أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - نطلق مبادرات التحدي بدل مقترحات التفاوض















المزيد.....

نطلق مبادرات التحدي بدل مقترحات التفاوض


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3700 - 2012 / 4 / 16 - 19:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نطلق مبادرات التحدي بدل مقترحات التفاوض
بينما تصر القيادة الفلسطينية على إبقاء الاتصال بنتنياهو تفد الحشود من أوروبا وأميركا لتدمغ حكومة نتنياهو بالعدوان وممارسات الجريمة المنظمة بحق الشعب الفلسطيني. من المؤسف أن " أهلا بكم في فلسطين لعام 2012"، لم تنطلق من فلسطين، فهي حملة انطلقت من الخارج كي تضع إسرائيل أمام جريرة أفعالها، بينما نمضي الأسابيع نفكر كيف نوصل رسالة إلى نتنياهو !! دعت الحركة في بيان لها شعوب العالم لرفض "أساليب المافيا المتبعة ضد الشعب الفلسطيني والتي تحظى بتأييد الحكومات المتواطئة مع سجن الشعب الفلسطيني"، كاشفة عملية السلام أنها مجرد خدعة تحجم القيادات الفلسطينية عن تمزيق شباكها. أهابت الحركة ب "جميع النشطاء أن يتحدّوا سياسات إسرائيل الرامية لعزل الضفة الغربية بينما تقترف المنظمات شبه العسكرية للمستوطنين وكذلك وحدات الجيش الإسرائيلي جرائم وحشية ضد جماهير الشعب الفلسطيني الأعزل". فما أحرى الفعل ورد الفعل أن توقظ قيادة السلطة الفلسطينية وقيادات الفصائل الوطنية من أحلام اليقظة، كي تعي كم هي متغربة عن الواقع ومجرياته .
تنبه اليسار العالمي من مفكرين ومناضلين وإعلاميين إلي حقيقة أن إسرائيل قاعدة مسلحة للدولة الأمريكية الرأسمالية التي تهيمن بالقوة او بالأساليب الناعمة علي المنطقة العربية، وتدعم بشكل خاص الدول التي تهادن إسرائيل في العلن والسر . وما تغول إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني وإصرارها على التوسع الاستيطاني وتهويد مدينة القدس الشرقية إلا احد مظاهر المسعى الأميركي للهيمنة الكونية، حيث يخطط لإسرائيل الكبرى دورا بالوكالة عن أميركا.
كشف الكاتب الأميركي بينارت مؤلف كتاب " أزمة الصهيونية" عن روابط نتنياهو ، رئيس وزراء إسرائيل مع جابوتينسكسي زعيم حركة حيروت، الذي كان يرى الصهيونية البداية والنهاية ، لا تعيقها الأخلاق عن أهدافها. يقول الكاتب الأمريكي، بلا التزام خلقي يسعى نتنياهو ل "سحق الشعب الفلسطيني كي يرحل ؛ وهو يعلم أنه لا يستطيع حمل السكان على الترانسفير ، ولذا فهو يركز على ما دعي سابقا ’الترانسفير الهادئ‘، يجعل حياة الناس جحيما إلى أن تنهار الطبقة الوسطى وتهرب، حيث ينكسر ظهر الحركة الفلسطينية . أما الباقون فيقيمون محاصرين داخل بانتوستانات"، عاجزين عن المقاومة. ودأب نتنياهو يتحدث عن حل الدولتين، بهدف التمويه على خططه، التي لا تعدو إدامة احتلال أكبر قدر من أراضي الضفة .
وللحقيقة فلا داعي للرجوع إلى جابوتينسكي، رغم أن نتنياهو سر أبيه الذي شغل وظيفة السكرتير لدى جابوتينسكي. إن ميناحيم بيغن كاف لتقصي جذور نتنياهو . إذ حال تشكيل أول وزارة برئاسته عام 1977 أوكل إلى شارون وزير الزراعة، بوضع برنامج استيطاني يجعل مستحيلا تشكل كيان فلسطيني متماسك وقابل للحياة. عارض نتنياهو وشارون وأيهود باراك اتفاقية أوسلو لما تضمنته من اعتراف بكيان فلسطيني، وجرى التحريض على اغتيال رابين عقابا له على الإقرار بوجود كيان فلسطيني. جريمة الاغتيال، التي جرت عام 1995 كافية للتوعية بما تضمره الحركة الصهيونية لابتلاع فلسطين بأكملها ، ومن ثم وقف ما أسمي خداعا عملية السلام. والحقبة التالية للجريمة شهدت تصاعد عمليات نهب الأرض الفلسطينية وتوسيع الاستيطان والتهويد، وأخطر من هذا كله شحن أغلبية الجمهور الإسرائيلي بالكراهية العرقية وتغلغل الفاشية في مسامات الحياة الاجتماعية. كل ذلك جرى تمويهه بمساعي التسوية السلمية. كما اتُخذ مسعى السلام ستارا لتعاون أنظمة عربية مع إسرائيل وتحويل نظام الأولويات في المنطقة إلى حشد التحالف المناهض لإيران.

يمكن اختزال عملية القضم التدرجي لأراض الضفة في مثال الجدار الفصل العنصري . فقد فصا نسبة 5 ،8 بالمائة من أراضي الضفة الغربية عزلت بين الجدار والخط الأخضر ( الحدود القديمة بين إسرائيل والضفة). لدى تدشين الجدار تعهدت إدارة الاحتلال بالسماح للمزارعين الوصول إلى أراضيهم وقتما يروا ذلك ضروريا عبر بوابات أعدت لهذا الغرض. لكن جنود الحراسة يفتحون ويغلقون حسب المزاج. وبعض القرى، مثل عزون عتمة وبلدة قلقيلية، محاصرة من كل الجهات لا يتم الدخول إليها او الخروج منها إلآ عبر بوابة وبأمر جندي الحراسة. وما إن مضى العام حتى غدت المنطقة المعزولة خلف الجدار وأمامه إلى مسافة تقارب الألف متر منطقة تماس، يحظر دخولها بدون تصاريح . وقلص عدد التصاريح الممنوحة، حيث خصص التصريح لفرد واحد من كل أسرة .
كتب الصحفي الإسرائيلي، الناشط ضد الاستيطان ، هاغاي متار، سلسلة مقالات بمناسبة الذكرى العاشرة للشروع في بناء الجدار. استخلص الصحفي في الحلقة الثالثة المتعلقة بنتائج الجدار الكارثية أن الجدار لم يشيد أبدا بقصد الأمن، أنما لتسهيل عمليات الضم . بات الحصول على التصريح يعرض المزارعين لابتزاز المخابرات؛ إذ "تستغل حاجة الناس للتصاريح كي تجندهم مخبرين". ويتناقل المزارعون في قرية جيوس في محافظة قلقيلية نكتة أسرة تسلمت تصريحا باسم فرد مريض ما زالت سجلات إسرائيل تعتبره مالك أراضي الأسرة. ويقول الصحفي الإسرائيلي أن التصاريح يتناقص عددها كل عام . وفجأة أخذ الجيش يستعير " مشورة" خبراء زراعيين يحسبون كم يوما في السنة تحتاج مساحة الأرض لأغراض الحرث وكم تحتاج لقطف المحصول. في ضوء التضييق على المزارعين اضطروا لتغيير محاصيلهم الزراعية وكفوا عن زراعة الخضار والفواكه . حتى الزيتون يخف إنتاجه حين تخف خدمة الأشجار. وفي الأغوار يجري هدم البيوت ةتخرب آبار المياه وهد البيوت والمدارس كي يضطر المزارعون لترك المنطقة للمستوطنين.
تكثر الحكايات عن إضرام النار في المحاصيل ، أحيانا يشعلها المستوطنون ، وتشتعل النيران بسبب القنابل التي يقذفها الجيش نحو المتظاهرين. وأحيانا يتم الحصول على التصريح ويحضر المزارع في الوقت المحدد ويظل بمقدور الجندي على البوابة إعاقة دخول المزارعين . ويمضي النهار وفي آخره أنت تحمل ورقة والجندي يحمل بندقيته. والنظام يملي إرادته ويهجر الناس الأرض كي تستولي عليها المستوطنات. وتقترب إسرائيل من إنجاز استراتيجية " اكبر مساحة من الأرض مع أقل نسبة من السكان".
يكتب الصحفي ماتار" قبل بضعة أشهر اصطحبت عددا من الشباب في رحلة غربي الجدار قرب بلعين . وهالني ما شاهدته من توسع المستعمرات المشيدة على أراضي القرية . الأرض تخص مزارعي القرية والمحكمة العليا الإسرائيلية قررت إعادتها لأصحابها ، ولم يحترم القرار. لقد كذبت الدولة عندما زعمت أن الجدار يشيد لغرض الأمن؛ إذ تبين أنه فعلا بخدم أغراض التوسع الاستيطاني". أجل إنه جدار الضم .
غير أن مدينة القدس تعرضت لما هو أشد فداحة بسبب الجدار فقد قطعت مجموعات سكانية عن خدمات التعليم والطبابة حتى عن البقالات وعن زيارة الأقارب. أساليب شيطانية لجعل الحياة لا تطاق ويهجر الناس المناطق المراد تكريسها للاستيطان .
منذ أن تشكلت جبهة الاعتدال العربية والتعاون جار بصورة صريحة او مضمرة بين إسرائيل وأنظمة عربية حليفة للولايات المتحدة على طمس واقع الاحتلال . وقد صرح وزير خارجية السعودية أن الخطر الإيراني بات الهم الأول لتجمع العرب تحت مظلة الجامعة وتبرير الحملات ضد سوريا. وتتعاون قطر مع الاستخبارات الأميركية والإسرائيلية في تدبير المكائد ضد سوريا. و في العديد من القضايا توافق سياسات السعودية ضمنا على السياسات الخارجية التي يتبعها محور واشنظون ـ تل أبيب.
وكشفت تسريبات ويكي ليكس من قاعدة ستارتفور( وهي مؤسسة استخبارات مقرها في ولاية تيكساس الأميركية) ونشرتها صحيفة الأخبار اللبنانية أنه حصل اتصال بين السعودية والموساد الإسرائيلي تلقت بموجبه السعودية "معلومات استخبارية ونصائح تتعلق بإيران" . وبموجب الوثائق المسربة يقوم ضباط الموساد ببيع السعودية مختلف التجهيزات الأمنية والمعلومات الاستخبارية والاستشارات. وهناك تقارير موثوقة تفيد أن رئيس الموساد زار مؤخرا السعودية وأجرى مباحثات مع المسئولين هناك دارت حول خطط محتملة لمهاجمة المرافق النووية الإيرانية والدور الذي سيلعبه العرب في السيناريو المعادي لإيران .
يمضي هذا التعاون في إطار التحالف العالمي برئاسة الامبريالية الأميركية. فقد تخللت حقيه تعاون الأنظمة التسلطية العربية مع الامبريالية الأميركية وإسرائيل عمليات تدريب عسكري ومناورات تطبيقية على التصدي بهجوم مضاد للتحركات الشعبية . حصل تعاون بين حلف الناتو وإسرائيل لمقاومة مؤثرات الربيع العربي على الأنظمة التسلطية في المنطقة . واتخذ النشاط المشترك جوانب سرية وأخرى مكشوفة بشكل تدخلات عسكرية. ويتحدث اسماعيل حسين زاده أستاذ الاقتصاد بجامعة دريك بولاية أيوا، ومؤلف كتاب "الاقتصاد السياسي للعسكريتاريا الأميركية" عن مناورات مشتركة أجريت تحت أسماء " إيغر لَيون" و" الصداقة اثنان" وبعضها استمر زهاء أسابيع وأشهرا، بهدف تدريب قوات الأمن في الأقطار العربية على أفضل نماذج الهجوم المضاد وتحريك وحدات صغيرة لقمع التظاهرات وجمع المعلومات الاستخبارية ومهارات إلحاق الهزيمة بالانتفاضات الشعبية . ويقول اسماعيل زاده "نادرا ما تدخل هذه التمارين التجريبية في نشرات الأخبار ، أو يجري الحديث عنها خارج نطاق الوحدات العسكرية . وهي تشكل النواة الصلبة لنظام مديد يربط وزارة الدفاع الأميركية بالأنظمة القمعية في الشرق الأوسط".
إن تدخلات دول الأطلسي العلنية والسرية، المسلحة والناعمة، في الحركات الوطنية الديمقراطية التي عمت البلدان العربية في العام الفائت تمت على شكل ثورة مضادة بمشاركة وإشراف قوى الغرب وحلفاؤها في الشرق الأوسط الكبر ، خاصة إسرائيل وتركيا والجامعة العربية. وهي تجليات للحرب الدائرة على صعيد العالم حيث تنسق النخب التي تشكل الواحد بالمائة من سكان العالم فيما بينها وتشن الحملات العسكرية العدوانية وتفرض سياسات التقشف الاقتصادي على الجماهير الفقيرة في العالم أجمع .
فالحرب التي تشن ضد الشعب الفلسطيني جزء من حروب يشنها التحالف الامبريالي ضد شعوب العالم . وقد عبر الصحفي اليساري الأميركي، كريس هيدجز، أفضل تعبير عن الاصطفاف العالمي الواضح والمتميز حين خطب أمام مظاهرة مناهضة للوبي الإسرائيلي، جرت أثناء عقد مؤتمر الإيباك في واشنطون العاصمة تحت شعار " أحتلوا إيباك". قال هيدجز أن اللوبي الإسرائيلي "لا يتحدث باسم اليهود او باسم إسرائيل. إنه لسان الإيديولوجيين من الجناح اليميني الذين يقبض بعضهم علي السلطة في إسرائيل ويقبض بعضهم الآخر علي السلطة في واشنطن. هؤلاء الذين يعتقدون أنهم لكونهم يمتلكون القدرة علي شن الحرب يملكون الحق في شنها، والذين لا ينتمي ولاؤهم لمواطني إسرائيل أو فلسطين او الولايات المتحدة؛ إنما لنخبة المؤسسات ومقاولي صفقات التسلح العسكري، الذين يجعلون من الحرب عملا تجاريا (بيزينيس) والذين حولوا المواطنين العاديين من الفلسطينيين والإسرائيليين والأمريكيين جنبا الي جنب مع مئات الملايين من فقراء العالم إلي سلع تُستغل وتقمع وتوضع تحت السيطرة".
أشار هيدجز في خطابه " لقد ايدنا حكومة في إسرائيل تنفذ حروبا عدوانية في لبنان وغزة وتسرق يوميا أجزاء اكبر واكبر من الأرض الفلسطينية... إننا لم نجلب الحرية والديمقراطية والفضائل من الحضارة الغربية الي العالم المسلم. إنما جلبنا إرهاب الدولة والدمار الشامل والحرب والموت .... لقد استخدمنا القبضة الحديدية للعسكرية الأمريكية لكي نثبّت شركاتنا البترولية في العراق، ولكي نحتل افغانستان ولكي نؤمّن ان يبقي العالم المسلم خاضعا ومستسلما."
واستطرد هيدجز يدمج النضالات الجارية عبر الحدود في جبهة واحدة ينبغي أن ترص صفوفها ، فأكد أن "معركة العدالة في الشرق الأوسط هي معركتنا. هي جزء من المعركة الواسعة العالمية ضد الواحد بالمائة. إنها معركة بشان ان نعيش وليست بشان آن نموت. إنها جزء من المعركة الكبرى ضد القوى المؤسساتية قوى الموت التي تتحكم فينا - صناعة الطاقة وصناع الأسلحة ومضاربي وول ستريت ، ممن يهاجمون فقراءنا ورجالنا ونساءنا العاملين وأطفالنا، حيث يعتمد واحد من كل أربعة منهم علي طوابع الطعام لكي يأكلوا.. هذه النخبة التي تدمر نظامنا البيئي بأشجاره وهوائه ومياهه وتلقي في بحر الشك بقاءنا علي قيد الحياة كنوع بشري".
يصعد اليسار الأمريكي نضاله السياسي والجماهيري ضد هيمنة إسرائيل علي السياسات الرسمية الأمريكية من خلال مواجهته لحقيقة التحالف بين اللوبي الصهيوني المؤيد لإسرائيل علي طول الخط ونخبة أغنى الأغنياء التي تشكل واحدا بالمائة، ونسبة كبيرة منهم يهود . الولايات المتحدة نموذج للبلدان الأخرى، لكن نفوذ أنصار إسرائيل فيها أعظم. وهذه قضية هامة يتوجب أن يدركها الرأي العام العربي - اي تعرف الشعوب العربية أن لها حلفاء داخل الولايات المتحدة والبلدان الأخرى . وبموازاة ذلك ينبغي أن تنطلق المعارك من أجل فلسطين من داخل العلم العربي ومن الأرض الفلسطينية بالذات .
يذكر الكاتب الأميركي من أصل عربي، رمزي بارود، أنه تحدث أمام مؤتمر في جنوب إفريقيا مطالبا بتشديد الحصار حول إسرائيل، ولما انتهى وجلس في مقعده "مال وزير الاستخبارات في حكومة جنوب إفريقيا نحوي وقال: أتفق مع كل ما أدليت به ؛ ولكن لكي تضرب حكومات العالم الحصار حول إسرائيل يجب أن تنطلق الدعوة من ممثلي الشعب الفلسطيني داخل فلسطين، وليس من مجموعات في الخارج. ... وانقضت بضعة أيام وقال لي مسئول كبير في جنوب إفريقيا أن " مندوبا من مكتب محمود عباس وصل البلاد يحمل أولويات تختلف عن تلك التي تحملها . طلب مني تأكيد مواصلة حكومة جنوب إفريقيا عزل حماس وليس إسرائيل".
وهذا مثير للأسى ومحبط للأصدقاء .



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس للفلسطينيين قيمة استراتيجية في نظر الولايات المتحدة
- يوم الأرض الفلسطيني
- جرائم الأبارتهايد تحت الأضواء الكاشفة
- وضعية المرأة مرهونة بالتدافع الاجتماعي (يوم المرأة العالمي)
- مغالطات ام جهل .. يا أبراهامي ؟!
- مشروع نصر حامد أبوزيد
- السلفية والعولمة
- سلفية العصر الحديث
- التكفير يقتحم المشهد الثقافي
- اليسار وقضايا الفكر والثقافة التراث 2
- اليسار وقضايا الفكر والثقافة
- البعد القومي في مهام اليسار العربي ومركزه القضية الفلسطينية
- التحول الديمقراطي.. أعطاب ذاتية
- الحوار المتمدن في العاشرة من عمره المديد
- مصر والثمار المرة للطغيان
- أشباح تحوم في فضاء مصر
- الخروج من متاهة التفاوض
- ردع تدخلات الامبريالية أولا
- بنية نظام الأبارتهايد الإسرائيلي وشروط تقويضه
- غولدستون المغلوب على أمره


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - نطلق مبادرات التحدي بدل مقترحات التفاوض