في معارضة الاخوان وكره أمريكا.

استاذنا وشيخنا الجليل : للقائد الاسرائيلي الراحل ايجال آلون مقولة خالدة : الشعب الذي لايحترم تاريخه لايحترم حاضره . ومستقبله غير مضمون . وهذه كلمة تنبيء عن كثير . تنبيء عن ملكة القيادة في الرجل وعن ملكة السيادة في الامة التي ولد ونشا فيها واستطاعت بها ان تسوس الامم الاخري(حتي امريكا) سياسة للنجاح والبقاء . ابتليت مصر منذستة عقود بمن مسحوا هويتها وشككوا في حضارتها والادهي من ذلك والامر انهم زوروا تاريخها بامتياز فامسي شعبها مخلوع الجذور . وهذا الشعب بالذات بموروثه عندما تسلخه من تاريخه فانك تقتلعه من جذوره علي عكس شعب مثل الشعب الامريكي مثلا(ماتفرقش معاه الحكايه دي والسبب معروف)فماذا ننتظر بعد ذلك غير الخوار والهشاشة والاستسلام للافاقين وسياسة الاملاء والتسلط . لقد اكتشفت ان العداء لاسرائيل نابع من تمسكها بهويتها ولغتها وحضارتها وتشبثها بتاريخها من آلاف السنين وان مشروع الهوية العربية الاسلامجية المفبرك هو مشروع امبريالي صرف الغرض منه تشتيت الهوية المصرية حتي لاتحذوا حذو مثيلتها الاسرائيلية وفي نفس الوقت تاجيج العداء لاسرائيل حتي لاتنتقل عدوي الحرية والمطالبة بالهوية الاساسية للمصريين

إرسال شكوى على هذا التعليق          306 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر اضافة سيادتك التي اؤيدها تماما .. الاستعمار لا يهاجم الا الشعوب الهشه القابله للاختراق و هذا يحدث عندما تفقد هويتها و تواصلها مع تاريخها .. نحن فقدنا هذا التاريخ مرتين بعد غزوين استطانيين .. الاول عندما احتل قائد من قواد الاسكندر مصر و اعتبرها عزبته هو و اهله و الثانيه عندما احتل عمرو بن العاص مصر و اعتبروها بقرة حلوب تغذى ابناء الصحارى .. عبد الله بن ابي سرح ولاه عمر بن الخطاب علي نصف خراج مصر .. ثم عثمان علي كل الخراج بعد ازاحة بن العاص .. فسرق و نهب و حصل ما لم يحصله سلفه .. هنا قال عثمان لعمرو (( درت اللقحه بعدك يا ابا عبدالله )) فرد الاخر( و لكنها اجاعت ابناءها) .. لقد أصبح هذا هو اسلوب كل الولاة العرب و الترك بعد ذلك نهب مصر لصالح خليفة المسلمين في دمشق ، بغداد ، القسطنطينيه لتفقد مصر تاريخها و هويتها و اديانها و ثقافتها و حضارتها و تحل محلها ثقافة فقيرة صحراوية تحول هذا الشعب الي موالي يسعي من اجل الحفاظ فقط علي عشاء اليوم دون مستقبل .. لفترة ما بين القرنين التاسع عشر و العشرين عادت للشعب بعض من هويته ليكسرها الاستعمار الامريكي مستعملا نفس السلاح القديم .. الثقافةالصحراوي

إرسال شكوى على هذا التعليق          209 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر اضافة سيادتك التي اؤيدها تماما .. الاستعمار لا يهاجم الا الشعوب الهشه القابله للاختراق و هذا يحدث عندما تفقد هويتها و تواصلها مع تاريخها .. نحن فقدنا هذا التاريخ مرتين بعد غزوين استطانيين .. الاول عندما احتل قائد من قواد الاسكندر مصر و اعتبرها عزبته هو و اهله و الثانيه عندما احتل عمرو بن العاص مصر و اعتبروها بقرة حلوب تغذى ابناء الصحارى .. عبد الله بن ابي سرح ولاه عمر بن الخطاب علي نصف خراج مصر .. ثم عثمان علي كل الخراج بعد ازاحة بن العاص .. فسرق و نهب و حصل ما لم يحصله سلفه .. هنا قال عثمان لعمرو (( درت اللقحه بعدك يا ابا عبدالله )) فرد الاخر( و لكنها اجاعت ابناءها) .. لقد أصبح هذا هو اسلوب كل الولاة العرب و الترك بعد ذلك نهب مصر لصالح خليفة المسلمين في دمشق ، بغداد ، القسطنطينيه لتفقد مصر تاريخها و هويتها و اديانها و ثقافتها و حضارتها و تحل محلها ثقافة فقيرة صحراوية تحول هذا الشعب الي موالي يسعي من اجل الحفاظ فقط علي عشاء اليوم دون مستقبل .. لفترة ما بين القرنين التاسع عشر و العشرين عادت للشعب بعض من هويته ليكسرها الاستعمار الامريكي مستعملا نفس السلاح القديم .. الثقافةالصحراوي

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذي الفاضل تحية
قرائتك دقيقة وصائبة،لكن اود ان ادلي برأي قد يكون مستهجنا بعض الشيء!
في اعتقادي ان لكل دولة الحق في ،الحفاظ على -مصالحها-والتي في الغالب تتعارض مع المصالح الحقيقية للشعوب .لكنه اولا واخيرا-صالح-الطبقات الحاكمة في تلك البلدان.
وكما تعلم اكثر مني ،فأن المصالح لا تتقيد بالأخلاق!!!!!والأخلاق هي اداة لأحكام سيطرة ذوي النفوذ!!!!!!!!!
حكاية عمرو بن العاص،فيها عبرة والم،فمنذ اكثر من 1400 عام،يستنزف -المسيطر-خيرات البلاد كلها ،وهنا مصر كنموذج،لكن لم يتغير شيء،فالالية هي نفس الالية،والشعوب تهتف لمغتصبيها!!!!!!!!!
الفجر لحقيقي للشعوب سيكون ،يوم تتحرر الارادة،ويتحرر العقل من اسره!!فهو اسير في ايدي الدجالين ،واحس احيانا ،اننا كالصارخين في البرية!!!!
الشعوب استمرأت عبوديتها!ولن يوقظها ويزلزل اركانها،سوىالتحرر من فكر -ووهم-المدينة الفاضلة الوهابية!!!!المدعومة بالمال والسلاح والقمع!!!
والى حينها لك امنياتي بدوام الصحة والسعادة!
ملاحظة :وقع خطأ غير مقصود فالحديث يجري عن 11 سبتمبر وليس 11 نوفمبر!

إرسال شكوى على هذا التعليق          228 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه واحترام
احسنتم فيما قلتم واحسن الاستاذ الفاضل محمد البدري على ما قدم
مع رفضكم الذي جاء في اخر عبارت المقال و نؤيدكم فيه
هذا الكساد العالمي سينتج ما يناسب العصر من نتائج كما كانت نتائج كساد القرن الماضي
استلاب الشعوب و تجهيلها الذي استمر القرن الماضي ومحاربة اي شيء مضيء ظهر انتج ما نلمسه اليوم والجاري ستتحمل نتائجه الاجيال القادمه البريئه التي ستجد انها يجب ان تعيش كا القطعان
الرجاء ورد ذكر السيده كيندي واعتقد انكم تقصدون كلينتون
اكرر التحيه ودمتم

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستناذ / يونس
كنت اتمنى ان يكون مقالك تحليلى وليس مجرد مقال انفعالى كما لاحظت فى مقالاتك السابقة التى يسبق فيها الانفعال العاطفى التحليل المنطقى .
حتى العنوان ياصديقى هو ( كراهية ) وليس كره
العلاقة بين الاخوان وامريكا والمجلس العسكرى تحتاج الى نظرة تحليلية عميقة ، وهذا ما اكتبه الان فى ثلاثية الثورة المصرية والتى اعرف يقينا انك تقرأها .
تحياتى استاذ يونس

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لانخاف من أمريكا ولامن الطابور الخامس ولامن فلول مبارك ولامن فلول القومجيين

إرسال شكوى على هذا التعليق          237 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرورك و تعديلك لتاريخ 11 سبتمبر .... نعم من حق كل ادمي متوحش لم يهذب أن يندفع اذا جاع و يكسر مطعم و يأكل ما فيه و من حق اى متشرد ان يقفز علي فتاة في الشارع اعجبته و يغتصبها .. هذا اذا رجعنا الي عصر الغاب و تخلينا عن المكتسبات البشريه خلال عشرات القرون .. ان ما يفعله الامريكان و الاخوان بالشعوب الفقيرة المغلوبةعلي امرها رده بشريه تشبه تلك الايام التي كانت العصابات تهاجم القوافل و تستولي عليها فيعتبر هذا شجاعة و جهاد .. العالم ما لم يحكمه قانون انساني يظل علي حاله غابه .. للاسف نحن نتقدم تكنولوجيا بسرعة الصاروخ و قيميا و انسانيا بسرعة الجمل او الحمار الحصاوى لهذا فبداية الخلاص هو اعادة النظر في المنظومة الاخلاقيه بحيث لا يتخيل بشرى أن اسعباد اخر و امتلاك جاريه حلال .. انه سقوط اخلاقي قيمي علينا التخلص منه اولا قبل اى حديث عن النهضه .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          278 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرورك و تصحيحك لاسم الحيزبون الامريكيه كلينتون ...امريكا لن تواجه باى ازمة .. فلديها من يدرس و يفهم و يؤطر و ينبه و يرشد .. و لديها قيادات لها نظرة استراتيجية واحدة مهما تغير الرؤساء .. كاد بوش أن يواجه ازمة اقتصادية قاصمة بسبب مخزون السلاح الاستراتيجي المعطل .. و هنا خاض حرب الخليج الاولي .. فرقع علي حساب صاحب المحل جزء لا يستهان به من الاسلحة و الذخائر الراكدة و اجبر دول الخليج و السعوديه و اليابان و المانيا علي دفع الفاتور مضاعفه .. و اسقطه الشعب رغم ذلك ليعيش بما كسب سنوات رواج رائعه في عهد كلينتون .. ثم يكرر بوش الابن نفس المسرحيه و بنفس النتائج و لكن لم يورث اوباما حسين اقتصادا مزدهرا بسبب تصاعد قوة الارهاب الاسلامجي فقرر أن البايره علي بيت ابوها و ارسلهم جميعا لسيناء يهتفون له و لحيزبونه .. انهم يعرفون اين يضعون اقدامهم .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          210 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت اتمني أن تكون هناك داتا كافية و معلومات غير مضروبة بأحذية الاخوان و خلاياهم النائمه .. عموما أعتقد أن ما اقدمه يعكس قناعاتي دون نكوص لصالح المعتلين كرسي العرش وهو ما امكن في النهاية فهمه من خلال غبار و ضباب مسرحيات يتقنها الجميع رجال مبارك و رجال طنطاوى و رجال المرشد الذين أصبحوا محترفي اخفاء وتمويه ولا يمكن تتبع الواقع لديهم من الخيال .. نحن نتحسس طريقنا و التأريخ للهوجه و ما حدث فيها يحتاج لوقت و لكن ما نستطيعه الان هو تحسس ما يحدث او سيحدث علي ضوء خبرتنا بما تم من قبل و أصبح اقرب للحقائق .. فلا جدال ان امريكا استعماريه تمتص دماء الشعوب المغلوبه علي امرها بواسطه شركات و بنوك الكارتيلات و الفواكه المتحدة و البترول .. و لاشك أن الاخوان ارهابيون لا يهتمون بصالح وطنهم بقدر اهتمامهم بمكاسبهم .. و لا شك أن التقاء الاثنين هو استمرار لتحالف مبارك امريكا (أقصد عمالة مبارك ) شكرا علي النصيحة و التصحيح اللغوى و دمت لي داعما

إرسال شكوى على هذا التعليق          181 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق محمد حسين يونس
مقال مُعبر كجرح نازف ، وما أكثر جروحنا هذه الأيام
ليس في جعبتي ما أستطيع إضافته لهذا المقال المُقنع في طرحه لمشكلتنا السياسية والوطنية المتأزمة ، -الله يجازي اللي كان السبب- كما يقول الأخوة في مصر
أبتسم سخريةً وأنا أفكر : ماذا سيكون رأي الشلة الصهيونية بهذا المقال ، رغم معرفتي بأنهم سيتهموك بترويج ( نظرية المؤامرة) !!! ههههههههههه
الحق أخي أبا مروان لا أفهم كيف يُمكن لأي إنسان يملك شيئاً من المعرفة والثقافة - ولو نتفة صغيرة - من أن لا يرى كل هذه المؤامرة التي هي بحجم الكرة الأرضية وأكبر !!؟ كنتُ دائماً أقول بأن أكبر الخراب الذي يُصيبنا ليس من الخارج فقط ، بل من الداخل ، فبوجود كل هذا العدد الخرافي من الإمعات في داخل بلداننا فالسقوط حتمي !، كيف لا والخيانة أصبحت سلعة يومية ضرورية للبعض البائس كما الخبز ورأسُ البصل
يقول الشاعر العراقي عبد اللطيف اللعبي في مقطع من قصيدة له

ْأودُ ... كلما بَسَطتُ في النوم يدي
أن تأتي يد مجهولة
ْتندسُ في يدي
وتدعوني بلمساتٍ كونيةٍ
إلى المشاركة في وجبةٍ
لا تكونُ وجبةَ الخيانةِ

تحياتي وشكري على المقال الرائع
طلعت ميشو

إرسال شكوى على هذا التعليق          230 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

(فلا جدال ان امريكا استعماريه تمتص دماء الشعوب المغلوبه علي امرها بواسطه شركات و بنوك الكارتيلات و الفواكه المتحدة و البترول )
كلمة لاجدال ياعزيزى معناها اتفاق الجميع على هذا الرأى ، انا مثلا لا اعتقد ان امريكا دولة استعمارية تمتص دماء الشعوب ، امريكا تمنح مساعدات بأكثر من ثلاثين مليار دولار لدول مختلفة فى العالم تنال منها مصر مايقارب المليارين ، فأين امتصاص عرق الشعوب ، فهل نساوى بينها وبين العرب الفرس والرومان
نعم امريكا دولة عظمى لها مصالح ولكنها لم تستعمر احدا ولم تمتص عرق الآخرين وهى فى النهاية داعمة للديمقراطية مالم تتعارض مع مصالحها، وتذكر ان الديمقراطية التى نعيشها الآن (حرية الكلام على الاقل ) كانت بفضل الضغوط الامريكية بداية من عصر السادات وحتى الآن .
ثم ان كامب ديفيد ياسيدى التى اراك تهاجمها باستمرار وتهاجم السادات بسببها ، كانت هى الممكن والمتاح الوحيد لاسترداد سيناء بعد تحريك الموقف على القناة يوم 6 اكتوبر 1973
ثم ان الليبرالية والعلمانية التى انتهجها انا وانت وآخرين هى نتاج الثقافة الامريكية
تحياتى اخى العزيز .

إرسال شكوى على هذا التعليق          239 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر كلماتك الطيبه و اضافتك الهامه .. في بعض الاحيان اشعر ان هناك فارقا نوعيا في التطور جعل كل منا نحن وهم جنسين مختلفين .
انهم الاكثر ذكاءا و معرفة و سيطره و قدرة علي دفعنا الي المصائد و المكائد التي نذهب اليها مبتسمين هاتفين .. عزيزى الاخ الحكيم .. انها مؤامرة أكيد .. و لكنها مؤامرة الاذكياء ضد المتخلفين الذين لا يعون مصالحهم و يقنعون بالفتات و يتركون الذهب في مقابل عقود خرز فالصو . تحياتي و شكرى و اسفي علي ما وصلنا اليه من سقوط

إرسال شكوى على هذا التعليق          226 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر اهتمامك بتوضيح وجهه نظرك .. الذى قال ان امريكا لها وجه قبيح تستغل فيه الشعوب المستضعفة هم الامريكان انفسهم .. و لهذا بدأت مقالي بما ارسله لي الاخ البدرى و لخصت جزء منه و ترجمت اخر .. ولكن التفاصيل مخجله .. كذلك هناك اكتاب اصدار دار الطناني وضعه احد رجال المخابرات الاقتصاديه الامريكيه بعنوان اعترافات قرصان اقتصادى أو الاغتيال الاقتصادى للامم (( جون بكنز )) قص فيه تفاصيل مؤمرات الكرتيلات خصوصا بنك تشيز و مؤسسه بكتيل و شركة الفواكه المتحدةعلاقاتهم بالمخابرات لنهب دول امريكا اللاتينيه خصوصا بنما و السلفادور و دول الشرق الاوسط السعودية و الخليج و ايران .. انهم هم الذين ينشرون غسيلهم القذر .. و مع ذلك فماذا استفدنا من عطاياهم الساميه الا تمكين مؤسسات الاقراض الدوليه من رقبتنا .. هذا الذى بدأ مع انفتاح السادات و تغول مع مبارك و سيتحول الي كارثة تشبه كارثة اسماعيل باشا مع الاخوان .. قد نكون مختلفان و لكنني واثق ان امريكا لها اكثر من وجه احدهم تسبب في تعويقنا لستة عقود و ما هو قادم ربنا يستر

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم وهذه هى الحقيقة البشعة .. امريكا أصبحت لعبة فى يد اللوبى اليهودى والاستعمار الحديث تحول الى السيطرة على العالم بالمال والماديات وبسياسة متطورة يصعب على شعوب العالم الثالث فهمها الرئيس اللندى قتل فى سنتياجو على يد المخابرات الأمريكية لمجرد رفضه التعامل مع الرأسمالية العالمية .
البلاد الشيوعية بقيادة روسيا كان لها دورا توازنيا فى سياسة العالم ، لكن بعد فشل الشرق تمكنت أمريكا من التدخل فى بلاد البترول والغاز وحرب فى أفغانستان باكستان العراق ليبيا ثم تدخل غير مباشر فى سوريا لبنان اليمن وبالطبع فى مصر بعد خلع مبارك وعصابته تدخلت امريكا اقتصاديا وقامت بمساعدة العملاء والاخوان الكومبرادور .
فى كل المجتمعات المتحضرة يفهم المواطن ما له وما عليه مصر فيها قوانين لكن الشعب لا يحترمها وهى نقطة الضعف التى انتهزها الاخوان وبشوية كلام من القرآن ومساعدات من البلاد الوهابية وبفضل السياسة الامريكية تمكنوا من السيطرة على البلاد وطظ فى مصر والكاسب هو الذى ينبح مع الذئاب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          275 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرورك و توضيحك للوجه الامريكي القبيح و الذى هو استمرار للدور الاوروبي في نهب العالم كما وضحه ((دافيد لاندروز )) استاذ التاريخ الاقتصادى بجامهة هارفرد في كتابه (( بنوك و بشوات )) ترجمة د . عبد العظيم انيس . و بينه جون بركينز عندما تكلم عن (( قراصنة الاقتصاد و بين انهم رجال محترفون ذوو اجور عالية عملهم هو أن يسلبوا بالغش و الخداع ملايين الدولارات من دول عديدة في سائر أنحاء العالم يأخذون المال من البنك الدولي و هيئة المعونة الامريكية و غيرها من مؤسسات المساعدة الاجنبية ليصبوه في صناديق الشركات الكبرى و جيوب حفنةمن العائلات الثرية التي تسيطر علي الموارد الطبيعية للكرة الارضية من خلال فبركةالتقارير المالية و تزوير الانتخابات و الرشوة و الابتزاز و الجنس و القتل يلعبون لعبة قديمة قدم عهد الامبراطوريات لكنها تأخذ ابعاد جديدة و مخيفه في هذا الزمن .. زمن العولمة ))صدر هذا الكتاب في مصر عام 2008 و كأنه يكشف الطالع لما يحدث في 2012 و لكننا لا نقرأ و لا نفهم و لا نريد أن نتعلم من تجارب الغير .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          213 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ محمد يونس بالطبع اتفق معك على هذا الطرح ,انا اعيش فى الولايات منذ سنوات عديده واعرف تماما ان كثيرا من الامريكان يكرهوا السياسه الخارجيه للولايات المتحده ,ورايت على قنوات عديده شخصيات مؤثره وهم يتحدثوا صراحه عن الدور الاستعمارى للولايات المتحده وبينوا عدائهم الشديد لهؤلاء الساسه المخادعين ,الاعلام هنا حر ولكن ليس كامل الحريه ,توجد قيود وربما عقوبات لمن يتعدى الخط ,انك تذكرنى باعلاميه امريكيه وتدعى amy goodman وهى ناشطه حقوقيه وكثيرا ماتهاجم السياسه الامريكيه بشكل عنيف ,هذه السيده تم القبض عليها يوما وتم سجنها لمده يوم بسبب الجراه ,والى الان تقدم برنامجها الشهير democracy now خلاصه القول اننى حائر عن الاليه التى يسير بها هذا الكون وهل به عوار ام لا شكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          206 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد محمد حسين تقبل تحياتي/الفت المرور على مقالاتك لما وجدت فيها من كونك تبذل ما امكنك من جهد للأرتباط بالواقع في تحليلك للمواضيع التي عملت وتعمل على تبليغ مضمونها للغير ولقد ارتايت ان ادخل معمعة الحوارلما فتحته لي مقالة اليوم من مجال لتبادل الأراء وحتى لا اطيل ادخل في ابداء رئي مباشرة/اثار انتباهي تشبث كثير من مثقفينا بنظرية الؤامرة حتى خيل لي انها لن تغادر اذها نهم والى الأبد. لقد انهيت عزيزي مقالتك بما يلي(علينا ان نقاوم الأستعمار الأمريكي والحكام الذين يحققون مصالح امريكا ويوكسون شعوبهم)وانا اخالفك الراي عزيزي ولي الحق في ذلك حيث لا ارى استعمارا ولا حتى محاولة استعمار في ما يقع ليس لمصر وحدها بل و لكل اقطار شمال افريقيا والشرق الأوسط بما فيه جمهورية الملاي ذلك انني اعتقد جازما ان البحث فيما يقع في هذه الأقطار انما يستوجب استحضار امن اسرائيل بل الأمن والسلم العالميين.الحكيم الأسرائيلي انتبه الى ان مهدد وجود اسرائي وامناها انما هو الأسلام هذا الحكيم استطاع ان يستميل الحكيم الغربي بعد اقناعه طبعا وانت ادرى باعتمادهما العقل في تدبير امور شعوبهما اقول استطاع استمالته ...يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          277 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اقول استطاع اقناعه بما ذكر والخطر الأسلامي ظاهر للعيان بعد الهزائم العسكرية التي مني بها الخصم حيث ظهر الى الوجود اعتماده ورقة للمقاومة وتناسلت الجماعات المسلحة تحت رايته ولما وقعت ما وصف بغزوة مانهاتان احتضن الحكيمين المذكورين احدهما الأخر وتاكد لكلاهما ما سبق ان استنتجاه من دراسا ت متعددة قام بها متخصصون والتي كانت نتيجتها فكرة الفوظى الخلاقة هذه التي هدفها في الأخير تحقيق الديموقراطية والعلمانية وذلك لأبعاد الدين عن التاثير في الوقائع السياسية الداخلية والخارجية للأقطار المعنية الأمر الذي سيهون موضوع حل الدولتين هذه الفوظى لم تعتبر خلاقة هكذا دون تفكير او اطلاقا للكلام على عاوهنه بل ان الأمر حقيقي انها ستكون خلاقة بحيث ان من نتائجها ان يظهر بوظوح موقع الدين السياسي وسط المجتمع المعني كما ستظهر المكبوتات وتظهر بوظوح ايضا مدى قدرة العقلانيين الديموقراطيين في التاثير على الساحة السياسية. وهذا ما تحقق في الأقطار التي تم فها اسقاط النظام وحيث ان الساحة السياسية كانت للأسلام السياسي وهو ما كان منتظرا ثبوته من قبل الحكيمي المذكورين فلم لا مناصرة ممثليه ليس لأنهم خدام للأمبريالية ..يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          218 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا قلت فى كتابى الذى صدر عام 2007 ان الاخوان سيصلون الى السلطه خلال خمسة اعوام وقد اشرت الى ذلك فى احد مقالاتى وحددت الصفحة بالضبط ، وقلت انها ليست نبوءة عراف ولكنها قراءة للواقع . وقد حدث هذا بالفعل وفى نفس الموعد الذى حددته واشار الى ذلك الكاتب الصحفى بالاهرام الاستاذ نبيل عمر
اذن انا لى قراءة موضوعية للاحداث لاتعتمد على العواطف
والآن اقول نعم ان امريكا ساهمت فى وصول الاخوان للسلطة ولكن على اساس دولة مدنية بمرجعية دينية حيث تعذر قيام دول مدنية على مرجعية ليبرالية بعد الغيبوبة الدينية التى تعيشها البلاد الاسلامية ، وامريكا تعمل الآن على تقوية التيار الليبرالى ليكون حزبا قويا ينافس الاخوان حتى لاينفردوا بالسلطه .
التقاء المصالح يدفعنى الى الرهان على امريكا والغرب عموما ، وان عشنا سنرى ذلك خلال عام واحد على الاكثر .
اما الشركات الامريكية العملاقة التى تستفيد وتوجه السياسة الامريكية فهذا شئ آخر .
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          200 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس لأنهم خدام للأمبريالية كما قد يعتقد البعض وانما لوظعهم تحت التظوء وينكشف امرهم لشعوبهم اولا ولشعوب العالم ايضا ذلك ان هذا الصنف الحاكم من المسلمين لا يمكن اعتبارهم مسلمين ما دام انهم لن يطبقوا شريعته اسيقومون بالجهاد؟ اسيقدمون على قطع الأرجل من خلاف...؟هل يعتقد البعظ ان محاولات تلطيف هذه الحدود وغيرها تحت زعم حملها على مسايرة العصر قد تفلح؟ انه من المستحيلات هذا ما سوف يثير ثائرة المتطرفين المسلمين الحقيقيين نعم انا عتبر ابن لادن مسلما حقيقيا لأن هؤلاء هم المتمسكين بالكتاب موقف الحكمين من مطالب هؤلاء سوف ينتج عنه واحد من حالتين اما محاباتهم وبالتالي الوقوع في فخ العقلانيين الدموقراطيين الذين سيثورن عليهم واما اللا مبالات ما دام ان لا حل وسط وبالتالي يكونون هدف هؤلاء التطرفين فاطراف ساحة اللعب افرزت وما بقي الا نتيجة الباراة.
امريكا عزيزي لها مصالحا في اقطارنا حقا لكن هذه المصالح مهددة من قبل ما ذكر وان حاميها الحقيقي هي الدموقراطية والعلمانية علما منها ان شعوبنا لن تقف مكتوفة الأيدي في مواجهة الديكتاورية الى الأبد لأن الضغط يولد الأنفجار. لم يعد في القرن21 مجال للأستعمار

إرسال شكوى على هذا التعليق          235 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وانما هم الورقة المستحقة الأعتماد عليها لللعب وفق المخطط له بحيث ان هؤلاء لا يمثلون الأسلام في شيء.هل سيكون في استطاعتهم تفعيل امر الجهاد. هل سيقدمون على قطع الأرجل من خلاف ووو؟ انهم بذلك سيظهورن على انهم غير مسلمين في راي المتطرفين وانا اعتبر بن لادن مسلما حقيقيا ذلك ان محاولات تلطيف الحدود وغيرها مما لا يساير العصر لجعله كذلك انما يدخل في المستحيلات وبالتي يقع الحكام الذكورين في حيص بيص لاهم يستطيعون تلبية مطالب المتطرفين ولاهم يستطيعون تلبية مطاب العقلانيين الديموقراطيين ويحتد الصراع بين ابناء الوطن الواحد وهو ما بدات ارهاصاته في الظهور الى ان يقتنع الجميع بضرورة تحييد الدين عن المجال السياسي وجعله للله والوطن الجميع لا يهم الزمن ما دام ان النتيجة المنتظرة لابد من ان تتحقق.وتدخل العالم الغربي في امور شعوبنا ليس لسواد عيوننا انما بمقابل بحيث انه لن يقبل عاقل في عصرنا المجازفة غير المنتجة.ثم ان للغرب مصالح في اقطارنا وهذه انتبه الى ان حاميها الحقيقي هي الدموقراطية والعلمانية اما اعتقاد البعض بان امريكا بشركاتها تعمل على الأبقاء علينا مجرد مستهلكين فانه لا يجب ان ننسى اننا كذلك...يبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          260 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن شعوب قدر لنا ان نكون استهالاكيين بطنيا تسليحا وترفيها ونبذنا الأستهلاك الفكري ليس فقط تحت ظل الأنضمة السابقة بل وحتى الحالية فالغرب لن يغير من الأمر شيآ غير انه لا يمانع بتاتا في اقدامنا على المنافسة الندية السلمية وهذا ما سيتحقق بعد تحقيق نتيجة الفوظى الخلاقة.الديموقراطية والعلمانية.لا مجال بعد اليوم للعيش خارج هذين المبداين بعد ان اصبحا مطلبا عالميا.
تحاتي للجميع واعتذر ان نشر لي مضمون الجزء 3 من المداخلة مرتين لسبب خارج عن ارادتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          212 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المصالح هي التي تحكم السياسات هذا عند القوم العاقلين

عرضت الولايات المتحدة صداقتها على عبد الناصر لدرجة افزعت اسرائيل فكانت مؤامرة لافون التي عرفناها ...إلا أن الحاقد المعقد عبد الناصر أساء الاختيار وجرى وراء سراب عدم الانحياز ثم ارتمى في أحضان موسكو بسبب عنجهية مجرمة فيه
لو كان قبل بحلف بغداد...لو كان بذكاء وحنكة الملك حسين السياسية ..حسين الذي خلق من الصحراء بلدا محترما لما مرت مصر بكل هذه السنين العجفاء

لم يفهم هذا الجلمف (ويذكرني ذلك بجلمف آخر يعمل طبيبا للأسنان) إن لا مكان للمشاعر والعنجهية في لعبة السياسة. من حرص على مصالح ورفاهية شعبه يطرح عقد النقص جانبا وينسى اذلاله سنة 48 في حصار الفالوجة وينظر نحو المستقبل
أمريكا دولة عظمى لها نظرة كونية لا تتعارض أبدا مع السلام والتنمية في الشرق الأوسط بل إن هذا هدفها ومصلحتها
لو نسى الدكتاتور عدائه غير المبرر لليهود وعنصريته ضد الجنس الأبيض واكتفى ببناء مصر ونشر العلمانية والحرية لكنا اليوم في حال أفضل من حال كوريا الجنوبية لكنها(النفس الأمارة بالسوء !)
للسياسة أهلها وعبد الناصر لم يكن منهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          209 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتفق مع كل من الاستاذ يونس و ميس اومازيغ انا اؤمن بان دعم الولايات المتحدة للاخوان هو فعلا للقضاء على هذا الغول الذي يسمى الاسلام فبعد ان نذوق استبداد و تسلط الدولة الدينية و بعد ان نعاني من الارهاب و الفوضى الامنية و اقتتال الجماعات الدينية فيما بينها سيكتشف المواطن ان احسن حل للخروج من هذه الازمات هو نظام علماني ينفض عنا هذه الدوامة التي دخلناها منذ 1400 سنة ممثل في الاحزاب الليبرالية التي سيدعمها الغرب و حينها فقط سيتحقق حلم امريكا بالدولة العالمية التي تحكمها الشركات المتعددة الجنسيات يصبح الانسان فيها بضاعة و تنقرض التقالبد و الثقافات و تصبح الثقافة الغربية هي السائدة ولكن للاسف اغلب المعادين لامريكا و الذين لم يقراو التاريخ يضنون بان التشبث بالاسلام و العض على تخلفنا بالنواجد هو السبيل الوحيد لحماية اوطانننا من الامبريالية و الراسمالية المتوحشة فيصبح الاسلام هو رهاننا ضد الاستعمار و لكن في الحقيقة ان كل من الراسمالية و الاسلام سيعيقاننا عن التقدم فالدولة الدينية ظلام و الراسمالية عبودية الحل في نظري هو نظام اشتراكي ديموقراطي علماني يحمينا من تسلط الكهنة و رجال الاعمال

إرسال شكوى على هذا التعليق          236 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرورك وحيرة سيادتك النبيلة لقد زرت امريكا مرتين و عملت لمدة طويلة مع امريكان و في عدة مجالات .. و افهم حيرة سيادتك .. نعم المواطن الامريكي العادى بسيط دائم الضحك و دودد و لكنه ايضا مسطح.. العديد من الامريكان لا يناقشوان السياسه الخارجيه بمقدار اهتمامهم بالاسعار و توفر الخدمات و القروض التي تجعل الحياة اسهل في حالة وجود وظيفه و شديدة القسوه عند افتقادها .. .. كذلك لاحظت ان هناك انتقاء ايجابي للقيادات الاقتصادية و السياسيه لدرجة ان هناك فارقا نوعيا بين من يمتلك القرار و من ينفذة .. انه اسلوبهم في الحياة .. عموما بدايه تعرفي علي التانك الفكرى الامريكي كان كتاب لمكنمارا بعنوان ما بعد الحرب البارده قمت بترجمته لدى دار الشروق بعمان .. و فيه يقص طريقه صنع القرار و كواليس قوى الضغط و اسلوب مواجهه الدمار الاقتصادى الذى يواجههم و يواجه الاتحاد السوفيتي بسبب نفقات التسليح لحرب كواكب ريجان .. و رسم السياسة المستقبليه للخروج من هذا و منها سيناريوهات قريبه من ما حدث لدينا خلال العقود الماضية .. انها السياسه الامريكيه المميزه المعتمدة علي المعلومه و مراكز البحث .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          260 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك المتحمس لتوضيح وجهه نظرك عن علاقتنا بامريكا . واسرائيل و الاسلام السياسي .. ولقد فهمت اننا غير متفقان أن هناك استعمار امريكي لنا و ان الامر يتصل بالمحافظه علي امن اسرائيل .. هذا جزء من الواقع .. و لكن ماذا تسمي سلوك امريكا في امريكا اللاتينيه و حرب خليج الخنازير و اغتيالات المعارضين حتي لو كانوا رؤساء دول .. و ماذا تسمي حرب العراق التي دمرت شعب عريق و رائع و حرب افغانستان التي اوصلت الافغان الي ما هو اسفل النطاق البشرى .. و الصومال و غيرها من الحروب التي اخرها ليبيا .. و قريبا ايران .. انه تانك المعلومات و المصالح الذى يحرك الالة الحربيه الاقتصادية الامريكيه .. وفي منطقتنا كما ذكرت في المقال الجائزة الكبرى بحيرة الجاز و اموال الجاز و البهائم الذين يمتلكون قرارات استخدامهما و خطل توجهاتهم بانشاء دولة الخلافة فينفقون عليها بالمليارات رشوة و اغتيال و شراء ذمم .. الاقتصاد لا يوجد فيه رحمة او انسانيه .. و ما يحدث هو تطوير للاستعمار البريطاني الفرنسي بواسطه البنوك و التجار و نهب الشعوب .. هذه قناعاتي التي لم اغيرها بعد و ازداد بها يقينا ان امريكا قمة الامبرياليه .أشكرك

إرسال شكوى على هذا التعليق          181 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صراحه احسدك علي قدرة قراءة الغيب و معرفة بدقة الاحداث المستقبليه و اتمني ان تتحقق قراءتك و تنزاح غمة الاخوان عن كاهلنا .. و لكن لم هم عاريين من هذه الموهبة مثلي فان الامور لا تسير في اى اتجاه يشير بهذا الا مقاومة الشعب التي سيتوقف عليها اما سلوك سكة السلامة او سكة الندامه اوسكة الاندثار .. أعتقد اننا علي اعتاب السكه الثالثة بفضل انتشار الفكر الوهابي حتي بين المثقفين .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك و اتفق معك علي أن المصالح هي التي تحكم السياسات عند العاقل و غير العاقل .. و هذا ستراه اليوم في الشارع مع قوافل المهرولين تجاة الاخوان و المؤيدين لجواز عتريس من فؤاده بغض النظر عن رفضها .. و لكن هذه المقولة الرائعه تتناقض مع ما تلاها عن ان حقدعبد الناصر هو الذى منعه من التعاون مع امريكا و اضاع فرصة خروجنا الي المياة العميقه .. في الحق انه وزير الخارجية و اخوة مدير المخابرات .. المدفوعان من الكرتيلات البنكيه هما اللذان ناصباه العداء عندما حاول ان ينضم الي قوى تعارض النفوذ الامريكي في ذلك الوقت الذى كان يزيح فيها الاقتصاد الامريكي نفوذ فرنسا و بريطانيه ليحل محلهما .. ظروف عبد الناصر العالميه موضوع يحتاج لدراسه اطول .. و ان كانت مصر تعيش تحت مطارق الاستعمار الحديث منذ سلمها اسماعيل باشا لبنوك اوروبا و حتي الان لم تستقل ليوم واحد .. انني علي يقين ان كل ما يحدث لنا هو من تدبير خارجي لقوى الصراع الكوني .. نحن لم ننضج بعد لنتحمل مسئوليه حياتنا .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          270 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرورك و تحليلك للاحداث نعم ان النظام الراسمالي متوحش و مالم يتم انسنته سيصبح وحشا لا قبل للفقراء و الضعفاء به .. هذة الانسنه تقوم بها بعض دول اوروبا الان من خلال اصلاحات مجتمعية و اشتراكية .. و في الغالب تتأثر امريكا بها و ينادى الشعب بكسر شوكة الشره الراسمالي الاحتكارى و الذى يحول كل ما هو راق الي مصدر دخل له .. الاسلام السياسي مثل اليهودية السياسيه و المسيحية السياسيه لم يعد لها دور في حياة بشر القرن الحادى و العشرين الا بين المتخلفين الذين بمرور الوقت يتحولون لضوارى خطرة علي مستقبل الانسانيه و مع ذلك تربيها امريكا علي ظن انها قادرة علي ترويضها .. فلنرى اذا كان في العمر بقيه .. تحياتي و شكرى علي المرور الايجابي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          208 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا زلت أقرب في قناعاتي الشخصيه الى ما قاله العفيفي الاخضر ، من أن مصلحة الشعوب العربية تقتضي ترك الأحزاب الدينية تحكم كي تتضح ملامح فشلها المحتوم للعامة ، وما ذكره الاستاذ ميس أومازيغ في معرض تعليقه هو حلب في ذات الاناء .. لقد أصبح واضحا لكل ذي فكر يعي مجريات السياسة في بلداننا بأن الجماهير هي التي تهوى حكم الاسلاميين بعد ان ملت من طول انتظارها لتأثير الفكر العلماني في الساحه ، وقد قرأت امريكا هذه الحقيقة ، ومن حقها أن تفعل فعلها وكما تمليه عليها رعاية مصالحها الاستراتيجيه .. يسار مبعثر ، واحزاب تؤمن بالفكر الليبرالي لا تريد ان تتوحد ، وجماهير يهاجمها العوز فتتجه الى من يخمد فيها نار الحاجة عن طريق الاخضاع للقضاء والقدر .. انه واقع يتطلب منا ترتيب اوراقنا على مهل ، والخروج بفكر يرسم نهجا عقلانيا بعيدا عن الانفعالات التي حرثت في ارضنا الثقافية طويلا ، لتتركنا نهبا لتوقعات جلها لم يتحقق .

إرسال شكوى على هذا التعليق          267 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر مرورك و اهتمامك بالمناقشه .. لا أحتاج أن أمسك النار لكي أعرف أنها تحرق و لا أحتاج أن أحتمل الاسلامجية لستة عقود لكي أعرف أن حكمهم فاشيستي فاشل .. يكفي أن انظر للعراق او غزة او الصومال او باكستان او السودان او افغانستان لكي استعيذ باللة منهم ومن مكائدهم و تسلطهم و ضيق افقهم .. الاسلام كما يقدمه الوهابيون لا يصلح لحكم قرية صغيرة و لا يصح أن نجلس ننتظر نتاج فعل التناقض و الصراع بين الحاكم و المحكوم لستة عقود جديدة قد تنتهي و معها محميات أو متاحف تضم المتبقي من ذوى اللحي و خيم النساء السوداء .. التاريخ لا يقول هذا و يدعونا لرفض التخلف و مقاومته و تقديم قيم معاصره افضل للحياة .. تحياتي و شكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          277 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---