كل البشرية تؤمن بنظرية التطور لداروين

الزميل الكاتب محمد ماجد ديوب الجزيل الاحترام .. ان الفكر الديني والفكر الراسمالي وجهان لعملة واحدة ... اعجبتني هذه العبارة وهذا التنظير انه تخادم سياسي واقتصادي ومصلحي بدون شك ولكن الحال لاتصدق دائما فقد وقف لاهوت التحرير في كنائس اميركا الاتينية ضد السلطة المستبدة ومع الشعب كما امتدح ماركس دور المسيحية في ثورة الفلاحين في المانيا والاسلام فيه قوى هائلة للثورة ولكن يبقى القانون العام هو في تنظيرك القيم تقبل مني خالص مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كما قلت نحن نبحث عن القانون العام شكراً ولك ومني كل تحيتي وتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول أن الدين هو الرافعة التقليدية للمصالح الدنيوية ثم أخيراً تقول بالعلمانية، كيف يستوي هذا !؟
العلمانية موال مشيخاتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه وتقدير
سجلت بعض الملاحظات وانا اقراء ولكن عندما وصلت الى خاتمتها وجدك وصلت الى ما تريد وتصورت انك كتبت الموضوع من نهايته لتصل الى البدء فيه
استنتاج جميل وربط معقول قد يستفز البعض ولكن فيه المقبول بسهوله
اما ما سجلت فالتالي:

تقول الكل يدافع عن مصالحه...اقول الم تتمكن البشريه من وضع ضوابط لتحقيق المصالح وان كان تحقيق المصالح يكون بسلب الاخر هل يعتبر هذا تحقيق مصالح ام اعتداء وتجاوز وسحق
تقول البقاء للاصلح كما يقال...هل الاصلح هو القوي وانا مؤمن من ان حتى القوه النفسية الزائده هي انحراف وشذود لو تمعنت بها
الفكرين الديني والرسمالي لم يسعيا الى الجنة والسعاده وانما الى الاذلال والقهر والحزن واكثر الحزينين هم المتسلطين المهمومين بهوس التراكم بالمال والاستعباد
كما انت تتجد وتقدم السهل المفيد واتمنى ان تكون هناك ندوه تتفقون عليها انتم الكتاب المبدعين
المستنتجين من امثالك والعزيز اخي وليد يوسف عطو والثاقب العزيز وليد مهدي ومن ترونه معكم لتقيموها وتتفقوا على نقاط محدده متسلسله لمناقشتها لان الاجيال تحتاج الى التوضيح وتعزيز صفة الاستنتاج
مع العلم الذي تعلمونه ان الافكار قبل المفكرين
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اكرر التحيه
والشعر قبل الشعراء والانسان قبل الانسانيه
ولكن المستنتج هو الوحيد قبل الاستنتاج...افتحوا الابواب ومن كان قبلكم ليس افضل منكم والفرق عنكم ان الامور كانت في اولها ومجال الابداع كبير بعكس اليوم حيث الازدحام الفكري والتواصل السريع
ان البشرية تحتاج الى مستنتجين مفكرين جدد
تقبل احترامي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم وجود حالات شاذة لايلغي القانون العام شكرألك وتحيةطيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا لاتنشر الردود؟ أرجو البحث عن السبب ولكم الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

النظرة الماركسية لا تؤمن بالعلمانية أو الديمقراطية أو أي مسمى أخر ,, لماذا ؟
لأن العبور من مرحلة الاشتراكية إلى الشيوعية سوف لن يكون هناك أي داع لا للعلمانية ولا لغيرها
هذه هي النظرة حسب معلوماتي البسيطة
بتحقيق المجتمع الشيوعي سوف تختفي كلّ هذه المسميات
كذلك نظرية دارون تتماشى ولو بشكل اخر مع الماركسية
بمعنى أنه لا يستطيع أحد ان يقول بأن النظرية فيها خطأ
ومن المحتمل في رأي أخر أن تكون الماركسية تختلف ولو انها استندت إلى العلم كذلك
شكراً لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا لا اجد ارتباطا بين العلمانية وبين الاشتراكية او الرأسمالية، العلمانية ومهما كان نوع النظام الحاكم اشتراكي او رأسمالي، تعني فصل المعبد، كنيسة او مسجد عن شؤون الدولة او شؤون السياسة.
الرأسمالي اليوم ليس كالسابق، لا يعتمد على ايات الكتاب المقدس ليفرض قوته وهيمنته على العمال، لقد ركنت الحكومات بفضل نضالات الشعوب، الكتب المقدسة على جانب وشرعت القوانين والنظم لتحكم العلاقات بين العمال وارباب العمل. مثلما هناك نقابات للعمال هناك ايضا نقابات لارباب العمل سوف لن تجد باي منا ايى اشارة او تلميح الى الكتب الدينية المقدسة.الالحاد ليس له موطن،اصبح هو السمة العامة والغالبة على الحياة دون ان يضطر الناس الى اعلان الحادهم. لقد اصبح الالحاد في الدول الرأسمالية هو القاعدة والايمان هو الاستثناء
الدول الرأسمالية تتصرف بخبث ازاء الشعوب المتخلفة، فهي تعرف ان الدين هو اساس الجهل لذلك تراها تفضل التعاون مع الاحزاب الدينية حتىى وان ادى هذا التعاون الى كوارث. الدول الرأسمالية تحاول تكبير الشان الديني في الشرق بينما هي تصغره وتقلل من شانه في الغرب.حتى الافلام المكرسة لانتقاد الدين تراها تركز على الشرق فقط

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أقول الفكر الديني والرأسمالية وجهان لعملة واحدة لأن كلا التفكيرين لهما المبدأ ذاته : الخلاص الفردي أما ربطي للعلمانية بالفكر الإشتراكي فهو واضح الهدف وهو تحقيق إنسانية الإنسان فأين التناقض ؟؟ الدين حامل باطني للمصالح الدنيونية القائمة على إلغاء الآخر المختلف أما العلمانية الحامل الفكري للإشتراكية فهي على العكس من ذلك ألا ترى هذا صحيحاً؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا عرضت النظرية وربط فيما بينها وبين الفكرين الديني والرأسماي لأصل إلى نتيجة مفادها أنهما عبء على البشرية حيث أنهما كليهما لايحترمان إنسانية الآخر المختلف والحياة بالنسبة لكليهما ساحة حرب مستمرة وكما تلاحظ أنه حتى الساعة على ما أعرف لم تتخل البشرية عن فكرة البقاء للأقوى
أما بخصوص دعوتك لنا الأخوين الوليدين وأنا فهي دعوة مرحب بها وتنم عن حس راق بقيمة الفكر ونبل في الفكير ما أحوجنا إليه
شكراً على إطرائك الرائع ولك مني كل تحية وتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قولك أن الماركسية لاتؤمن بالعمانية والديموقراطية أعتقد أنه يصب في خانة من ينظر للماركسية على أنهانظرية لكني أرى فيها وقد عبرت عن ذلك مراراً منهجهاً في التفكير وربما يخطىء في الإستناج بعض من يستخدمونه ولكن هذا ليس دليلاً على خطأ المنهج ذاته وإنما هو قصورفي القدرة على الإستنتاج فقط
إن المجتمع الشيوعي يستحيل من وجهة نظري أن يكون له وجود بدون حامل علماني لآن العلمانية هي موقف فكري من الحياة بشكلها العام وهذا ما يؤكد على نظرية داروين صحيحة علمياً ولكن الإشتراكية هي دعوة للخروج من ربقة المبدأ اللآإنساني والذي يأخذ به الدين والرأسمالية والمستمد من فكرة التطور وهو البقاء للأقوى حيث يكون في المجتمع الشيوعي البقاء أو الفناء للجميع وأرجو ملاحظة أن صحة نظرية التطور هي التي دفعتني للإستنتاج أن العلمانية شرط ضروري لابد منه للعيش في المجتمع الشيوعي حيث أن هذا المجتمع يرتقي بالبشرية نحو إنسانية تؤمن بالتطور السلمي وأعتقد هذا ينسجم مع جوهر الفكر الماركسي بعيداً عن الفكر التطوري الصدامي والإلغائي والتي ماتزال البشرية تؤمن بها ولك تحيتي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليتك تلاحظ أني أتكلم عن مبدأ جوهر وليس عن شكل صحيح أن الغرب يدعي العلمانية والإلحاد لكنه في جوهر تفكيره الرأسمالي مازال يؤمن بمبدأ البقاء للأقوى وهو هنا لايختلف عن التفكير الديني الذي يأخذ بالمبدأ ذاته ثم تقول أن العلمانية تعني فصل الدين عن الدولة هذا صحيح ولكن ألا يعني هذا أن العلماني يفكر بطريقة مغايرة للتفكير الديني ؟وهل تتحقق الإشتراكية بغير الإيمان بمبدأ الجماعة ؟ وهذا بحد ذاته تفكير مغاير للتفكير الديني كما هو مغاير للتفكير الرأسمالي

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزى الاشتراكيه هى القوه المطلقه للدوله وكل العيوب متمثله فى الدوله

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---