أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - هل نريد حقا تطبيق شرع الله!!















المزيد.....

هل نريد حقا تطبيق شرع الله!!


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3803 - 2012 / 7 / 29 - 20:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا أستطيع أن أقتنع ، أتخيل ، أو حتي أستثيغ أن ما يحدث حولنا منذ سنة و نصف هو غزوة هداية تدعو شعوب المنطقة الي دين الاسلام و تخرج بها من فسطاط الضلالة ، الكفر ، الالحاد الي جنات من وعدوا بالغلمان المخلدة و الصبايا الكواعب الحسان .
اذا كان هذا هو الواقع ( كما يحاول الاسلامجية اقناعنا ) أى أن شعوبنا هاجت و ماجت من أجل حوريات ينتظرن المجاهدين ( علي الفيسبوك و في الشارع ) أو أن الشباب ثاروا ليطلق كل منهم لحيته و الشابات ليغطين انفسهن بستائر سوداء فقطعا نصبح بذلك كائنات تعيش وتحركها آليات خارج قوانين البشرالذين عادة ما يثورون من أجل الحرية ، حقوق الانسان ، التوزيع العادل للثروة و ليس لاعادة الرق و أسواق النخاسة و بيع البنات ليصبحن جوارى ملك اليمين .. ان الشعوب لا تثور من اجل تدمير آثار الاجداد و ثرواتهم أو من اجل تنصيب ديكتاتور يطالبهم بالطاعة العمياء لاوامره طاعة الخراف لراعيهم أو وقف السياحة أو اضطهاد ابناء الوطن من النساء ، المخالفين في الرأى أو الدين أو حتي لتطبيق شرع الله انما من أجل العدالة و اتاحة فرص متكافئة في التعليم و العمل .
ما يدعيه الاسلاميون أن الشعوب قد اختارت الاسلام والخلافة ورفضت الليبرالية العلمانية والديموقراطية هو استخفاف واضح بعقول السامعين فالمصرى فى الغالب لم يخرج الى الشارع مطالبا بسقوط العسكر لكى يستبدلهم بامام جامع متنقل يخطب كل جمعة من منبر مختلف ويبكى خشوعا وورعا ويتهدج صوته وهو يقرأ آيات الذكر الحكيم أثناء صلاة الفجر.
ان المصرى لم يخاطر بروحه ويتحمل معارك الشوارع ويدفع بآلاف الرافضين لنظام حتى يستبدله بمن يطلبون منه شد الحزام على بطنه وتحمل قطع التيار الكهربائى لينجد الاخوة فى قطاع غزة الذين استبد بهم ساستهم فأفقروهم وأضنوهم وجعلوا منهم أمثولة للبؤس والتخلف، المصرى الذى يعيش 40% منه تحت خط الفقر( يقتاتون من صناديق القمامة) ويعانون من الجوع ، المصرى الذى يتسول قوته وملبسه وسلاحه عندما يثور فمن الطبيعى أن يكون هذا من أجل أن يستبدل قهره ، عجزه ، فقره ، حاجته .. بحرية ، قوة ، ، قدرة وغذاء ومسكن آدمى ، المصرى لن يثور من أجل مجد من أضروا به وأخرجوا المساجين من المعتقلات وزاولوا إرهابا وغشا وترويجا بالعملة المزورة فى سيناء ... أنا لا أصدق أن من ثاروا قد ثاروا من أجل تسليم سيناء لتنظيم القاعدة ونزح احتياجات الشارع المصرى لترسل مجاملة لقادة حماس من الاخوان المسلمين .
لا أصدق أن من خرجوا يوم 25 يناير 2011 كان من أهدافهم سرقة البنوك ومحلات الذهب وحرق منازل وكنائس الأقباط وتهجيرهم ، أو كانوا يريدون الافراج عن الذين حكم عليهم بالاعدام والسجن المؤبد فى قضايا إرهاب وقتل وترويع المصريين وزوارهم ، أو تهريب من تجسسوا وأضروا بمصالح مصر من السجون والمعتقلات ليعيثوا فسادا بيننا أو وضع غير المؤهلين فى مناصب مؤثرة على سياسة التعليم والصحة والثقافة سواء فى البرلمان أو الوزارة من الملتحين الاخوان و السلفيين .
أنا أرفض التصديق بأن الشباب وباقى فئات الشعب المصرى الذين كانوا ينادون(( إرفع رأسك أنت مصرى)) قد اكتفوا من ثورتهم بان تحشدهم ماكينة الاخوان المسلمين ليغطوا عجز الأجهزة الادارية ويحققوا وعودا لا يمكن تحقيقها أطلقها مروجى حملة الرئاسة دون دراسة أو فهم لطبيعة المشكلة فيصبح الثوار كناسين وجامعى قمامة يقومون بتكليفاتهم الجديدة دون فهم أو حماس او خطة .
ما حدث خلال الفترة من 25 يناير 2011 حتى نهاية يوليو 2012 يخضع بالتأكيد لقوانين حركة المجتمعات البشرية والتى لا تعرف الفعل المفاجئ أو التغييرات السحرية التى تتم بواسطة عصا موسى أو مصباح علاء الدين ، الاستمرار ،الوحدة والاتصال هى لب حركة المجتمعات فالحاضر هو نتاج للماضى وهو الذى سيحدد ماهية المستقبل فى حركة صاعدة /هابطة تعكس مدى قدرات وفاعلية قوى الصراع من حيث التنظيم والموارد والحشد والقدرة القتالية .. حركة تعكس نضج القوى الذاتية ( الداخلية ) و مدى مناسبة الظرف الخارجى لإتمام الحدث .. وكل منها هو تعبير عن مصالح طبقة ، مجموعة ، قومية معينة تسعى للحصول على مكاسبها خصما من حساب القوى الأخرى .. الانتصار فى الصراع يتحدد بمدى قدرة طرف ما على إحداث الضعف والتحلل للقوى الأخرى والحشد للقضاء على إمكانياتها وتواجدها .
وهكذا كان منذ البداية .. الاسلام لم يكن مفاجأة لأهل شبه الجزيرة العربية ، لقد خرج من رحم المجتمع البدوى يحمل كل ملامحه بما فى ذلك طقوس الحج والصوم والصلاة .. الاسلام جسد الحلم فى توحيد القبائل المتنافرة المتصارعة لتتحرك جيوش الغزاة تحت راية واحدة تضمن سيولة و تدفق إحتياجات القوم المحصورين من تعب و كد ابناء الأقطار المنهزمة ، لم يكن هدف الغزاة نشر الدين بقدر جمع الغنائم ، الجزية ، السبايا ، الأموال والغلال وإرسالها فى حركة مستمرة ودائمة لمركز إمبراطورية ابن الخطاب لمكة والمدينة .
الاسلام الذى يقدمه دعاة اليوم (أيضا) لا يحمل أى مفاجأة لأى
من سكان الاقطارالمبتلية بهم فنحن جميعا مسلمون نؤدى فرائض ديننا على خير وجه ولا نحتاج لمن يعوقنا ويغرقنا فى تفاصيل حياتية تحدد لنا خطواتنا ذهابا وإيابا الى دورات المياه أو أسلوب تطهرنا بعد علاقة حميمة مع طرف آخر .. الاسلام مهما حاول دعاة الجاز الوهابيين تعديل ملامحه فلن يتغير الا بمقدار إحتياج المجتمعات لهذا التغيير ، بكلمات أخرى فلنتوقف عن الخداع والادعاء بأن ما يتم من تجار الدين من جموح وتطرف إنما هو لنصرة الاسلام والمسلمين ، فالواقع أن ما يجرى على الأرض هو التجسيد لمفهوم أن الدين سلعة مثل أى نشاط إنسانى يجرى عليها قوانين السوق و تعكس تحالف مليونيرات ( حماس ، الاخوان ، الاتراك ) مع مليارديرات الخليج والسعودية فى مواجهة قوة اقتصادية منهزمة كانت تمنع تواجدهم فى سوق يضم مئات الملايين من المستهلكين .
بمعنى أنه اذا كان هدف غزاة الأمس هو الفئ فان رجال الأعمال الاسلامجية هدفهم اليوم هو المستهلك المسكين الذى يتسول قوته ويستخرجه من أكوام القمامة ، إنها حركة المجتمعات التى لا يشذ عنها ما حدث بالأمس او ما يحدث اليوم سواء فى الاسباب أو الوسائل او النتائج.
عندما بدأ حسن البنا نشاطه عام 1923 .. لم يكن من الملهمين الذين حباهم الله بفضله فجعله يخطط و يستشف و يقرر الطريق و المستقبل لامة الاسلام لقد كان مدرس خط مغضوب عليه و لا يستطيع أن يشب بين عمالقة زمنه من رجال دين متفتحين في جمعية الشبان المسلمين أو كبار الفلاسفة و المفكرين الذين يمهدون الطريق لمصر المعاصرة الفعاله .. لذلك كان حريصا علي ان يتواجد في السوق و لو بقوة المال عن طريق الانشطة التجارية و التبرعات و الاعانات التي يتلقاها نظير القيام باعمال ليست بيضاء دائما .. لقد قدم خدماته لشركة قناة السويس ثم الانجليز فالملك فؤاد ثم ابنه فاروق و لكل من كان علي خلاف مع الوفد و بمرور الوقت و التفاف الطامعين حوله كبرت التجارة و توسعت لينضم بجماعته للبرجوازية المصرية الصاعدة المعادية لنفوذ الاجانب و اليهود المسيطرين علي السوق المحلي .
القومية و الدين كانا سلاح البرجوازية المصرية في زمن مقارب لمنتصف القرن الماضي حتي أن طلعت حرب الذى انشأ اول بنك مصرى برأسمال محلي كون شركه باسم (( المصنوعات المصرية )) للترويج للبضائع المحليه و مقاومة نفوذ المستورد والاجنبي .
و احمد حسين رئيس حزب مصر الفتاة قد انشأ مشروع القرش لصناعة الطرابيش تعبيرا عن رفض استيرادها من تركيا .. و فتحي رضوان كان ينادى بتمصير المرافق و الوفد كان يتحدث عن خطه خمسية للتصنيع .. و علي الجانب الاخر كان حسن البنا يستخدم الدين كسلاح ازاحة للاجانب من السوق داعما وجهة نظره بسلسلة من التفجيرات و التدمير لمنشآت اليهود والاجانب انتهت بحرق القاهرة .
افكار حسن البنا الخاصة بمقاومة مد التغريب بالعودة الي اصول الدين و تجميع المسلمين تحت لواء الخلافة التي اوقفها مصطفي كمال اتاتورك في تركيا كانت تعبيرا عن المأزق الاقتصادى الذى صادفته البرجوازية المصرية المستسلمة لقهر الاحتلال العسكرى وانظمة الحكم المضادة لحركة التمصير .. لذلك لم يكن غريبا علي ضباط يوليو واغلبهم كانوا منجذبين لافكار الاخوان أن تدور اولوياتهم حول طرد الاجانب والاستيلاء علي السوق لصالح البرجوازية الناشئة وهو ما جعل العديد من هذه القوى تدعمها وتؤيدها .
الاخوان منذ البداية كان هدفهم السوق و التجارة .. وهم لم يتخلوا ابدا عن هذا الحلم حتي بعد أن حاولوا ازاحة عبد الناصر و اصطدموا به .. هاجروا الي الملكين سعود و حسين ورضوا الا يزاولون هناك نشاطا دعويا في مقابل عقد صفقات تجارية يسيل لها اللعاب .
صفقات الاخوان طالت جميع البلاد التي بها مسلمين و تنوعت و كسبت الانصار الذين تربوا علي حب المال و الشطارة في التعاملات و هكذا تكونت الامبراطورية التجارية الاخوانجية من كرتيلات سرية تتبع طقوسا غير معروفة اغلب اعمالها مختفية تحت الماء في حين ان الظاهر منها محدود .
عندما قرر السادات فتح ابواب البلاد للاقتصاد الاجنبي تقدمت جحافل الاخوان تغزو بما يسمي شركات توظيف الاموال المدعومة من رجال الدين علي اساس ان اموال منافسيهم تشوبها خطيئة الربا بينما اموالهم حلال .. و انتهت المأساة بتصادم مع البرجوازية الطفيلية الصاعدة لتخرج هذه الشركات باموال السذج الذين يبغون الحلال و بكسر للتجربة مهين .
في الزمن المباركي كانت عصابات الحاكم قد قويت و تسلحت بالامن و الرقابة الادارية وكل لص و حرامي و مرتشي و تغولت بحيث لم تترك للمنافسين مجالا .. و هكذا اصبح لزاما الاطاحة بعصابات الحاكم لتستطيع جحافل الاخوان الاقتصادية اعادة استرداد السوق .
مصر عام 2011 اقتصاد راكد يعيش علي المعونات و القروض رجال اعمال شرهين يضاربون في البورصة و يتلاعبون بصغار المستثمرين .. غلاء متزايد نتيجة الاحتكارات .. فقر شديد لشرائح واسعة من العاطلين و غني مقزز لمن امتلك السلطة و استطاع تطويعها لصالح مكاسبه .. صراع ضارى بين كل الاطراف المتحكمة في الجهاز البيروقراطي المتضخم .. ظلم بيِّن و انهيارات لرجال الاعمال الصغار .. و أمن شرس يحرس العصابة .. واحزاب هيكلية تسعي لاى مكان تحت الشمس دون جدوى عدا هؤلاء الذين يمتلكون اموال الجماعة فهم يعملون بهدوء متدثرين بثوب الدين و الخدمات الاجتماعية .. صراع ضارى بين قوى تمتلك المنصب و اتخاذ القرار و تحريك اجهزة السيطرة و اخرى تملك حرفيه العمل السرى و تستخدم بمهاره كوادرها النائمة في تحقيق الاهداف.. الاخوان كسبوا الجامعات بتبرعات لشراء ملابس للفقيرات ومرتبات شهرية للبلطجية و الفتوات لرفع نغمة الخطاب الدعوى .. الاخوان استولوا علي النقابات بالتحالف مع القوى الانتهازية التي تم طردها من جنة الحزب الوطني .. الاخوان استولوا علي العشوائيات .. بتقديم خدمات لدروس خصوصية و عيادات رخيصة .. الاخوان استولوا علي السوق بتقديم تسهيلات في الدفع و تخفيضات في النوعية و الهوالك .. الاخوان استولوا علي الصحافة بالرشوة و الهدايا و المكافآت .. و علي اذن و عين المستمع بواسطة محطات الفضائيات الدينية الشكل الدعوية الجوهر .. الاخوان استولوا علي الثورة بعد ان نجحت في الاطاحة برئيس العصابة .. وبدأت الكوادر النائمة تستيقظ .
الانحياز الطبقي الذى كان للمهمشين و الفقراء و سكان العشوائيات كان انحيازا انتهازيا بهدف سرقة اصواتهم لذلك لم يتجاوز بعض المساعدات العينية التي تبرع بها المحسنين من الخليج و السعودية بهدف تغليب الشركاء ، و لكن في الحقيقة لن يدوم هذا كثيرا فخطط الاندماج بين كرتيلات العهد البائد و كرتيلات العهد الذى سيصبح بائدا تعمل ليل نهار لتعيد تصنيع آلة استنزاف الشعب التي استمرت لاربعة عقود خلت دون إعطاب .
الدين نشاط انساني و كل نشاط له قيمة في السوق ترتفع وتنخفض طبقا للاحتياج له .. ولقد كانت مقاومة الطاغوت المباركي تحتاج لخطاب ديني قوى و مؤثر ليصوت المصريون حسب اشارة المرشد و كانت فترة القبض علي السلطة تحتاج الي خطاب ديني واعظ ليستسلم المصريون لتجارب الحكم الجديد .. و الفترة القادمة تحتاج لخطاب ديني يحض علي الطاعة لأولي الامر وها هو الخطاب يتم تداوله بكثافة .. بعد ذلك سيعود الخطاب للمواساة والصبر علي المكاره و احتمال ما اراده لنا الرب ان كان خيرا و ان كان ضرا .. و ها هي الجوقة تلعب لحنها المفضل مات الملك عاش الملك و لا ملك الا الله .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا حزن قلبي .. علي مهندسينك يا مصر 5
- 23 يوليو والاطلاله الستين .
- الجرائد ، (( أوراق نعي تملأ الحيطان )).
- ديوان أم بيمارستان المظالم .
- الدولة الرخوة و الشارع الاهبل.
- سيادة الرئيس لا أصدقك!!
- مرسي !! يوم الحزن العظيم
- أعوان مبارك .. حيً علي الجهاد!!
- الاخوان يسرقوننا، الأنتحار بسموم الغفلة.
- إنتخب سيدك يا ولد.
- 5 يونيو هزيمة لم نتجاوزها بعد.
- القفز فوق أكتاف البهاليل.
- نخبة مأزومة بفكر راكد.
- انتخاب الاخوان خيانة للوطن
- دولة اللا..علم و اللا..ايمان.
- جيش المشير عبد الحكيم عامر.
- الاخوان المسلمين كارثة لازالت قائمة.
- عمال بلحية وسبحة وجلباب قصير.
- برنامجي الانتخابي لرئاسه الجمهورية .
- كم من الجرائم ترتكب باسم الثورة .


المزيد.....




- لقاء وحوار بين ترامب ورئيس بولندا حول حلف الناتو.. ماذا دار ...
- ملخص سريع لآخر تطورات الشرق الأوسط صباح الخميس
- الهند تشهد أكبر انتخابات في تاريخها بمشاركة مليار ناخب
- هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يخرج التدريس من -العصر الفيكتو ...
- دراسة تكشف تجاوز حصيلة قتلى الروس في معارك -مفرمة اللحم- في ...
- تدمير عدد من الصواريخ والقذائف الصاروخية والمسيرات والمناطيد ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /18.04.2024/ ...
- -كنت أفكر بالمفاتيح-.. مؤلف -آيات شيطانية- يروي ما رآه لحظة ...
- تعرف على الخريطة الانتخابية للهند ذات المكونات المتشعبة
- ?-إم إس آي- تطلق شاشة جديدة لعشاق الألعاب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - هل نريد حقا تطبيق شرع الله!!