية الديمقراطية والمواطنية المدنية التي تتصدى للقمع وتناهض الإستبداد والإرهاب كوسائل لإسكات الصوت المعارض والمختلف والمغاير. ولم تقف أنظمة الاستباد عند هذا الحد،بل استنبثت بأوطاننا الظلامية ذات الأنساق العرقية والطائفية والمذهبية والعشائرية والقبلية.
فكيف نطمئن نحن في خريبكة غلى سلطات استعلائية غرائبية استجنابية بحيث يبرز لديها القمع والإبادة الجسدية، وهذا ما ظهر جليا من الإنحياز السافر في قمعها لشباب ومعطلي خريبكة ومن موقعها الطبقي الذي هو موقع الطبقات المسيطرة في دولة الإستبداد والطاغوت واللاهوت،مما يجعلها خارج الشعب والزمان المغربي الثوري التاريخي.
إن القمع الشرس الذي نزلت به السلطة المحلية ،هو ،بالتحديد يأتي كضرورة لتكريس وتأبيد وديمومة مصالح الطبقات الحاكمة المرتبطة عضويا والتابعة هيكليا للإستعمار الجديد أي الأمبريالية ،كمرحلة عليا من الرأسمالية.
إن السلطة المحلية :عامل إقليم ووكيل عام ترىفي الطبقة العاملة والفلاحين والحركات النسائية والجمعيات المدنية والمعطلين النقيض القائم. وما لها من دور سوى تمويه هذا الصراع الطبقي وتغليفه وتغييبه، مستعينة بالإستخبارات والإستعلامات والقوات العمومية وأجهزة الأمن: لا أمن الشعب ،بل تأمين مصالح أعداء الشعب.إن حقيقة الصراع هو بين أقلية أقلوية أرستقراطية من الطبقات المسيطرة ومنها العامل والوكيل العام المستبدين،وبين أكثرية ساحقة وظافرة وهائلة من الطبقات المسحوقة،وياتي فقهاءهنية التحريم وعقلية التكفير ،وشريعة القمع وقوانين الغاب والدستور المزيف للتغطية على الظلم الطبقي واللامساواة،لليأتي القضاء ذروة التضليل والتمويه والتهافت والكذب وكأنه حق وعدل.
هذا هو الدور المنوط بالعامل والوكيل العام لتكريس دولة الفوسفاط واستبداديتها بالطبقة العاملة ،ونهب الخيرات الفوسفاطية وتأمين هذا التخريب والتدمير للثروة والبيئة والإنسان والشجر والمياه والطيور والجمال والغابات و تجدده.إنه الحرص كل الحرص على النصيحة بل الأوامر للسلطة المحلية على ألا تسمح للحركة الوطنية الديمقراطية بالقيام بكسر الحركة الدائرية من الزمان المغربي العام والفوسفاطي من أجل زمان مغربي لولبي متقدم وتقدمي وديمقراطي.
إذن فقد خلق النظام الاستبدادي الديكتاتوري العام،على صورته وشبهه نظاما محليا بقيادة عامل وخليفة ووكيل عام وهو مطمئن أشد الطمئنان لإخلاصهم ووفائهم/لأنهم من أحفاد وسلالة وورثة ومن نطفة مخزنية صافية.فهذه السلطة المستعبدة الشعب بكل أصناف القمع،تكسب مكانتها ،وتنال رضا أسيادها بأوجتع الناس،وتظهر للناس البسطاء،كأصحاب التيجان المحجبة في القصر.ولكن ما يغيب عن هذا العامل المحجب،أنه" ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان"وبأن الحرية والخبز ينبتان على ساق واحدة.واسمح لي أن أذكرك يا هذا الخليفة على أرض خريبكة دون رضاها وبالرغم عنها بشعر جميل لعنترة ابن شداد:
ينادونني في السلم يا ابن زبيبة وعند اصطدام الخيل يا ابن الأطاييب.
إن خريبكة سواء دعوتموها مدينة الفوسفاط،أو الخير أبقى،أيما تدعوها ،فلها الأسماء الحسنى:مدينة السلام مدينة الطبقة العاملة خريبكة الثورة ،خريبكة المقاومة ،خريبكة الثقافة ،خريبكة الشعر ،خريبكة السينما والمهراجانات السينمائية الأفريقية خريبكة المسرح ،خريبكة الموسيقى ،خريبكة القضية ،خريبكة الحلم ،خريبكة الشهيدات والشهداء خريبكة بيادر الجوع، خريبكة دروب القمع ،خريبكة طرق الأمل. لكن أين يحلم عامل وفلاح وامرأة وطفل وعاطل ،والأرض جراح ومعبد’
أيتها الرفيقات،أيها الرفاق،لن أعدكم إلا بالتحية النضالية ،وانبثاق الصباح الجديد،وخريبكة ودمي والتاريخ والذاكرة والنلس وعشق الحياة ما استطعنا إليها سبيلا ،والفوسفاط الذي إن استطعنا على تطهيره من فلول الاستعمار الأمبريالي الجديد ،ومن دنس المستغلين احتلالا واغتصابا واستلابا واستيطانا وانتهازية ورجعية وانحرافية واستسلامية.
لست أجد ما أتضامن به مع فرع الجمعية الوطنية لحاملي الشهادات،إلا أن أختار موقعي في قلب معركتهم،ومع كل المظلومين والمضطهدين ضد المستبدين،ومع الطبقة العاملة ضد مستغليها وتعذيبها،ومع كل المكافحات والمكافحين في سبيل الحرية والكرامة والمساواة والعدالة الغجتماعية ضد مستعبيدي شعبنا،وأتساءل بكل مرارة وسخرية:
أألجم عن حقي لساني أم ترى أقيد نفسي أم أبيعهم فكري
يا من طلى بدم الفقير عروشه وتراه يجلس فوقها يرتاح
هذي العروش جماجم مرصوفة في جوفها تتمرد الأرواح
شارك العمال في محنتهم واجتهد في كل أمر متصل
إنما العمال أركان إذا هبطت يهبط مجد الدول
،إن ما يتعرض له شعبنا بكل فئاته،إنما يصنع الحرية.
قال الشاعر أدونيس:
بكت المئذنة
حين جاء الغريب-اشتراها
وبنى فوقها مدخنة
ويشرفني أن أختم مقالتي المتواضعة قصيدة الشاعر الشهيد الأفريقي بنجامين مولويز التي نظمها دون عنوان وهو في طريقه إلى المشنقة التي أعدتها له السلطات العنصرية في جنوب إفريقيا:
أقف الان مفتخرا بمصيري
جازما أن عاصفة الظلم والجبروت الخطير
سوف يعقبها مطر من دمي
باعتزاز،وهبت حياتي. توحدت منفردا.
ويقول شاعر الثورة الفلسطينية العربية محمود درويش:
قمر جارح
وصمت
يكسر الريح والمطر
يجعل النهر إبرة
في يد تنسج الشجر.
أفحسبتم أنكم بعيدون عن المحاسبة و المحاكمة جراء ما أنزلتموه من كل أنواع العذاب و التنكيل , فمن أين أتيتم و قد كانت مدينتنا خريبكة, قصتنا , غصتنا, آمنة مطمئنة يأتيها عيشها و رزقها رغدا من دم العمال , و تعب الفلاحين , حتى أتعبتموها و أفقرتوموها و نهبتوها , و ألبستم نساءها و رجالها و شبابها ألبسة الذل و العار و الخزي و الجوع و البطالة و البؤس نتيجة تأمركم و تحالفكم مع رجال المال و الأعمال و إمبراطورية الفوسفاط .
لقد هزمتم شر هزيمة , حين ما تقدم إليكم مكتب الجمعية الوطنية لحاملي الشواهد فرع خريبكة مادا إليكم يد التعاون و التشارك و في يده غصن زيتون السلام و السلم , فإذا بكم ترتبكون خوفا و فزعا و تلوذون بالفرار و الإختفاء , شاهرين أسلحتكم المتعددة و المتوحشة و البربرية .
و أقول لعامل الإقليم و الوكيل العام , إن كافة المناضلات و المناضلين , لن يرحلوا و لن يتركوا مدينتهم , مدينة خريبكة يستوطنها الإرهاب و الغراب و الخوف و الجوع و القهر السلطوي ؟ لن يرحلوا و لن يتركوا شبابهم المعطل في بطن ليل من حديد طاغوتي سلطوي جائر .
ابن الزهراء محمد محمد فكاك



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إحياء أحزاب اليسار لدكرى الشهداء على طريق الوحدة كان ضرورة م ...
- لست منهزما ما دمت صامدا تقاتل و تقاوم.
- ماذا لو كان محمد السادس فيلسوفا وشاعرا ويؤمن بالمبدأ الثوري ...
- لا , لا يازينب , لا يا يوسف, مراكش مهبط الوحي الثوري الأحمر, ...
- رحيل أمين جماعة العدل و الإحسان الشيخ عبد السلام ياسين حدث و ...
- بيان ثاقب إلى الملك الناهب،والعدوان الخائب ضد الوقفة السلمية ...
- أيتها المواطنات أيها المواطنون،إذا امتدت إليكم يد مضرجة بالد ...
- من أين تبدأ القضية الفلسطينية في المغرب؟
- أيها الشعب السوري العربي العظيم،لا تصافح ولا تصادق ماكمنوهات ...
- بلاغ إلى الشعب المغربي الثوري العظيم: الحقيقة الثورية في مقا ...
- في البيان والتبيين،والرد الحاسم المبين، على تهافت التهافت لك ...
- أيها الهاربون من غزاة هولاكو للمغرب
- رسالة غاضبة إلى الملك،وما فعله وزيره- خنزيره بنساء ورجال الت ...
- انهض وقاتل وواجه الديكتاتور وخاتمة سلالات ملوك وعشائر الذل و ...
- ما ذا تبقى لخنازير وعجائز ءال سعود من مخزون احتياطي هائل من ...
- في ذكرى صبرا وشاتيلا،يقدم الملك وذيله الاخوانجي الاسلامنجي م ...
- لا خلاص لا مناص من الثورة الديمقراطية الوطنية الشعبية الجمهو ...
- كل القنابل العنقودية،كل الرصاص الأمريكي،موجه إلى الوطن العرب ...
- لماذا لا تحمل الراية المغربية،مثلما تحمل الأعلام الحمراء؟ألس ...
- لماذا وقفت واستوقفت ،وبكيت واستبكيت ،على صدر ابن الشعب في ال ...


المزيد.....




- أوروبا ومخاطر المواجهة المباشرة مع روسيا
- ماذا نعرف عن المحور الذي يسعى -لتدمير إسرائيل-؟
- من الساحل الشرقي وحتى الغربي موجة الاحتجاجات في الجامعات الأ ...
- إصلاح البنية التحتية في ألمانيا .. من يتحمل التكلفة؟
- -السنوار في شوارع غزة-.. عائلات الرهائن الإسرائيليين تهاجم ح ...
- شولتس يوضح الخط الأحمر الذي لا يريد -الناتو- تجاوزه في الصرا ...
- إسرائيليون يعثرون على حطام صاروخ إيراني في النقب (صورة)
- جوارب إلكترونية -تنهي- عذاب تقرحات القدم لدى مرضى السكري
- جنرال بولندي يقدر نقص العسكريين في القوات الأوكرانية بـ 200 ...
- رئيسة المفوضية الأوروبية: انتصار روسيا سيكتب تاريخا جديدا لل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - رسالة غضب واحتجاج وتنديد إلى عامل الإقليم والوكيل العام لقمع فرع الجمعية الوطنية لحاملي الشهادات بخريبكة كضبط للسيرورة الإجتماعية الثورية بحسب مصالح الطبقات المسيطرة.