أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - الإنزلاق الي أسفل سافلين.















المزيد.....

الإنزلاق الي أسفل سافلين.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3881 - 2012 / 10 / 15 - 09:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هؤلاء الذين كانوا يتقافزون بعد صلاة جمعة12 اكتوبر أمام كاميرات التصوير فوق منصة تم إقامتها في ميدان التحرير ،بملابسهم الرثة ،كروشهم البارزة ،لحاهم غير المهذبة،عرقهم البادى علي الجباةوالملابس ،حركاتهم الهستيرية وعدوانيتهم في تكسير كل ما طالته أيديهم ليسوا بالتأكيد من خلق( في أحسن تقويم)، وهم في الغالب من( ردوا الي أسفل سافلين) فلقد كانواشكلا وموضوعا الاقرب لغوريلات أبقة من حديقة الحيوان وجدت تجمعا في الميدان فقررت أن تعيث هناك فسادا.
كائنات تذكرك( بهونج كونج) وهو يدمر ما أمامه و عيناه يطل منهما جنونا وتحدى بحثا عن شيء ما إفتقدة أو مجموعة من المتحولين خضعوا لارادة شريرة أفقدتهم السيطرة علي أنفسهم وتعبث بهم كيفما تشاء فينفذون ما تأمرهم به.
الاخوان المسلمين الذين هاجموا المحتجين في الميدان بالشوم و الحجارة والاسلحة البيضاء وأصابوا العشرات بقسوة متعمدة لا تبديها الا ضوارى الغاب لم يكتفوا بما تم وجها لوجه بل صعدوا الي أسطح المباني المطله علي الميدان يقذفون المحتجين بالحجارة وزجاجات المولوتوف ويزيدون من أعداد الجرحي و المصابين كما لو كانوا في جهاد لا يحتمل الا النصر أو الشهادة، منفذين بكل دقة أوامر من إمتلك أرواحهم و جلبهم في اتوبيسات الجماعة من كل فج عميق يسعون بحماس تؤججه الرغبه في الحصول علي وجبة وجنيهاتهم الخمسين . هؤلاء المساكين يجب الحجر عليهم ووضعهم في مصحات نفسية للعلاج لأنهم بما بدي منهم مساء الجمعة أصبح خطرهم علي المحيطين بهم ،يفوق خطر ضوارى الكهوف بسيناء الذين يعبثون بروح الامه ويدمرونها بالرصاص و المفرقعات ،او هؤلاء الذين يجوبون حوارى القرى وشوارع المدن يمسكون بالعصي الكهربائية لاجبار خلق الله علي إتباع طريقهم وسلوكهم في الحياة .
القتال دون هدف أو سبب عمل من أعمال الهمج الذين لم يتم إستئناسهم بعد وهذا هو حال الاخوان منذ حسن البنا حتي زمن المرشد الفوهرر .
للعقل البشرى ثلاث طبقات من الوعي (مفترضه ) يتميز بها عن ما عداه من كائنات ثدييه ، الطبقة الظاهرة أو( العقل الواعي) خاصية بشرية لا يملكها غير الانسان وهو (أى العقل الواعي ) الذي يشكل ماهية وذاكرة كل فرد و مدى إختلافه عن الاخر،عقل قادر علي التجريد و التصور وإعادة بناء الاحداث المفككه في منظومة منطقية و تحويل الرموز الي لغة وأرقام يشكل منها علاقات سببيه ومعادلات رياضية ،يبدع فنا ،موسيقي،قصص،شعر،فلسفة،يرسم ،ينحت يتأمل الكون وما يحيطه من موجودات يقوم بعمل التجارب ويخرج بإستنتاجات يتعرف علي الاخر ،يدرك،يتعلم،يتدرب،يتطور،يميل الي سلوك الدرب القويم أو المغامرة المحسوبة ،يسعي للتوائم مع الاخر من خلال عقد إجتماعي عادل يجعله يعيش متناغما مع القانون والاعراف والتقاليد .
العقل الواعي هو المسئول عن إستياعب دروس الماضي وعن التحليق بأحلامه للمستقبل وهو الذى يعمل علي مواجهه المجتمع متوافقا أو ناقدا وعن تكوين الشخص ليصيغه(يبنيه) في أحسن تقويم( مقبولاأو مرفوضا) من خلال أعماله، تجاربه ،خبراته وما يقدمه للحياة.
الطبقة الاخرى من العقل وهي الكبري(نسبيا) ،مختفيه عن الانظار لا تظهر الي الوجود الا في حالات الجنون ،الحلم ، التخدير أو الاستلاب العقلي بأساليب مختلفة.(العقل الباطن) أو اللاوعي هو المسئول عن إنتظام العمليات الحيويه لاجهزة الجسد (للحيوان أو الانسان) حتي يضمن الحفاظ علي حياة صاحبها وإستمرارالنوع ،العقل الباطن مخزنا ضخما يضم تجارب الحياة منذ مليارو ستمائة مليون سنة حتي أخر أحداث عاصرها صاحب العقل ، بهذا المخزن اساليب تلبية الاحتياجات والغرائز ،صور للمخاوف والاخطار و اسلوب مواجهتها و كل ما يخص المملكة الحيوانية من اليات الفعل الشرطي و الانانية ، المناورة ،و التخفي ، و الخبث و الكذب و التحايل و الاستضعاف و الاستقواء يستخدم الكائن الملائم منها لدرء الاخطار و تحقيق الاهداف التي تتصل بتوفير( الطعام ،الشراب، التنفس،التكاثر،الدفء ، الامن، السكن ) و لدى الانسان يضاف تحقيق الذات وتبادل المحبة مع الاخرين.
في العقل الباطن لايوجد الا هدف واحد وهو إشباع الاحتياجات و الغرائز مهما كان الثمن وهو لدى الحيوان الجهاز المسيطر علي كل تصرفاته ، أما الانسان فإن اليات الطبقة الثالثة من الوعي تقف بين العقلين مانعه طغيان الباطن علي الواعي إنه (الضمير) ..الصمام المنظم لورود الاوامروتنفيذها.
الصراع بين رغبات الباطن و تعليمات الضمير يستخدم فيه كل منهما أسلحته فالرغبات تتسرب من خلال الحلم ، النسيان ،التذكر ، الاخطاء ،الهفوات،الامراض ،الاضرار بالنفس و الانتحار ولقد قدم سيجموند فرويد ومن تبعه تفسيرات و رموز وتعليلات في غاية الذكاء وقوة الملاحظة بحيث أصبحت التفافات العقل الباطن اليوم غير غامضة و تعبرللمتخصص عما نخفيه من كبت وسلوك شاذ بسبب رفض الضمير تحقيق فانتازيا العقل الباطن .
الضمير أو الطبقة الثالثة من الوعي هو التحضر ،القانون،الفارق بين الانسان والحيوان،البدائي والمعاصرالذى يعرف ما هو الحلال وما هو الحرام ..والضمير يتم تربيته خلال عمر الانسان و تدريبه منذ الصغر حتي أنه يقال ((إن البيئة الاولي للعائلة هي كل شيء في الاخلاق تقريبا ))فالطفل عن طريق الامتصاص من المجتمع المحيط به يتمثل التقاليد،العرف،الدين،الاخلاق وعندما يعتمد علي نفسه يقوم الشارع ،المدرسة،الاقارب،الاصدقاء،أجهزة الاعلام،القدوة بتشكيل الضمير في صورته النهائيه فنجد ضميرا يسمح بالكذب ،السرقة ،الغش أو يبالغ في الخوف من العقاب ، أوتكون السماحيات لديه واسعة في بعض الامور و ضيقة في أخرى .
عموما البشر في أى مجتمع تجد ضمائرهم متقاربة التكوين فيما عدا الفنان ،الطفل ، المجنون، المجرم ، العبقري ، العلماء أو من يطلق عليهم سيكوباتي فكل منهم يربي ضميرا مخالفا للضمير العام ،ناقدا ،غير راض عن القيم السائدة ويسعي لتعديلها ، قد يكون أكثر تقدما ووعيا ،وقد يكون ضارا منفرا متخلفا معوقا .
العلاقة بين الطبقات الثلاث للعقل البشرى تحدد ماهية الانسان فإذا كانت السيطرة للعقل الباطن فإن صاحبه يكون سلوكه فوضوى غريزى غير منضبط يغلب عليه البدائية وقد يسبب له الكثير من المشاكل ( التحرش ، السرقة، التعرض للاخر ، العدوانيه في تشجيع الفريق المفضل ، الصوت العالي ، الاغتصاب ، الدجل ،التزوير ، الكذب ، التدليس ) كلها صفات و أفعال لم يستطع الضمير السيطرة عليها إما لضعفه أو تهافت منظومته القيميه أو لان الواقع لا يسمح له بالسلوك القويم فيدفع به الي اسفل سافلين .
فإذا ما كان الضمير هو المسيطر فسيكون سلوك الشخص علي شاكلة ضميره شخص متعصب ،لا يقبل أى انحراف عن قيمه حتي لو كان محدودا ، جامد متمسك بنص القانون و اللوائح و الاعراف و التقاليد ولديه العديد من التابوهات التي لا تمس و يسال من أجلها الدم .
عندما يكون العقل الواعي هو المسيطر فنحن أمام شخص ينظم من غرائزه يستخدمها بما يتناسب مع المجتمع و لا يسمح بكبتها ،منطقي ،علمي ،ليبرالي ،يخطط لحياته ويعرف ماذا يريد ويسعي له لا يحزن مع الخسارة و لا ينتشي للمكسب لانه في تصالح مع الشخصية التي كونها من خلال خبراته وتجاربه .
العقل الباطن( حيوان أحمق تغلب عليه عشوائية تحقيق غرائزه )، الضمير (قواعد المجتمع و تقاليدة وأديانه) العقل الواعي (هو الانسان ،التعليم ‘التهذيب ، التجربة، الخطأ، الاستنتاج ، الابداع ، الفنون ، الموعظة من دروس التاريخ ).
ما شاهدته يحدث في ميدان التحرير بعد صلاة جمعة 12 اكتوبر يشير الي أننا لازلنا نعيش في مرحلة تغلب العقل الباطن المحكوم بضمير متكلس و عقل واع محدود القدرات .
في المجتمع الشرقي يولد الطفل بالصدفة ..لم يخطط الوالدين أو المجتمع لانجابه وهو قادم ورزقه معاه طبقا لارادة عليا لذلك فلا يهم إن كان ذكرا أو أنثي ،سليما أو ممروضا ، يتمتع بالرعاية أو يتم تربيته عشوائيا .. المدارس غير مستعده للوافد الجديد ، الرعاية الطبية مكتظه بالمئات من أمثالة و حتي الام مصدر المحبة و الحنان مشغولة عنة بالاعمال اليوميه التي يلقيها علي كاهلها ذكر أناني لاينفق لضيق ذات اليد و يطلب الطعام و الراحة و تفريغ سوائله الجنسية بإنتظام .
طفل الارياف تستقبله الحارة،الذباب ،روث البهائم (الجلة) ، مطارده القوارض ثم كتٌاب سيدنا يذهب اليه كل صباح ليحفظ القرآن ثم يخرج منه ليقذف بنفسه الي الترعة يتعلم التضبيش وكيف يعايش البلهارسيا .. طعام محدود ،مياةمن أبارغير صحيه ،رعاية معدومه ،حنان موزع علي العشرات من أم منهكه وأب إما مهاجر للمدن يسعي خلف رزقة أو يجلس بعجز أمام الدار .. الحياة في الريف لا تخرج طفلا سويا فإذا ((كانت أخلاقنا ،ميولنا ،إتجاهاتنا وأطماعنا هي ثمرة ما إنغرس في نفوسنا مدة السنوات الثلاث أو الاربع الاولي من أعمارنا )) عندما يتشكل الضمير فلك أن تتصور تلك الكائنات المهاجرة من ريف مصر إلي مدنها ماذا تحمل لنا من خير،
الهجرة من المناطق الطاردة الي الجاذبه تتم يوميا لتحاصر جموع المطرودين مدن القناة ، الاسكندرية و القاهرة و تزحف عشوائيات مستوطني الريف علي المدينه يفرضون تخلفا تعلموه في كتاب القريه ،المدرسة الابتدائيه ،ويعبرون عن مأساة الرحلة اليوميه الي إعداديه و ثانويه المدينه ، ثم تلتقطهم عناصر مدربه علي الاصطياد في الجامعات ليخرج منهم لعيبة الكرة ، مروجي الكيف ،متطرفي الدين و متطرفين ليبرالين ملوثين بأفكار القرية المتخلفة لنعاني من رؤساء قادمون جميعا من أسر ريفية متواضعه فارضين ما تعلموه ورسي في نفوسهم بعصا سيدنا و عريف الكٌتاب .
الاجلاف الذين هاجموا الشباب في ميدان التحرير كلهم نتاج هذه الصناعه المتخلفة لابناء غير مرغوب في وجودهم جاءوا عشوائيا يسعون من أجل نصيب مكتوب فوجدوا أن عليهم العمل لكسب القوت و لم يكن أمامهم الا جنيهات الجماعة والسلفيين فإستجابوا إلي التجارة بالدين لتصبح- للفاشلين- أكثر المهن ربحا علي كل المستويات إبتدأ من المرشد وبطانته حتي المتحمس أمام كاميرات التلفزيون يكسر عظام المعارضين ليترقي الي باش.بلطجي .
في ظل نظام سياسي فاشيستي يوظف طاقة الشباب المجند لحماية ذهاب ورواح الريس وتأمين صلاته فإن الضابط أو الجندى الذي يتحول الي خيال مآتة لإبعاد الغربان- عن الجوهرةالمصونه و الدرة المكنونه التي أصبحت علي رأسنا بأوامر سنيه من اوباما و السيدة كلينتون – ماذا ستكون حالته النفسيه و تصرفاته المترتبه علي أعمال سحق الانسانيه التي يزاولها علية من يستعملون جزء محدود من العقل الباطن خاص بالمحافظه علي الحياة و يعطلون باقي أدوات العقل .
المجتمع العاطل الذى يوظف طاقة شبابه لتغطيه أمراض قادته النفسيه ،لا ينتج وإذا فعل فناتج عمله محدود الكمية والقيمة و سقف الابداع عنده يكاد يخنق الانفاس بين المحاذير و ضعف الامكانيات و إضطرار الفنان للصراع من أجل رغيف الخبز ، انبوبه البوتاجاز ،وجود مشتر لفنه.
السقوط الاخلاقي تحول مع سيادة أخلاق القرية الي ظاهرة (الكذب ، الخداع ، التزوير ، البلطجة ، إستغلال النفوذ ، الرشوة ) كلها أصبحت مقبولة في مجتمع يقوده من تعلموا في كتاب القريه كيف لا يقدرون الا عصا العريف و لدغات سيدنا وأن الكذب خير وسيله للنجاة .
السقوط المتدرج للشعب من تحت مظلة الليبرالية الي هذا الذى يقبل أن تقوده عصابة من الشذاذ و المعاتيه بدأ مع ناصر الذى فرض نفسه وفكره علي الجميع ليقودهم الي بساتين القومية العربية العاجزة ،ثم السادات يفتح الابواب ليتكأكأ الجوعي و المحرومون علي أموال التسول و الاستدانه ،و يستمتع المبارك وعصابته بشعب منزوع الدسم لا يهش ولا ينش امام عصا سيدنا الغليظه ، ثم ها هوالبلاء الاعظم مع مرشد يجذبنا الي أسفل السافلين بسرعة لم نعتادها الا في زمن حكم خلافة العثمانين .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحياة.. ليست عادلة.
- تحرير العقل في زمن الثوابت.
- آن الآوان للصمت و الانتظار.
- صناعة المونسترmonster .
- يا قوم الحرب علي الابواب 2
- في معارضة الاخوان وكره أمريكا.
- مال الفقراء السايب المسلوب.
- لله يا محسنين.. لله.
- جمهورية الاخوان الديكتاتورية العظمي .
- الطابور الخامس و حصار مصر
- الحرب الخامسة .. وا سيناء.
- في مغالبة السلطة و معارضة الحكومة.
- ((كم يحسدونكم عليه ))..أم أيمن!
- هل نريد حقا تطبيق شرع الله!!
- يا حزن قلبي .. علي مهندسينك يا مصر 5
- 23 يوليو والاطلاله الستين .
- الجرائد ، (( أوراق نعي تملأ الحيطان )).
- ديوان أم بيمارستان المظالم .
- الدولة الرخوة و الشارع الاهبل.
- سيادة الرئيس لا أصدقك!!


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - الإنزلاق الي أسفل سافلين.