أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - رسالة غاضبة إلى الملك،وما فعله وزيره- خنزيره بنساء ورجال التعليم الأزاهر الفواضل المحصنات والأشاوس النزهاء الفضلاء ،من إساءة وإهدار للكرامة وقذف وشتم وسباب.















المزيد.....



رسالة غاضبة إلى الملك،وما فعله وزيره- خنزيره بنساء ورجال التعليم الأزاهر الفواضل المحصنات والأشاوس النزهاء الفضلاء ،من إساءة وإهدار للكرامة وقذف وشتم وسباب.


محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 3867 - 2012 / 10 / 1 - 21:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة- جمهورية عبد الكريم الخطابي- في01.10.2012
رسالة غاضبة غلى الملك،وما فعله وزيره- خنزيره بنساء ورجال التعليم الأزاهر الفواضل المحصنات والأشاوس النزهاء الفضلاء ،من إساءة وإهدار للكرامة وقذف وشتم وسباب.
محمد محمد فكاك.الجبهة الشعبية الديمقراطية الثورية لتحرير المغرب وفلسطين والعراق وافريقيا.
حارس جمرة الثورة ،ووردة الشهيدات والشهداء ،وحامل الأعلام الحمراء.
من أين جئتنا أيها الملك بهذا الوفا اللاوفاء ،هذه الماركة المسجلة والتي من الصعب تقليدها،حتى أخذت الوزارات والمناصب والمسؤوليات في عهدك طابعا ومعنى مليئا بالابتذال والمساحيق والتعهر والعار والعري والفضيحة والجهل واللا مؤاخذة واللا محاسبة والإفلات من العقاب والرعونة والعفونة،على الرغم من أن المغرب يعج بالكثير من المواهب والكفاءات والعبقريات والإبداعات الوطنية.
أكلما خان عبد السوء ،وكلب الحراسة ،وبغل الجوطية السوقية ،ثورة شعبه نأو لحس كلب أست أسياده،فله في مغرب جمهورية وثورة عبد الكريم الخطابي والمهدي بنبركة ودهكون ورحال وسعيدة وزروال وعمربنجلون... موطيء قدم ومكانة للاستوزار وتمهيد؟
أهذا ما أمطرنا به حزب علال الفاسي في هذا العهد الملكي المنكود سوى هذه الحصرمة المرة،حتى صارت المسؤوليات والمناصب الحكومية تباع وتشترى بكيس نقود وبثمن بخس دراهم معدودات؟ أهذا ما ارتأى الملك وصحبه المقربون ليقدمه لنساء ورجال التعليم سوى هذه الوصمة المخزية،وهذا العار وهذه الفضيحة،وهذا الوزير –الخنزير-السكير المخنث المجرم الداعر الفاجر البغي ذي العقل المظلم والقلب الخلي الفاضي الفارغ،والذي لا يحسن سوي فن استعراض عرضه ومروءته ليحك مؤخرته على كرسي الوزارة المتنحنح المترنح .
كيف للملك وما ملك هذا الذي بجرة قلة ،وأمر شفوي يستبيح حرمة وزارة التربية الوطنية في مغرب العزة والكبرياء والرفعة والحضارة والثقافة،لكل الزناة والفساق والفجار والبلداء والأغبياء والبلهاء والرعاة والبغال والحمير وما عاف الضبع والبراطلة والبلاطجة يرتعون ويلعبون ويمرحون ويتحمقون ويتفكهون ويسخرون ويستهزؤون ويسيئون ويفسدون؟
هل جلست يوما مع نفسك وضميرك يا أ يهذا الملك،كيف لا تعين علينا إلا أشرارك من رجال استخباراتك وشرطتك وبياعي الأوطان من أنسابك وأصهارك،وإلى متى تقتنع بإيقاف وتوقيف استهتارك وقذفنا بكل مساميرك وسماسرك وشطارك؟هل تعلم أم أنت لا تعلم أن أزمة التعليم المستفحلة والمتجذرة هي انعكاس دياليكتيكي للأزمة البنيوية اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وتبعية سياسية- سيادية –مصيرية للدوائر الاستعمارية الأمبريالية الصهيونية التي مثلما كان أبوك سفاح إفريقيا واسيا وأمريكا اللاتينية ،ناهيك عن المغرب والثورة الجزائرية تسبحان بحمدها وتشكران نعمها وأفضالها عليكما- بما أنتما متزعما عمليات التطبيع والمصالحة والانبطاح والاستسلام للكيان الصهيوني وباعتباركما رئيسا نظام ملكي رجعي كولونيالي بما هو سيطرة البرجوازية النيوليبرالية النيو استعمارية.؟فهذه الأزمة البنيوية هي التي يحتضن رحمها جنين الثورة الديمقراطية الوطنية الشعبية،لأن الأزمات هي الأم الحقيقية للثورة.،والثورة لا يمكن اندلاعها واشتعالها وقيامها ونجاحها إلا نتيجة وتبعية الأزمات،وانت بما تقوم به من التفاف ومراوغة ومناورة لتعطيل الثورة والحيلولة دون انتصارها ،إنما تزيد الثورة وقودا وحطبا وطاقة ، وتكون بذلك تحفر قبر ملكك وعرشك نفسك بنفسك،ويا ما وكم وكم ردد والدك علنا أن من يحيطون به من خدام أوفياء لبطونهم وكروشهم وبناتهم وأنسابهم وأقربائهم ومصالحهم ،إنما يستظلون به وهو في عليائه الموهوم يحترق ويلتهب لقربه من الشمس. وما ظلم والدك ،وما ظلمت أنت كذلك ،ولكن ملوك الاستبداد والديكتاتورية والحكم الفردي المطلق كانوا أنفسهم يظلمون ويعتدون ويسفكون ويتلهون،فلا وربك الأمريكي –الصهيوني إن الثورة قادمة محتومة كما أنت تنظر وترى وتأكل وتمشي زهوا وخيلاء،فإذا جاء اجلها لا تستأخرون ساعة ولا تستقدمون. والثورة الشاملة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والحضارية والفكرية والسياسية وحدها يا أمير المؤمنين بين قوسين ، ستقطع بنيويا وهيكليا وجذريا وعمقيا مع كل الأوهام الملكية ،والأساطير الملكية والتخريفات الملكية.يا ملك المغرب وصاحب الصولة والصولجان ،هل كان في مستطاع هذا الكلب المسعور ،أن يكون على أعلى مستوى من التعهر ليسب نساء ورجال لا لتعليم بغير حق ولا علم ولا كتاب منير بل عدوا وبلا حياء أو احتشام ، لولا أنه يعتمدك حائطا ثابتا وسدا منيعا ضد كل متابعة قضائية وسياسية؟هل كان بمقدور هذا العنين العاجز العجوز العقيم الجاهل الأمي الفقير إلى العلم والمعرفة والتربية والذي هو من أخر سلالات وحثالات الرجعية أن يتجنب قدره شأنه في ذلك شأن فأرة مكتنزة يتدلى من بين مخالبها قط جائع"؟هل هذا الذي لا يتسمى بأسماء الفضيلة العلمية والخلقية بل بعادات وممارسات أشبه بالحيوانات الوحشية البربرية الهمجية ..وأي زمن هذا الذي الذي هو زمن الوضاعة والقذارة والخراءة والزبالة والنجاسة والدناسة والغثاثة والهزالة والدناءة وقلة الحياء على نحو أخرق أرعن ، فماذا يقول زوج أو زوجة حين يسمع في الراديو والتلفزة الملكية والمنقول عالميا أن معنى "مدير مدرسة وكلية ومساعدته من نساء التعليم يختزلان في فهم وزيرك- سكيرك "مجرد زانيان خائنان للزوجية" وبلغة البهائم" المدير وصاحبتو" أيشفع لهذا القواد- بكل هذه الاتهامات الملفقة والأحكام المسبقة ضد نساء –معلمات محصنات عفيفات كريمات عواتك،لا لكونه يحتمي بالملك الذي أسند له هذه المهمة التربوية النبيلة ،لينحرف بها عن الطريق المستقيم ونهجها القويم،وهنا أذكر الملك المتفرنس المستغرب وأقدم له أعلى نماذج لوزارة التعليم طه حسين الذي قال : التربية والتعليم مثل الهواء والماء من حق كل مواطن مصري" بينما قردك الذي يحاكي انتفاخة الأسد،يشن أكبر غزوة وغارة مدمرة للمدرسة الوطنية المغربية التي نعتز أيما اعتزاز وايما تقدير والتي لعبت دورا رياديا وطنيا تقدميا ثوريا ،وتخرج منها عظيمات وعظماء الفكر والعلم والثقافة،هذه المدرسة الوطنية الديمقراطية المنفلتة من سلطة السفاح- الذباح الحسن الثاني والتي شيبته أشبال ونمور وأسود الاتحاد الوطني لطلبة المغرب المنظمة الوطنية التقدمية الديمقراطية الجماهيرية المستقلة ، والتي يعرفها وزيرك (خنزيرك أبلغ معرفة ،حيث كان يقود منظمة انشقاقية طائفية انعزالية لا مشروعية ولا مصداقية ولا شرعية لها،إنها كانت ثورة رجعية استقلالية مضادة للاتحاد الوطني لطلبة المغرب،وأسأله حاليا هل كان يتجرأ هو وقبيله على وضع أرجلهم في الكليات والمطاعم وقاعات الدرس،وهل يتذكر جيدا أننا وصديقي ورفيقي الكبير عزيز المنبهي شقيق الشهيدة سعيدة والأخ شارق حميد ،قد أخرجناه مكبا يمشي على يديه من كلية الآداب بالرباط،وهل يتذكر أننا منعنا عبد الكريم غلاب ومحمد الجابري من إلقاء محاضرة بأروقة الكلية، لأن غلاب في ذلك الزمن الثوري الذهبي كان يمثل الفكر الرجعي السلفي المضاد؟
فكيف اليوم تصبح وزيرا للتعليم وتصول وتجول وتوزع الاتهامات والسباب والإساءة و الإهانة لنساء ورجال التعليم ،أهي هزلت وهانت غلى هذه الرجة ووصل التعليم إلى أسفل سافلين يتولى أمره تافه صغير حقير عبارة عن تمثال-نصفي ظاهره بشري وعمقه حيواني،فقط لأنه يحسن فن الحثو والجثو تحت ركبتي الملك.؟ وهل لحياة الناس من معنى وللشعب المغربي ،إذا كان هذا الشعب لا يصنع أقداره ومصائره وحاضره ومستقبله ونظام حكمه باختياره وحريته وإرادته واستقلاله؟إن المدرسة الملكية الرجعية المحافظة اليمينية الظلامية تحاول ألا تخرج من الأجيال إلا ذوي الروح الانتهازية الانتفاعية الازدواجية والتي لا تتعدى أرنبة أنف الفرد ويترنم "عليك نفسك ،ادخل سوق رأسك ‘بدأ بمصلحتك أولا ، وما أروع الشاعر العباسي أبا فراس الحمداني في قوله"إذا مت ظمأنا ،فلا نزل القطر"
هل نشرب الإهانة ونتذوقها ونبتلعهن ونعلن في القبائل الملكية والاخوانجية الاسلامنجية ،/
أننا أحرقنا مراكبنا،وعلقنا كواكبنا على الأسوار"؟ وأن صولات نساء ورجال التعليم قد ذهبت ريحهم وانخفض صوتهم وهان أمرهم وانطفأت نيرانهم ،وخمدت إرادتهم؟ وأدركنا العجز ووهن العظم منا واشتعل الرأس ضعفا؟ كيف يسكت نساء التعليم ورجال التعليم لتصبح وزارة التربية الوطنية محلات لتعليم " الحجامة ،في رؤوس اليتامى" وهي اليوم مكتب للاستخبارات البوليسية الملكية والامتلاءات الاستعمارية والبعثات الأجنبية ،والاستثمارات الغربية والرجعية المحلية والخليجية،ويشرف عليها طغم وعصابات ومافيات ومافيوزات من المجرمين المتأمريكين المتصهينين"حاشا الشريفات والشرفا والوطنيات والوطنيين" وتحت توجيه مباشر للأمبريالية والصهيونية،
إن محمد الوفا وخريج جامع الفنا في المرحلة التاريخية الأدنى يبيت كثيرا من المؤامرات والتواطؤات والتورطات كلها تجري على أعين الملك ووحي الملك وأمر الملك لضرب المدرسة الوطنية العمومية المجانية المادية الجدلية التقدمية الجماهيرية الشعبية المستقلة
إن سياسة الملك وأزلامه من الانتهازية السياسية والاخوانجية تقوم على قاعدة نحاسية" مزيدا من تخريب المدرسة العمومية،وإصرارا على ازدهار المدرسة الخصوصية النخبوية البرجوازية الاستعمارية الطبقية.،ولهذا لا ينسى الشعب في مظاهراته التي تملأ الشوارع الغضاب بالاحتجاجات والتنديدات بالسياسة اللاوطنية اللاشعبية التي يسلكها ويفرضها النظام الملكي ،وريث الاستعمار الشرعي.
"هذا تعليم طبقي أولاد الشعب في الزناقي"
والبديل الحقيقي تعليم شعبي ديمقراطي. ويا للمفارقات الفظيعة المضحكة في سياسة محمد السادس ،أنك لا تمر من حي أو حتة بلغة الكنانة إلا وتطلعك منارات المساجد ملونة مرصعة مزينه،وهي مآذن ومنابر لم تؤسس على تقوى من الله ومصلحة الشعب المغربي والوطن والعلم والتقدم الصناعي والزراعي والثقافي والإنساني،بل ليس لها سوى مغربية إسلامية الجدارات، لكنها خاوية من الروح،فهل يا شعبنا العظيم نخرب المعامل والمصانع والزراعات والمدارس والجامعات التي هي مصادر حياتنا وقوتنا وجبروتنا ونكتفي بالتفاخر والتنافس في بناء المساجد التي لا يتعدى دورها ووظيفتها الصلاة ،ثم تغلق دون اتخاذها مجامع للبحث العلمي ونشر الوعي والمعرفة والتنولوجيا الحديثة كما كانت الجوامع في العهد النبوي والتقدم العربي الاسلامي؟ فأين منا تحريض القران الكريم " وأعدوا لهم من قوة..." ومعنى القوة تبدأ من المدرسة والمصنع والمعمل والمزرعة والمستشفى وبناء الأسلحة الحديثة،ثم الإيمان الصحيح،وإذا كان القران الكريم يحث الرسول على اتخاذ الحذر أثناء القيام بفريضة الصلاة ، فيكون التناوب بين المصلين حتى لا يجد العدو الفرصة الذهبية السانحة ،فيميل علينا كل الميل ويدمرنا ويهزمنا،وأية صلاة وأي مسجد إذا كنا لا نصلي للأمام وللعزة والكرامة والاستقلال والتقدم، وإذا كنا لا نأخذ العبرة من جرائم الكيان الصهيوني والأمبريالي الذين لا يتورعان في تدمير المساجد والمقدسات في فلسطين والعراق وباكستان وليلبيا وأفغانستان،فمن أين لنا أن نأخذها. ولماذا يركز العدو الصهيوني والأمبريالي على المصانع العسكرية والنووية ،إنه لمنع الطاقات ومصادر القوة عند الشعوب، وليس المساجد ،ما دامت لا تقوم بالدور الأول الذي كانت عليه زمن الإسلام الثوري التقدمي العقلاني العلماني، قبل أن تتحول المساجد إلى دور التنويم المغناطيسي الأفغاني الاخوانجي الملكي.
نعم لجوامع ومساجد الثورة التي يجد فيها المسلم روحه وهويته ،ويسمع الأئمة يحرضون على الثورة والثأر والانتفاضة والمقاومة،فهل نرفض مسجدا يقول فيه الإمام الوطني الثوري التقدمي،ا"إنهض للثورة والثأر
إنهض كهبوب الإعصار
وارجم أعداءك بالنار
واهتف بالصوت الهدار
الثورة،الثورة ،رمز الأحرار
ولا وألف لا لمساجد يتخذها النظام الملكي جزءا من عسكره وشرطته وسلاحه،ويفرض رجالا تابعين قابعين في إيديولوجيته الرجعية الجبرية القدرية الاستسلامية الانهزامية،وتنتهي كل صلاة بالدعاء للأمراء الصهاينة والأمريكان ،وباعة الأوطان ،وتجار الأديان.
إن المنافقين هم من يأخذون كل زينة للمساجد وأضرحة الخرافات والأساطير والتخريفات ،ويهدرون في سبيل جمالها ورونقها الأموال والقروض المضاعفة التي قد ترهن الأجيال تلو الأجيال ،بينما المدارس والكليات والمصانع والمعامل والمستشفيات،إن كانت هناك بعض بقايا وآثار وأطلال ودمن،إن مررت بها أو اطلعت عليها لملئت منها رعبا ،لمناظرها الكئيبة الحزينة التي تبعث القلق والاشمئزاز،فهي أقرب إلى خرائب ومزابل وإسطبلات تأنف من السكن فيها حتى الحيوانات والخنازير والضباع والغربان والبومات،إنها مستنقعات ملعونة.
لقد أوصلنا النظام الملكي إلى حافة الموت والسقوط والانهيار والانجراف والهاوية،حتى لم أجد ما أصف به أحوالنا سوى هذا البيت الشعري العظيم للشاعر العربي العراقي الجواهري"
يا دجلة الخير،قد هانت مطامحنا حتى لأدنى طماح غير مضمون

لقد حولت الملكية الرجعية المدرسة خرابا ودمارا ومستنقعات وأتربة وصلصالا وجزرا صعدا ورمادا وغبارا ،لا أمل ولا ثقة ولا مستقبل.

يا للفضيحة ،كيف تقيم علينا أيها الملك مقيما من خريجي جامع الفنا وتربية الخنا،والذي لم يقرأ قط خلال عمره الطويل ورقة واحدة من كتاب الوطن والشعب والقضية والوطنية والمقاومة والثورة والنبل والشرف،والذي لا يعتز إن اعتز يوما إلا بما قدمه من خدمات وابطاحات و"تكويزات" وإهدار الكرامة والانسانية في التعلم من مدرسة درب "دباشي أستاذ ووريث قوم لوط المغربي الڴمان.
ترى هل لو كان هذا الوزير "الخنزير على تربية مستقيمة وينتمي إلى فؤاد وفلذة وكبد المغاربة ،وكان يشعر أنه قطعة ذهبية من همومهم هويتهم وجودهم وصميميتهم وروحهم وجوانحهم ومشاعرهم،هل كان يتلمظ لسانه المتلعثم الذي هو مهين ولا يكاد يبين ،باهانة النساء والرجال الذين علموه ودرجوه وصعدوه حتى إذا تعلم حرفا هجابه نساء التعليم،لو كان من أمه وأبيه ،لكان كلما ذكر نساء التعليم ورجاله يقول :والدموع تملأ عينيه :الرحمة لمن علمني"
لكن الخبيث أبى إلا أن يعض الثدي الذي منحه الحياة ،وينسى الخنزير دفء الحلمة ،ويمطر أمهاته المحصنات بأبشع الاتهامات،وملعون مليون مرة وألف لعنة على هذا الذي سمي محمدا وليس يجمعه ومحمد إلا الاسم وملعون من شجعه على الجسارة ضد نساء التعليم ورجال التعليم ،ورثة الأنبياء الذين يمشون على هدي الأنبياء ،لأنهم بعثوا كالأنبياء ليعلما الشعب مكارم الأخلاق.وأقول لمن ينهش في شرف الأمهات – المعلمات – النبيات:
هو الكلب وابن الكلب والكلب جده ولا خير في كلب تناسل من كلب.
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا..
إن التلريخ لا يعيد نفسه ،وإذا عاد ففي صورة مهزلة ومضحكة و مسخرة. فلتطمئن نساء التعليم أن ما أصابهن من قذف وسب وإساءة لعله جاء من ورثة الذين عنفهم القران الكريم حين ولغوا في شرف زوجة النبي عائشة واتهموها بالزنا الصراح ،دون علم أو شهادة أو معاينة" يقول القران الكريم في سورة النور من" إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (11) لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ (12) لَوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ (13) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (14) إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ (15) وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ (16) يَعِظُكُمَ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (17) وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (18) إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آَمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (---
20)
هكذا ينفضح أمر أمير المؤمنين الذي لم تحركه شعرة غضب وينتصر لنساء التعليم اللواتي لحق بهن هذا الظلم والذي سلقهن وزيره-خنزيره بألسنة حداد وباتهامات علنية رسمية وباسم الملك ومباركة وزيره الأول الغارق في الرجعية والظلامية،ثم تكذبون على النبي العربي التقدمي العقلاني الذي ما شكك يوما في عصمة عائشة حتى برأها القران .إ، هذه الحرب ضد المرأة المزدوجة الطبقية والانسانية ،قد تمت وبيتت ودبرت وفبركت في معامل الملك وابن كيران وحزب الاستقلال اليميني المحافظ من أجل تسويغ و تهميش المرأة وتحقيرها والشماتة بها ومن ثم منعها من حق التعليم والشغل والحرية والاستقلال والكرامة والمساواة
إن الملك ووزيريه الأول وفي التعليم ،عفوا أخطأت ثانية بل عبديه ورقيقيه وخادميه يتظاهر ون على النساء بالقذف والإساءة والافك والاثم والعدوان،ويجبنون وينكمشون أمام إصرار الصهيونية على احتلال القدس فهل هذه دولة ووطن أم ماخورات ومعجونات وعربات يجرها ثوران روميان :الأمبريالية والصهيونية.
والله ما نطق الوزير – الخنزير إلا بعرا وخرأ ،لأن الانسان علمه الله البيان وحلاوة اللسان والحيوان يتكلم من دبره وأسته،ولكم الحكم يا نساء التعليم :
بالله يا نساء وعاطرات الأنساب والأخلاق، هذا الوزير أنجبتنه من أرحامكم،أم تلفظته مؤخرات الأتان و الحمارات ؟
وما أجد خير ما أختم به مرافعاتي النبيلة هذه لصالح نساء ورجال التعليم ضد الخرجات والهلوسات للمسمى خطأ وزير التربية الوطنية. من قصيدة أحمد شوقي: قم للمعلم وفه التبجيلا ..
قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا********* كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا
أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي *********يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا
سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ********* علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى
أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماتهِ*********وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا
وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ ، تـارةً ********* صديء الحديدِ ، وتارةً مصقولا
أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد********* وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا
وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد********* فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا
علَّمْـتَ يوناناً ومصر فزالـتا ********* عن كلّ شـمسٍ ما تريد أفولا
واليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ ********* في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ ********* ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا
يا أرضُ مذ فقدَ المعلّـمُ نفسَه ********* بين الشموسِ وبين شرقك حِيلا
ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عِلمهم ********* واستعذبوا فيها العذاب وبيلا
في عالَـمٍ صحبَ الحيـاةَ مُقيّداً ********* بالفردِ ، مخزوماً بـه ، مغلولا
صرعتْهُ دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ ********* من ضربةِ الشمس الرؤوس ذهولا
سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ********* شفتي مُحِبٍّ يشتهي التقبيـلا
عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة********* فأبى وآثَرَ أن يَمُوتَ نبيـلا
إنَّ الشجاعةَ في القلوبِ كثيرةٌ********* ووجدتُ شجعانَ العقولِ قليلا
إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً********* لم يُخـلِ من أهلِ الحقيقةِ جيلا
ولربّما قتلَ الغـرامُ رجالَـها********* قُتِلَ الغرامُ ، كم استباحَ قتيلا
أوَ كلُّ من حامى عن الحقِّ اقتنى ********* عندَ السَّـوادِ ضغائناً وذخولا
لو كنتُ أعتقدُ الصليـبَ وخطبَهُ ********* لأقمتُ من صَلْبِ المسيحِ دليلا
أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـهِ********* والطابعين شبابَـه المأمـولا
والحامليـنَ إذا دُعـوا ليعلِّمـوا********* عبءَ الأمانـةِ فادحـاً مسؤولا
وَنِيَتْ خُطـَى التعليمِ بعـد محمّدٍ********* ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا
كانت لنا قَدَمٌ إليـهِ خفيفـةٌ ********* ورَمَتْ بدنلوبٍ فكان الفيـلا
حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً ********* في العِلْمِ إنْ مشت الممالكُ ميلا
تلك الكفـورُ وحشـوها أميّةٌ ********* من عهدِ خوفو لم تَرَ القنديـلا
تجدُ الذين بـنى المسلّـةَ جـدُّهم ********* لا يُحسـنونَ لإبرةٍ تشكيلا
ويُدَلّـلون َ إذا أُريـدَ قِيادُهـم********* كالبُهْمِ تأنسُ إذ ترى التدليلا
يتلـو الرجـالُ عليهمُ شهواتـهم********* فالناجحون أَلَذُّهـم ترتيـلا
الجهـلُ لا تحيـا عليـهِ جماعـةٌ ********* كيفَ الحياةُ على يديّ عزريلا
واللـهِ لـولا ألسـنٌ وقرائـحٌ********* دارتْ على فطنِ الشبابِ شمـولا
وتعهّـدتْ من أربعيـن نفوسـهم ********* تغزو القنـوط وتغـرسُ التأميلا
عرفتْ مواضعَ جدبـهم فتتابعـتْ ********* كالعيـنِ فَيْضَـاً والغمامِ مسيلا
تُسدي الجميلَ إلى البلادِ وتستحي********* من أن تُكافـأَ بالثنـاءِ جميـلا
ما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـُه********* عند الشدائـدِ يُغنيـانِ فتيـلا
ربُّوا على الإنصافِ فتيانَ الحِمـى********* تجدوهمُ كهفَ الحقوقِ كُهـولا
فهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً ********* وهوَ الذي يبني النفوسَ عُـدولا
ويقيم منطقَ كلّ أعـوج منطـقٍ********* ويريه رأياً في الأمـورِ أصيـلا
وإذا المعلّمُ لم يكـنْ عدلاً مشى ********* روحُ العدالةِ في الشبابِ ضـئيلا
وإذا المعلّمُ سـاءَ لحـظَ بصيـرةٍ ********* جاءتْ على يدِهِ البصائرُ حُـولا
وإذا أتى الإرشادُ من سببِ الهوى ********* ومن الغرور ِ فسَمِّهِ التضـليلا
وإذا أصيـبَ القومُ في أخلاقِـهمْ ********* فأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا
إنّي لأعذركم وأحسـب عبئـكم ********* من بين أعباءِ الرجـالِ ثقيـلا
وجدَ المساعـدَ غيرُكم وحُرِمتـمُ********* في مصرَ عونَ الأمهاتِ جليـلا
وإذا النسـاءُ نشـأنَ في أُمّـيَّةٍ********* رضـعَ الرجالُ جهالةً وخمولا
ليـسَ اليتيمُ من انتهى أبواهُ من ********* هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا
فأصـابَ بالدنيـا الحكيمـة منهما ********* وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا
إنَّ اليتيمَ هـوَ الذي تلقـى لَـهُ ********* أمّاً تخلّـتْ أو أبَاً مشغـولا
مصـرٌ إذا ما راجعـتْ أيّامـها ********* لم تلقَ للسبتِ العظيمِ مثيـلا
البرلـمانُ غـداً يـمدّ رواقَـهُ ********* ظلاً على الوادي السعيدِ ظليلا
نرجو إذا التعليم حرَّكَ شجـوَهُ ********* إلاّ يكون َ على البـلاد بخيـلا
قل للشبابِ اليومَ بُورِكَ غرسكم ********* دَنتِ القطوفُ وذُلّـِلَتْ تذليـلا
حَيّـوا من الشهداءِ كلَّ مُغَيّـبٍ ********* وضعوا على أحجـاره إكليـلا
ليكونَ حـظَّ الحيّ من شكرانكم ********* جمَّـاً وحظّ الميتِ منه جزيـلا
لا يلمس الدستورُ فيكم روحَـه ********* حتّى يـرى جُنْديَّـهُ المجهـولا
ناشدتكم تلك الدمـاءَ زكيّـةً ********* لا تبعثـوا للبرلمـانِ جهـولا
فليسألنَّ عن الأرائـكِ سائـلٌ ********* أحملنَ فضـلاً أم حملنَ فُضـولا
إنْ أنتَ أطلعتَ الممثّلَ ناقصـاً ********* لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا
فادعوا لها أهلَ الأمانـةِ واجعلوا ********* لأولي البصائر منهُـمُ التفضيلا
إنَّ المُقصِّرَ قد يحول ولن تـرى ********* لجهالـةِ الطبـعِ الغبيِّ محيـلا
فلرُبَّ قولٍ في الرجالِ سمعتُـمُ ********* ثم انقضى فكأنـه ما قيـلا
ولكَمْ نصرتم بالكرامـة والـهوى ********* من كان عندكم هو المخـذولا
كَـرَمٌ وصَفْحٌ في الشبـابِ وطالمـا ********* كَرُمَ الشبابُ شمائلاً وميـولا
قوموا اجمعوا شُعَبِ الأُبُوَّةِ وارفعوا ********* صوتَ الشبابِ مُحبَّبَاً مقبولا
أدّوا إلى العـرشِ التحيّةَ واجعلـوا ********* للخالقِ التكبيرَ والتهليـلا
ما أبعـدَ الغايـاتِ إلاّ أنّنـي ********* أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا
فكِلُوا إلى اللهِ النجـاحَ وثابـروا ********* فاللهُ خيرٌ كافلاً ووكيـلا
محمد محمد فكاك
الجبهة الشعبية الديمقراطية الثورية لتحرير المغرب وفلسطين والعراق وأفريقيا
ابن الزهراء وحامل الألوية الحمراء.



#محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انهض وقاتل وواجه الديكتاتور وخاتمة سلالات ملوك وعشائر الذل و ...
- ما ذا تبقى لخنازير وعجائز ءال سعود من مخزون احتياطي هائل من ...
- في ذكرى صبرا وشاتيلا،يقدم الملك وذيله الاخوانجي الاسلامنجي م ...
- لا خلاص لا مناص من الثورة الديمقراطية الوطنية الشعبية الجمهو ...
- كل القنابل العنقودية،كل الرصاص الأمريكي،موجه إلى الوطن العرب ...
- لماذا لا تحمل الراية المغربية،مثلما تحمل الأعلام الحمراء؟ألس ...
- لماذا وقفت واستوقفت ،وبكيت واستبكيت ،على صدر ابن الشعب في ال ...
- رفع دعوى شعبية مفتوحة علنية بالمحكمة الإدارية بالبيضاء ضد مم ...
- كيف يحتفل الملك بعيد عرش جاثم على ملايين الشهداء والضحايا وا ...
- يا أيها المزمل باتفاقية الخيانة والعمالة لاسرائيل المسمى محم ...
- Le peuple marocain entre le régime royal despotique absolu i ...
- انهض للثورة وقاتل إما بالثورة نكون ،وإما ألا نكون
- كيف يحتفل بعيد عرش،و-هذي الشهيدات والشهداء وضحيا الظلم في ال ...
- رفيقتي ،رفيقي لست مهزوما ،ما دمت صامدا تقاوم.
- تحية الى معتقلي حركة 20 فبراير
- النهج الديمقراطي ومؤتمره الوطني الثالث
- رسالة غاضبة إلى المرتد المتسول خالد مشعل الذي استبدل الذي هو ...
- من أجل جبهة شعبية جماهيرية ديمقراطية موحدة لمجابهة الحركة ال ...
- المهرجان السينمائي الإفريقي هو نقطة ضوء في هذه المملكة البري ...
- إلى آلهات الفن الإفريقي وربات الإبداع والجمال الإفريقي في مه ...


المزيد.....




- سلمان رشدي لـCNN: المهاجم لم يقرأ -آيات شيطانية-.. وكان كافي ...
- مصر: قتل واعتداء جنسي على رضيعة سودانية -جريمة عابرة للجنسي ...
- بهذه السيارة الكهربائية تريد فولكس فاغن كسب الشباب الصيني!
- النرويج بصدد الاعتراف بدولة فلسطين
- نجمة داوود الحمراء تجدد نداءها للتبرع بالدم
- الخارجية الروسية تنفي نيتها وقف إصدار الوثائق للروس في الخار ...
- ماكرون: قواعد اللعبة تغيرت وأوروبا قد تموت
- بالفيديو.. غارة إسرائيلية تستهدف منزلا في بلدة عيتا الشعب جن ...
- روسيا تختبر غواصة صاروخية جديدة
- أطعمة تضر المفاصل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد فكاك - رسالة غاضبة إلى الملك،وما فعله وزيره- خنزيره بنساء ورجال التعليم الأزاهر الفواضل المحصنات والأشاوس النزهاء الفضلاء ،من إساءة وإهدار للكرامة وقذف وشتم وسباب.