أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - هل سنزرع الأفيون في 2013















المزيد.....

هل سنزرع الأفيون في 2013


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3956 - 2012 / 12 / 29 - 19:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


السلفيون لا يعتقدون أن تناول المخدرات حرام فالمحرم هو الخمر، لذلك هم يزرعون الأفيون في سهول أفغانستان وباكستان ويتعاونون مع المافيا العالمية في نقله وتسويقه وإستخدام عائده في موازنة مصاريف متابعة نشاطهم الارهابي.
السلفيون لا يعتقدون أن سبي النساء والرجال والاطفال وبيعهم في أسواق النخاسة حرام، لذلك نجدهم في السودان، الصومال، وموريتانيا يزاولون تجارة مزدهرة تهاجم القرى، تخطف البشر لتستخدمهم في التمتع بهم ثم تستفيد من أثمان بيعهم او تحويلهم الي قطع غيار بشرية يدفع فيها الأغنياء مبالغ طائلة.
السلفيون ضد المعابد والتماثيل والآثار عموما لذلك هم يسرقونها ويبيعونها لمن يدفع بالملايين وهم لا يتهاونون مع مرتديات المايو علي الشواطيء الاسلامية فأصبحت الفنادق والملاهي والبارات والكازينوهات في المدن الساحلية إما مفلسة ومعروضة للبيع أو تعاني من خسائر فادحة بعد أن فقد السوق ثلاث أرباع الليالي السياحية وتحفظ الربع الباقي علي سوء الخدمة .
الاخوان المسلمين مقتنعون أن النشاط الاقتصادى الوحيد الحلال هو التجارة بالاضافة الي رعي الغنم وأن الزراعة (عار) والصناعة ( لا لزوم لها ) مادام الكفار يعملون وينتجون ويتبرعون او يبيعون ناتج عملهم لمن يدفع والحمد لله الذى وهب الجاز والحجاز لأخوة في السعودية يملأون جيوبهم بريعهما ويفيضون علي محاسيبهم من إرهابي الاخوان ليتاجروا مع الكفار لقضاء حوائجهم.
المسلمون الذين يحكمون معظم الدول العربية الآن لا يرون أن الكذب والحنث بالعهد حرام ( سيحتاج الي صيام ثلاثة أيام ) وأن التزوير والرشوة وإستغفال البشر حلال مادام سيؤدى الى مصلحة الجماعة، ولهذا فهم يبرعون فى تضليل واستغلال سذاجة القوم لخلق تيار مواتى لمصالحهم حتى لو كان ضارا بالمجموع المنتشى بنصرة الاسلام وعهوده.
قيم جديدة تنشرها الجماعات السلفية والأخوان مدَّعين أنهم جاءوا بالخير لمصر فى حين أن كل المؤشرات تدل على أننا على شفا الافلاس، إرتفاع الأسعار ، إنخفاض قيمة العمل ، زيادة نسب العاطلين وتدهور السعر السوقى للعملة المصرية.
الأداء السياسى والاقتصادى لحكومة أصحاب اللحى يدعو الى الشفقة بسبب مدى إنخفاض درجة وعيهم بواقع حال البلاد بعد ثلاثة عقود من السرقة والنهب وعامين من الفوضى، البلطجة، وتدهور مصداقية الخطاب السياسى مع إنهيار فى المؤشرات الاقتصادية الحاكمة.
فى السياسة فرضت الحكومة بالتزوير، التضليل، الخداع والغش دستورا كان الأمل الأخير فى ضمان إنطلاق بلدنا الى بحار المعاصرة ، فجاء أعجوبة من أعاجيب الزمن الحديث فى تكريسه لكل ما هو رجعى ، متخلف ، محبط ، مضاد لفكرة التغيير.
أما الاقتصاد فمع فقد النظام مصداقيته بتزوير إنتخابات رئيس الجمهورية والاستفتاء على الدستور، وبعد أن أغلق الباب على التوافق المجتمعى القادر على الخروج من دوامة التخلف والانحطاط، أصبح على نفس مستوى فساد نظام السادات/ مبارك، و إرتفعت الاسعار بصورة غير مسبوقة وتدهورت القيمة الشرائية للعملة وجاءت أساليب العلاج تشبه تلك التى استخدمتها رأسمالية الدولة فى الحقبة الناصرية بفرض القيود على دخول وخروج العملة الحرة ، ورفع قيمة الضرائب والخدمات مع التفاوض على قروض جديدة ستختفى بمجرد الحصول عليها فى بلاعة الفساد والإسراف،حكومة أصحاب اللحى تطبع الأوراق المالية بكثافة عالية لتعالج عجز الموازنة، معنى هذا أن كل جنيه تحتفظ به ولا تستخدمه ستنخفض قيمته تدريجيا حتى يصل الى مستوى الليرة الإيطالية أو المارك الألمانى فيما قبل الرايخ الثالث.
وزراء حكومة اللحى للكهرباء والبترول يصرحان(لازم تشتروا الحاجة بتمنها ) اى بأن علينا دفع قيمة التكلفة الحقيقية لمنتجاتهما والتى تشمل بطبيعة الحال مجمل السرقات والعمولات وسوء الادارة والإهمال والهالك الكبير بسبب الجهل وزيادة العمالة والإسراف غير المبرر على تدليل أفراد الإدارة العليا، أى أن كل مستهلك يتحمل ضعف القيمة الحقيقية للمنتج الذى يستخدمه فيما لو كانت إدارة هذه المرافق لبشر أسوياء يفهمون فى مهنتهم ويهتمون بالصالح العام مقدمينه على مصالحهم الشخصية وسفرياتهم وبدلاتهم وهدايا المقاولين والموردين لهم.
المؤشرات الاقتصادية تشير بأن بلادنا على حافة هاوية إقتصادية سحيقة ستقذف بها حيث توجد السودان والصومال وأفغانستان ويصبح لا بديل للخروج من القارعة إلا بيع البشر وزراعة الأفيون والاتجار فيه وقد تتحول ميليشيات الجماعت الى القرصنة وإختطاف السفن وسيارات الأجانب الذين يوقعهم سوء الحظ فى طريق ملغَّم بضوارى السلفية/ الحماسية/ الاخوانجية.
الاقتصاد فى صورته التى يقدمها فصيل الاسلام السياسى هو وهم لا علاقة له بعلوم وفنون الادارة المعاصرة واستخدام وتوجيه الموارد والتنمية المستديمة، إنه اقتصاد ريعي يعتمد على ركيزتين أحدهما تأجير أو حق استخدام الموارد الطبيعية كالبترول والمرور من المضايق المائية أو عبر الحدود، التجارة،استخدام الفئ والغنائم المكتسبة من الغزوات والحروب، مع المضاربة فى السوق، أما الركيزة الأخرى فهى جمع التبرعات وفرض الجزية والأتاوات بالقوة والتسول لصالح السائل والمحروم وابن السبيل من فائض ما يملكه المنتجين،خلال العامين الماضيين لم نجد أن الجماعة قدمت أى نشاط إنتاجى إلا جمع التبرعات ( أكفل قرية بالصعيد ـ إطعم ألف صائم ـ شارك فى زواج ألف فتاة ـ إشترى طعام للصومال ـ أسلحة لسوريا ـ هبات لغزة ودعم مسلمى البوسنة والهرسك) وخرج علينا أحدهم يطلب التبرع للتخلص من ذل المعونة الأمريكية وجمع نقودا لا نعرف أين ذهبت ولكننا نعرف أنهم لازالوا يلحون فى طلب المعونة.
خلال العامين الماضيين سيطراساطين الجماعة علي مخارج بيع السلع الداخلية ، بناء العمارات العملاقة في أماكن حساسة من القاهرة (وقديكون في مدن أخرى )، مهاجمة الشركات المنافسة وأدى هذا الي وقف السياحة ، تدهورها الي أقل معدلاتها ، إغلاق العديد من المصانع ، هروب أغلب المستثمرين ، هجرة الودائع و الاموال ، رفع مرتبات بعض الفئات وزيادة وظائف لا لزوم لها و إنفاق المليارات علي استفتاءات و إنتخابات مزورة ومضروبة و لا معني او سبب لها لافتقادها الي الشفافية و العدالة .
خلال الشهور التى صاحبت حكومة الملتحين ، بدأت المفاوضات مع البنك الدولى وتموين غزة بالبترول والغاز بدون حساب وانخفضت إحتياطات النقد ومخزون السلع الاستراتيجية الى أدنى مستوى لها، ولم نشهد اى تخطيط للقيام بمشاريع التنمية إلا تنمية إمكانيات عصابات الاخوان المسلمين وتزويدهم بسلاح من قطر وغزة.
إنخفاض مستوى الأمن أدى لتزايد أعداد المدمنين على المخدرات لدرجة إنضمام الآلاف من شباب وأطفال العشوائيات الى قطيع الادمان، يدخنون الحشيش ويشمون بخار الأفيون وباقى أصناف التخدير علنا وأمام الجميع دون خشية أو خوف ، وأصبحت زراعة البانجو والقات فى سيناء عمل يعتاش منه الكثيرون ، ولم يبق الا أن تقدم الست أم أيمن مشروع قانون لبرلمان الخيبة تطالب بالسماح بزراعة الأفيون عام 2013.
هل هناك امل فى إنكشاف الغمَّة وتجنب البلاء، سؤال يفرض نفسه على الشيب قبل الشباب، والإجابة يجب ان تكون.. نعم ..!! فالحياة لن تسمح بالتخلف وهى تزيل من الوجود الكائنات المعوقة، إما بالاندثار الذى هو فى حد ذاته حلا مطروحا، أو بالنمو والتطور الذى قد يأتى فى بعض الأحيان عشوائيا، يستغرق عشرات الأجيال أو يأتى مخططا فتنخفض المدة طبقا لقدرة الشعوب على الاستجابة والخروج من القبو المظلم..خطة إنكشاف الغمة لها خمس خطوات .
الخطوة الأولى : ـ التخلص من سيطرة ونفوذ السلفيين والاخوان المسلمين علي الشارع السياسى بفصل الدولة عن الدين والاصرار على ذلك، فإذا ما أرادوا أن يتواجدوا فليتواجدوا بصفتهم دعاة دينيين وليس كرجال سياسة.
الهدف الأول للعاقلين من الشعب سيكون إسقاط حكومة الملتحين وبرلمانهم ومؤسساتهم السياسية والحزبية، وهو أمر لن يأتى ببساطة إنما هى حرب ضد ميليشيات مدربة على الكذب والخداع والملاوعة، إحتلت أجزاء يعتد بها من الجهاز الاعلامى كالجرائد ومحطات التليفزيون وخطباء الجوامع.. ميليشيات تمتلك سلاح البلطجة والعنف ولا يوقفها إلا عنف مضاد يطول خططتها الاقتصادية واستثماراتها بمقاطعة الجميع لتجارتها وجرائدها وإعلامها، إزدراء أفرادها ووضعهم فى مواقف كاشفة ، مواجهة العنف بالعنف والارهاب بالارهاب والاغتيال بالاغتيال والتعويق بالتعويق والبادى أظلم.. فترك الساحة لبلطجية الاخوان والسلفيين فى غياب مؤسسات الدولة معناه ترك الزمام لقطاع الطرق واللصوص لتوجيه دفة الأحداث وتعطيل القضاء والبوليس وأجهزة السيادة عن القيام بدورها.. يعجبنى هؤلاء المواطنين الذى منعوا مجانين الأمر بالمعروف عن إيذاء النساء والرجال بدعاوى رجعية متخلفة حتى لو أنهم إضطروا ( أى المتصدين لمجانين الدعوة ) لضربهم وسبهم كما حدث فى الاسكندرية وطنطا وبنها وبورسعيد.
على جميع القوى التقدمية والوطنية والشبابية التصدى للسلفيين والأخوان وحصرهم فى مجال الدعوة بعيدا عن إدراة الدولة والحكم.
الخطوة الثانية : ـ هو وضع دستور عصرى وإدراة إنتخابات يشرف عليها الأمم المتحدة ، تأتى للحكم بمن يختاره الشعب لا من يفرضه عليه أدعياء الدين، أصحاب الحقيقة المطلقة ،المتحدثون باسم الرب.. الدستور العصرى عبارة عن جملة واحدة (( نحن نعترف ونهتم بتحقيق ما جاء فى وثائق الأمم المتحدة الخاصة بالحريات وحقوق الانسان )) ما يلى ذلك يمكن لأساتذة القانون الدستورى أن يدبِّجوا لنا تحفة فنية تخرج بمصر الى زمن المعاصرة.
الخطوة الثالثة : ـ التنمية المستديمة القائمة على عدالة توزيع الجهد وفائض الانتاج والتى تبدأ بزراعة كثيفة تغطى إحتياجات 80 مليون فم ومعدة، برفع كفاءة إنتاج الفدان ، زراعة الصحارى واستخدام كل نقطة مياه متاحة سواء من النيل أو الأمطار أو المياه الجوفية لزراعة وإنتاج القمح والحبوب والخضروات والفاكهة والبرسيم وتغليفها وتعبئتها ونقلها وتوزيعها وخلق مجتمعات زراعية متكاملة حول مصادر المياه ، سيكون حجر الزاوية للخروج من أزمة الجوع ، لننتقل تلقائيا للصناعات المكملة للزراعة ثم المغذية لها، فالصناعات التجميعية فالمتوسطة فالثقيلة مع مرور الأيام.
الخطوة الرابعة : ـ التعليم والتدريب والثقافة والفن كلها مفردات صنع الانسان المعاصر القادر على التنافس الحضارى المتسارع، وتقليص الفارق بين ما يحدث فى بلادنا وما يجرى بالخارج، التعليم العلمى العلمانى الليبرالى الديموقراطى وظيفته الخروج من عفن المجارى الآسنة التى عشنا فيها طويلا منذ هزيمة يونيو 67 حتى هزيمة ديسمبر 2012 .. التعليم يحتاج الى أساليب مستحدثة تخاطب الملايين المحرومة من نعمة القراءة والكتابة وتوجه الأطفال والشباب الى عادات البحث والدراسة والتجارب وإستخدام المنطق عوضا عن الحفظ والاستذكار والاسترجاع. المدرسة/ المدرس / الطالب مثلث يحتاج لإستثمارات ضخمة قد يرى المصريون فى الخارج المساعدة بتمويلها.
الخطوة الخامسة : ـ فتح مراكز الدراسات والبحث والابتكار والاختراع ووصلها بحاجة المجتمع لخلق طبقة من العلماء القادرين على إدارة البلاد وتوجيهها الى طريق الديموقراطية والحرص على حرية وحقوق الأفراد خصوصا الفئات المظلومة ( المرأة والطفل والمسنين ).
عشرات السنين من الجهد ستواجه الأجيال المقبلة للخروج من أزمة الهزيمة ولكنها ستنتهى بأن تعود مصر الى مسارها الحضارى، يتوقف هذا على مدى نجاحنا فى إدارة معركة الخطوة الأولى بإزاحة الأنقاض وتهيئة الأرض لزراعة المستقبل الحضارى لينهض أوزيريس من سجنه وكبوته ينشر فى البلاد نور التحضر وشمس المعرفة قبل أن نضطر لزراعة الأفيون وبيع بناتنا الى عواجيز الخليج بأرخص الأثمان.



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وضاع كفاح قرنين..يا مصر.
- تأملات في مفهموم الجمال
- محمد حسين يونس - كاتب وروائي مصري - في حوار مفتوح مع القارئا ...
- يا شباب إسلامهم غيرإسلامنا
- قوانين سيدى مرسي علية السلام .
- هذه الخرابة تسمي مصر
- بشرالقاع يتحدون العالم
- الاستراتيجية الامريكية بلاء لبلادنا
- تغير المفاهيم السائدة للاخلاق
- الإنزلاق الي أسفل سافلين.
- الحياة.. ليست عادلة.
- تحرير العقل في زمن الثوابت.
- آن الآوان للصمت و الانتظار.
- صناعة المونسترmonster .
- يا قوم الحرب علي الابواب 2
- في معارضة الاخوان وكره أمريكا.
- مال الفقراء السايب المسلوب.
- لله يا محسنين.. لله.
- جمهورية الاخوان الديكتاتورية العظمي .
- الطابور الخامس و حصار مصر


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - هل سنزرع الأفيون في 2013