أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - الحياة.. ليست عادلة.















المزيد.....

الحياة.. ليست عادلة.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3876 - 2012 / 10 / 10 - 21:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تعبيرأمريكي يقال عندما يقفز شخص محدود الكفاءة ليحتل مكان أخر أفضل منه بكل المقاييس ... و عادة ما يهز السامع رأسه مستدعيا عشرات الامثلة و يتنهد قائلا : نعم الحياة غير عادلة ،وإذا كان من أصول مصريه قال قيراط حظ ولا فدان شطارة .
تسبب في هذه القناعة تربية قادم جذورها منذ أن كان سكان الارض في العصر الحجرى يتخيلون أن الحياة تديرها أطقم محترمه من السوبر كائنات تجعل الشمس تشرق بميعاد و تختفي بميعاد ليحل محلها قمر ونجوم والمطر يأتي كما قدر له والارزاق توزع بعداله الارباب ولا يوجد من يظلم فلكل نصيب، مختلف عن الاخر من (الصحة ، البنون،الاموال ، المكانة والسعادة) لكن الحصيلة النهائيه لمجموع هذه العناصر يجب أن تكون متساويه لكل منا.. لا أريد أن أطيل في شرح هذه النظرية التوفيقية و لكن إستقر في روع الغالبيه أن حتي المفلس ،الوحيد ،المبتلي في صحته سيعوض (يا بخته ) في جنة اوزيريس( حقول الاليسيان) مع الابرار و الصالحين بينما سيفني الاخرون من الحياة كما لو أنهم كانوا هباءا منثورا لم يولدوا علي الاطلاق.
تنويعات هذا اللحن ظل الانسان يسمعها من الحكماء في كل العصور فيهدأ ،لان الحياة لا تظلم وسيصله نصيبه المحفوظ له مهما غدر به الزمان .. حتي جاء مع إطلالة القرن الماضي من لم ترقه هذه النغمات وإعتبرها نشازا غير متوافقا مع الواقع .. الحياة (إن جاز التعبير) لا تحمل صفات بشريه تتصل بالذكاء ،العدل ، الحب ،المقت ،التحيز ، ولا توزع أو تصطفي أو تميز إن لها( مهما كانت الاحداث التي تتم علي الارض) قوانين صارمه لا تخرج عنها ابدا لاي سبب من الاسباب فصلها إنجلز في كتابيه (جدل الطبيعة) و(أنتي دوهرينج ) الجاذبية الارضيه ،الطفو ،الكثافة، السرعة الاحتكاك (كلها معروفه منذ زمن نيوتن )،التغيرات المناخية ،الربيع يلي الشتاء ،المطر في ميعاده ،حركة الارض ،الرياح،الاعاصير ،الزلازل ،البراكين (كلها مرصودة قبل وبعد الاقمار الصناعية السابحة في الفضاء ) ، كل عناصر إدارة الكون لم تعد أسرار لا يعرفها الا الكهنة بما في ذلك تكوين الكائنات الحية التي تخضع جميعها لنفس قوانين الحياة دون تمييز،الوجود،المرض، النهاية لا يستثني منها الا حالات الطفرات و الخوارق .
لامارك الفرنسي ، نيتشه الالماني ، برنارد شو الايرلندى ، كارل ماركس مع بداية القرن الماضى سلطوا أضواءا كثيفة علي الظلمات التي عاش فيها البشر( بأفكار العصر الحجرى لقرون عديدة) وأظهروا كيف أن الحياة لها أساليب خاصة منفصلة عن إرادتنا لا تحيد عنها .
قد تكون هذه الأفكار(أفكار العلماء الرواد ) قد تم تجاوزها بما هو أفضل اليوم خصوصا خلال الثلاثة عقود الماضية لكن يظل لها الفضل في كونها الشموع الاولي التي أضاءت الغابات الاستوائية الكثيفه من الفكر الانساني الخطر .
لامارك كان واضحا(( ما لا يستعمل و يهمل يضمر، ينقرض ويزول وما يستخدم يتطور.. و كلاهما يورث للاجيال التاليه)) نعم سيدى لدينا شعوبا كاملة - في حالة من التفرد السلبي- توقفت عن إستخدام عقلها وإكتفت بأقوال السلف الصالح- دليلا ومنهجا - فضمر عقلها و إنتكست متحوله الي الدرجة الاسفل من سلم التطور ألاقرب للغوريلا او الشيمب يغلب علي سلوكها اتباع الشهوات والغرائز و تفضل التلقائية البدائية عن إستخدام العقل قد تجدها كامنة صامته علي أطراف أسيا أوفي إفريقيا السوداء ومحميات استراليا وغابات الامازون . ولدينا شعوب أخرى طورت خلال الثلاثين عاما الماضية العلوم والتكنولوجيا بما فاق ما حدث في الالفي عام التي سبقتها ..وسائرة في تطور متسارع (اسي)-دون توقف- لعلومها و تكنولوجياتها بحيث ستصل الي نقطة ظهور الذكاء المتفرد الذى يتجاوز الذكاء البشرى أى طفرة ذكاء تشبه تلك التي فرقت بين الانسان وباقي أعضاء المملكة الحيوانيه من ثدييات منذ 35000سنة.
الفارق بين إهمال إستخدام العقل(البدائي) وبين توظيف طاقاته من خلال علوم وتكنولوجيات يتم تطويرها ودراسات تأمل المنطق الفلسفي وإنتاج الفن السامي الموحي، نتج عنه ما أصبح عليه عالمنا الساكن عاجزا أمام عالمهم دائم التحرك .
وهكذا سيصبح من المستحيل في المستقبل(القريب) بمستوانا الفكرى الحالي تصورما يمكن لكائن يمتلك الذكاء الفائق أن يقوم به بينما نعرف تماما ماذا سيكون مصير القاعدون ينهلون من كتب و فتاوى التراث العقيمة ((صدمة المستقبل ،لالفين توفلر )) .
نيتشه الالماني يتكلم عن(( مبدأ القوة وكيف أن علي الصقورأن تلتهم العصافير)) والقوة لديه أن يكون الشخص ساعيا لان يصبح سوبرمان (( مترفعا عن أخلاق العامة ،يسن لنفسه أخلاقه الخاصة يرفض أن يغرقه المجتمع في عاداته و تقاليده وأخلاقه )) إن القوة في التفرد و قيادة القطيع و التحرك به الي أفاق أسمي و أرقي ((وإن البقاء في النهاية سيكون للاصلح)) كلمات كانت التيمة الدائمة للمتفوقين رغم تحولها لتصبح الاساسات الفكريه لقيام النازيه الهتلريه .
نيتشه يرى ((أن نسل كل حيوان يفيض علي ما يحتاجه بقاء نوعه ،ولذلك فالاضعف عادة ما ينقرض ،ولا يقوى علي الاستمرار الا الاقوى القادر علي التوائم مع الوسط الذى يعيش فيه ، فيما عدا الانسان فإن العاجز من نسله يعيش بفضل منجزات العلم و مكتشفات التكنولوجيا التي تمكن الضعيف من التناسل )) بمعني أن الانتخاب الطبيعي يتوقف ويتم تراكم أسباب الضعف وتوريثها .
((إن الرقي الحقيقي للانسان يجب أن يكون في قدرته علي مكافحة المرض ،الصمود لكد العمل وتطويع غرائزه وعواطفه لتناسب حياة أفضل من تلك التي عاشها أسلافنا قبل عشرين أو ثلاثين الف عام )).
((إن نوع الحيوان أو الانسان يرتقي بإبادة الضعاف العجزة منه فإذا كان كل مريض الجسم ،مأفون العقل، مختل الغرائز أو ناقص العواطف يموت أولا بأول فإن نوع الانسان سيرقي لأنه بذلك يتخلص مما فيه من خلل وتطرد قوته جيلا بعد جيل))و يوصي لهذا (( بالا نشفق علي الضعيف وأن نكف عن ممارسة البر و يجب أن نتذكر أن الغريزة الواجب إحياؤها و تأكيدها هي حب الذات والانانية )).
نيتشه يريد أن يعود بنا الي شريعة الغاب يأكل قوينا ضعيفنا وهو أم مقزز أخلاقيا و لكن ، الا يحدث هذا في الواقع الا يطبقه بكثافة يوميا أقوياء البيت الابيض ويهرسون الضعفاء بإسم مجلس الانسانيه(الامن) الخاضع لارادة الاقوياء ،ما حدث في منطقة الربيع العربي خلال العامين الماضيين يوضح كيف أن هؤلاء الذين يتحكمون في الكوكب عن طريق تكنولوجيا معلومات متقدمة قد سلموا قيادنا لمن كانوا من المفترض أن تطبق عليهم قوانين نيتشه للابادة بسبب أضرارهم وتخلفهم لولا أن قرر الكبير(لسبب ما يتصل بالسيطرةعلي المنطقة) و لا رجوع لارادته .
برنارد شوالفنان الحالم صاحب ((العودة إلي متوشالح ))و((الانسان و السوبرمان )) يقدم ما يكسو به أفكار نيتشه الصادمة ثوبا أكثر إنسانية يبعد بها عن صراع الغابة و تنازع البقاء إلي الانتقاء الجيني القصدى بواسطة المجتمع ((إن نظام العائلة الذى يرخص لكل إنسان بالزواج و يترك نسل يرث صفاته يلحق ضررا كبيرا بالامة لأنه يحول دون حركتها وإنتقالها من درجة الي أخرى علي سلم التطور ، فلما لا نحل محل الطبيعة ونعمل إنتخابا صناعيا فلا نرخص بالتناسل الا لمن نبغي تخليد صفاته ))(( لقد كان الانسان لعبة في يد الطبيعة والاقدار ولكن ها هو قد إستوى وأخذ مفاتيح هذه الطبيعة وليس هناك ما يمنعه من أن يتسلط علي هذه الاقدار نفسها )).
التطور القصدى الذى يشير له برنارد شو رغم أنه كان في زمنه حلما إلا أنه أصبح الان ممكنا بعد النجاحات التي حققها علم الجينات وأصبح قادرا علي إنتاج أنواع من الفواكه و الخضروات تقوم بوظائف أفضل من حيث الشكل و الطعم و الرائحه وغزارة الانتاج أو من الحيوانات و الطيور( التي تعطي لبن و لحم اوبيض أفضل و أكثر إدرارا)..ولكن الانسان لم يخضع بعد للتعديل لاسباب أخلاقيه خاصة بنوعية الصفات المطلوب توريثها لابناء المستقبل و الخوف كل الخوف أن تأتي المعامل بهم علي هيئه كوابيس الفنانين مثل فرانكشتين ، الرجل الاخضر ومن علي شاكلتهم من متحولين، ومع ذلك فعلم الجينات أصبح مفيدا في علاج تشويهات الاجنه وهي لازالت في رحم الام للحد من ولادة مشوهين .
برنارد شو يرى إن الاخلاق أيضا يجب أن تخضع للتطور بأن تكون ((حرة ،لان حريتها سيؤدى الي إنقراض الفاسد منها وبقاء الصالح وليس من مصلحة الانسان أن يعيش في قفص من الواجبات الاخلاقية لأنه عندئذ يكون بمثابة الوحش نضعه في قفص فلا يؤذى أحد لا بسبب أنه قد أصبح مستأنسا ولكن بسبب أنه محبوس )) (( الاخلاق السامية أن يكون الرجل صادقا لأنه يحب الصدق ويأتيه عفوا لا لأن الصدق فضيلة يجب عليه ممارستها )) .
ما رأيناه عندما خفت يد السلطة من إنطلاق وحشي يسرق ، ينهب ، يدمر ، يعتدى علي ملكيات الاخرين ، يبني في الممنوع ، يقود سيارته برعونة و فتونة يدعم ماقاله برنارد شو بأننا بقيود القانون و الاخلاق ((نصنع منها قفصا يعيش فيه وحوش علي هيئة فضلاء )) .
((الحكومات المستبدة ،الحروب و الاضطهاد الديني كان لها تأثيرها الواضح علي نقص ذكاء الامة و شجاعة أهلها )) فالمستبد لا يطيق أن يجد بجواره من يعارضه فهو إما يقوم بقمع الوطنيين كبار العقول ذوى القلوب الجريئة مما يمثل استئصالا لكفاءات الامه أو يحولهم الي خانعين خاضعين لا يتحركون الا بإشارة منه وهذا يضعف عقولهم ويحد من حركتها وتطورها و سموها ،كان هذا واضحا طوال الفي سنة إستعمار إحتل فيها الغاصب كراسي الحكم في مصر .. الحاكم المستبد يسخر الشباب من أجل تحقيق أهدافه إعتبارا من نظام السخره الذى أقام به محمد علي دولته مرورا بسخرة توفيق و إسماعيل لحفر قناة السويس الي مغامرات البكباشية في حروب أهواءهم لقد كان الضعيف يقعد في بيته بالقرية يتناسل بينما القوى يموت في سخرة الحكام و الحروب فينحط بذلك مستوى قوة ونشاط الامة ((الجيوش والحروب تخلف الضعفاء للنسل وتقضي علي الاقوياء وتشتت قدراتهم في ميادين القتال لينخفض نسلهم )) وها نحن نعاني من نسل الضعفاء عندما إمتلك الرقاب .
كتب سلامة موسي منذ حوالي قرن (1910)(( لم تنكب أمة في العالم بمثل ما نكبنا به من حجاب المرأة فلو أن زلزالا حدث في مصر وقتل عشرة ملايين ولم يترك الا مليون نفس لكان أثره علي الامة من حيث ذكائها و نشاطها أقل جدا من أثر الحجاب )) ((فلقد نزل الحجاب بالمرأة من مستوى الانسان الي حضيض حيوانات المغارات التي تعيش في الظلام )).
(( لقد مضى علي المرأة المصرية أكثر من الف عام وهي محبوسة في المنازل لا تسعي لمعاش ولا تسير في الشارع إلا محروسه كما يسير القاصر و من البلاهه البالغة أن نظن أن هذه الحياة لم تؤثر في ذهنها و جسدها وأعصابها فإن حيوانات المغارات تفقد قوة النظر للاستغناء عنه و الانسان الذى يمضي الف عام لا يفكر الا في تنظيف البيت وطبخ الطعام و تهيئة الفراش لابد أن كفاءته تنقص لان العضو الذى لا يستعمل ينقرض )). ((هذا الحجاب لم يخلق لبيئتنا ولاعذر لنا أن نبقيه في بلادنا دقيقة واحدة )).
بعد قرن من كتابة هذا لازلنا نناقش ونناقش ونناقش كيف نعود بالمرأة لتصبح حيوان مغارات تحت ستر ملأة سوداء لا تسمح لصاحبتها بالتفاعل مع ما حولها الا من خلال فتحه ضيقة أمام العينين .
وحدة وصراع الأضداد عند كارل ماركس هو أنه لا توجد في الوجود ظاهرة إلا وتحمل في داخلها بذرة فنائها ، إن أضداد الظاهرة تتواجد معها في داخلها وتنبع من ذاتها ، فالتناقضات دوما تعيش معا والأصل في الطبائع التضاد الداخلي ،.عندما نقول الشيء يحمل في داخله نقيضه( بذرة تغيره) ، نرى هذا في الشواهد الموجودة لا يوجد في وجودنا المادي شيء يبقى إلي ما لا نهاية كما هو فمهما استغرق تبدله او تغيره من زمن لا يمكن أن يبقى على حالة ،الأشياء موجودة في الطبيعة في حالة تضاد وتناقض داخلي هذا التناقض هو محفزها للتغيير.
عندما طبق ماركس نظريته عن الوحدة و الصراع علي المجتمعات أوصلنا الي الصراع الطبقي بين من يمتلك و يستغل و من يعمل ويقع عليه الاستغلال .
المال ،ملكيةأدوات الانتاج،المعلومات ، التكنولوجيا ، أضحت الوسيلة التي يسيطر بها الاقوياء و في المقابل فإن الاضراب ، الاتحاد بين قوى العمل عن طريق النقابات و المطالبه بأجر عادل هي وسيلة الضعفاء .

عندما ننظر الي الرأسمالي وهو يعيش عيشة فاخرة في فخامة ورخاء من أموال ورثها عن والده نقول الحياة ليست عادله ..وفي الحق البشر هم الذين لم يصلوا بعد الي مرحله أخلاق العدل ولا زالت تسيطر عليهم آليات الصراع .
معطيات لامارك ،نيتشه، برنارد شو ، سلامةموسي ، كارل ماركس بعد قرن من الزمان تحولت الي واقع معاش بعد أن إستوعبها البعض فصار دينهم هو التطور يتعلمون ، يستكشفون ، يغامرون ، يتعلمون و يطورون حياتهم في إتجاه الهدف الاعلي للبشرية الانسان القادر علي التحكم في الكون عن طريق ذكاء قادم مختلف يصبح فيه البشر الجدد بالنسبه للانسان الحالي مثلنا بالنسبة للقردة .
ترى عندما يصبح الانسان صديقا للانسان أين سيكون الاحفاد مع فسطاط السمو ،التطور و الرقي .أم سيكونون مثل القردة والخنازير ترعي في جبال و وديان المنطقة(بعد زوال قيمة البترول) ترقب ما حولها بذهول و تختفي تحت ملاءات سوداء او تتقافز مطلقة لحاها بين مغارات سيناء .
الحياة ليست عادلة لانها ليست عاقلة ، والعقل قادم أرى أضواءة تسطع من الغرب .




#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحرير العقل في زمن الثوابت.
- آن الآوان للصمت و الانتظار.
- صناعة المونسترmonster .
- يا قوم الحرب علي الابواب 2
- في معارضة الاخوان وكره أمريكا.
- مال الفقراء السايب المسلوب.
- لله يا محسنين.. لله.
- جمهورية الاخوان الديكتاتورية العظمي .
- الطابور الخامس و حصار مصر
- الحرب الخامسة .. وا سيناء.
- في مغالبة السلطة و معارضة الحكومة.
- ((كم يحسدونكم عليه ))..أم أيمن!
- هل نريد حقا تطبيق شرع الله!!
- يا حزن قلبي .. علي مهندسينك يا مصر 5
- 23 يوليو والاطلاله الستين .
- الجرائد ، (( أوراق نعي تملأ الحيطان )).
- ديوان أم بيمارستان المظالم .
- الدولة الرخوة و الشارع الاهبل.
- سيادة الرئيس لا أصدقك!!
- مرسي !! يوم الحزن العظيم


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - الحياة.. ليست عادلة.