أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - يا قوم الحرب علي الابواب 2















المزيد.....

يا قوم الحرب علي الابواب 2


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3836 - 2012 / 8 / 31 - 21:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أرجو من السادة القراء أن يعذروا الحاحي وإصرارى علي دق النواقيس محذرا من الخطر الذى يحيط بنا من كل جانب بعد أن استعدت جميع الاطراف لحرب قد نعرف اسبابها وبدايتها ولكن لا يعلم اى محلل مدى مخاطرها الاستراتيجية او نتائجها ونهايتها.
يوم 2 مارس عام 2012 نشر لي في العدد 3655 مقال بنفس العنوان أعلاه
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=297399. والذى أرجو اعادة قراءته ومقارنته بما نشر اليوم في جريدة الوطن و مواقع اخرى لنجد أننا علي طريق المواجهة. ((أصدر معهد لكسنجتون، ومقره واشنطن، تقريرا يؤكد فيه أن نذر حرب تشنها الولايات المتحدة وحلفاؤها ضد إيران تخيم على منطقة الشرق الأوسط، وتوقع التقرير اندلاع هذه الحرب فى نهاية العام الحال، اعتمد المعهد المتخصص فى الدراسات الاستراتيجية والعسكرية، فى تقديراته، على رصد الاستعدادات العسكرية المتزايدة لمختلف أطراف الصراع فى المنطقة، وأشار إلى إجراء إيران فى يوليو الماضى اختبارا على صاروخ باليستى جديد قادر على ضرب إسرائيل، إضافة إلى مواصلة العمل دون توقف فى برنامجها النووى.كما رصد التقرير شراء دول الخليج، وعلى رأسها السعودية، صفقات السلاح استعدادا للحرب المرتقبة، وأكد المعهد أن مشتريات دول الخليج الست من السلاح الأمريكى وحده بلغت حسب تقرير صادر عن الكونجرس الأمريكى، 66.3 مليار دولار فى عام 2011.وتابع التقرير: الولايات المتحدة تواصل تكديس أسلحتها فى قواعدها العسكرية فى الخليج، وإنها أضافت مؤخرا بشكل متزايد وملحوظ ناقلات جنود، ومقاتلات متقدمة، ودفاعات صاروخية، وكاسحات ألغام، إضافة إلى بناء قاعدة عسكرية عائمة، ويعتبر التقرير إسرائيل (التى تؤكد أنها لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووى)عاملا رئيسيا فى دفع المنطقة نحو الحرب، واعتبر التقرير أن صعود الإسلاميين فى مصر، والثورة السنية فى سوريا، يمثلان عاملين إضافيين يشجعان تل أبيب على ضرب طهران بأسرع وقت ممكن)).
عندما يبدأ رئيس جمهورية مصر خطبته في ايران قائلا (( اللهم صلي على محمد وآل محمد وصحابته الكرام أبوبكر وعمر وعثمان))، (واخد بال حضرتك من ذكر أبوبكر و عمر و عثمان وهو امر غير وارد عادة)، فيرد عليه الرئيس المضيف قائلا
((اللهم صلي على محمد و آل محمد و عجل فرج قائم آل محمد مولانا صاحب العصر والزمان)). (واخد بال حضرتك من قائم آل محمد و صاحب العصر و الزمان) فان هذا تصريح من الطرفين بأن الاسلام في بلديهما مختلفا و قد يكون متناقضا.. بل هو إعلان واضح من رئيس مصر(اثناء زيارته التى لم تدم الا لساعات محدودة )انه ليس واقفا في فسطاط رئيس ايران بمجرد كونهما مسلمين .. ثم ،عندما يهاجم الرئيس المصرى النظام السورى الشقيق في نفس الخطاب (وهو في بلد غريب يحضر مؤتمرا لا معني له في ظل سيادة القطب الواحد علي أغلب الدول المائة المشاركة) لدرجة ان ينسحب وفد الأشقاء الذين تم مهاجمتهم من الجلسة ويعلق باتريك فينتريل الامريكي ((إن مصر تضع ثقلها بالكامل لدعم سوريا حرة ومستقلة، وانتقال إلى نظام ديمقراطي يحترم إرادة الشعب السوري من أجل تحقيق الحرية والمساواة)) فإن معني هذا أن السيد الرئيس القائد الاعلي للقوات المسلحة قد أعلن الحرب مبكرا ضد معسكر سوريا ايران و انضم ببلده الي الجانب المعادى قبل أن يبدأ القتال وهو الثمن الذى كان عليه أن يدفعه لامريكا نيابة عن عصبة الاخوان المسلمين لقاء دعم تواجدها في السلطة.
إن تجهيز أرض المعركة لازال قائما المتمردون السوريون يلقون دعما غير محدود لاسقاط سوريا تحت حكم عصابات الاخوان ، جارى تقليم أظافرهم بلطجية حماس وارهابيي السلفية في غزة و سيناء و الحركات الشيعية في العراق والخليج وكل بلاد المنطقة تم مهاجمتها رصدها ومحاصرة قدراتها علي الانتفاض او لعب دور الانصار خلف خطوط العدو .. وجارى مناقشة علنية لاستيلاء ايران علي اجزاء عربية من العراق والخليج وتشييعها كمبرر محتمل لعداء عربي فارسي .. والذخائر والاسلحة تتدفق علي المنطقة بكثافة غير محدودة خصوصا أنظمة الصواريخ المضادة للصواريخ .. وتدريبات الدفاع المدني الاسرائيلي تجرى بصورة متلاحقة وحكومات ما بعد الهبات العربية استقرت ببلادها لصالح عملاء امريكا من الاسلامجية ورحلة رئيس مصرللصين اشارة رشوة اخوانجية لها بجزء من الكعكة لضمان عدم تدخلها في المعركة بالتلويح بأمكانية فتح أو غلق سوق عربي واسع أمامها يغني عن سوق ايران.. ولم يبق الا المبررالذى سيقبله المجتمع الدولي للهجوم .
هل ما قاله بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل، (وفقا لما نقلته عنه صحيفة «يسرائيل هيوم» العبرية فى تقرير لها أمس) يصلح أن يكون مبررا !!(( بإنه قبل 70 عامًا تمت إبادة 6 ملايين يهودى من أبناء شعبنا، واليوم أكثر من 120 دولة تجتمع فى طهران، التى ينكر نظامها الحاكم الكارثة النازية، ويعمل على إبادة إسرائيل، يبدو أن كثيرين فى المجتمع الدولى لم يتعلموا شيئًا، أعتقد أن هذا يمثل وصمة عار للإنسانية.))
أم أن خوف العالم من امتلاك وحش أصولي للقنبلة الذرية هو الذريعة الوحيدة .. بالتأكيد أمن اسرائيل ووجودها المهددان من خلال تصاريح حكام ايران سيكون مبررا معقولا اذا ما صاحبه عدوانا ايرانيا بأى شكل أو اسلوب .. ولكن إن ظل مجرد ثرثرة كلامية لا ضرر منها فلن يمكن استخدامه خاصة أن الجميع في شرقنا المبتلي يصيح مهددا دون مردود .
لا أريد أن أكرر نفسي ولكن هذه المعركة ذات ثلاثة أوجه مختفية (اى غير معلنة ) وثلاث أخرى متداولة .. فلنبدأ بالواضح .. هناك صراع سعودى خليجي ضد ايران للتحكم في الخليج الفارسي أو العربي كما يحلوا لك تسميته .. هذا الصراع الغير متكافيء استدعي حماية بريطانية ثم امريكية لدول البترول الغنية وقواعد عسكرية تحتفظ باسلحة نووية في قطر وغيرها من بلاد المنطقة ومناقشات واسعة عن احتلال جزر طنب الكبري والصغرى وابو موسي ومضيق هرمز بواسطة ايران قسرا .
النقطة الاخرى هي انتشار القومية الايرانية بين سكان دول الخليج وفي بعض الاماكن يمثلون أغلبية مضطهدة خلال حكم السنة مثل تلك التي كانت في جنوب العراق أو البحرين .. والامر يزداد سوءً في السعودية ان المواطنين ذوى الاصول الايرانية في الامارات يعملون في أماكن اقتصادية هامة و حساسة ورغم انهم ليسوا خونة او جواسيس للنظام الايراني الا انهم يميلون لمعارضة الانظمة الحاكمه التي تتعامل معهم بعنف غير مبرر وشك في عمالتهم لايران .. هذا يطرح الاختلافات الملية بين السنة و الشيعة و التي تحمل جذورا تمتد لبداية الدعوة و الصراع بين بني امية ( ابي سفيان و سلساله ) و بني هاشم ( العباس وسلساله ) و لقد قامت حروب ومجازر يندى لها الجبين سواء من جانب الامويين كما فعل الحجاج بن يوسف أو جانب العباسيين كما فعل عبد الله الجزار اول خليفة عباسي الذى كان يقطع رقاب الامويين ويمد السماط علي جثثهم ليتناول طعامه .. او ما حدث لقتلة عثمان من مذابح واحتفالات كلما اصطيد احدهم .. دام هذا العداء لالف واربعمائة سنة لم يهدأ جالبا صراعات ما قبل الاسلام للامبراطورية الصاعدة ومنتهيا بتنابذ رئيسي جمهوريتين علي الملأ في مؤتمر عالمي يحضره سكريتر الامم المتحدة .. صراع الشيعة السنة اتخذ عدد من الاشكال آخرها قادسية صدام ووصفه للشيعة بالفرس وللسنة بالعرب ولا زالت المعركة دائرة في العراق .
النقطة الاخيرة الواضحه تأتي من تبني كل قوى المنطقة دعوى الصراع ضد الاحتلال الصهيوني وكل منها يدعي أنه يجهز لمعركة فاصلة تنهي التواجد الاسرائيلي وتقذف بها الي البحر .. سواء كانوا ملل ايران او وهابي السلفيين .. والكل يعرف انه غثاء الماشية التي لا تملك الظفر لمواجهه الذئاب .
الوجوه الثلاث المختفية من المعركة والتي لا تثار الا في الاروقة الداخلية ..هي بحيرة الزيت التي يرقد عليها الشرق الاوسط من بحر القزوين وايران والعراق والخليج وشبه الجزيرة العربية .. حتي السودان ومصر وليبيا .. ان من يمتلك ابار الجاز هذه قادر علي التحكم في العالم خصوصا اليابان واوروبا .. ولقد عاني الجميع من العاب المقاطعه ووقف المرور من قناة السويس والعجز في الوقود في زمهرير الشتاء ..لذلك فلقد تصارع بالقوة المسلحة علي الغنيمة (حتي الان ) ثلاثة جيوش.. العراق الصدامي الذى كان لديه خطة طويلة المدى لعمل امبراطورية الزيت والتي بدأت بالغزو للكويت وتحالف القوى الدولية والمحلية ضده .. والوحش الاسلامي الايراني .. الذى يرى احقيته في الدعوة لمبادئه الشيعية واحتلال مصادر الثروة التي اذا صاحبها امتلاك القنابل الذرية اصبحت الامبراطورية الفارسية الشيعية واقع لابد من احترامه .. والوحش الامريكي الذى لا يشبع رجال اعماله وكرتيلاته والتي بحيرة الزيت اقرب من حبل الوريد لها بعد أن سيطرت علي الجهة الغربية من الخليج ولم يبق الا الجهة الشرقيه لتمتلك العالم .. القوى الثلاث المتصارعة انتهت من صدام واحلامه وحولت العراق الي دولة لم ترى العصر الحديث بعد .. ولم يبق الا المعركة النهائيه مع ايران ليتحقق حلم المخطط الاستعمارى الامريكي للشرق الاوسط منذ 50 سنة .
الوجه الاخر المختفي هو ما تراه اسرائيل حلما توراتيا يستحق القتال من اجله .. من الفرات الي النيل .. يهود العراق يريدون العودة و يهود مصر يريدون استرداد ما أخذه منهم العسكر .. و المؤسسة العسكرية الاقتصادية الاسرائيلية لا حدود لاحلامها .. ستقضم المنطقة قطعة قطعة .. بعد ان تحولها الي قطاعات متخلفة تشبه الهنود الحمر عندما غزاهم الغرب .. وهو امر وارد طالما كان من يحكم هذه البلاد اكثر الابناء تخلفا و سفالة .. الصراعات الاثنية .. الاختلافات القبلية .. النعرات الشوفونية تجعل تسعين مليون مصرى كل منهم يري انه الاول والاخير .. شعوب تزحف علي بطونها لا تتقن اى عمل .. ثقافتها مهانه تاريخها مزور .. توقف العلم لديها عند حدود بول الابل وجناح الذبابة والتبول واقفا .. الصراعات التقسيمات تجعل من ابتلاع الوطن قطعة قطعة امر سهل ووارد .. لو خاضت المعركة الكبرى ضد الوحش الفارسي لاسكاته فسيسهل الاستفراد بالكلاب الصغيرة التي تعوى أكثر منها تعض .
الوجه الاخير الغير مطروح علي العلن هو ما تدبره حركة الاخوان المسلمين من اعلان الخلافة الاسلامية و تنصيب مرشدها علي راس مجمع التجار كما لو كان زمن الخليفة هارون الرشيد لازال قائما .
حلم مؤسس الجماعة بنشر الاسلام السياسي و استعادة انتصارات السلف الصالح .. قد يكون متوافقا مع الزمن الذى جاء منه .. فالخلافة العثمانية سقطت و حل محلها علمانية فلسفية غيرت سلوك المواطن التركي و البلاد العربية تجثو تحت أقدام استعمار متوحش خصوصا في الشام ومصر .. البلاد تموج بالتيارات الفكرية والسياسية القومي منها والاشتراكي ..والقوى السياسية متصارعة الي درجة تصفية حساباتها بالاغتيالات وهناك اتجاهات لعصرنة لغة الخطاب الاسلامي .. وإبراز الجوانب الديموقراطية الايجابية .. و تعلية قيمة المواطنة علي قيمة العقيدة الدينية .. من خلال هذا الخليط الغير متجانس جاءت فكرة اعادة الخلافة ولقد حاولوا جذب الملك فؤاد ثم فاروق وفيصل لتنصيب احدهم خليفة ولكن المشروع بكامله فشل .. تحت ثأثير وعي جماهير و مثقفين يرجون لانفسهم بلادا عصرية وفكر معاصر.
دعوة الاخوان وجدت ضالتها في حرب فلسطين الاولي ضد عصابات الصهاينة .. وكان للهزيمة وقع خاص جعل العديد من رجال الجيش اما ينضمون للتنظيم أو يتعاطفون معه .. ثم أن الحلم بدأ يتصاعد و ترتفع وتيرته مع اكتشاف البترول و ظهور ملوك وأمراء الجاز في تحالف مع ابناء عبد الوهاب السلفيين ..الاسلامجية استبدلوا حلم الخلافة والدولة الاسلامية الموحدة بامبراطورية تجارية ممتدة بين المسلمين اينما وجدوا .. و هكذا مع سقوط الحلم القومي العربي البعثي الناصرى مدت السلفية الاخوانجية مخالبها تقتنص كل فرصة لامتلاك أرض جديدة سواء في افغانستان او باكستان .. او في الشرق الاوسط مع حلم بسيطرة كاملة علي مداخل ومخارج بيت المال .. وقوت المواطنين .. امبراطورية تجار الاخوان حلم رومانسي يوازى الحلم الاسرائيلي .. ويتعاض معه مع فارق أن الاسرائيلي اعتمد علي العلم والتكنولوجيا والخطاب المعاصر .. والاسلامجية اعتمدوا علي خطاب ديماجوجي شوفوني رجعي يحشد الجماهير في مظاهرات قندهارية تهدف الي اجراء جراحة في شكل المواطن قبل عقله و.. تنتظر صراعات النمور لتقضم قطعة اخرى توصلها بحلم امتلاك قصور وجوارى هارون الرشيد .
الصراعات الظاهرة بين الشيعة والسنة بين الفرس والعرب بين الاسلام واليهودية .. مع التناقضات الباطنة لامتلاك بحيرة الزيت او فرض السيطرة الصهيونية او الاسلامية علي المنطقة .. هي التي ستفجر قريبا الحرب في المنطقة و التي سيضيع بسببها الألاف من البشر و من سيبقي سيصبح لا حول له و لا قوة امام استعمار امريكي غاصب ..
الان.. لم يبق امامي الا نفس الختام لمقالي الاول: يا قوم الحرب علي الابواب ونحن نلهو في معارك فرعية عن التمويل الاجنبي وركوع مصر من عدمه وأداء الرئيس الذى فرضته جماعة الاخوان المسلمين .. و تربية اللحية فرض ام سنة.
يا قوم لقد غرر بكم يوم صور لكم أن هؤلاء القتلة الارهابيون خريجي السجون والمعتقلات سوف يقيمون عدلا أو يديرون دولة حديثة انهم ديكور الفصل الاول من المسرحية الذى سيرفع بمجرد القضاء علي ملالي ايران وخضوع المنطقة لحكم امريكي استعمارى استغلالي يدير سواقي الزيت .. يومها لن يكون هناك مبررا لوجود شيوخ الخليج ووهابيهم .. و ستنقطع الدولارات عن المشايخ المتخلفين فكريا وحضاريا ليسرح كل منهم ببضاعة تخالف شرع الله كما يتصوره.. و ستستطيع الشعوب ان تعرف عدوها من صديقها لتبدأ رحلة جديدة مع الكفاح الوطني في سبيل تحقيق دولة مدنية تبعد الدين عن السياسة و تؤمن بمثل انسانية عليا تتصل بحرية و قيمة البشر .. حلم سيصبح علي من ينجو من الصراع أن يسعي في سبيل تحقيقه.



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في معارضة الاخوان وكره أمريكا.
- مال الفقراء السايب المسلوب.
- لله يا محسنين.. لله.
- جمهورية الاخوان الديكتاتورية العظمي .
- الطابور الخامس و حصار مصر
- الحرب الخامسة .. وا سيناء.
- في مغالبة السلطة و معارضة الحكومة.
- ((كم يحسدونكم عليه ))..أم أيمن!
- هل نريد حقا تطبيق شرع الله!!
- يا حزن قلبي .. علي مهندسينك يا مصر 5
- 23 يوليو والاطلاله الستين .
- الجرائد ، (( أوراق نعي تملأ الحيطان )).
- ديوان أم بيمارستان المظالم .
- الدولة الرخوة و الشارع الاهبل.
- سيادة الرئيس لا أصدقك!!
- مرسي !! يوم الحزن العظيم
- أعوان مبارك .. حيً علي الجهاد!!
- الاخوان يسرقوننا، الأنتحار بسموم الغفلة.
- إنتخب سيدك يا ولد.
- 5 يونيو هزيمة لم نتجاوزها بعد.


المزيد.....




- بعد جملة -بلّغ حتى محمد بن سلمان- المزعومة.. القبض على يمني ...
- تقارير عبرية ترجح أن تكر سبحة الاستقالات بالجيش الإسرائيلي
- عراقي يبدأ معركة قانونية ضد شركة -بريتيش بتروليوم- بسبب وفاة ...
- خليفة باثيلي..مهمة ثقيلة لإنهاء الوضع الراهن الخطير في ليبيا ...
- كيف تؤثر الحروب على نمو الأطفال
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 4 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغو ...
- مراسلتنا: مقتل شخص بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في منطقة ال ...
- تحالف Victorie يفيد بأنه تم استجواب ممثليه بعد عودتهم من موس ...
- مادورو: قرار الكونغرس الأمريكي بتقديم مساعدات عسكرية لأوكران ...
- تفاصيل مبادرة بالجنوب السوري لتطبيق القرار رقم 2254


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - يا قوم الحرب علي الابواب 2