أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - مأساة ليبيا بين آفات القذافي ونهم الاحتكارات النفطية ´- الحلقة الثانية















المزيد.....

مأساة ليبيا بين آفات القذافي ونهم الاحتكارات النفطية ´- الحلقة الثانية


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3530 - 2011 / 10 / 29 - 12:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الثقافة الموروثة في المجتمعات العربية مناقضة للديمقراطية. فقد ورثت المجتمعات العربية الحكم المطلق وتبخيس الجماهير واحتفظت بالموروث؛ ومن هذه القاعدة نقلت حكم الحزب الواحد المختزل في حكم الفرد أسوأ ما حفلت به التجربة الاشتراكية ؛ كما ابتليت بشخصيات غير سوية وصلت السلطة على رأس انقلابات عسكرية استبعدت الديمقراطية واحترام الجماعة، وتلبستها نزوة الغرور والاستعلاء، وأحيانا روح الشطار. ومن هؤلاء كان القذافي. وفي ظل حكم الفرد ونزعته لاستبعاد الجماهير عن المشاركة في القرار السياسي نمت نزعات الكسب غير المشروع والسطو على المال العام وسط نخب الحكم، مع تغاضي الحاكم المطلق؛ فنما الفساد والإفساد لتتحول الأنظمة شيئا فشيئا نحو توثيق الروابط بالمراكز الرأسمالية ولترتبط بعلاقات تبعية مع احتكاراتها عابرة الجنسية. وقد شملت التحولات الأنظمة العربية كافة، وتسارعت التحولات في ظروف التكيف مع العولمة، وعملت في النظم العربية بعثات أمنية من الاستخبارات الأميركية ، استدعيت على عجل إثر انهيار حكم الشاه في إيران لتعزيز أمن الأنظمة .
شخصية القذافي معقدة ، تنطوي على عناصر متناقضة تتصارع في أعماق النفس وتنبجس من الصراع تصرفات وممارسات متناقضة لايقبلها العقل . وهي ظاهرة غير نادرة ، خاصة في المجتمعات الطالعة من العصر الوسيط، حيث تخزن التجربة الوجودية في شتى الانطباعات فتنحسر العقلانية عن مساحات من الوعي تملأها الرغبية والنزوية. وقد مر على السياسة العربية شخصيات انطوت على تناقضلت بهذا القدر او ذاك أمثال عبدالكريم قاسم وصدام حسين وأحمد بن بيلا وأبو مدين وأبو تفليقة وعبد الناصر والنميري والبشير .
ألكاتب المصري الدكتورابراهيم البحراوي أوْجز الخلاصة المكثفة لتناقضات الشخصية صاحبة الشوكة على مر العصور، في رسالة وجهها إلى الثوريين المصريين،جاء فيها ، " أن مسيرة القذافي عبرة ونهايته فاجعة ومصيره تحذير للثوريين العرب، العقيد القذافى بدأ حياته ثائراً طاهراً (مثل ثوريي المرحلة الراهنة) حمل رأسه على كفه، واحتضن بين أضلاعه حلم الحرية للشعب الليبى، وأعلن بصدق عن توحده بالشعب فى تحقيق حلم العدالة الاجتماعية، وألح على الأمل في تحقيق الوحدة بين الشعوب العربية حتى استحق فى ربيع ثورته أن يسميه الرئيس جمال عبدالناصر أمين القومية العربية....
"ترى هل فكرتم يا ثوار العرب عامة وثوار مصر على نحو خاص باعتباره النموذج والقدوة فى خطورة الآفات الذهنية والنفسية التي يمكن أن تدفع بكم كما سبق أن دفعت الثائر العقيد القذافى إلى حالة جنون العظمة وعبادة النفس وتأليه الذات، وما يصدر عنها من أقوال وأفعال وتحقير الأصدقاء وزملاء الثورة وجماهير الشعب، وكل من يخالفكم الرأي؟ حالة العقيد ليست فريدة في تاريخ الثورات، وهى قابلة للتكرار ما لم ينتبه الثوار إلى ضرورة التخلص من آفات إطلاق الأحكام الظالمة والإعجاب الشديد بالنفس والغرور والاستعلاء على الآخرين....
"روبسبير المحامى الشاب الثائر الذى كان واحداً من أهم كوادر الثورة الفرنسية وعرف بالرومانسية والمسالمة ورفض العنف لدرجة أنه استقال من وظيفة القاضي التي كان فى أمس الحاجة إلى راتبها لمجرد أنه رفض أن يصدر حكماً بالإعدام على مجرم يستحق الإعدام بالفعل. كان ذلك فى فترة التحضير للثورة أما بعد أن تسلم الحكم فقد قام بالتنظير القانوني للقتل العشوائي، واعتبر عمليات القتل التى يقوم بها الغوغاء (أمثال البلطجية أو الشبيحة) دون أساس قانوني بمثابة المحاكمات الشعبية، فأكسبها شرعية. لقد بدأ روبسبير العنف المنظم ضد أنصار النظام الملكي القديم، وراحت شهوة سفك الدماء تتزايد فى نفسه، فأصدر قانون الاشتباه الذي كان يسمح بإعدام أى فرنسي يقرر آخر أنه يعادى الثورة بالقول أو بالفعل أو بالفكر، وهو قانون أدى إلى نهيته الفاجعة" .
روبرت فيسك، المراسل الصحفي الذي يعيش بين العرب منذ ثلاثين عاما ربما يجوس أفضل من غيره نفسية صاحب الشوكة المرتبط بالعصر الوسيط؛ فناشد عدم لوم القذافي، "لا تلوموه... لم يكن مذنباً!"
قال: في الحقيقة، سيتنفس الغرب الصعداء بعد أن أدرك أنه لن تكون هناك محاكمة، لن تكون هناك خطب بلا نهاية ولا محامون يدافعون عن نظام القذافي، فضلاً عن أن غياب المحاكمات يعني أنه لن يكون هناك حديث عن تعذيب وقطع أعضاء جنسية ونقل مشبوهين من الغرب إلى ليبيا.
في الواقع، هل سيكون أمرا ايجابيا إغلاق الملف على أي إمكانية للملاحقة القضائية لكل ما مارسه القذافي من تعذيب ؟ هل ستنجو تلك المرأة البريطانية مثلا التي تعرف كل شيء عما مارسه القذافي من تعذيب من الملاحقة القضائية أم لا؟ وهل سيجعلنا موت القذافي أكثر شعوراً بالأمان والسكينة في المرحلة المقبلة؟
كان القذافي من أولئك الحكام العرب الذين كان من المنصف إسباغ لقب «المجنون» عليهم، لكنه في الواقع كان شخصاً غريباً....
على أي حال لا تقلقوا، فان كلينتون ستكون سعيدة بأنه «قتل».
وخرجت عن الإجماع أسرة تحرير الموقع الإليكتروني، "كنعان"، فبرأته من كل سوء طالما حاربته الامبريالية. والحقيقة أنه مرارا يتصدى البعض للدفاع عن الديكتاتور العربي لمجرد أن الامبريالية تريد أن تلفظه تفلا بعد أن امتصته. فلا يمكن استقرار ديمقراطية في ظل سيطرة أجنبية ، كما يستحيل بالمقابل تحقيق التحرر الوطني والتنمية بدون ديمقراطية.
جاء في المقال تحت عنوان "استشهاد القذافي ... هكذا رحل الرجل الذي حكم ليبيا ولم يخُنها"... كانت له رؤيته، وهي التي لم يتصالح معها الغرب الرأسمالي ولا مجتمعه المدني. كان قرارهم هدم ليبيا على رأس القذافي وبأيدي عملاء الهيمنة الثالثة، أي هدم ليبيا بأيدي الليبيين...."
"طعنت ليبيا من قبل معظم الأنظمة العربية، وليس من القذافي ، كما تزعم الأنظمة. ووقفت معها ومع الناتو قوى كثيرة من الإسلام السياسي التي تزعم المقاومة. ومنها من قاوم ولكنها أثبتت أنها تُعيد الإسلام إلى حظيرة الاستعمار. كان القضاء على القذافي جزءأ من القضاء على القومية العربية التي لن تلخص في رجل أو تيار بعينه....
"إنه عصر قرار الاستعمار ذبح العالم الثالث كي ينجو من أزمته المالية الاقتصادية. وها هو يفعل ويخدمه العملاء المحليون. وهذا يعيد إلى الأذهان والوعي مجدداً: هل الاستعمار الغربي الرأسمالي هو فقط الطائرات والجنود والحكام؟ أم أيضا ما يسمى المجتمع المدني الذي لا يرفض هذا الذبح الجماعي؟
وحمل تقرير مراسلي وكالة رويتر تيم غينور وطه زرغون ، الذي نشره الموقع الإليكتروني "ميدل إبست. أورغ" تفاصيل الساعات الأخيرة من حياة القذافي. " أبلغ أحد كبار المسئولين في المجلس الانتقالي الليبي وكالة رويتر أن القذافي ربما كان يقاوم.. وقال المجلس أنه لم تصدر أوامر بقتل القذافي ، الأمر الذي يؤكد رؤية وزير خارجية فنزويلا ، ونقله فيدل كاسترو في تأملاته، ردا على إشاعة روجت أن القذافي قد لجأ إلى فنزويلا . قال نيكولاس مادورو، وزير خارجية فنزويلا " لا أستطيع تصور أن يترك القائد الليبي بلده هاربا من مسئوليات تكفل بها، بغض النظر عن كونها زائفة بصورة جزئية أو كلية. وكل شريف يبقى على الدوام يناهض الظلم النازل على أي شعب في العالم ، وفي أسوأ الحالات يصمت بوجه جريمة ينوي حلف الأطلسي اقترافها ضد الشعب الليبي."
واستطرد تقرير رويتر،".. قالت فرنسا أن طيرانها ضرب قافلة سيارات عسكرية تتبع جيش القذافي حوالي الساعة الثامنة والنصف مساء ، لكنها قالت أنها غير واثقة إن كانت الضربة هي التي قتلت القذافي . وقال مسئول في الناتو أن القافلة قد ضربتها طائرة فرنسية أو أميركية .
على بعد ميلين غربي سيرت وجدت خمسة عشر سيارة نقل جنود محترقة تناثرت على بعد عشرين مترا من الطريق . ويتضح أن قوة تفوق كثيرا قوة المتمردين قد ضربت القافلة . وبداخل الشاحنات بقايا جثث محترقة فوق مقاعد محروقة. يبدو أن السواقين لم يجدوا الوقت لترك السيارات والنجاة بأنفسهم . وجثث أخرى عددها يقرب من الخمسين جثة وجدت ملقاة فوق العشب مقطعة الأوصال ومشوهة .
يبدو أن القذافي وعدد من رجاله ركضوا بين صفوف من الأشجار والتجأوا إلى العبّارة أسفل الطريق. وقال سالم باكير ، أحد عناصر الثوار " في البداية أطلقنا النار عليهم من مدافع مضادة للطيران ، ولم تصبهم ، ثم هبطنا نحوهم مشيا على الأقدام". أحد رجال القذافي خرج واتجه نحونا يلوح ببندقيته في الهواء ويصرخ استسلام؛ لكنه ما إن رأى وجهي حتى شرع يطلق النار . ثم ان أمرا انطلق، أعتقده بصوت القذافي، طالبا التوقف، فقال المهاجم: سيدي هنا ، سيدي هنا ، معمر القذافي هنا وهو جريح .
كان ينزف من معدته. استغرقنا وقت طويل حتى نقلناه ، ونزف حتى الموت داخل سيارة الإسعاف".
اما عنصر آخر من الثوار فقد تحدث لرويتر على انفراد وقال : ضربوا القذافي بقسوة وعنف ثم قتلوه. "

ركز تيد هونديريش أستاذ الفلسفة بالكلية الجامعية في لندن ومؤلف عدة كتب حول الإرهاب على نقص المضمون الإنساني للسياسات المتبعة في منطقة الشرق الأوسط. من رأيه أن الربيع العربي يجب تطعيمه بمبدأ الإنسانية؛ وعليه أن يساند نضال الشعب الفلسطيني ضد الصهيونية الجديدة ، معتبرا المفهوم الجديدة كناية عن القوى العاملة على انتزاع الخمس المتبقي للفلسطينيين في أرض وطنهم نظرا لكونهم الشعب الأصلي في البلاد.
وفيما يتعلق بالنظام الليبي تساءل الباحث، ... ما من شك ان النظام الليبي انتهك المبادئ الإنسانية، ولكن ... هل حربنا ضد ليبيا تدخل إنساني؟ وهل انهمكت طائراتنا في القتل فقط لحماية المدنيين من النظام الليبي؟ إن الجواب بنعم كلام طفلي . فما من عمل إنساني أو اجتماعي او سياسي يتم بهذه البساطة. والتفسير الاعتباطي للأمور ليس من نوع البساطة الطفلية ، بالفعل هذا بلاهة، أيا كان الناطق بها في ويستمنستر او نيويورك وواشنطون....حربنا في ليبيا ، مهما قيل عن حماية المدنيين، هي حرب إيديولوجية كذلك . إنها حرب الرأسمالية المتوافقة مع ديمقراطية العسف، ولا تنفصل عنها....
واستشهد الباحث بتأرخة وتحليلات تشومسكي، أعظم الكتاب الواقعيين في العلاقات الدولية. حربنا في ليبيا تنطوي على استهداف قتل المدنيين؛ يعني أنها انطوت على ما استقرت عليه مسبقا البصيرة العقلانية من أن المدنيين سيقتلون في حروبنا . وينطبق هذا على كل حرب.
" وحربنا جبانة في ليبيا ؛ أنها حرب سياسيينا الجبناء ، يخافون دفع ثمن أوامرهم بشن حرب من شانها أن توقع إصابات من جانبنا ، ويحاسبون عليها ؛ لكن المهم في الحروب ليس مشروعيتها ، او تظاهرها بالمشروعية ، الأهمية تكمن في إنسانيتها أو لا إنسانيتها.

وحول نهاية القذافي كتب بينوي كامبمارك، عمل أستاذ كومونولث بكلية سيلوين بجامعة كامبرج ويحاضر الآن بجامعة RMITٌ في ملبورن:
"نطق عبد الحفيظ قوغا، الناطق بلسان المجلس الوطني الانتقالي كلماته بابتهاج وتأكيد : استطاع ثوريونا جز رأس الطاغية ، الذي لقي مصير كل الديكتاتوريين والطغاة".... في النهاية ذهب مع الريح كل حديث عن حقوق الإنسان أو الإبقاء على حياة زعيم مطلوب لمحكمة الجنايات الدولية.
"... العقيد وُلِد لمزارع بدوي يقطن خيمة قرب مدينة سيرت. دخل الجندية، وبسرعة شرع يتآمر للإطاحة بالملك إدريس . مزج الإسلام بالاشتراكية، وطرح عام 1974 نظرية ثالثة بين الاشتراكية والرأسمالية ، قدم تفصيلا لها في الكتاب الأخضر، اقترح فيها تأميم الصناعات وتشكيل مجالس العمل. ...
"لم يكن الربيع العربي ، مثلما تجلى في نموذجه الليبي، ليتم بمعزل عن التأثير الخارجي ؛ وهذا احد أسباب القلق الذي يعتري المواطنين في الشرق الأوسط وجزء من إفريقيا. وبينما وجه سقوط نظامي بن علي ومبارك الأنظار إلى العوامل الاجتماعية الداخلية فإن سقوط القذافي قد أبرز للواجهة معادلة جديدة: علاقة المعارضة الداخلية بالحكومات الخارجية.

ويشير إلى معالم الوضع الجديد في ليبيا بتأثير العامل الخارجي تقرير فرانكلين لامب، باحث أميركي في شئون المنطقة يقيم في لبنان يعد لكتاب حول التطورات الأخيرة في المنطقة. تواجد الباحث في ليبيا أثناء العمليات المسلحة وكون صداقات مع عناصر ليبية ، خاصة بين الطلبة الجامعيين. شهد لامب ان طائرات الأطلسي دمرت غرفا صفية في الجامعة أثناء امتحانات النهائي في أيار، وسقط ضحايا بين الطلبة. ثم نقل معطيات حوار بين طلبة أصدقاء من جامعة الفاتح ( تحول اسمها إلى جامعة طرابلس)، هم يعرفون قاتل القذافي واسمه سند. قالت أمل تقاطع خطيبها أحمد: "نحن غاضبون، لكننا لسنا مندهشين مما فعله سند. فهو شاب بليد وأنا على ثقة بأن أحدا همس في أذنه أنه سيغدو رجلا شهيرا وغنيا إن هو نفذ مهمة الناتو القذرة بقتل القذافي. الناتو نفذ أكثر من ألف غارة ’ لحماية المدنيين الليبيين‘، لكنه قتل منا الآلاف. وبالتأكيد يريد الناتو أن يرى العديدين من قادتنا موتى كي يتجنب المحاكمات المطولة التي من شانها فضح جرائم الناتو وجرائم قادة الغرب".
وانضمت رانا إلى النقاش وقالت " إن شركة إسرائيلية أميركية عرضت على سند وشباب آخرين رفضوا تسليم أسلحتهم وظيفة تجنيد المقاتلين السابقين لتدريبهم شرطة ليبية . وفي ليبيا عناصر من شركة بلاكووتر الأمنية يحاولون أيضا التعامل مع عملاء الناتو لإنشاء شرطة ليبية في أنحاء ليبيا"!!!
هل هي إرهاصات الوضع الجديد في ليبيا بعد القذافي؟






#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليبيا بين الآفات النفسية والذهنية للقذافي وبين نهم الاحتكارا ...
- الحق حين يسخره الباطل
- الدولة الوطنية من حلم إلى كابوس
- بعض الملاحظات على كتا ب -رؤية بديلة للاقتصاد الفلسطيني من من ...
- الديمقراطية الأميركية معاقة بالكساح
- أضواء العلم على تفجيرات نيويورك
- مزيد من الأضواء على أخطر مؤامرات اليمين الأميركي ضد البشرية
- إعادة القضية الفلسطينية إلى الأمم المتحدة
- سوريا ديمقراطية متحررة وتقدمية
- جريمة بريفنيك في النرويج نذير وعبرة
- كل شيء يهون حيال استقلالية القرار الوطني !
- فلسطين .. العراق وعالم الغاب
- لصراع تغذيه المصالح ويتفيأ بظلال الدين
- وفي إسرائيل تنشط فرق البلطجة
- وقائع التاريخ وأزمة إسرائيل الوجودية
- خلف دخان التفاوض إسرائيل وحلفاؤها يجسدون الحلم الصهيوني
- استنهاض الحركة الشعبية (3من3)
- استنهاض الحركة الشعبية(2من3)
- استنهاض الحركة الشعبية (1من3)
- الامبراطور أوباما عاريا


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - مأساة ليبيا بين آفات القذافي ونهم الاحتكارات النفطية ´- الحلقة الثانية