أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - ((كم يحسدونكم عليه ))..أم أيمن!















المزيد.....

((كم يحسدونكم عليه ))..أم أيمن!


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3808 - 2012 / 8 / 3 - 13:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أكد الرئيس مرسي ضرورة الإسراع في تنفيذ برنامج المائة يوم بما يخدم المواطن وخاصة تحقيق القضايا الخمس التي يشملها البرنامج وهي الأمن والنظافة العامة وحل مشكلة المرور والاهتمام بالصحة العامة وتوفير رغيف الخبز النظيف للمواطنين. ( جريدة الاهرام صباح الجمعة).
عادة لا أهتم بالدعاية الانتخابية أوتصريحات من يرشحون أنفسهم لمنصب ما ففي الغالب الاعم لم يدرسوا القضايا التي يتكلمون عنها و حديثهم حديثا عاطفيا أعده لهم خبراء البث و الدعاية موجها للسذج و المصفقين المدفوع لهم أو من تم خداعهم و تنويمهم في أفضل الاحوال.
و لكن عندما يتحول الخطاب الي تكليفات من رئيس جمهورية لمجلس وزراءه يوم حلف اليمين .. فان الامر يختلف .. لقد أصبح الزاما علي الوزراء فرادى و علي المجلس مجتمعا تنفيذ خطة الرئيس ، أى اصبحت موازنة الدولة و طاقتها و أهدافها و اهتمامها موجها الي تحقيق ما تفضل سيادته باصدار تعليمات به .. وهنا علي الشعب بكامل طوائفه و أجهزته و منظماته مناقشته بجدية من ستتأثر حياته بنتائجه .
و لاننا لا يوجد لدينا برلمان ( الست أم أيمن) التي تفتي في الدستور و القوانين و تقدم اقتراحاتها البناءة (( برقية )) الرئيس خوفا عليه من الحسد فانني سأتولي فتح باب المناقشة بعيدا عن بهاليل السلطة و( كل سلطة ) الذين سيطلون علينا من شاشات التلفزيون أو مقالات المائة جريدة اخوانجية التي كان يعمل بها سيادة وزير الاعلام ولازال نفوذه عليها قائما .
اولا : هل هذه التكليفات هي ما كان يصبو الي تحقيقها الهاتفون في ميدان التحرير(( الشعب يريد اسقاط النظام )) لإسقاط حسني مبارك و نظامه و فلوله و التي اطلق عليها الاخوان و السلفيون ومن سار علي دربهم فيما بعد (( ثورة 25 يناير )) أم أن الامن الذى كان مستقرا في زمن العادلي و رجاله و رغيف الخبز الذى كان متوفرا بنوعية و كميات تعتبر هدفا اليوم لا يمكن الوصول اليه باساليب الاخوان التلفيقية التي عاصرناها (منذ ايام) لتحقيق النظافة ليوم او يومين ثم العودة الي ما كنا عليه ..لم يكن هدفا للانتفاضة .
ثانيا :هل مشاكل مصر سببها أننا غير مؤدبين اسلاميا و لا نتبع خطوات السلف الصالح في طقوس التبول ، أو لاننا تركنا تعاليم ديننا و توقفنا عن بيع العبيد و الجوارى في أسواق النخاسة .. أم لان مكوجي قبطي حرق لزبون مسلم قميصه فحق عليه و علي أهله العقاب .. و هو ما يثيره ويطرحه و يهيج السادة الاسلامجية به الغوغاء و السوقه ليل نهار!! .. أم مشاكلنا تدور حول اننا لا ننتج قوتنا و نعتمد علي التسول (كما هي عادة الاخوان و السلفيين اثناء الانتخابات و قبلها وبعدها) .. ان اعلانات التبرع لحل مشاكل الصحة و الفقر أصبحت هي الغالبة في كل مكان و زاد عليها انشاء صرح أخونا زويل بحيث تفوقت علي اعلانات السيراميك وانسف حمامك القديم .
ثالثا :هل السادة الوزراء الجدد و رئيسهم الفلسطيني الام الغزاوى الاخوانجي تم تسليحهم بمصباح علاء الدين السحرى لتحقيق أهداف حملة دعاية سيادة الرئيس!! ، أم ان عليهم تجهيز الخطط وعمل دراسات تشخيص الازمة ثم مناقشة أسلوب تخطيها مع اشراك جماهير الشعب المتطلعة للتغيير أو اعادة الشيء الي أصله قبل الهوجة !! اذا افترضنا حسن النية و أن السادة الوزراء لن يعملوا بطريقة (( مدد مدد شد حيلك يا بلد)) الشهيرة فان التخطيط للعمل لن يستغرق أقل من سته أشهر متجاوزا ضعف المدة المقررة لتكليفات الرئيس و تطبيق الخطة يحتاج لسنين .. هي بالتأكيد أكثر من المائة يوم و بذلك سيكون حمل التزويق و الترقيع و التنويم للشعب المصرى شديد الوطأه علي وزارة الاعلام الاخوانجية .
رابعا :عندما يمرض شخص ما هل نرقيه لانه محسود ، أم نستمع الي نصائح الخالة باتعة البلانة و نعطيه أعشاب سحرية أم لتوجيهات مجرب فنخفض له الحرارة بواسطة الكمادات و الادوية المسكنة .. أم نذهب لطبيب و نجرى التحاليل فنكتشف أنه مصاب بالتيفوئيد نتيجه اختلاط مياه الشرب بمياه المجارى و زراعة الخضروات بالحمأة الحاملة للميكروبات .. فنعالج المريض بالادوية و نعالج مياه الشرب الملوثة و نعالج الخضروات حاملة الميكروبات المعدية .. ان ما أراه حتي الان هو استعمال ( الاخوان و عملاءهم ) للاختيار الاول و لم نصل بعد معهم للثاني .. فما بالك بالاخير .
خامسا: طرح مشاكل مصر يحتاج لفكر علمي يفحص يشخص يحدد المطلوب من الامكانيات ثم يحدد الاولويات و يتحرك بخطة واضحة و هنا نطالب الجماهير بالمشاركة .. فاذا ما كانت الجماهير لا تثق في الحكومة .. و اذا ما كانت قد تم سرقتها عندما قالوا لها فلنجمع ما نأخذه كأعانة من أمريكا و نستغني عن احساناتها ثم تجد أن ما جمع قد اختفي و أن المرشد و رجاله فتحت لهم اسرة (( علي بابا )) المغارة فاخذوا كل ما كانوا يحلمون به و أصبحوا سمنا علي عسل معهم .. فان الشخص الطبيعي لن يثق علي الاطلاق في قوم سمتهم الكذب و سيقولون لهم اذهبوا انتم و ربكم فحاربوا و نحن هنا قاعدون .. ادارة الحوار الجماهيرى يخالف حشد الاصوات بواسطة سماسرة الانتخابات و توزيع شنط رمضان .
سادسا : الامن عندما يهجم الشطار ( اللصوص الملثمين المنضمين لعصابة ) علي الفنادق والابراج السكنيه في رملة بولاق.. أو علي المحلات التي يمتلكها قبط في دهشور و علي مساكنهم و يصبح رد فعل الشطار بالبرلمان و الحكومة هو نصح المعتدى عليهم بالهجرة و ترك أملاكهم وأعمالهم نهب للمغيرين .. فان الامن هكذا و صل الي درجة من الانحطاط الغير معروفه في زمن العادلي و زبانيته .. العصابات المكونة من الاسلامجية المطلق سراحهم من سجون أمن الدولة باوامر سلطانية ..هم رسالة مجسدة للجميع .. اضرب ، انهب ، اسرق أموال القبط و المخالفين .. و سيعفي عنك سيادة الرئيس و سيصدر المرشد أوامره بعدم المساس بك .. عندما يتصارع ديناصير النقل و الميكروباص المطلقين لحاهم لامتلاك الشارع و اضطهاد راكبي السيارات الخاصه بما في ذلك السائقات .. و لا يطاردهم رجال الامن و اذا طاردوهم قاوموهم بالاسلحة المتوفره بكثرة و التي تشتمل علي مضادات للدبابات .. فان المشكلة ستحتاج الي أجيال لاصلاح ما أفسده الاسلامجية خصوصا في سيناء التي تورد يوميا عشرات من ارهابي غزة و الذين يقابلون بحفاوة الفاتحين لسجون مصر و تهريب المساجين .. الامن أصبح مشكله شديدة التعقيد خصوصا بعد أن امتلك تجار المخدرات الشارع و الحراس .. المخدرات تزرع في سيناء و يوزعها من اعتادوا هذا من القادمين من تورا بورا .. المخدرات التي يطلقها رجال الوهابية من فوق المنابر و فقد الازهر قدرته علي ردعهم أشد خطرا..فلقد انتجت وحوشا صغيرة تخرج علي الناس في الشوارع تقتل و تبتز و تحرق و تنفذ الحدود علي من تراهم غير متوافقين مع تعليمات المنبر الوهابي .. السلاح يملأ القرى و المدن قادم من جميع الحدود المفتوحه للمهربين .. و السلاح ينطلق في كل المناسبات و كل المشاجرات و كل الغزوات .. و لا رادع للشارع .. البلطجه والهجوم علي البنوك و عربات نقل الاموال و الخطف مقابل الدية و التعرض للسيدات في الشارع و حتي في العربات المخصصة لهن في المترو .. الغش الجماعي في الثانوية العامة خصوصا في الصعيد الذى انتج اوائل الجمهورية .. و العلاج عن طريق ارهاب الاطباء بالمطاوى .. جعلت قضية الامن لا تحل بسبب رغبة سمو الوالي المعظم .. انها امور تتصل بالفقر و الاحتياج و افتقاد العدالة بعد أن شاهد المواطن أسلوب انتخاب و اختيار قادته .
لا يا سيدة الرئيس الامن لن يستقر في مائة يوم و لا مائة شهر مادام الحال باق علي ما هو عليه .
سابعا:النظافة العامة و الصحة العامة ..أكتب هذا و قد أغلقت الشباك البحرى الذى يرسل لي نسمة الصباح الرطبة .. لان السيدة ( المهندسة ) التي تسكن في الدور الذى يعلونا قررت ان تقوم بنظافة عامة لمنزلها اليوم و منها (تنفيض) السجاجيد من الشباك لتردمنا بترابها و تتسبب في حساسية لي و لافراد الاسرة .. النظافة داخل المنزل و عدم الاهتمام بخارجه هو سلوك عدواني دائم و مستمر ضد الحكام .. مثل ذلك الذى حرق نفسه بسبب جور الامن عليه انه انتحار جماعي .. يبدأ بهؤلاء الذين يلقون بورقة غلاف حلوى في الشارع و لا ينتهي .. فعربات النقل التي تحمل انقاض البناء ترميها في أى مكان يبعد أمتارا قليلة عن مسرح الاحداث و عربات بيع الخضروات و السمك ترمي مخلفاتها في أى مكان .. و أصحاب المباني يتركون المجاري تغرق الشوارع .. والباعة الجائلين يحتلون محطات المترو و كبارى المشاة .. فوضي لا ضابط لها من سكان المدن و العشوائيات و الاحياء الفقيرة .. و لكن اسوأ أنواع القذارة ستجدها في قرى مصر و منها قرية السيد الرئيس .. مجارى مختلطة بالمياه و حوارى ضيقه و أكوام السباخ يعف عليها الذباب و حشرات و قوارض تسد عين الشمس و روائح كريهه لبشر لم يغتسلوا منذ شهور لعدم توفر المياه للشرب .. و سيدات مثقلات بملابس فرضها عليهم السلفيين فأصبحت مصدر تلوث لا يطاق .. المصرى في القرى و النجوع ذلك الذى اختار الاخوان المسلمين و السلفيين و له الفضل عليهم .. لن يجد شربه المياه النقية أو الصرف الحي أو المستشفي أو الشوارع النظيفة او المنازل حسنة التهوية علي الاطلاق خلال مائة يوم او حتي مائه سنة و ما يوعد بحل مشاكله لن يستجيب باسلوب دعاة المساجد و تجار الدين .. انما بالتخطيط لرفع مستوى الانتاج و التعليم و هو امر لن يتم و ليس من مخططات أصحاب الرفعه وزراء ابن الفلسطينية و نسيب رجال حماس و صهر زعيم العصابة الهنية .
ثامنا:رغيف الخبز النظيف للمواطنين ..(كان ياما كان يا سعد يا اكرام).. فرن في كل مسكن بريف مصر و كان هناك كرار و صومعة غلال يحتفظ فيهما الفلاح بالقمح و الذرة و السمن والزبدة و العسل و خير ربنا المأخوذ من الحقل .. و كانت الفلاحة تقوم في الفجرية تعد لاسرتها العيش و تحمصه و تحفظه و في يوم الخبيز تكافئهم بالفطير المشلتت و القرص و البطاطا المشوية و برام الارز المعمر..و كان ليوم الخبيز احتفالية تستدعي أن تساعد الفلاحات جاراتهن و يتبادلن العيش الطازج .. كانت الفلاحة فلاحة تساعد زوجها في الغيط و البيت و تربي الاولاد و البنات و تراعي نظافتهم و صحتهم وحسن اخلاقهم .. و لكن ( راحت بينا الايام و جت الايام) و لم يعد الفلاح يزرع قمحا و لا ذرة .. و أصبح يشترى العيش من السوق من افران الحكومة في القرى و المدن .. عيش مدعوم بقمح مستورد مسروق نصفه اما عمولات أو فاقد او لعدم صلاحيته.. و أصبحت الحكومة مسئولة عن اطعام الملايين و أصبح هدف الفلاحة ان يقيموا لها بدل الجرن حمام سباحة مغطي تنزل فيه في الفجرية . علاج مشكلة رغيف الخبز لن تنتهي الا بان ننتج قمحنا و نحافظ عليه و نترك اجزاء منه للفلاح و زوجته لصناعته في احتفالية لا تتوافق مع تعاليم البدو المهمشة للسيدات و معطله لطاقتهن الانتاجية .. السيد الرئيس مهما أمر و طلب و ترجي لن يحل مشكلة رغيف الخبز ما دام توريده من السوق العالمي الذى يتجه الان الي أزمة انتاج غذاء سيكون أول المتضررين منها المصرى .
علاج رغيف الخبز سيتم من خلال مراجعة دور الفلاح في العملية الانتاجية و فتح مجالات جديدة للزراعه سواء علي فائض مياه النهر أو استخدام الامطار و المياه الجوفية و العودة بالساحل الشمالي لانتاج القمح كما كان يفعل في زمن الاحتلال الروماني عندما كانت مصر تمثل سلة خبز اوروبا .
تاسعا : لم يبق من وعود و تعليمات الريس الا حل أزمة المرور و التي تركتها لآخر المقال لأنها شبه مستحيلة .. فالسيارات أكثرمن استيعاب الشوارع و الحلول المسكنة التي اخترعها السادة خبراء المرور و النقل لن تجدى مع عاصمة تكتظ بالنازحين من الريف لسوء الحياة هناك و المستقرين اما في عشوائيات أطراف المدن او قصور فاخرة في التجمعات السكانية الجديدة أو منازل مولتها الجماعة و تؤسس لتهجير الالاف من عائلات حماس تسكنها ، تأكل اكلنا و تزاحمنا في مرافقنا، تلعن تاريخنا و حاضرنا و مستقبلنا و تنعم بحماية من اخرجوهم من السجون يسعون لحكمنا.
مشاكل المرور لن تحل رغم مترو الانفاق المنشأ بهوالك مالية مرعبة نتجت عن انخفاض مستوى الخبرة و الامانة .. و الكبارى العلوية التي أصبحت مكتظة و مستهلكة من انخفاض الصيانة و العنايه و الطرق التي صنعها مقاولون غشاشون و استلمها مهندسون مرتشون فجاءت أعجوبة من الاعاجيب الهندسية في القرن الحادى و العشرين .
مشاكل المرور التي يتسبب فيها سائقون لم يتدربوا علي السير المتحضر و احترام اشارات المرور و جندى الارشاد المنظم للعمل و تعلو فيها نبرة ((انت مش عارف أنا مين)) .. الشوارع التي يتحرك فيها السائرون علي الاقدام دون اهتمام بأرواحهم فيحدثون ارباكات تسمح لباعة بضائع تافهه بابتزاز الركاب بهدف التسول ؟؟ ..أزمة لن يحلها كل مجلس الوزراء في مائة يوم وهم يعرفون هذا كما نعرفه نحن و لكنه الامل أن يكون الرئيس الجديد قد حصل علي عصا موسي و أن ربه سوف ينصره علي القوم المكذبين كما نصر من قبل النبي ابراهيم و النبي يوسف و باقي الرسل و القديسين .
قد تكون الدعاية مناسبه لتخدير الجماهير في بعض الاحيان و لكنني عندما أنزل من بيتي صباحا فأجد القمامة تملأ المكان و شبكات الصرف الصحي تغطي بمياهها الشوارع و الكهرباء مقطوعة و الميكروباصات تنافس التكاتك في البلطجة و طوابير العيش تحتاج الي تفرغ فان توجيهات سيادة الرئيس و وعوده لن تكون ذات معني مهما حاول وزير الاعلام الاخوانجي اقناعنا بأن هذا الفسيخ شربات .
سيادة الرئيس ( المفدى بأرواح ودماء حماس والاخوان ) صناع سياستة سيادتك غير مهرة ، فأعضاء حكومتك غير قادرين على تحقيق احلامك و خططك الا اذا كانت ستقتصرعلي قطاع غزة .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل نريد حقا تطبيق شرع الله!!
- يا حزن قلبي .. علي مهندسينك يا مصر 5
- 23 يوليو والاطلاله الستين .
- الجرائد ، (( أوراق نعي تملأ الحيطان )).
- ديوان أم بيمارستان المظالم .
- الدولة الرخوة و الشارع الاهبل.
- سيادة الرئيس لا أصدقك!!
- مرسي !! يوم الحزن العظيم
- أعوان مبارك .. حيً علي الجهاد!!
- الاخوان يسرقوننا، الأنتحار بسموم الغفلة.
- إنتخب سيدك يا ولد.
- 5 يونيو هزيمة لم نتجاوزها بعد.
- القفز فوق أكتاف البهاليل.
- نخبة مأزومة بفكر راكد.
- انتخاب الاخوان خيانة للوطن
- دولة اللا..علم و اللا..ايمان.
- جيش المشير عبد الحكيم عامر.
- الاخوان المسلمين كارثة لازالت قائمة.
- عمال بلحية وسبحة وجلباب قصير.
- برنامجي الانتخابي لرئاسه الجمهورية .


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - ((كم يحسدونكم عليه ))..أم أيمن!