أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد حسين يونس - تغير المفاهيم السائدة للاخلاق















المزيد.....

تغير المفاهيم السائدة للاخلاق


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3891 - 2012 / 10 / 25 - 14:00
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


كان الملك ( حمورابي ) إداريا قديرا إمتدت فترة حكمة نحو ثلاثة واربعين سنة وكان أول حاكم يوحد جميع بلاد ما بين النهرين وجعل مدينة ( بابل ) أقوى مدينة في القرن الثامن عشر قبل الميلاد وكانت اعظم انجازاته هو تجميع (282 ) قانونا عرفت فيما بعد بقوانين حمورابي .وقد حفرت هذه القوانين على مسلة سوداء مزينة بصورة الملك وهو واقف أمام إله الشمس الذي يرمز الى العدل في بلاده.
تتعامل هذه القوانين مع مشاكل الحياة اليومية وتقدم الحلول والأحكام حول التجارة والعائلة
والأرض ، كما تشير الى امور اخرى كالاحتيال والقتل والطلاق والتبني ومهر العروس , كما وضعت احكام التعامل مع العبيد والهاربين أو قطع الاشجار بصورة غير مشروعة .
وفي هذه القوانين يتضح نوع العقوبة المناسبة لكل جريمة ومن أهم مايميز قوانين حمورابي هي (المثلية ) اي العين بالعين والسن بالسن.
كتاب هورست كلينكل ((حمورابي البابلي وعصره )) دراسة شيقة للنص الذى وجد علي المسلة يورد المقدمة و الخاتمة و ترتيبه و يلقي الضوء علي أنها قوانين وضعية جاءت نتيجة إصطفاء الالهه لحمورابي ليكون سيدا علي البشر .(( أنا حمورابي العابد الورع والعبد الذليل للالهه الكبيرة، من نسل السلالة الملكية الابدية، الملك الجبار، شمس بابل المشرقة علي بلاد سومر واكاد، الملك الذى تصيخ له اسماع ضفاف العالم الاربع، حبيب عشتار، هذا أنا عندما طلب مني مردوك أن أنظم الناس وأكون قائدا للبلاد نشرت العدالة بين الناس و أحققت الحق وجلبت السعادة للبشر، أنذاك شرعت ما يلي )):
مادة (1 ) : إذا اتهم سيدا سيدا آخر بجريمة قتل ولم يقم عليه البينة قُتل .
مادة (2) : اذا اتهم سيدا سيدا آخر بالسحر ولم يقم عليه البينة فعلى المدعى عليه ان يلقى بنفسه في النهر فإن غلبه النهر وغرق فلياخذ من اتهمه بالسحر ضيعته ، أما اذا نجأ من الغرق وخرج سالما يُقتل من اتهمه بالسحر وياخذ هو ضيعته .
مادة (3) : اذا ادلى سيدا بشهادة زور في قضية ولم يستطع إثبات صحة كلماته التى نطق بها وكانت تلك الشهادة تتصل بحياة ( شخص ) يُقتل .
مادة (4) : أما ان كانت تلك الشهادة تتصل بالحبوب والمال فانه يسوف يتحمل جزاء شهادته .
مادة (5) : إذا حكم قاضي حكما وأصدر قرارا وحدث التصديق على رقيم مختوم ثم عدّل في حكمه بعد ذلك فعليهم ان يثبتوا أن ذلك القاضي قد غير في حكمه الذي قد أصدره وعليه ( القاضي ) ان يدفع اثنى عشر مرة قيمة الشكوى التى رفعت ضده فضلا عن طرده أمام الجميع من فوق كرسي القضاء ولن يجلس عليه مرة ثانية ابدا .
مادة (6): إذا سرق سيد متاع ( إله ) أو متاع الدولة فإنه يُقتل , كما يقتل كل من وضع يده في متاع مسروق .
مادة (7:إذا سرق سيدا ثورا أو نعجة أو جحشا أو خنزيرا أو قاربا وإن كان للمعبد أو الدولة يدفع ثلاثين مرة قيمة الشي المسروق وان كان لمواطن ( مشكينوم - أي من العامة ) يدفع عشر أمثال قيمتها وان لم يكن لديه ما يكفى لدفع التعويض يُقتل
وتستمر المواد القانونية حتي282 مادة أنصح بقراءتها فستجد بها الكثير من ما نعتبره تراثنا الاخلاقي و السلوكي .
كاجمنى الحكيم المصرى الذى عاش مع بداية الاسرة الرابعه في زمن الملك سنفرو كتب دررا من الحكم والتعاليم تحدث فيها عن آداب المائدة و السلوك العام و أدب الحوار و حسن معاملة الزوجةوأدب الأسرة و طباع الحياه المنضبطة و غيرها من الصفات التى -على حد قوله- إذا إلتزم بها الحاكم صار عادلاً و ذكره الناس من بعده و لو لم يلتزم سيهلك كما هلكت كثير من الامم:
من يحاول تغيير جلده لن يغير ما تحت الجلد من صفات حامله أو طباعه.
أنسان بلا هدف، أنسان بلا وجود كائن يولد ليأكل ،يشرب يتناسل و يموت.
العلم يصنع الموهبة و ليست الموهبة هى التى تصنع العلم.
العلم يرصف الطريق لخطوات الحضارةأما العقيدة فلخطوات العلم.
اذا ارتدى الحمار قناع الأسد ليرتفع إلى مجلس الأسود و يحضر مجلسهم بقى حمارا يكشف عنه صوت نهيقه عندما يحاول الزئير تشبها بالأسود.
من يزرع نبته طيبة يجنى ثمارا طيبة وزهورا يانعه تشرح القلب و تسعد النفس ومن يزرع نبته خبيثة يجنى أشواكا خبيثة تجرح القلب و تدمى يدى زارعها
اذا أظلمت الدنيا حولك و أفتقدك خطواتك الطريق فارفع رأسك إلى السماء فهى التى ستمدك بالشعلة التى تنير لك الطريق
السباحة ضد التيار تحتاج إلى سواعد قوية ولن يقاوم التيار قارب بغير مجاديف تحركة و دفه توجههة
أذا فقد الملاح شراعة فلا يطلب من الريح أن تعينه للسير ضد التيار
المال لا يجلب الأصدقاء بل يجذب المنافقون
مشوار الحياة قصير فلا تقطعه و أنت تلهث
أن من يفقد الصدق مع نفسه لن يصدقه الاخرون
لا تفتح عينيك على أخطاء الأصدقاء حتى لا تفقدهم
العين التى لا ترى الا عيوب الناس كالعين التى لا ترى الا حسناتهم .. لا تركن اليهما فى الحكم على الناس

شكرا للاستاذ سليم حسن الذى عرفنا علي تراث مصر الاخلاقي العظيم من خلال موسوعته والتي تضم المئات من حكم بتاح حتب و امينوبي بالاضافه الي كاجمني.
دعاء الابناء لن تسمعه السماء الا اذا خرج من فم الامهات.
حب الام يهب كل شئ....ولا يطمع في شئ.
الام هبه الاله للارض فقد اودع فيها الاله سر الوجود فوجودها استمرار لوجود الانسان.
اجلب الرضا لقلب امك والشرف لبيت ابيك.
الام هي ام كل شئ في هذا الوجود،وهي التي تمنح الحياه فيجب ان تخضع لها الحياه.

تركز الفلسفة الإغريقية على السبب والتحقق السوفسطائيين أقاموا الأخلاق على ثلاثة أسس هي :
القوة : فالحق هو القوة ، والقانون من اختراع الضعفاء ليخدعوا به الأقوياء .
اللذة : فالغاية الأساسية للأخلاق هي تحقيق أكبر قدر ممكن من اللذة .
النسبية : فكل ما تراه أنت حقاً فهو كذلك بالنسبة لك ، وكذلك كل ما أراه أنا فهو كما أراه .
ثم جاء بعدهم أفلاطون فأقام الأخلاق على أربعة أسس :
الحاجة : الحاجة هي أساس الدولة عند افلاطون وعند فلاسفة اليونان عموماً إذ أن الأخلاق ضرورية من أجل استقامة الدولة ، ولحاجة الناس بعضهم إلى بعض .
القوة : ولذلك لا مكان في جمهورية أفلاطون للضعفاء والمعوقين والمشوهين وعلى الدولة أن تتخلص من هؤلاء لأنهم يشكلون عبئاً عليها
العنصرية : وهي مسألة لم يستطع فلاسفة اليونان التخلص منها ، ولذلك أجازوا لليوناني أن يسترق الأجناس الأخرى ومنعوه من استرقاق اليوناني ، وأجازوا للدولة اليونانية أن تبيد الدول الأجنبية ، بينما عليها أن تترفق بالمقاطعات اليونانية المتحاربة معها ، واليوناني ممزوج بالذهب بينما بقية الأجناس ممزوجة إما بالنحاس أو بالفضة .
وعند أرسطو بعض الشعوب أذكياء وتنقصها الشجاعة وبعضها شجعان وينقصها الذكاء بينما اليونان فقط هم الذين يجمعون بين الذكاء والشجاعة .
جاء بعد ذلك أبيقور فلم يكتف بأن اعتبر اللذة هي غاية الأخلاق وإنما اعتبر اللذة هي الخير المطلق .
شكرا للاستاذ ذكى نجيب محمود و كتابه((قصة الفلسفة اليونانية )).
في روما ظلت الأخلاق عند الرجل العادي واحدة لم يطرأ عليها تغيير من بداية التاريخ الروماني إلى نهايته: ظلت خشنة طليقة ولكنها لا تتعارض مع الحياة الناجحة في ظل الأسرة. وكان يطلب إلى الفتيات في جميع الطبقات الحرة أن يحافظن على بكارتهن، وما أكثر القصص التي كانت تروى لرفع شأنها؛ ذلك أن الروماني كان قوي الإحساس بحق الملكية، شديد التمسك به، ولهذا كان يتطلب زوجة قوية الأخلاق غير متقلبة الأهواء تضمن له أنه لن يرث متاعه بعد موته أبناء من غير صلبه. ولكن الرجال في رومه لم يكونوا يلامون كثيراً على عدم العفة قبل الزواج إذا أظهروا الاحترام الواجب لرياء بني الإنسان ونفاقهم، شأنهم في هذا شأن الرجال في بلاد اليونان. وأنا لنجد في أقوال كتابهم وخطبائهم من عهد (كانو الأكبر) إلى (شيشرون) عبارات صريحة يبررون بها هذا النوع من الدنس؛ وليس الذي يزيد بتقدم المدنية هو فساد الطبع وإنما الذي يزيد هو الفرص التي تتاح لإظهار هذا الفساد والتعبير عنه.
شكرا للمؤرخ وال ديورانت وموسوعته ((قصة الحضارة ))
في اعلان حقوق المواطن الفرنسي الوارد في مقدمة دستور سنة 1789 ( ان ممثلي الشعب الفرنسي ، المجتمعين في جمعية وطنية ، قد راعهم الجهل ، والنسيان ، وعدم المبالاة بحقوق الانسان ، بأعتبارها سبب المآسي العامة واساس فساد الحكومات . فقرروا النص في اعلان رسمي على حقوق الانسان الطبيعية، المقدسة، غير القابلة للتصرف، حتى يكون هذا الاعلان ماثلا على الدوام في ذهن اعضاء الجسم الاجتماعي ، يذكرهم ابداً بحقوقهم وواجباتهم
المادة الاولى : يولد الناس ويظلون احراراً ومتساوين في الحقوق ولا تقوم التمييزات الاجتماعية الا على اساس من المنفعة العامة .
المادة الثانية : ان الغاية من كل تجمع سياسي حفظ حقوق الانسان الطبيعية غير القابلة للتقادم .
هذه الحقوق هي الحرية ، والملكية ، والأمن ، ومقاومـة الطغيـان.
فاساس العدالة التوزيعية بحسب المادة الاولى اعلاه ان تقوم التمييزات الاجتماعية على اساس من المنفعة العامة لا غير
ترى البرجماتية أن الإنسان كائن طبيعي يعيش في بيئة اجتماعية وبيولوجية ويستجيب إلى المثيرات البيئيه المحيطة وهي ترفض كون الإنسان كائناً روحياً.
تؤمن بأن للإنسان طبيعة محايدة فهو لا خير ولا شر بفطرته وإنما لديه الاستعداد أن يكون هذا وذاك ويتوقف ذلك على نوع التربية التي تتاح له.
القيم الأخلاقيةعند جون ديوى هي أمور إنسانية تنبع من صميم الحياة التي يعيشها الإنسان على ظهر هذه الأرض، وليست أخلاقا متعالية تفرض على الإنسان فرضا من جهة عليا. وبهذا الاعتقاد يخالف ديوي الأديان السماوية والنظريات الأخلاقية القديمة التي تقوم على الإعلاء من شأن الحياة الروحية، وعلى فرض معايير أخلاقية تعد مثلا عليا ينبغي على الإنسان أن يتسامى إليها ويتمثل بها و يرى جون ديوي بأن " النشاط الحر هو من مميزات الطفولة وعلى الطفل أن ينشط.. وبذلك يزداد خبرة ويحصل على تهيئة حسنة لمواجهة المستقبل" فأصحاب هذا المذهب يرفضون أن يكون الطفل سلبيا يتقبل آراء الآخرين ونتائج تفكيرهم بل عليه(الطفل) أن يبحث.. ينقب عن الحقيقة ويفكر ويتحرى بنفسه ليكتسب خبرة في مواجهة مشكلات الحياة.
وهكذا في رحلة طويلة للانسان من الخوف و الرعب الذى ساد لدىمن حكمهم حمورابي و من أخذوا عنه أن يقتلوا لو حادوا عن القانون .. او الحكمه المصريه و تقديس الام..الي الفلسفة اليونانيه العقلانية و السيطرة الرومانيه المتعالية مرورا بحقوق الانسان الفرنسي و البراجماتيه الامريكية .. نجد أن قيم البشر تتغير و ما لم يسمح به الاقدمون يتحول لدى المحدثين الي عرف سائد مثل زواج المثليين أو تفجير الذات بين الامنين أو القسوة لدى رجال الامن و السلطه في التعامل مع المعارضين .
النمط الاخلاقي يتغير دوما و يتطور طبقا للنظام السياسي و الاقتصادى و صراع القوى المختلفة ولا توجد لدى البشر مجموعة نمطية من القيم الاخلاقيه حتي بين الشعب الواحد . ومع ذلك نجدهم يتكلمون عن شريعة تطبق علي الجميع من خلال قوانين و دستور لا يعترف بالتنوع و الاختلاف و لا يبعد كثيرا عن الشريعة الاولي التي فرضها حمورابي .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإنزلاق الي أسفل سافلين.
- الحياة.. ليست عادلة.
- تحرير العقل في زمن الثوابت.
- آن الآوان للصمت و الانتظار.
- صناعة المونسترmonster .
- يا قوم الحرب علي الابواب 2
- في معارضة الاخوان وكره أمريكا.
- مال الفقراء السايب المسلوب.
- لله يا محسنين.. لله.
- جمهورية الاخوان الديكتاتورية العظمي .
- الطابور الخامس و حصار مصر
- الحرب الخامسة .. وا سيناء.
- في مغالبة السلطة و معارضة الحكومة.
- ((كم يحسدونكم عليه ))..أم أيمن!
- هل نريد حقا تطبيق شرع الله!!
- يا حزن قلبي .. علي مهندسينك يا مصر 5
- 23 يوليو والاطلاله الستين .
- الجرائد ، (( أوراق نعي تملأ الحيطان )).
- ديوان أم بيمارستان المظالم .
- الدولة الرخوة و الشارع الاهبل.


المزيد.....




- هل إسرائيل استخدمت أسلحة أمريكية في غزة بشكل ينتهك القانون ا ...
- واشنطن تصدر تقريرا حول انتهاك إسرائيل استخدام أسلحة أمريكية ...
- استراتيجية الغربلة: طريقة من أربع خطوات لاكتشاف الأخبار الكا ...
- أمير الكويت يحل مجلس الأمة ويعلن وقف بعض مواد الدستور لمدة ...
- طالبة فلسطينية بجامعة مانشستر تقول إن السلطات البريطانية ألغ ...
- فيديو: مقتل شخصين بينهما مسعف في قصف إسرائيلي بطائرة مسيّرة ...
- بعد إحباط مؤامرة لاغتياله.. زيلينسكي يقيل رئيس حرسه الشخصي
- تحذيرات أممية من -كارثة إنسانية- في رفح .. وغموض بعد فشل الم ...
- مبابي يعلن بنفسه الرحيل عن سان جيرمان نهاية الموسم
- انتشال حافلة ركاب سقطت في نهر بسان بطرسبورغ في حادث مروع


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد حسين يونس - تغير المفاهيم السائدة للاخلاق