أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - مشروع إسرائيل دولة امبريالية عظمى2















المزيد.....

مشروع إسرائيل دولة امبريالية عظمى2


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3824 - 2012 / 8 / 19 - 19:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مشروع إسرائيل دولة امبريالية عظمى ـ2
تفتيت دول المنطقة
قام عوديد يينون بتحرير المانيفيستو في شباط 1982 باللغة العبرية ونشر في مجلة الحركة الصهيونية ، حيث ترجمه الدكتور يسرائيل شاحاك إلى اللغة الإنجليزية ونشرته جمعية الخريجين العرب في يونيو 1982. المانيفستو متأثر بلاهوت ما قبل الألفية، أو فكر المسيحية الأصولية. ولاحظ الدكتور خليل نخلة في مقدمته للمانيفستو كم هي بارزة صلة يينون القوية بفكر المحافظين الجدد في الولايات المتحدة ، خاصة في ملاحظاته. ويقول، انه ، وهو يقدم الخدمة لفكرة " الدفاع عن الغرب" من القوة السوفيتية فإن هدفه الحقيقي وهدف المؤسسة الحاكمة في إسرائيل واضحة تتجلى في إقامة دولة إسرائيل الامبريالية وسط عالم امبريالي. والخطة التي وضعها تستنسخ بإخلاص الأفكار التي ألهمت ألمانيا خلال الفترة 1890 ـ 1933، وطورها هتلر وحركته النازية ، وحددت أهدافها حيال أوروبا الشرقية . وتلك الأهداف ، خاصة تقسيم الدول القائمة تم تنفيذها خلال الفترة 1939ـ 1941؛ ولم يحل دون تثبيتها في الواقع إلا التحالف الدولي المناهض للنازية . ويشير إلى النزعة الفاشية في الفكر الصهيوني أبراهام بورغ ، السياسي الذي انفصل عن الصهيونية وأصدر كتابه " لنتحرر من هتلر"، وهو يقارن الإجرائات الراهنة في إسرائيل بتلك المتخذ في ألمانيا خلال الفترة 1980ـ 1933.
أما لاهوت ما قبل الألفية فقد أُعطي دفعة سياسية وإعلامية في سبعينات القرن الماضي. بات القناع الملائم للنظام الاقتصادي العالمي الجديد المستجيب لمصالح الاحتكارات عابرة الجنسية على الصعيد الدولي ، وذلك إثر اتضاح معالم الأزمة البنيوية في نظام الرأسمالية، حيث "قدر التخلف والتبعية لبلدان العالم الثالث لا فكاك منه"، وحيث نهب بلدان قارات آسيا وإفريقيا وأميركا اللاتينية شرط لا بد منه لتطور الرفاهية في بلدان الرأسمالية المتقدمة. النظام الاقتصادي الدولي الجديد ـ الليبرالية الجديدةـ يوسع حيز الفقر في العالم؛ ومن المطلوب له البحث عن "قدرية دينية" تشرح للفقراء الحكمة في تعاستهم.
ارتفعت موجة المسيحية الأصولية داخل الحياة السياسية الأميركية ، وعلى الموجة العاتية وصل ريغان إلى البيت الأبيض. ويبدو أ، إسرائيل والحركة الصهيونية دخلت بهذه القفزة في صلب الحكومة السرية التي تدير شئون العالم ، والتي يطلق عليها نادي بيلدربيرغر والمشكلة من نخبة النخب في مجالات الاقتصاد والعسكرية والمخابرات ورؤساء الحكومات وخبراء الصحافة وبنوك المعلومات من دول أميركا والاتحاد الوروبي واليابان. كانت في السابق تسمى اللجنة الثالثة ، نظرا لكونها تمثل المناطق الثلاث ، ويقال أنها تشكلت على أثر لأزمة المالية والاقتصادية الناجمة عن حرب فيتنام المنهكة للاقتصاد الأميركي والعلمي يالنتيجة. وباختصار غير مخل يمكن اختزال اللاهوت المتغلغل في ثنايا السياسة بتغليف الإجراءات المنطوية ضمن الاستراتيجية الرأسمالية بأغلفة لاهوتية وإرجاع حركة التاريخ إلى إرادة منبتة الصلة بمعطيات الحياة وعلومها الطبيعية والاجتماعية ومقطوعة الصلة تماما عن قيم القانون الدولي الإنساني ومبادئ الأمم المتحدة، وآخذة بنظر الاعتبار مقتضيات النظام الاقتصادي العالمي الجديد.
ذكر أن ريغان تحدث ثلاث مرات عن حرب هرمجدون التي يرويها اللاهوت المستند إلى النبوءة الماقبل تاريخية، حيث تستخدم الأسلحة النووية لإبادة قوى الشر والتهيئة لقدوم المسيح. ويعرف أن إدارة ريغان دشنت مرحلة جديدة في سباق التسلح أطلق عليها حرب النجوم، وفرضت على البشرية " الاقتصاد الريغاني" القائم على الخصخصة وقوانين السوق؛ كما أن ريغان صعد موجة العداء للسوفييت وهو الذي طرح مقولة " امبراطورية الشر" ، وهاجم حزب المؤتمر الوطني في جنوب إفريقيا المناهض للأبارتهايد ، واعتبره " أبشع مجموعة إرهابية عرفها التاريخ"
ونقل أيضا عن جيري فالويل ، قطب المسيحية الأصولية ونجم التلفزيون الأميركي أنه ندد بالحملة الدولية لتصفية نظام الأبارتهايد، باعتباره رائد علاقة يراد لها أن تسود العالم مستقبلا بين البيض والأجناس الملونة.
تلك هي بعض المعالم الرئيسة للمسيحية الأصولية، التي استرشد بها مانيفستو عوديد يينون بصدد الشرق الأوسط. وهي معالم لم تظهر من العدم ؛ إنما سبقها ما يمهد لها في الفكر الاستشراقي وفرضية " الرسالة التحضيرية" لكولنيالية العرق الأبيض في أقطار الشرق، وتشتبك بمقولة هيرتسل عن "دولة يهودية ستكون واجهة الحضارة الأوروبية أمام البربرية الإسلامية ". ومعلوم أن لاهوت ما قبل الألفية أدخل إلى الأكاديميات العسكرية وشكل جانبا أساسيا في الثقافة العسكرية للجيوش الامبريالية .
ألحق مانيفستو عوديد يينون إسرائيل بالدول الامبريالية وافترض علاقة دونية تربط دول المنطقة بها، علاقة تنتهي بالتبعية المطلقة. فيقول المانيفستو:
جميع الدول العربية شرقي إسرائيل تمزقها التناحرات الداخلية ، أكثر من تلك الفاعلة في دول المغرب. سوريا لا تختلف جذريا عن لبنان، ما عدا نظامها العسكري الذي يمسكها بقبضته القوية . غير أن الحرب الأهلية الحقيقية الجارية حاليا بين الأغلبية السنية والأقلية الشيعية العلوية الحاكمة ( 12بالمائة فقط من السكان) شهادة على استفحال المشاكل الداخلية.
ومن مفاصل تقرير عوديد نستشف أصابع إسرائيل في كل ما يثور حاليا في المجتمعات العربية من صراعات عرقية وطائفية. "وكل نوع من المواجهات الداخلية في الأٌقطار العربية سوف يعيننا على المدى القصير ، وسوف يختصر الطريق باتجاه الهدف الأهم ، هدف تفسيخ العراق على غرار لبنان وسوريا. فكما يلاحظ الدكتور نخلة "تتردد في التفكير الاستراتيجي الإسرائيلي الفكرة الداعية لوجوب تفسيخ الدول العربية إلى شظايا دول. مثال ذلك أن زئيف شيف ، المراسل الحربي لصحيفة هآرتس ، وربما يكون الأوسع اطلاعا داخل إسرائيل كتب( هآرتس ، 6شباط 1982)، أي قبل عقدين من غزو العراق بهدف تحطيم دولته، حول "أفضل" ما يمكن أن يحدث لمصلحة إسرائيل في العراق. " تفكيك العراق إلى دولة شيعية ودولة سنية وفصل الجزء الكردي من العراق"... "العراق الغني بالنفط تمزقه الصراعات الداخلية مرشح أن يكون هدف إسرائيل . إن تفكيك العراق أهم بالنسبة إلينا من تفكيك سوريا . فعلى المدى القصير تشكل قوة العراق العسكرية تهديدا لإسرائيل". بصراحة تصل حد الوقاحة يخطط يينون لتدمير بلد عربي لا لسبب سوى أن ذلك هو " الأفضل" لإسرائيل. ويشمل الأقطار العربية كافة بمخططه.
لبنان... وتفكيكها إلى خمس مقاطعات يخدم كسابقة للعالم العربي بأجمعه، بمن فيه مصر وسوريا والعراق وشبه الجزيرة العربية سوف تتبع نفس المسار. فتقسيم سوريا والعراق إلى مناطق منعزلة عرقيا أو طائفيا، مثلما هو حاصل في لبنان ،يشكل هدف إسرائيل الرئيس على الجبهة الشرقية ، بينما يشكل تفكيك القوات العسكرية في تلك الدول الهدف الرئيس على المدى القصير. سوريا سوف تنشطر طبقا للمكونات الطائفية والعرقية إلى دويلات عدة مثلما يحصل في لبنان ، بحيث تنشأ دويلة شيعية على الساحل ودولة سنية في مناطق حلب ودولة سنية أخرى مناكفة لها في دمشق ومحيطها ، والدروز يقيمون دولتهم بالتأكيد في حوران وشمالي الأردن.
تنز أحقاد يينون على مصر مثلما ينز العرق من جسم في يوم حار. وهو يشملها بمساحة متميزة من الازدراء ويعود مرة وأخرى يشير إلى ثروات سيناء التي تسربت من بين الأصابع: إن فقدان نفط قناة السويس والغاز الموجود بكميات كبيرة والثروات الباطنية الهائلة في سيناء والمماثلة لثروات دول الخليج سوف يسفر عن شح الطاقة في إسرائيل في المستقبل القريب وسوف يدمر اقتصادنا.
سوف تضطر إسرائيل إلى التصرف المباشر كي تستعيد سيطرتها على سيناء باعتبارها الاحتياطي الاستراتيجي في الاقتصاد والطاقة على المدى الطويل . مصر تعاني أسوأ الأوضاع. ملايين على حافة الجوع ونصف قوة العمل معطلة والسكن غير متوفر في المناطق كثيفة السكان. مصر من أكثر بلدان العالم كثافة سكانية ؛ وباستثناء الجيش لا توجد دائرة أو وزارة تعمل بكفاءة والدولة في حالة دائمة من الإفلاس وتعتمد كليا على المعونة الأميركية الممنوحة منذ التوقيع على اتفاق كامب ديفيد. بدون النفط والعائد الذي يوفره ، ومع النفقات الهائلة المترتبة لن نستطيع عبور عام 1982 ضمن الظرف الراهن ، وعلينا التصرف لكي نعيد الوضع إلى ما كان عليه قبل زيارة السادات واتفاق السلام الخاطئ الموقع معه في آذار 1979.
ومصر لا تشكل مشكلة استراتيجية نظرا للصراعات الداخلية التي تفتك بها ويمكن دحرها إلى ما بعد حرب 1967. وخرافة كون مصر قائدة قوية للعالم العربي تحطمت عام 1956، ولم تعد قائمة بعد عام 1967؛ لكن سياستنا في إرجاع سيناء أسهمت في إحياء الخرافة وجعلها "حقيقة".... في الحقيقة هبطت قوة مصر مقارنة مع إسرائيل إلى خمسين بالمائة بعد حرب 1967... لم تعد مصر القوة القائدة للعرب وهي على حافة أزمة اقتصادية... بدون المساعدة الأجنبية ستغرق مصر غدا في الأزمة... من حيث الجوهر باتت مصر جثة في صورتها الداخلية الراهنة، ولسوف تزداد تدهورا إذا ما أخذنا في الحسبان الشرخ المتنامي بين المسلمين والمسيحيين...
مصر منقسمة وممزقة في العديد من أوجه السلطة ؛ وإذا ما تشظت مصر فإن أقطارا مثل ليبيا والسودان وحتى أبعد البلدان لن تواصل البقاء موحدة وسوف تلحق بمصر المجزأة . ومفتاح التطور التاريخي إقامة دولة مسيحية قبطية في مصر العليا حولها عدد من الدول الضعيفة ذات سلطات محلية محدودة لا تقودها حكومة مركزية ، كما هو الأمر في الوقت الراهن. وهذا التطور توقف بعد اتفاق السلام ، غير أنه محتم على المدى البعيد.
ثم يخلص إلى القول :إن تفكيك مصر إلى مناطق إقليمية منفصلة يشكل الهدف السياسي لإسرائيل على جبهتها الغربية.
تحاط إسرائيل بحالة محزنة وعاصفة وتخلق تحديات ومشاكل ومخاطر ، لكنها تخلق أيضا فرصا بعيدة المدى لأول مرة منذ عام 1967. والفرص المضيعة من قبل تتوفر الظروف الآن في عقد الثمانينات لدرجة وأبعاد لا نستطيع تصورها في الوقت الراهن.
حيال دول النفط تتجلى الأطماع للاستحواذ على ثروات الطاقة ، وانتزاعها من أيدي القلة المقطوعة عن قاعدتها الاجتماعية:
وجميع المشيخات الخليجية والعربية السعودية مشيدة كبيت من رمل ليس فيه غير النفط. في الكويت يشكل الكويتيون ربع السكان فقط؛ وفي البحرين يشكل الشيعة الأغلبية لكنها محرومة من السلطة ؛ وفي دولة الإمارات العربية المتحدة استعاد الشيعة أغلبيتهم لكن السنة يمسكون بالحكم. ونفس الأمر قائم في عمان واليمن الشمالي. وفي العربية السعودية نصف السكان أجانب وافدون من مصر واليمن ، لكن الأقلية السعودية تمسك السلطة ... أعظم تراكم مالي في العالم موجود في بلدان الخليج والعربية السعودية وليبيا ومصر ، غير ان المنتفعين به قلة قليلة يفتقرون إلى دعم قاعدة عريضة ، والثقة بالنفس لا يستطيع أن يضمنها جيش قوي...الجيش السعودي بكل معداته لا يستطيع الدفاع عن النظام ضد خطر داخلي او خارجي؛ وما حدث في مكة عام 1980 ذو دلالة.
كل هذه الأقطار تمتلك جيوشا قوية نسبيا ؛ لكن مشكلة تستوطنها .الجيش السوري معظم أفراده سنيون ، لكن نخبة الضباط المتحكمة علويون . إن لهذا أهمية كبيرة على المدى البعيد ؛ ولهذا يغدو من غير الممكن الاحتفاظ بولاء الجيش على المدى البعيد إلا فيما يتعلق بالعدو المشترك تجاه إسرائيل . حتى أن هذا العداء لم يعد كافيا في الوقت الراهن . وكذلك الدول الإسلامية غير العربية تعاني نفس الانقسامات؛ فنصف سكان إيران يتكلمون الفارسية ، والنصف الآخر التركية لغة وعرقيا
تمتد هذه الصورة للأقليات العرقية من المغرب حتى الهند ، ومن الصومال حتى تركيا مشيرة لغياب الاستقرار والتدهور السريع للمنطقة بأكملها. وإذا ما أضغنا المشكلة الاقتصادية فسوف نرى كيف أن المنطقة بأكملها مبنية كبيت من ورق ، عاجزة عن الصمود بوجه المشاكل الحادة.
وينثني إلى فلسطين والأردن. وما يسرده التقرير في هذا المجال يواصل فكر جابوتينسكي وحركة حيروت الصهيونية. لا أقول المتشددة فهي تختزل المراحل التي أصر بن غوريون على اتباعها ، طبقا لبرنامج الصهيونية العملية . بموجب خطة جابوتينسكي:
الأردن هي فلسطين في حقيقة الأمر ؛ تحكمها أقلية من بدو شرقي الأردن ... الأردن لا تتوفر لديه فرصة لمواصلة بنيته الراهنة لمدى أطول، وينبغي توجيه سياسة إسرائيل ، في الحرب أو السلم ، باتجاه تصفية وجوده ونقل السلطة للأغلبية الفلسطينية. فتغيير النظام شرقي النهر سينهي مشكلة المناطق الكثيفة سكانيا غربي نهر الأردن. وعن طريق الحرب أو في ظروف السلام فإن الهجرة من المناطق وتجميد الأوضاع السكانية والاقتصادية داخلها تشكل الضمانة للتغيرات المأمولة على ضفتي الأردن ، وعلينا أن ننشط لتسريع هذه السيرورة في أٌقرب وقت. ينبغي رفض خطة الحكم الذاتي ، وكذلك أي تسوية أو تقسيم لأراضي الضفة ، وفقا لمخططات منظمة التحرير الفلسطينية، أو ما يطالب به العرب داخل إسرائيل، طبقا لخطة شفاعمرو المعلنة في سبتمبر 1980 ، ليس ممكنا مواصلة العيش في هذه البلاد طبقا للوضع الراهن بدون فصل القوميتين عن بعضهما ، إرسال العرب إلى الأردن ويقيم اليهود في المناطق الواقعة غربي النهر . فلن يسود التعايش الحقيقي والسلام المنطقة ما لم يدرك العرب أنهم لن ينالوا الأمن ولا الوجود بدون سيطرة اليهود من البحر حتى النهر. لن تقوم دولة للفلسطينيين ولن يتحقق الأمن إلا شرقي النهر.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المشروع الصهيوني من اجل دولة إسرائيل الامبريالية العظمى
- تشومسكي: تأملات في الصهيونية وتشابكاتها الامبريالية 3
- تشومسكي: تأملات في الحركة الصهيونية وتشابكاتها الامبريالية 2
- نوعام تشومسكي: تأملات في الصهيونية وعلاقاتها بالسياسات الأمي ...
- إسرائيل تعيش عصرها الذهبي
- حرب قذرة إعلامية استيطانية تشارك بها فرق الموت الأميركية
- اغتيال عرفات وكوابيس القضية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني ينزف آخر قطرات الصبر
- الأبارتهايد الإسرائيلي موقد تحت مرجل المنطقة
- أبعد من تقاسم أراض بالضفة وأخطر من اختلال توازن ديمغرافي بال ...
- بصراحة عن اليسار في فلسطين
- إجراء وقائي للأقصى عبر المحكمة الدولية
- شغيلة فلسطين وكادحوها تحت ضربات الليبرالية الجديدة
- نطلق مبادرات التحدي بدل مقترحات التفاوض
- ليس للفلسطينيين قيمة استراتيجية في نظر الولايات المتحدة
- يوم الأرض الفلسطيني
- جرائم الأبارتهايد تحت الأضواء الكاشفة
- وضعية المرأة مرهونة بالتدافع الاجتماعي (يوم المرأة العالمي)
- مغالطات ام جهل .. يا أبراهامي ؟!
- مشروع نصر حامد أبوزيد


المزيد.....




- إنقاذ سلحفاة مائية ابتعدت عن البحر في السعودية (فيديو)
- القيادة الأمريكية الوسطى تعلن تدمير 7 صواريخ و3 طائرات مسيرة ...
- دراسة جدلية: لا وجود للمادة المظلمة في الكون
- المشاط مهنئا بوتين: فوزكم في الانتخابات الرئاسية يعتبر هزيمة ...
- ترامب: إن تم انتخابي -سأجمع الرئيسين الروسي الأوكراني وأخبر ...
- سيناتور أمريكي لنظام كييف: قريبا ستحصلون على سلاح فعال لتدمي ...
- 3 مشروبات شائعة تجعل بشرتك تبدو أكبر سنا
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /19.03.2024/ ...
- إفطارات الشوارع في الخرطوم عادة رمضانية تتحدى الحرب
- أكوام القمامة تهدد نازحي الخيام في رفح بالأوبئة


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - مشروع إسرائيل دولة امبريالية عظمى2