أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - المشروع الصهيوني من اجل دولة إسرائيل الامبريالية العظمى















المزيد.....

المشروع الصهيوني من اجل دولة إسرائيل الامبريالية العظمى


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3821 - 2012 / 8 / 16 - 18:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المشروع الصهيوني من أجل دولة إسرائيل الامبريالية العظمى
وسط منطقة من الدويلات المتناحرة
الحلقة 1من 3
نقل البريد الإليكتروني نص خطة عوديد يينون المتضمنة المشروع الصهيوني لتحويل إسرائيل إلى دولة امبريالية عظمى وسط دويلات متشرذمة ومتناحرة . إسرائيل تخطط استراتيجيا من أجل فرض أمنها الوجودي؛ ولا مانع لديها من تدمير المجتمعات العربية في جميع أقطارها. لا يتحرج الاستراتيجيون الإسرائيليون إذ يخططون لتفسيخ المجتمعات العربية أو إثارة الفتن الداخلية طبقا لمقتضيات أهدافهم، لضمان ما يسمونه أمن إسرائيل. اما الأنظمة العربية فترد باحساس الصدمة إذا ما تكشفت مرحلة جديدة من الخطة الإسرائيلية. تسدر في نهج الاستبداد واحتضان الشرائح الطفيلية الوصولية ضمن أنظمة مافياوية، وتتنكر لمسئولياتها تجاه مصالح شعوبها، ومصالح الأمن الجماعي العربي، واهِمةً من أنها تضمن أمنها طالما هي تؤمن مصالح الامبريالية في ثروات البلد ومقدراته الاستراتيجية، وتخذل الشعب الفلسطيني. وأثناء غيبوبة النظم المستبدة تغلغلت أجهزة إسرائيل السرية في المواقع الحساسة لنظم الحكم وحياة المجتمعات لتنجز القدر الكبير من تفسيخ المجتمعات العربية وإشاعة النعرات الطائفية والعرقية والعشائرية، و تعقيد الأوضاع الاجتماعية لسد منافذ الديمقراطية في حياتها السياسية وإقعادها عن التنمية الاجتماعية وولوج مجتمع الحداثة والعلم.
فقد نقلت جمعية الخريجين العرب من الجامعات الأميركية في 23 تموز 1982، أي أثناء العدوان الإسرائيلي على لبنان وسط صمت عربي شامل، نقلت تقريرا أعده عوديد يينون وترجمه عن اللغة العبرية كما ورد في مجلة كيفونيم ( اتجاهات)، التي تصدرها دائرة الإعلام بالمنظمة الصهيونية العالمية، البروفيسور الراحل يسرائيل شاحاك ، أستاذ الكيمياء لعضوية بالجامعة العبرية ورئيس لجنة حقوق الإنسان في إسرائيل في حينه. استهلت الجمعية بهذا التقرير سلسلة إصداراتها من الوثائق . ونظرا لخطورة ما ورد في التقرير فقد رأت الجمعية ضرورة التعجيل في نشره لتحذير العرب حكاما وشعوبا من منطوياته . غير أن المجتمعات العربية في ظل الأنظمة الاستبدادية قد دخلت حالة بيات شتوي استمرت حتى انفجارات الربيع العربي.
يينون صحفي إسرائيلي خدم في وزارة خارجية إسرائيل، وتقريره، حسب الدكتور خليل نخلة ، رئيس جمعية الخريجين العرب، يمثل عرضا دقيقا ل" رؤية شاملة تجاه الشرق الأوسط يحملها الطاقم المسيطر على نظام الحكم في إسرائيل بقيادة الليكودي ميناحيم بيغن ؛ ومن ثم فأهميتها لا تكمن في قيمتها التاريخية ، بل في ما تحمله من كابوس للمنطقة. فخطة المشروع الصهيوني تقوم على فرضيتين : أولاهما أن إسرائيل ، لكي تبقى يجب أن تغدو قوة امبريالية في المنطقة، والثانية يجب أن تنجح إسرائيل في تفكيك الدول العربية وشرذمة المنطقة بكاملها إلى دويلات عرقية وطائفية... مقارنة بالاستراتيجية الصهيونية، المفصلة والواضحة في التقرير فإن الاستراتيجية العربية والفلسطينية ، لسوء الحظ ، تعاني الغموض وعدم الانسجام... يقول الدكتور نخلة عام 1982 "لا دليل على أن الاستراتيجيين العرب قد استوعبوا الخطة الصهيونية بكل أبعادها. والحقيقة المحزنة أن ردود الفعل تجاه حصار بيروت ستتكرر إذا ما غزت إسرائيل عاصمة عربية اخرى". اما الماساة فتتجلى في إغفال مخطط إسرائيل الجاري تنفيذه حاليا ضد لبنان وسوريا ومصر والعراق. يخلص الدكتور نخلة إلى القول أن إسرائيل تضمر الإضرار بجميع الأقطار العربية .

يسترعي الانتباه لدى كل من يطلع على التقرير أمور يجب التنويه بها مقدما :
أولاها، أن مبررات المشروع التوسعي العدواني، وكما ورد في مقدمة التقرير، تكمن في خطر مفبرك وافد من الخارج . والامبريالية تحرص دوما على تنصيب فزاعة عدو يحمل تهديدا داهما وترغم الشعوب من خلاله على الإذعان لمخططاتها العسكرية ومخططات وكلائها المقربين ، وإسرائيل على رأس القائمة. كانت الامبريالية تتعاون مع السلفية الجهادية الإسلامية في أفغانستان ، حين انقلبت عليها بغتة ونادت بصراع الحضارات، ممثلة في العقائد الدينية للإسلام مقابل المسيحية ـ اليهودية. استبدلت الامبريالية وحواريوها فزاعة الخطر السوفييتي بالبعبع الإسلامي. ولفت نظر المراقبين في حينه تلك التفجيرات التي نظمها الجهاديون مباشرة إثر الإعلان عن الإسلام والمسلمين جبهة مضادة؛ وكأنها تؤكد الفرضية الملفقة .
حاليا تنطلق على مدار الساعة دعاية إسرائيل عن خطر القنبلة النووية الإيرانية. ولا يكف نتنياهو والصحافة الإسرائيلية واليمين العالمي عن التحذير من خطر إيران النووي كمبرر للاستعداد للعدوان على إيران . وكما جرى التمهيد لغزو العراق بترويج خرافة سلاح الإبادة الشامل يروج أنصار العدوان على إيران أكذوبة صنع السلاح النووي الإيراني الذي يشكل، كما يزعم، سكينا على رقبة إسرائيل و" العالم الحر".
ولإلقاء الضوء على طابع الافتراء والتلفيق في الدعاية الليكودية نستحضر افتراءات وتلفيق الدعاية المكثفة الواردة في مقدمة تقرير عوديد يينون. فقد تذرع مشروع التوسع الصهيوني عام 1982 بخطر داهم محدق بإسرائيل وعالم الغرب قادم من القوة النووية للاتحاد السوفييتي القائم آنذاك . انهار الاتحاد السوفييتي وانهار خطر قوته النووية ؛ لكن المشروع التوسعي التخريبي الصهيوني تواصل حتى وقتنا الراهن.
أوردت مقدمة التقرير أن "دولة إسرائيل بحاجة إلى رؤية جديدة لأهدافها القومية ... نحن نعيش مرحلة مبكرة لعهد جديد يبزغ في التاريخ البشري... تتطلب وضع استراتيجية عملانية تتجاوب مع الظروف الجديدة. .. إن مفهوم السلام والتعايش لم يعد له معنى عندما تتمسك دولة عظمى كالاتحاد السوفييتي بعقيدة عسكرية وسياسية ، تقوم على شن الحروب النووية لتحقيق غايات الماركسية والخروج سليمة من الحروب".
والحقيقة التي تكشفت أن خطة إدارة ريغان في حينه ( 1981 ـ 1988) هي التي فرضت على البشرية مرحلة جديدة من سباق التسلح تمثلت بحرب النجوم ، حيث منظومات الأسلحة تسبح في الفضاء وتتأهب لإنزال الموت والدمار بأي بلد دون أن يتاح له الرد الانتقامي. يمضي التقرير في تهويل الخطر السوفييتي "الخطر الوجودي الذي يتهدد إسرائيل والغرب؛ إن أحد ألأهداف الرئيسة للاتحاد السوفييتي هو إلحاق الهزيمة بالغرب من خلال وضع اليد على المصادر الضخمة للطاقة والثروات المعدنية في الشرق الأوسط والقارة الإفريقية... كما أن عقيدة غورتشاكوف ( رئيس أركان الجيوش السوفييتية آنذاك) تقوم على إمكانية "شن حرب نووية وكسبها والخروج منها بسلام، بينما يتم تحطيم القدرة العسكرية للغرب ويتحول سكانه إلى عبيد يعملون في خدمة الماركسية ـ اللينينية!!!"
ماذا يترتب على فبركة الخطر المحدق ؟ أحد استخلاصات التقرير ينفي إمكانية بقاء العرب غربي النهر ؛ إذ أكد االتقرير" لن يتحقق حل لمشكلة العرب إلا بعد أن يعترفوا بوجود إسرائيل ضمن حدود آمنة تصل النهر وما وراء النهر ، باعتبار ذلك حاجة وجودية في هذا العصر النووي . ولم يعد ممكنا أن يعيش ثلثا اليهود داخل إسرائيل في الشريط الساحلي. والضمان الوحيد لوجودنا القومي يكمن في جبال يهودا والسامرة والجليل . وإذا لم نشكل الأغلبية في هذه المناطق الجبلية فلن نحكم في هذه البلاد، وسيكون مصيرنا مثل مصير الصليبيين...".
الخلاصة ليست جديدة فيما تعلق بمخططات التطهير العرقي في فلسطين؛ وهناك حيثيات وتبريرات متعددة تستند إليها إسرائيل في هذا المجال نوردها في حلقة لاحقة. لكن الجديد في تقرير عوديد يؤكد أن مكائد إسرائيل تشمل المجتمعات العربية كافة.
أما الملاحظة الثانية اللافتة للانتباه فهي مراهنة إسرائيل على التنوع الطائفي والعرقي، نافذة تعبر منها داخل المجتمعات العربية ، وكذلك المراهنة على ديكتاتورية الأنظمة وقهرها لشعوبها وفسادها بما يشكل بيئة لتفجر التناحرات والتشظيات الداخلية . المجتمعات البشرية تتعفن في ظل النظم الديكتاتورية، بسبب القيود المفروضة على الحراك الشعبي والتدافع الاجتماعي، وتنطلق في فضاءاتها العصبيات المفسخة للنسيج الاجتماعي ونزعات الانشقاق الناجمة عنها.
استبداد الحكم يجد حله في الثورات الوطنية الديمقراطية. في ظل الديمقراطية تتحول التنوعات العرقية والتشكيلات الطائفية إلى تعددية ثقافية تغني النسيج الاجتماعي وتثري الثقافة الوطنية بطابعها الديمقراطي الذي تتفتح فيه مختلف الثقافات وتتآلف وتتوحد رسالتها في التسليم للجميع بحق المواطنة والتمتع بثمار التنمية الاجتماعية، البشرية والمادية .
المجتمعات العربية ، كما رصد يسرائيل شاحاك في تبريره نشر الوثيقة لاطلاع الجمهور غير اليهودي، تعاني من "ضعف الحركات التقدمية" ... كما أن "العالم العربي أظهر عجزا في تحليل المجتمع اليهودي في إسرائيل بصورة عقلانية وتفصيلية. والفلسطينيون على حال ليست أفضل من الآخرين... وكل الصياح الذي يصدر عنهم بصدد خطر إسرائيل لم يستند إلى حقائق مفصلة ، بل استند إلى الإيمان بالخرافات. ومثال ذلك الزعم بوجود كتابة على جدار الكنيسيت تقول من النيل إلى الفرات أرضك يا إسرائيل . ومثال آخر نرصده في رد الفعل المذهول والمتشنج على مبادرات إسرائيل كلما نفذت عدوانا أو اغتصبت أراض عربية لتوسيع المستوطنات؛ بينما لا تكف الدعاية السطحية والعفوية عن تأكيد أطماع إسرائيل.
أما المجتمع الإسرائيلي ، وهذا مبرر آخر لنشر الوثيقه ، فيتميز ب "طبيعة مزدوجة: مستوى رفيع من الحرية والديمقراطية، والتفكير الاستراتيجي والتخطيط المواكب ،مقرونا باتباع نهج توسعي وتمييز عنصري تجاه العرب" .
والملاحظة الثالثة تبرز مسعى إسرائيل الحثيث لتصدير الأزمات داخل المجتمعات العربية واستثمار حيرة الجماهير العربية لدفعها ، او استدراجها في اتجاهات وممارسات تسهل تنفيذ المشروع الصهيوني وتقدم له المبررات الشكلية. لا تتوقف الصهيونية عند التخطيط بل تمضي في خلق الوقائع الممهدة لإنجاز مشروعها الكبير. يفصل التقرير الاتجاهات والنزعات المحفزة للمشروع الصهيوني داخل كل قطر عربي، كما سيرد لاحقا ، ولا يتحرج في الإعلان عن ترقب مبررات تقدمها مصر كي تعيد إسرائيل احتلال سيناء.
أما الملاحظة الرابعة ، والأشد خطورة، فتبرز الشوط البعيد الذي سلكته إسرائيل لتنفيذ محتويات التقرير، خلال ثلاثة عقود ، حيث تم توريط بلدان الجوار الإسرائيلي في مطبات عمليات التجزئة الطائفية والعرقية التي خطط لها المشروع الصهيوني. وفي هذا الصدد تخلص الجمعية العربية للخريجين من الجامعات الأميركية إلى تأكيد أن " كل دولة عربية ، خاصة تلك التي تمضي في اتجاهات قومية متناسقة وواضحة تشكل آجلا أم عاجلا هدفا حقيقيا لمؤامرات إسرائيل"
ننقل ترجمة لما ورد في التقرير بصدد سيناء، المنطقة المستهدفة بمخطط المشروع ، بما يكشف استعداد إسرائيل لاستثمار الحركات المسلحة العاملة فوق أرض سيناء، ويفضح الأهداف المضمرة من تركيز إسرائيل على عجز الحكومة المصرية في السيطرة على شبه الجزيرة . أرادت إسرائيل بذلك استصدار قرار دولي او اميركي بتأييد احتلالها لسيناء من جديد . يقول التقرير الصادر عام 1982:
"إن استعادة شبه جزيرة سيناء بما تحويه من مصادر مطمورة تشكل أولوية سياسية... لن نستطيع إدخال سيناء تحت هيمنة إسرائيل ما لم تتعرض مصر لضغوط قوية اقتصادية وسياسية ، وما لم توفر مصر لإسرائيل المبرر لإعادة احتلال سيناء للمرة الرابعة عبر تاريخنا القصير. فإرجاع سيناء إلى ما كانت عليه بعد حرب 1967 لا يستغرق غير يوم واحد. مصر لا تشكل مشكلة استراتيجية عسكرية ، نظرا لصراعاتها الداخلية ويمكن دحرها خارج سيناء إذا ما أخذنا بالحسبان الشرخ الديني بين مسلمين وأقباط. و تحطيم مصر إلى مناطق جغرافية منفصلة يشكل الهدف السياسي لإسرائيل في العقد القادم على الجبهة الغربية . (يتبع)



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تشومسكي: تأملات في الصهيونية وتشابكاتها الامبريالية 3
- تشومسكي: تأملات في الحركة الصهيونية وتشابكاتها الامبريالية 2
- نوعام تشومسكي: تأملات في الصهيونية وعلاقاتها بالسياسات الأمي ...
- إسرائيل تعيش عصرها الذهبي
- حرب قذرة إعلامية استيطانية تشارك بها فرق الموت الأميركية
- اغتيال عرفات وكوابيس القضية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني ينزف آخر قطرات الصبر
- الأبارتهايد الإسرائيلي موقد تحت مرجل المنطقة
- أبعد من تقاسم أراض بالضفة وأخطر من اختلال توازن ديمغرافي بال ...
- بصراحة عن اليسار في فلسطين
- إجراء وقائي للأقصى عبر المحكمة الدولية
- شغيلة فلسطين وكادحوها تحت ضربات الليبرالية الجديدة
- نطلق مبادرات التحدي بدل مقترحات التفاوض
- ليس للفلسطينيين قيمة استراتيجية في نظر الولايات المتحدة
- يوم الأرض الفلسطيني
- جرائم الأبارتهايد تحت الأضواء الكاشفة
- وضعية المرأة مرهونة بالتدافع الاجتماعي (يوم المرأة العالمي)
- مغالطات ام جهل .. يا أبراهامي ؟!
- مشروع نصر حامد أبوزيد
- السلفية والعولمة


المزيد.....




- الناطق باسم نتنياهو يرد على تصريحات نائب قطري: لا تصدر عن وس ...
- تقرير: مصر تتعهد بالكف عن الاقتراض المباشر
- القضاء الفرنسي يصدر حكمه على رئيس حكومة سابق لتورطه في فضيحة ...
- بتكليف من بوتين.. مسؤولة روسية في الدوحة بعد حديث عن مفاوضات ...
- هروب خيول عسكرية في جميع أنحاء لندن
- العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يدخل المستشفى التخص ...
- شاهد: نائب وزير الدفاع الروسي يمثل أمام المحكمة بتهمة الرشوة ...
- مقتل عائلة أوكرانية ونجاة طفل في السادسة من عمره بأعجوبة في ...
- الرئيس الألماني يختتم زيارته لتركيا بلقاء أردوغان
- شويغو: هذا العام لدينا ثلاث عمليات إطلاق جديدة لصاروخ -أنغار ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - المشروع الصهيوني من اجل دولة إسرائيل الامبريالية العظمى