أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - ليس للفلسطينيين قيمة استراتيجية في نظر الولايات المتحدة















المزيد.....

ليس للفلسطينيين قيمة استراتيجية في نظر الولايات المتحدة


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3691 - 2012 / 4 / 7 - 17:40
المحور: القضية الفلسطينية
    


ليس للفلسطينيين قيمة استراتيجية في نظر الولايات المتحدة

قيادة السلطة الفلسطينية في حركة دائبة بدون استراتيجية، تقتصر على إطلاق التصريحات والمناشدات وإعداد خطاب موجه إلى رئيس حكومة إسرائيل؛ بينما حركة إسرائيل تستشرف استراتيجية، فتخلق كل مطلع شمس وقائع جديدة على الأرض. تستظل إسرائيل بحماية القطب الدولي الوحيد، وتوغل في انتهاك القوانين وتحدي الاتفاقات الدولية. فحسب تقديرات الباحث الأميركي غريغوري هارمس، المختص بقضايا الشرق الأوسط والصراع في المنطقة، فإن السياسة الأميركية " تركز على إدارة الصراع مع تثبيت الأوضاع على حال من الهدوء، وتستند سياساتها منذ العام 1967 إلى المماطلة والتأجيل". إن هذه السياسية، كما يقول الباحث الأميركي، "تضع في الوقت الراهن الحركة القومية الفلسطينية بعيدا خارج جدول أعمال سياساتها... وطبقا لذلك فليس للفلسطينيين في نظر واشنطون أي قيمة استراتيجية". السياسة الأميركية تضغط لمنع تشكل موقف دولي يحد من تطاولات إسرائيل ويوقف ممارساتها العدوانية. يحدث ذلك ويتباهى موظفو السياسة الخارجية الأميركية بأن موقفهم لا يؤثر إطلاقا على المصالح الأميركية في المنطقة العربية.
وهذا ما اتضحت معالمه في بداية العقد الأخير من القرن الماضي، حين سيطر المحافظون الجدد، أو ما يطلق عليهم الصهيونية المسيحية، على السياسة والإعلام وعلى معظم المؤسسات الأكاديمية ومراكز الأبحاث وبنوك المعلومات في الولايات المتحدة. شهدت الحقبة انتصار الليبرالية الجديدة على صعيد العالم، وشرعت تحكم سيطرتها على اقتصادات الشعوب وتوجه سياسات الحكام في البلدان النامية.
في ظل الهيمنة الأميركية وسطوة المحافظين الجدد تعززت النزعة الفاشية والنزعة الحربية العدوانية داخل الولايات المتحدة وإسرائيل. انتعشت أطماع إسرائيل في التحول إلى دولة إقليمية مهيمنة ووكيلة للهيمنة الأميركية. وإذ يدرك يوسي بيلين، الذي كان من بين المتحمسين لإبرام اتفاقية أ وسلو مع منظمة التحرير الفلسطينية، الواقع الجديد فقد وجه رسالة مفتوحة إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس. أشار في الرسالة على وجه التحديد إلى المطالب الفلسطينية الأربعة من إسرائيل وفي مقدمتها وقف النشاط الاستيطاني والإفراج عن المعتقلين والتفاوض على أساس حدود العام 1967 وتفكيك المستوطنات المقامة فوق الأرض الفلسطينية، وقال إن من في رأسه عقل يدرك أن هذه مطالب لا يمكن للحكومة اليمينية في إسرائيل أن تقبل بها. وأوضح أن اليمين الإسرائيلي الذي سيطر على الحكم أفرغ اتفاقيات أوسلو من مضامينها حيث بات يرى في كل خلل من الجانب الفلسطيني مبررا لتعزيز الاستيطان الأمر الذي يضر بالحل النهائي . دعا بيلين الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى تسليم مفاتيح السلطة لإسرائيل والإعلان عن حلها.
منذ أن أعلن شارون فك الاشتباك مع قطاع غزة والتركيز متواصل على نهب الأرض وتوسيع الاستيطان في الضفة الغربية والقدس الشرقية. اعتاد المفاوض الإسرائيلي أن يجزئ المجزأ فاقترح في إحدى دورات التفاوض بعد كامب ديفيد، تجزئة الضفة إلى ثلاثة مناطق؛ وتشكل المنطقة جيم، القسم الأعظم من الضفة . وافق المفاوض الفلسطيني على التجزئة وقبِل إخضاع مناطق جيم لإدارة عسكرية إسرائيلية، واجل التفاوض عليها حتى نهاية المرحلة التي لا تريد إسرائيل أن يطل أفقها من وراء الحجب. حكومة إسرائيل تستثمر غياب الاهتمام الدولي وتمضي في سباق مع الزمن في هجمة استيطانية ضارية. و نقل الباحث الأميركي هارمس، الذي وضع كتاب" الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي مقدمة أساس" عن صحيفة الغارديان البريطانية أن الإدارة العسكرية للضفة منحت 91 رخصة بناء للفلسطينيين في منطقة جيم خلال الفترة 2001ـ 2007 ، وأصدرت في نفس الفترة قرارات ببناء عشرة آلاف شقة سكنية و 1663 قرار هدم مبان عربية. ومنذ عام 2007 تسارعت وتيرة المصادرة والاستيطان.
بتأثير عوامل معروفة يقف على رأسها تواطؤ أنظمة الليبرالية الجديدة في العالم العربي، أنظمة القهر واللصوصية، مع مخططات المحافظين الجدد، تمتنع القوى ذات التأثير في السياسة الدولية عن ممارسة الضغوط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها. اليمين الإسرائيلي الممسك بزمام الحكم واليمين العالمي المتحالف معه، يشتطون في الدعوة للحروب العدوانية ضد إيران وتجريد الشعب الفلسطيني من حقوقه الوطنية . وهم ماضون في فرض الحقائق على الأرض وجعلها بلا رجعة. إسرائيل تخطط لتسوية تفرضها على الطرف الفلسطيني ضمن ظروف تتوهم أنها مستدامة. ولربما تجد في عدوان على إيران فرصة لطرد اكبر عدد من الفلسطينيين من جيارهم. في إسرائيل يشغل منصب مستشار الأمن القومي أوزي أراد، الذي قالت عنه صحيفة "معاريف" إنه رفض اقتراح حزب كاديما للسلام مع الفلسطينيين وخيار الدولتين واعتبره "يمنح الشرعية للفلسطينيين ويحجبها عن إسرائيل"، فهو بذلك "مغامرة سياسية". إذ بمجرد ان يُعترف للفلسطينيين ببعض الحق في فلسطين "يراكمون عليه الشرعية ونحن نفقد الشرعية ، وإذا ما وعينا ذلك فلربما يخف حماسنا لخيار الدولتين". مستشار الأمن القومي من الرهط المستند إلى الخرافات التوراتية، وتوجه خطواته مزاعم حق اليهود التاريخي في فلسطين. وتغذي هذه المعتقدات الخرافية نزعة الفاشية في إسرائيل ، والتي يلاحظ المراقبون انتشارها الواسع .
في تقرير كتبه الأكاديمي الإسرائيلي، البروفيسور نيفيه غوردون ، إثر جولة في النقب أورد أن حكومة نتنياهو تحاول أن تجتث ثلاثين ألف عربي من بدو النقب من آماكن سكناهم الأصلية وتنقلهم إلى مناطق جرداء قرب الحدود الجنوبية للضفة الغربية . يشرف على تنفيذ الخطة إيهود براوير مدير إدارة التخطيط لشئون بدو النقب بمكتب رئيس الوزراء ، والذي شغل منصب نائب مدير مجلس الأمن القومي في إسرائيل. فهو يضع ترتيبات توطين البدو لحل مشكلة 45 تجمعا سكنيا في النقب. سكان التجمعات ، أو القرى "غير المعترف بها " محرومون من أبسط الحقوق الاجتماعية والاقتصادية و السياسية كممارسة حق الانتخاب، ويدير قراهم موظفون يهود من وزارة الداخلية، ويتلقون أدنى مستويات التعليم وأدنى مستويات المعيشة ويعانون أعلى نسب البطلة . والقرى محرومة من الكهرباء ومن المياه والمجاري، ولا تصلها الطرق المعبدة ولا يسمح بنصب عارضات على الطرق العامة تشير إلى مواقع القرى، ولا يؤشر على وجودها في الخرائط. ومنذ أقيمت دولة إسرائيل اتبعت إجراءات لترحيل البدو من المناطق القابلة للزراعة ومنحت للتجمعات الزراعية اليهودية( الكيبوتسات والموشافات). ودوما يتردد على مسامعهم أنهم يعتبرون خطرا يتهدد دولة إسرائيل. ويعتقد الأكاديمي الإسرائيلي أن اليمين الإسرائيلي يخطط لحل مشكلة البدو بنقلهم إلى الضفة الغربية.
وشهادة أخرى قدمها الصحفي الأميركي جوني باربر، الذي قام بزيارة إلى إسرائيل والدول المحيطة وشاهد فعالية يوم الأرض في منطقة إيرتز شمال غزة. كتب مقالة نشرها موقع كاونتر بانش بعنوان "إنهم يطلقون النار على الفتيان"، ويصف كيف سقط احد الفتيان برصاصة جندي وهو يتظاهر في يوم الأرض. هو لم يتحدث مع الجندي الذي قتل بدم بارد ؛ لكنه أورد جواب جندي آخر عينة من تفكير جنود جيش الاحتلال. استذكر حوارا مع الطيار الإسرائيلي هيرليتز ، اجابه على سؤاله كيف يشعر وهو يسقط الفنابل :" إذا ما أردت أن تعرف فسأخبرك. أحس هزة خفيفة بالطائرة إثر انفصال القنبلة، ثانية وينتهي الأمر وهذا كل شيء ". ويعلق الصحفي الأميركي بالقول: إنه جواب شخص مريض نفسيا ، أتساءل باستغراب هل تجريد الفرد من إنسانيته يسري على جميع جنود الجيش الإسرائيلي؟
لا يكفي سلوك إسرائيل العدواني، والتجرد من القيم الإنسانية المتمثل في استمرار احتلالها الأراضي الفلسطينية والتنكر للشرعية الدولية وخرق قواعد القانون الدولي، لإقناع العالم بالتدخل؛ إذ لا بد من توافر عوامل ذاتية، من أبرزها تنشيط المقاومة الشعبية ورفع مستوى التنسيق مع الحركة العالمية المناهضة للابارتهايد الإسرائيلي واستعادة هيبة م ت ف ووحدة العمل السياسي الفلسطيني ، ومواصلة الدبلوماسية الفلسطينية هجومها السلمي في إطار تحركها الذي بدأته في الأمم المتحدة للحصول على العضوية، ونجاحها في منظمة اليونيسكو بنيل عضويتها كاملة. تواجه إسرائيل حملات مناهضة ؛ لكنها لا ترتدع وتشن هجوما مضادا يتهم باللاسامية كل انتقاد موجه لسياساتها في الأراض المحتلة.
ينطلق الهجوم الحقيقي والجاد على سياسات إسرائيل من اليسار العالمي، من قوى مناهضة العولمة والليبرالية الجديدة. تتصاعد في العالم حركة مناهضة الليبرالية الجديدة المناهضة بطبيعتها للسياسات الأميركية والأبارتهايد الإسرائيلي. وهي حركة ترفض سياسات إسرائيل، خاصة منطلقاتها الخرافية. كما تتصاعد انتقادات إسرائيل على المسرح الدولي ، بسبب ممارساتها الاحتلالية العنصرية . وتنتشر في أرجاء العالم مقولة الأبارتهايد الإسرائيلي. وكل ذلك يشكل ضغوطا على دول الغرب التي تنتهج سياسة النفاق تجاه ما يجري على الأراضي الفلسطينية المحتلة: تبدي "الاستياء" تجاه إسرائيل وتمتنع عن معاقبتها بسبب انتهاك القوانين الدولية.
فقد حقق جورج غالاوي ، عودة مظفرة إلى البرلمان البريطاني بفضل تعرية سياسات الحزبين اللذين يتبادلان الحكم على الصعيدين الدولي والداخلي. في الحملة الانتخابية الفرعية بدائرة برادفورد ربط غالاوي ربطا مباشرا بين قضــــايا العدل والحرية والكرامة داخل بلاده، ومثيلاتها على الصعيد الدولي، خاصة في فلسطين والعراق وافغانستان ، مؤكداّ المقولة الماركسية الشهيرة أن شعباً يستعبد شعوباً أخرى لا يمكن أن يكون حراً ، بل مؤكداً أن ظلم بعض الحـــكومات لشعوب العالم في الخارج هو امتداد للظلم الذي تمارسه في الداخل بحق طبقاتها الشعبية والوسطى؛ حيث تتجلى وحدة جماعات المهمشين في العالم. أعلن عقب التأكد من فوزه الانتخابي أن معركته القادمة ستكون في مواجهة الأبارتهايد الصهيوني عبر ملتقى دولي ينعقد في جنوب إفريقيا خلال الأسابيع القادمة بدعوة من لجنة تحضيرية يرأسها غالاواي، وبمــبادرة من المركز العربي الدولي للتواصل والتضامن الذي يعتبر غالاواي من أبرز أركانه.
بفوز غالاواي بعضوية مجلس العموم البريطاني الَْحقَ بحزب العمال البريطاني برئاسة تد ميليبان ضربة قوية، وفي دائرة كان الحزب يفوز فيها على مدى عقود أربع تقريباً. كان حزب العمال برئاسة بلير قد أخرجه، في عهد توني بلير، من صفوفه على خلفية رفضه اشتراك بلاده في الحرب على العراق. تلقى اتهامات ظالمة له، خاصة من صحافة موردوخ، سرعان ما أنصفه القضاء البريطاني حين ردها وحكم لصالحه بتعويضات مالية كبيرة. لقد فتح غالاوي نقاشاً عميـــقاً داخل حزب العمال نفسه حول مستقبل هذا الحزب بعد أن نجح زعيمه السابق طوني بلير في إزاحة الفارق التاريخي بين برامجه وبرامج حزب المحافظين البريطاني، بل بين سياساته وسياسات المحافظين الجدد في الولايات المتحدة.
ومن جانب اليسار أيضا تتعرض إسرائيل لهجوم من جانب الشاعر والروائي الألمانى اليساري، غونتر جراس، الذي فاز عام 1999بجائزة نوبل للآداب. فقد وصفها بأنها تهديد للسلام العالمي، منتقداً مبيعات بلاده الغواصات النووية إلى إسرائيل .
جاء ذلك في قصيدة عنوانها "مايجب أن يقال". طالب غراس في القصيدة التي نشرتها صحيفة «سودويتشه تسايتونج» اليومية، بمنع إسرائيل من شن هجمات عسكرية على إيران. وتابع القول "أنا لن أظل صامتا لأنني سئمت النفاق الغربي ... لماذا أقول الآن فقط إن إسرائيل القوة النووية تمثل خطراً على السلام العالمي الهش بالفعل؟ لأن هذا ما يجب أن يقال والذي قد يكون أوانه فات إذا قيل غداً"، مضيفاً:" كذلك لأننا كألمان يحملون ما يكفيهم.. ربما نصبح شركاء في جريمة منتظرة". ووجهت القصيدة بانتقادات فى ألمانيا، حيث يعتبر أى انتقاد شديد لإسرائيل من المحرمات .
استمدت إسرائيل غطرسة القوة من اللبرالية الجديدة ومن صولات أميركا العدوانية. فقد شكلت عدوانية السياسة الأميركية المناخ لصعود النزعة العدوانية في العالم وداخل إسرائيل. والليبرالية جلبت المصائب والويلات للجماهير الكادحة إذ وسعت حيز الفقر داخل مجتمعات العالم . تشكل أزمة الليبرالية في العالم وداخل إسرائيل ، والتي تجلت بالاحتجاجات الجماهيرية، منعطفا من شانه أن يفاقم من عزلة إسرائيل ويرفع سقف الحملات المناهضة لنهجها العنصري. وتفرط المقاومة الفلسطينية وسياسة السلطة الفلسطينية بأحد عناصر قوتها إذا ما فصلت مقاومتها الوطنية عن النضالات المحلية والإقليمية والدولية المناهضة لتوحش الراأسمالية. وإذا أرادت قيادة السلطة الفلسطينية وفصائل الحركة الفلسطينية البحث عن السند فلن تجده إلا بين قوى اليسار الإقليمي والعالمي، حيث أنها القوى المناهضة لليبرالية ونهجها العدواني .



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوم الأرض الفلسطيني
- جرائم الأبارتهايد تحت الأضواء الكاشفة
- وضعية المرأة مرهونة بالتدافع الاجتماعي (يوم المرأة العالمي)
- مغالطات ام جهل .. يا أبراهامي ؟!
- مشروع نصر حامد أبوزيد
- السلفية والعولمة
- سلفية العصر الحديث
- التكفير يقتحم المشهد الثقافي
- اليسار وقضايا الفكر والثقافة التراث 2
- اليسار وقضايا الفكر والثقافة
- البعد القومي في مهام اليسار العربي ومركزه القضية الفلسطينية
- التحول الديمقراطي.. أعطاب ذاتية
- الحوار المتمدن في العاشرة من عمره المديد
- مصر والثمار المرة للطغيان
- أشباح تحوم في فضاء مصر
- الخروج من متاهة التفاوض
- ردع تدخلات الامبريالية أولا
- بنية نظام الأبارتهايد الإسرائيلي وشروط تقويضه
- غولدستون المغلوب على أمره
- مأساة ليبيا بين آفات القذافي ونهم الاحتكارات النفطية ´- الحل ...


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - ليس للفلسطينيين قيمة استراتيجية في نظر الولايات المتحدة