أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حسيب شحادة - لمحة عن بعض كتاب ألمانيا العرب















المزيد.....

لمحة عن بعض كتاب ألمانيا العرب


حسيب شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 3876 - 2012 / 10 / 10 - 00:18
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


لمحة عن بعض كتاب ألمانيا العرب

جامعة هلسنكي

هجرة الأدمغة العربية إلى خارج أوطانها، إلى الغرب، أمريكا وأوروبا الغربية، ظاهرة معروفة للجميع منذ عقود كثيرة. غياب الديموقراطية والأوضاع العلمية الجامعية البعيدة عن الحرية الحقة وغياب العدالة الاجتماعية وسيادة القانون وانحسار آفاق التقدم والإبداع كانت من وراء تلك الهجرة. يعود قدوم العرب إلى ألمانيا إلى ما بعد الحرب العالمية الثانية طلبا للعيش والتحصيل الجامعي. أنذاك كانت هناك ألمانيتان، غربية رأسمالية وشرقية شيوعية، بين السنتين ١٩٤٩-١٩٩٠، وقسم لا يستهان به من الطلاب العرب كالسوريين والعراقيين والمصريين واللبنانيين والفلسطينيين قد توجهوا لجمهورية ألمانيا الديمقراطية للالتحاق بجامعاتها. ظاهرة شبيهة بذلك أي اختيار اللغة الألمانية في الكتابة الأدبية وجدت لدى مثقفين كثيرين من أوروبا الشرقية أمثال يان كورنيليوس الروماني والتشيكي فرانتس كافكا والبلغاري إيليا ترويانوف.

يبدو أن البروفيسور فؤاد رفقة (١٩٣٠ـ٢٠١١) الشاعر والمفكر السوري -اللبناني كان من طلائع مترجمي الشعر الألماني الكلاسيكي إلى العربية في ستينيات القرن العشرين وكانت أطروحته للدكتوراة عام ١٩٦٥ حول “نظرية مارتن هايدغر في الشعر والفن” في جامعة توبنچن. ترجماته شملت نماذج شعرية لغوته وريلكه وتراكل وبريشت ونوفاليس وهيلدرلين وهيسه، وفي تلك الفترة أسس رفقة مع أدونيس ويوسف الخال مجلة “شعر” الشهيرة. يطلق على المرحوم رفقة النعتان “سفير الثقافتين الألمانية والعربية” و”المتصوف المسيحي” وهو حائز على ميدالية غوته. من مؤلفاته الشعرية: مرساة على الخليج؛ العشب الذي يموت؛ حنين العتبة؛ قصائد هندي أحمر؛ جرّة السامري؛ سلة الشيخ درويش؛ عودة المراكب؛ خربة الصوفي؛ كاهن الوقت؛ أمطار قديمة؛ بيدر؛ مرثية طائر القطا؛ تمارين على الهايكو؛ أنهار برية؛ خربشات في جسد الوقت؛ مرساة على الخليج.
بعد ذلك صدرت المجموعة القصصية “القرد الذي يبحث عن تأشيرة” للكاتب المغربي مصطفى الحجاج عام ١٩٦٩ وهي أول عمل أدبي نثري بالألمانية لكاتب عربي. يحكي المؤلف في هذه القصص ما قاسى قبل هجرته إلى ألمانيا من متاعب وحيثيات حصوله على تأشيرة سفر. هنالك من المغرب أيضا الشاعرة فوزية طيبي المقيمة في فرانكفورت والمترأسة لجمعية كتّاب من عدة جنسيات وهي ترى في الألمانية لغة أمها إضافة إلى الأمازيغية والعربية، ومع هذا فهي تفضل الكتابة بالألمانية فعليها نمت وترعرعت. قبل ذلك كل ما كان يعلمه القارىء الألماني العادي عن الأدباء العرب اقتصر على الذين ألّفوا بالفرنسية أمثال آسيا جبار وطاهر بن جلون.
يجدر هنا ذكر اسم الشاعر السوري، د. أحمد عادل قره جولي ( قرشولي) (١٩٣٦ـ ) الذي توجه إلى ألمانيا الشرقية عام ١٩٦١ للدراسة في جامعة مدينة لايبزچ المعروفة ونال شهادة الدكتوراة في الأدب الألماني حول مسرح برتولد بريشت عام ١٩٧٠ ولا يزال يعيش هناك ويتعاون مع زوجته ريجينا في الترجمة. قرشولي ينظم الشعر بكلتا اللغتين العربية والألمانية وترجماته لأشعار مختارة لأدونيس ومحمود درويش للألمانية معروفة جيدا للمثقف الألماني. حصل على جائزة مدينة لايبزچ للأدب عام ١٩٨٥ وجائزة الأكاديمية البافارية للآداب سنة ١٩٩٢ وشغل منصب رئيس فرع اتحاد الكتاب الألمان في مقاطعة لايبزچ مدة خمس سنين. كما التحق الكاتب والشاعر والروائي والمترجم العراقي فاضل العزاوي (١٩٤٠- ) بالجامعة ذاتها وحصل على الدكتوراة على بحثه حول المشاكل الرئيسية لتطور الثقافة العربية عام ١٩٨٣ويقيم حاليا في برلين وكان قد ترجم مع زوجته، سلمى صالح، بعض المؤلفات الألمانية إلى العربية مثل رواية روبرت موزيل “الرجل الذي لا خصال له”. من مصر يمكن ذكر الأديب ناجي نجيب (١٩٣١-١٩٨٧) الذي كان من أوائل مترجمي مقتطفات من الأدب العربي للغة الألمانية وأسّس دار أورينت للنشر في برلين (Edition Orient) لنشر ترجماته. عاد رفقة فيما بعد إلى مسقط رأسه لبنان كما فعل الكثيرون في تلك الحقبة الزمنية أمثال المترجم نبيل حفار (١٩٤٥-) حامل درجة الدكتوراة في الأدب الألماني من جامعة برلين عام ١٩٨٨ وكانت أطروحته حول “الاستقبال العربي لبرتولد بريشت”، والفيلسوف السوري محمد الطيب تيزيني (1934- راجع موقعه على الشبكة http://www.tizini.com) اللذين رجعا إلى وطنهما سوريا إثر الانتهاء من الدراسة الجامعية في ألمانيا الشرقية. وتيزيني حاصل على شهادتي دكتوراة في الفلسفة عام ١٩٦٧وفي العلوم الفلسفية عام ١٩٧٣ وقد اختير عام ١٩٩٨ واحدا من مائة فيلسوف في العالم للقرن العشرين. الأمر ذاته ينسحب على الأديب وأستاذ الفلسفة والمترجم عبد الغفار المكاوي (١٩٣٠-) ورجوعه إلى أرض الكنانة ورضوان السيد (١٩٤٩-) الحاصل على الدكتوراة في الفلسفة من ألمانيا عام ١٩٧٧وعودته إلى لبنان.
يخلص المتتبع لحيثيات هذا الجيل العربي الذي قدم إلى ألمانيا في فترة مبكرة نسبيا إلى مثل هذه الخصائص. هنالك الذين مكثوا ردحا من الزمن في الدراسة الجامعية ثم قفلوا عائدين إلى أوطانهم وعملوا على نقل الثقافة الألمانية إلى قرائهم كما وكتبوا متأثرين بما درسوا.من ناحية أخرى يرى المرء عربا فضلوا العيش الدائم في ألمانيا وألفوا بالألمانية كما ونقلوا إليها بعض الأعمال الأدبية العربية، وهناك من ألف بلغة أمه وترجم من الألمانية للعربية. غني عن التوضيح أن ذلك الجيل، مواليد الأربعينيات والخمسينيات من القرن الماضي، قد عانى من الأوضاع السياسية الصعبة في الشرق العربي التي نجمت في أعقاب الحرب الأهلية في لبنان والحرب العراقية الإيرانية. مثال على ذلك الروائي الشهير رفيق شامي (سهيل فضل، الاسم الأصلي، لغته الأولى الآرامية، معلولا) وسليمان توفيق، ولد الأول عام ١٩٤٦ ووصل ألمانيا عام ١٩٧١ لدراسة الكيمياء في جامعة هايدلبرغ وحصل على الدكتوراة عام ١٩٧٩. لا يضاف أي خبر جديد عند القول بأن الأديب رفيق شامي الذي تفرغ للكتابة الأدبية منذ ثلاثة عقود هو من أشهر المؤلفين بالألمانية حاليا، إذ أن عدد نسخ مؤلفاته المبيعة تفوق معظم ما يباع من أعمال الكتاب الألمان. نقلت كتابات شامي التي تربو على الخمسة والعشرين إلى عشرين لغة. ومما يجدر ذكره أن الشامي كان قد صرّح في إحدى المقابلات التي جرت معه قبل سنتين: “فنجان قهوة في دمشق وأغنية لفيروز … يعادل كل ثروة المهجر”. يعزى أحد أسباب شغف القارىء الألماني بقراءة شامي إلى أسلوبه السردي الشفوي وكأنه فنان مسرحي. جاء سليمان توفيق (١٩٥٢-) إلى ألمانيا عام ١٩٧٠ وهو شاعر وصحفي يُعنى بالموسيقى العربية ويزاول مهنة أو قل فن الترجمة من العربية إلى الألمانية، له عدة دواوين شعرية بالألمانية.
من الأدباء العراقيين الذين تركوا وطنهم في سبعينيات القرن العشرين وتوطنوا في ألمانيا يمكن الإشارة إلى حسين الموزاني (١٩٥٤-) الذي ينشر مؤلفاته بالعربية والألمانية ويترجم من الألمانية للعربية مثل رواية “الطبل الصفيح” لغونتر غراس الذي نال جائزة نوبل للأدب سنة ١٩٩٩. وهناك أيضا الشاعر والناشر خالد جابر المعالي (١٩٥٦-) اللاجىء السياسي الذي أسس دار نشر معروفة “منشورات الجمل” وقرض الشعر بالعربية وشارك مع ألمان في نقل عينات شعرية عربية إلى الألمانية من شعر محمود درويش مثل “ورد أقل” عام ١٩٩٦ وسركون بولص وبدر شاكر السياب. غادر المعالي ألمانيا قبل بضع سنوات ويعيش اليوم في بيروت وتركز دار نشره على نقل الأدب الألماني إلى العربية. ونجم والي (١٩٥٦-) الروائي هرب عام ١٩٨٠ من العراق وأكمل دراسته الجامعية للأدب الألماني في هامبورغ ويسكن اليوم في برلين ويكتب الروايات بالعربية وتترجم إلى الألمانية وتلقى نقدا إيجابيا ورواجا ملحوظا لدى القارىء الألماني. قد يتذكره الكثيرون من القراء بسبب كتابه “رحلة إلى قلب العدو” أي عن زيارته لإسرائيل قبل بضعة أعوام.
هناك جيل الشباب مثل الأكاديمي والروائي حامد عبد الصمد (١٩٧٢-) المصري الذي وصل ألمانيا عام ١٩٩٥ واشتهر بعد كتابته لسيرته الذاتية وفبها نقد ذاتي يتطرق فيها لنقد الإسلام. كان ذلك في رواية حملت عنوان Abschied vom Himmel “وداعا أيتها السماء” نشر بالعربية والألمانية. وله كذلك كتاب Der Untergang der islamischen Welt أي “سقوط العالم الإسلامي، نظرة في أمّة تحتضر” الصادر قبل حدوث ما أطلق عليه اسم “ الربيع العربي” بعام ولديه نشاط بارز في الإعلام الألماني. ومن بلاد الرافدين يمكن أن نشير إلى اللاجىء السياسي الشاعر والروائي والناقد عباس خِضِر الساعدي (١٩٧٣-) الذي أتى إلى ألمانيا عام ٢٠٠٠ ودرس الأدب والفلسفة وقد بدأ قبل عدة سنوات بتأليف رواياته بالألمانية، “الهندي المزيف، هامبورغ، دار ناوتيلوس ٢٠٠٨. هذه الرواية تروي قصة هروب الكاتب من وطنه إلى بلدان كثيرة. تجدر الإشارة في هذا السياق أيضا إلى الكاتب شيركو فتاح المولود في برلين الشرقية سنة ١٩٦٤ لأب كردي عراقي وأم ألمانية وهو يجيد الألمانية حديثا وكتابة كإجادته لغة أمه الكردية والعربية وتحتل أعماله مركزا مرموقا في النقد الألماني.
من فلسطين يمكن التنويه بالشاعر صالح خليل سروجي الذي يجسد التلاقي بين اللغتين الألمانية والعربية كما يتجلى ذلك في ديوان شعره “من وراء الغربة” الصادر سنة ٢٠٠٦ وفي ألبوم شعر موسيقي بكلتا اللغتين الصادر عام ٢٠١٠.

ما يلفت النظر أن أعمال جلّ أمثال هؤلاء الأدباء لا تتطرق في محتوياتها إلى الحياة في ألمانيا بل إلى العالم العربي، أوطانهم الأصلية وما رسب وتخمّر من ذكريات وأحداث في أذهانهم وذاكراتهم. بعبارة قصيرة يجوز لنا القول إن أولائك الأدباء لما يتأقلموا بعد في ألمانيا من حيث المضمون. تقول الأبحاث إن أغلبية الكتاب العرب بالألمانية يتقنون هذه اللغة إلى حد بعيد ولكن ليس تماما. مثل هذه الملاحظة يصادفها بجلاء المدقق اللغوي قبل نشر العمل الأدبي. يلاحظ أن التأثير الألماني على الانتاج العربي منصب في المقام الأول على الطابع الفلسفي والسياسي. تأثير الفلسفة التنويرية، كانط وهيغل ونيتشه، والحريات السياسية تتجلى في ما يكتب العرب المقيمون في ألمانيا. أمامنا مثل جيد لتلاقح ثقافي فكري ألماني عربي. تبني كاتب ما لغة أجنبية في كبره للكتابة الأدبية نثرا وخصوصا شعرا ليس بالأمر السهل بالمرة. هناك في العصر الحديث أمثلة كثيرة لهذه الظاهرة مثل الإنجليزي بيكيت الذي كتب بالفرنسية وشاميسو الفرنسي الذي كتب بالألمانية وجبران خليل جبران العربي الذي كتب بالإنجليزية أيضا وكونراد البولندي الذي كتب بالإنجليزية وإدوارد سعيد العربي الذي كتب بالإنجليزية باتقان نادر.
رب قارىء متمعن بما في هذه العجالة من معلومات سيقول: التحرر يفجر الطاقات!


ملحوظة: اعتمدت في إعداد هذه المقالة على محاضرة للكاتب والمترجم شتيفان فايدنر (Stefan Weidner) الألماني، نشرت في مجلة “فكر وفن” الصادرة عن معهد غوته، عدد ٩٧، عام ٢٠١٢، ص. ٧١-٧٥.
http://www.goethe.de/ges/phi/prj/ffs/the/a97/ar9523698.htm



#حسيب_شحادة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانتقاد سهل إلا أن تنفيذه صعب
- حول أصل أوكي .O.K
- من فوائد الخسّ
- أكياس البندورة
- مستشفى الأمراض العقلية
- حالة الطوارىء
- على هامش زيارة مسقط الرأس مؤخّرا
- شجرة المانچو
- أتستطيع الوصول إلى القمة؟
- لمحة عن القدّيس سمعان الخراز ونقل جبل المقطّم
- نظرة عامّة على بحثي وكلمات شكر
- العبرية على خلفية العربية - لقاء لغتين شقيقتين
- سرّ التعايش العربي اليهودي في حيفا ١٩٢ ...
- ما لا أعرفه هو: إلى أين أنا ذاهب؟
- حول “رحلة جبلية، رحلة صعبة” لشاعرة فلسطين
- كلمة حول كتاب جديد عن عرب إسرائيل
- العبرنة تتفاقم دون مسوغات لغوية
- رحلة إلى فلسطين قبل قرابة قرن من الزمان
- القدس مدينة السلامين: سلام سماوي وسلام أرضي
- المزوزاه، تميمة الباب، العضادة اليهودية


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حسيب شحادة - لمحة عن بعض كتاب ألمانيا العرب