أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - القفز فوق أكتاف البهاليل.















المزيد.....

القفز فوق أكتاف البهاليل.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3745 - 2012 / 6 / 1 - 13:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


.
انتخابات الرئاسه المصريه كشفت كم أصبح ابناء أم الدنيا علي درجة متواضعة من الوعي بمصالحهم .. لقد تقدم لنا العشرات من الذين تصوروا انفسهم هبة السماء لانقاذ مصر .. حوالي الف شخص من جميع الاعمار ،الثقافات ،المهن ، الاتجاهات سحبوا أوراق الترشيح و استمعنا الي لقاءات اذاعية و تليفزيونية لا تتم الا في حدائق مستشفي العباسية للامراض النفسية للعديد منهم يقدمهم السادة معدى البرامج و المذيعين كفقرات ترفيهية لما أصبحت علية رؤية المصريين لمنصب رئيس الجمهورية .. البعض انسحب سريعا بعد أن شاهده أهل الحي في التليفزيون يهذى وهو كل ما كان يبغي و يريد و أخرون حولوها الي مسرحية فارس صغيرة مثل المطرب الشعبي الذى اعترف بأنه علي الرغم من حصوله علي أصوات تغطي متطلبات الترشيح الا أنه لا يصلح لادارة جمعية تعاونية في قرية و البعض ظل هو ومريديه في حالة بهلله عاطفية مستمرة لا تختفي تسود بينهم كل التقاليد الموروثة عن بهاليل سيدنا الحسين الذين كنا نلتف حولهم في صبانا وهم يرتدون زى كاكي و يضعون علي صدورهم أغطية زجاجات الكازوزة و يمسكون عصا المرشالية يلسعون بها من يسخر منهم .
انتهت حاله الانفلات التي صاحبت الكرنفال الرئاسي باستبعاد أغلبية المتقدمين بما في ذلك نائب رئيس الجمهورية السابق ، و نائب رئيس جماعة الاخوان المسلمين الشاطر، و الباحث عن جنسية أمه المكلف من السماء بانقاذ مصر و قيادتها الي عالم البهللة اللانهائي في الهيلولة العظمي .. والسماح لثلاثة عشر متنافسا باستكمال المسيرة ( أربعة اسلامجية ، اربعة عسكرتريا ، خمسة من متنوعي الاتجاهات و الاقتربات ) .. سرعان ما انتهي الوضع الدعائي الي تنافس أقل من نصفهم تنافسا ملموسا بملصقات علي الجدران بينما أختفي ثمانية تحت ستائر النسيان ؟؟
حالة غريبة من البهللة السياسية أن يتنافس ثلاثة عشر فردا علي منصب الرئاسة و جميعهم لا يصلحون أن يقودوا امة منتفضة من اثار حكم ديكتاتور فاسد لثلاثة عقود بالكمال و التمام
السادة حمدين ، أبو الفتوح ، محمد مرسي، عمرو موسي و أحمد شفيق ملأت بوستراتهم الشوارع و الميادين و خرجت حملاتهم تسعي بين الناس تحاول الحصول لمرشحها علي الاصوات ..الاخوان المسلمين اتبعوا اسلوبهم الذى مارسوه و نجح في ثلاث أو اربع مناسبات سابقة .. توزيع المؤن المجلوبة من مشايخ دول الخليج و تجنيد الشباب بالابتوب امام المساجد ليدلوا الناخبين علي مقراتهم الانتخابية و نقلهم اليها .. و استخدام عناصر داخل اللجان من الخلايا النائمة لتوجيه المترددين فحصلوا علي ما يزيد عن خمسة ملايين صوت للشيخ مرسي ادام الله عليه نعمة الولاء للمرشد و جماعته .. فلقد ضحوا بالغالي و النفيس من أموال و جهد في سبيل نصرته و تحويل البوصة الي عروسة و الفسيخ الي شربات .. أما الجناح الثاني للجماعة الطبيب الذى لم يمارس مهنته الدكتور أبو الفتوح فلقد تخفي في ثياب حمل وديع لم تداري انياب ذئب البرارى الذى كانه في شبابه و رجولته عندما خطط لعمليات الاغتيالات و الغدر و انضم الي الارهابي بن لادن بسماح من السادات و السعودية و امريكا .. ابو الفتوح الذى واجه فضحا و كشفا لسلوكه و تاريخه و اضطر خلال مناظرة أمين الجامعة العربية لان يتعرى امام المشاهدين فتبدو سوءاته .. لم يخدع الا ما يزيد قليلا عن ثلاثة ملايين ناخب .. ليدخل في دور بهلله تصريحات عن الثورة و دماء الشهداء وخيانة المصابين باحثا عن منصب يعوضه عن ما بذل من جهد و يعيد احلام حالة الرئاسة التي عاشها لشهور .. أبو الفتوح يأمل الان ( كذئب يقبع في البرارى ) أن يجد الفرصة سانحة و يعود الي بؤرة الصورة ارجو الا يكون هذا بعمليات تفجير او اغتيالات او حرق مقرات جديدة بأسلوب القاعدة أو طلبان.
استكمالا للمثلث الاسلامي الفاشيستي كان الاخواني الناصرى حمدين الصباحي .. و لكي اوقف اعتراضات بهاليله علي هذه العبارة أرجو أن أذكرهم بأنه قد أصبح عضوا في مجلس الشعب من خلال حزب الكرامة المتحالف مع حزب الاخزان ( الحرية و العدالة) .. وأنه بشكل دائم و مستمر مدعو للتنسيق مع الاسلامجية قادة هذا التحالف ..الاستاذ حمدين الذى لا أعرف له مهنة أو مصادر دخل تسمح له بخوض انتخابات رئاسة مكلفة للغاية فيصمد متنافسا مع الذين تم تمويلهم من السعودية و الخليج و تغطي أدوات دعايته أرض مصر من البحر للبحيرة شخص غامض الاتجاهات فيترك الاشاعات تلاحقه عن علاقات تمويل و دعم سابقة بالقوميين العرب مثل صدام حسين و معمر القذافي و فلولهم .. أو ابناء عبد الناصر وجماعات الناصريين في المنطقة تمت في اطار من الاخفاء و التمويه المبدع الذى يجعل منه رغم علاقاته بالنظم القومية الفاشلة زعيما جماهيريا يندر حدوثه يجمع بين الاخوان و الناصرية و يحمل علي كاهلة مهمة انقاذ الامة من غيلان الطرفين في معادلات غير منطقية و غير مفهومة..أى أن أكون داعية للناصرية التي قادت مصر عبر هزائم متتالية الي هذا الخراب و في نفس الوقت ضدها مع الاخوان الذين دمروا وعادوا وحاربوا عبد الناصر والجيش المصرى في اليمن واضروا بالمصريين من خلال سلاسل الانفجارات الارهابية والاغتيالات الغير محكومة ... حمدين الصباحي استطاع أن يكون جيشا من بهاليل الانتفاضة حصل بواسطته علي ما يزيد عن أربعة ملايين صوت .. و حالات من انكار الواقع لبعض اعضاء طريقتة الحمدينيه جعلتهم يتظاهرون ضد نتائج صناديق الاقتراع وينددون بالجميع في سبيل رفعه الي مصاف رؤساء الدول ..اى متأمل عاقل لهذا السيد الغير موفق يجد أن ما حصل عليه من أصوات يفوق بمراحل امكانياته لو ان هذه الانتخابات تمت في ظروف طبيعية .. فهو لا برنامج له ولا حزب يدعمه ولا ينتمي لقوة عسكرية او امنية او سياسية تحميه ( كحالة دولنا المنكوبة ) الا ما يحيطه من مجموعه الغافلين الذين نصبوا منه مخلصا للعصر بشعاراته المزيفة أو كوب عصير القصب الذى يتناوله مثلنا .. مولد الانتخابات قدم لنا العديد من الذين تصوروا أنفسهم منقذو مصر منهم السيد الحرباية المتلونة علي كل لون حسب الظروف مرشح حزب الكرامة الذى يدعي أنه يسارى و ناصرى و اخواني السيد حمدين الصباحي في زفة اعلامية شارك فيها العديد من المطبلين و المنشدين الاعلاميين ملقين عليه ثياب جيفارا الثوريه الخاصة بالمناضلين الجماهريين التي لا تخفي انياب الذئب المتربص بالفريسة مصر .
السيد أمين الجامعة العربية السابق .. الذى تم توريطه في خوض هذة الملهاة بصفته السيد المتزن الوقور الذى يحظي باحترام الجميع .. لم يكن يدرى ان هؤلاء الذين ينشدون صالح مصر بعيدا عن ديماجوجية الاخوان و شيطنة المنتفضين لن يزيدوا عن مليونين الا قليلا ..السيد عمرو موسي في ظروف افضل كان من الممكن أن يكون أحد المرشحين المطروح اسماؤهم لانقاذ مصر الدولة و الشعب .. و لكن في ظل المولد الغير منطقي أو محكوم كان عمرو موسي يرتدى الفراك في حفل طهور فتيحة ابن الحاج حميدة الجزار .
بقى سيادة الفريق احمد شفيق الذى فجر المفاجأة و حصل علي خمسة ملايين صوت تزداد لتقترب من مرشح الاخوان في حين أن كل التوقعات لم تكن ترشحه أن يحوز اى موقع متقدم الا هؤلاء الذين يعرفون ان بيتهم اوهى من بيوت العنكبوت فهاجموه بضراوة لابعاده عن السباق بدعوى انه من فلول النظام السابق و ان ذمته محل شكوك .. الشخص الامعة الذى يحركة البابا المرشد لكي يصارع سيادة الفريق تم فضحة انه كان يعمل جاسوسا لامن الدولة علي المنتفضين بالتحرير و حول الرجل الشريف البرادعي .. ومع ذلك كعادة الاخوان يلعبون علي ضعف الذاكرة الجماعية و هو من يدعمونه لا زالوا يرسلون بلطجيتهم لملاحقة السيد الفريق و حملته و مقراته .
ما معني فلول التي يتداولونها عندما تكون هناك رغبه في تلطيخ شخص ما .. هل معناها انه كان ضمن العصابة الحاكمة الماثلة في طره الان!! ام يعمل داخل مؤسسات الدولة بما في ذلك القوات المسلحة و الشرطة و القضاء !! ام هو عضو في الحزب الوطني و لجنة سياساته التي منها احد النواب الذين حازوا علي اصوات سيدات مصر الجديدة !! أم قد يكون قد قام بقهر المواطنين و تعذيبهم في أجهزة الامن و السجون !! .. ام كل هذه الفروض .. ان تعبير فلول تعبيرا لولبيا يحمل الكثير من الدجل و الزيف و التضليل لتحريك قطيع محدودى الذكاء و الفهم بحيث أن ما يزيد عن خمسة مليون مواطن عاقل له حق الانتخاب رفضوه في مواجهه مع خمسة مليون اخوانجي مضلل .
الفريق شفيق الذى لم تكن امامه اى فرصة نجاح أصبح هو الفارس المنوط به انقاذ مصر من غيلان الاسلامجيه و الاخوان المسلمين و اعادة وجهها المتحضر الباسم الذى غطاه ذباب السعودية و الخليج وعملاء لهم يريدون نهب ثروتها.
كرنفال انتخابات الرئاسة علي وشك الانفضاض بعد أن بقي علي كفتي الميزان شيخ اخوانجي بدرجة دكتور في خواص المواد امريكي الانتماء هو و اولاده و احفاده و علي الجانب الاخر ضابط مصرى ( لم يتنازل هو او افراد عائلته عن مصريته ) بدرجة فريق عمل في جيش مصر بشرف و حاصل علي التميز بقيادتة للقوات الجوية ووزارة الطيران و كان رئيسا لاول الوزارات بعد الهوجة المصرية عندما خاف الجميع من هول تحمل المسئولية .
علينا أن نواجه انفسنا و ننسي العواطف و الانتماءات و الدعاوى الهلامية التي اطلقتها ريح الشرق بفساد رائحتها لنحدد من هو المرشح الاكثر فائدة لمصر ..أن تنسلخ بلدنا من مصريتها و يصبح (طظ فيها ) لصالح الوهابية و تنظيمها الارهابي أم تعود لها هويتها المميزة كرمانة ميزان المنطقة .. تدخل في معارك و مشادات و صراعات تجعل منها عراقا جديدا او غزة منفصلة او سودان مفتت .. او يكون حظها ان تبقي متماسكة بعيدا عن التعصب الشوفوني ترعى المواطنة وحقوق المواطنين .. تصبح دولة يحكمها شرع الله وكتاب الله و خليفة ماليزى فلا نعارض و لا نحتج و لا نعدل ولا نتطور بعد ان توضع علي رقابنا السكاكين .. ام دولة المعارضة و الاحتجاج و التظاهر والسماوات المفتوحة والاعلام الغير مقيد .
علي المواطن الذى يقف امام الصندوق اذا كان لديه العقل والفهم و الضمير ان يرى ماذا سيحدث ان استولت الاخوان علي اخر معقل من معاقل الحكم اى السيد الرئيس الخامس .
ومع ذلك فالذى سيحدث امام الصناديق لن يخضع للعقل و الضمير( الا قليلا ) فالقافزين علي أكتاف البهاليل لهم طرقهم الخاصة في الحصول علي الاصوات بعيدا عن المنطق و الاخلاق تبدأ بالاشاعات التي يتداولها العاطفين و المتعاطفين بسرعة غير طبيعيه .. واحدة من هذه الاشاعات تصويت 900000 تسعمائة الف عضو في الجيش و الامن ببطاقات تم تعديل المهنة بها ..ثم اتضح ان هذا خبل لا اساس له من الصحة .. ان هناك الالاف من الموظفين لدى كبار الراسماليين من الحزب الوطني يدفع لكل منهم من ثلاثة الي سبعة الاف جنيه شهريا لبث الفرقة بين المواطنين و دفعهم تجاه الفريق شفيق . ثم يتضح ان المخبول الذى يطرح هذا ناقص العقل فهو لم يحبك كذبته جيدا بتفاصيل يدرك زيفها حتي الاطفال.. الاسلوب اللاخلاقي الاخر ارهاب انصار المخالف بدعاوى عدم امان مناطق الاقتراع او الاعتداء علي شاب يرتدى تيشيرت شفيق ..أو تهديد الاقباط و النساء بانها حرب دينية أو تجييش الدعاة و الائمة لتحويلها الي معركة يكفر فيها من يعطي صوته لحضرة الفريق قائد القوات الجوية ضد حضرة الشيخ الذى يقوده البابا المرشد ضد مصالح مصر .
ومع ذلك فالحزب الوطني الذى لازال قائما يحتل جميع المراكز القيادية و التنفيذية والامنية و التعليمية لن يستسلم لمن سقطوا عليه بالبراشوت من ادغال تورا بورا .. انه يعلم جيدا مخارج و مداخل الصناديق و اذا كان في الجولة الاولي قد حشد خمسة ملايين صوت ففي الثانية سيدفع بعشرات الملايين ينقذون مصر من الغيلان .
نحن في حاجة الي حزبين متنافسين فليكن( الوطني و الاخوان) و لا نريد لايهما الانفراد بالحكم .. ستكون كارثة فاشيستية امنية او دينية اذا ما حدث هذا .. فاذهبوا الي الصناديق لا تقاطعوا الانتخابات ليبرز المنافس الثاني في المواجهة مع عملاء السعودية و الخليج لانقاذ مصر .
انتخاب شفيق علامة ستؤثر علي عشرات الاجيال القادمة فلا تخذل الابناء و الاحفاد و تتركهم لافتراس ذئاب الاخوان و ابناء تورا بورا .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نخبة مأزومة بفكر راكد.
- انتخاب الاخوان خيانة للوطن
- دولة اللا..علم و اللا..ايمان.
- جيش المشير عبد الحكيم عامر.
- الاخوان المسلمين كارثة لازالت قائمة.
- عمال بلحية وسبحة وجلباب قصير.
- برنامجي الانتخابي لرئاسه الجمهورية .
- كم من الجرائم ترتكب باسم الثورة .
- أمة عاجزة يحكمها كهولها .
- سيدنا الشيخ ، الولي ، الرئيس حازم
- إسلامكم لا يصلح لادارة دولة حديثة.
- نداء الي السيد جمال مبارك .
- ملك ، خليفة ، ديكتاتور .. أم رئيس !!.
- apocalypse يا قوم الحرب علي الابواب .
- ايزيس ، ماعت ، عشتار و ام النور
- الاستاذ جبريل أهلا بك
- الدولة الرخوة وعقدها الاجتماعي
- أفول القومية و صعود الاسلام السياسي.
- تداعيات الكارثة ( يسقط حكم النازى ).
- ما أتعس حياتي علي أرضك يا مصر .


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - القفز فوق أكتاف البهاليل.