ابشروا يا مسلمي مصر بحكم مبارك .. الازهر يقول لكم ماحدث في تونس حرام شرعا

أفتح كل يوم جريدة الحوار المتمدن لأفتش عن عمرو اسماعيل وأقرؤه
عشت يا أخي عمرو تكتب وتكتب لتنصلح الأحوال ويتحرر العالم من آخر رجل إكليروس
هو ماركس من قليل قال الدين أفيون الشعوب
هؤلاء الأكليروس تفوح من جببهم رائحة الأفيون
من المفيد أخي عمرو أن نرى صورتك بجانب مقالتك حيث يكون للمقالة أثر أقوى
وكل التحايا لأخينا عمرو

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ماهذه البشائر السوداء التي تتنزل علي ماتبقي داخل جماجمنا من خلايا يفترض انها تمارس الفعل الحرام اي التفكير .فمنذ قليل وصلت بشارة تقول ان سوريا قد تحصلت علي نسختها من اللاعبين الساجدين .وهاهي مصر تثبت انها لن تتحرك نحو العقل ابدا طالما الازهر يتنفس نسمات الخرافة العليلة.تحياتي من مشفي امراض عقلية شقيق

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي عمرو، إذا رحل العسكر، فسيجلس على سرير الحكم عكرمة وإخوانه، وسيساعدهم الشارع ليس حبا في الورع والتدين ولكن كرها فيما اقترفه العسكر.
في الثمانينات والتسعينات تعاطف كل المصريين مع الإرهابيين القتلة ليس حبا فيهم أو في أعمالهم، ولكن كراهية في الشرطة وما فعلته في الناس. وأعرف أسرة قبطية وقتئذ خبأت أحد أفراد الجماعة الإسلامية.
الويل لنا لو ملك عكرمة، سيقتل من يتظاهر أو يعتصم بفتوى من هؤلاء الشيوخ، ويومها سمنحسر على حكم العسكر.
الحل في الدولة المدنية والديمقراطية. والدولة الإسلامية تعتبر الديمقراطية حرام لأنها تساوي بين المواطنين في كل المجالات، ولا يمكن تتم مساواة المرأة بالرجل أو المسلم بالكتابي (والذي سيحوز لقب الذمي)
تقديري لشخصك الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          338 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من يشهد لا بد وأنه يشهد على شىء والشهيد هو من يخرج عن صمته ويعلن شهادته أي ما شاهده وهذا هو مفهوم الشهيد في القرآن وما فعلة الشهيد محمد البوعزيزي أنه أخرج وأعلن شهادته على طغيان طاغية للعلن ، فليس كل من يقتل نفسه مذنبا إلا إذا كان عدوانا وظلما لكن شيوخ الثقافة الصفراوية النفعية لا يهمهم إلا مصالحهم ويسخرون كل شىء لهذا وجلباب فقههم واسع ويسع من الفتاوي كل الأنواع تفصيل وجاهز وحسب الطلب ..لكن مش لأي حد ! .
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          315 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكبير المبارك بيقولوكم يا مصريين
لو ولع الثمانين مليون في نفسهم برضه مش رايح السعودية

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الم تسمع ايها الطيب
ان هناك من اصدر فتوى
ان التظاهر من اجل لقمة العيش هو غير محبب ابدا
وانها تحمل مفاسد عظيمة
لان لقمة العيش قد امنها الله لعباده
ومن الحرام الحرام ان تطالب باكثر من رزقك
والافضل ان يتظاهر الانسان من اجل نصرة الاسلام فقط

http://www.youtube.com/watch?v=rAuFSS3v-eU

إرسال شكوى على هذا التعليق          302 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الكريم عمرو اسما عيل....ابتداءا اقول لك بانني ساقلد الاخ بلال =تعليق رقم 1=وساتابع
مقالاتك التي ت حمل نكهة النقد العلمي الرصين والذي يؤكد على ضرورة التغيير باعتباره
حقيقة انسانية تفرض نفسها ,,,وبدون اي تجريح لاية فئة او طائفة ومن منطلق انساني
بحت يذكرني بالاخت الكاتبة فلورنس غزلان التي تكتب بمبضع جراح تسعى الى ازالة الورم
دون الم.....وعلى كل حال فان موضوعك اليوم قديم جديد فالامة العربية والامة الاسلامية
مبتليتان باهلهما فالامة العربية مبتلاة بحكامها الذين استمرؤا الحكم ونسوا شعوبهم ولن
ازيد على ماقاله الشاعر المصري الشاب هشام الجخ في هذا الموضوع ,,,اما الامة الاسلامية
فهي مبتلاة برجال الدين المتخلفين والذين دفعهم جهلهم الى معاداة التقدم والحداثة والعمل
على احباط البحث العلمي باسم الدين مصدرين الفتاوى المثيرة للسخرية قبل اثارتها للغضب
ودفعهم جهلهم الى الوقوف الى جانب الحكام بدلا من الوقوف الى جانب المستضعفين ...ولكن الاتستغرب معي ان حلفاء هؤلاة الطغاة هي الدول التي تتبنى الديمقراطية
وتعمل على نشرها في العالم مثل امريكا وفرنسا وانكلترا

إرسال شكوى على هذا التعليق          242 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ الكريم عمرو اسما عيل....ابتداءا اقول لك بانني ساقلد الاخ بلال =تعليق رقم 1=وساتابع
مقالاتك التي ت حمل نكهة النقد العلمي الرصين والذي يؤكد على ضرورة التغيير باعتباره
حقيقة انسانية تفرض نفسها ,,,وبدون اي تجريح لاية فئة او طائفة ومن منطلق انساني
بحت يذكرني بالاخت الكاتبة فلورنس غزلان التي تكتب بمبضع جراح تسعى الى ازالة الورم
دون الم.....وعلى كل حال فان موضوعك اليوم قديم جديد فالامة العربية والامة الاسلامية
مبتليتان باهلهما فالامة العربية مبتلاة بحكامها الذين استمرؤا الحكم ونسوا شعوبهم ولن
ازيد على ماقاله الشاعر المصري الشاب هشام الجخ في هذا الموضوع ,,,اما الامة الاسلامية
فهي مبتلاة برجال الدين المتخلفين والذين دفعهم جهلهم الى معاداة التقدم والحداثة والعمل
على احباط البحث العلمي باسم الدين مصدرين الفتاوى المثيرة للسخرية قبل اثارتها للغضب
ودفعهم جهلهم الى الوقوف الى جانب الحكام بدلا من الوقوف الى جانب المستضعفين ...ولكن الاتستغرب معي ان حلفاء هؤلاة الطغاة هي الدول التي تتبنى الديمقراطية
وتعمل على نشرها في العالم مثل امريكا وفرنسا وانكلترا

إرسال شكوى على هذا التعليق          201 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وزعت وزارة الأوقاف بياناً رسمياً الخميس على كل المديريات بالمحافظات، تُلزم فيه جميع خطباء المساجد بأن تكون خطبة الجمعة غداً حول حرمة الانتحار وتكفير المنتحر.
لو كان المصريين رجالة يجب ان يقاطعوا اي خطيب يلتزم بتعليمات وزارة الاوقاف

ولكن السؤال هو هل سيثبت المصريون انهم رجال مثل اخوتهم في تونس غدا في يوم الجمعة او في يوم 25 يناير
بصراحة هناك بنت مصرية جدعة اسمها اسماء محفوظ تثبت يوميا انها اجدع من رجال كثير في مصر وان المرأة في مصر هي فعلا الحل

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى عزيزى عمرو
إذا كان المرء يستنفره الفكر والسلوك المتطرف من غلاة الجماعات الإسلامية والتى تنشر الكراهية والتعصب والعنف وتشدنا لمستنقع الفتن والتشرذم ..
فإننا أمام وجه آخر من إستغلال الدين لتركيع الشوب وتضليلها وسرقة فرحتها فهاهم كهنة السلطة يمارسون عملهم المعتاد فى تمرير رغبات الحاكم وتأمين ظهره وصيانة كرسيه
فكما أفتوا بشرعية معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل ليذكروا آية وإن جنحوا للسلم بالرغم أن هناك آية أخرى رافضة وبالرغم أن إسرائيل كانت تطلب السلم قبلها ولكنه التبرير والتمرير لسياسة الحاكم
ماذا يفعلون ليجهضوا ثورة تونس العظيمة ويتم تشويهها ..ليس أمامهم سوى تحريم الفعل الشجاع لبو عزيزة ولا بأس من لعن العلمانية فى تونس .
النظام بدأ يدرك أن شفرة الثورات والهبات ستكون مثل بوعزيزة لتتكرر فى الجزائر ومصر ..إذن فلنحرمها ونشوهها ونفقدهم النموذج والأمل .
عزيزى عمرو ..بينما أكتب هذا التعليق أستمع لخطبة الجمعة ويتحقق ماذكرته على أن تكون خطبة الجمعة فى عموم مصر عن الإنتحار-وكأن الإنتحار إختراع جديد أو هى رغبات نظام

الدين أصبح سيانيد قاتل فإحذروه فهو إما للتخدير والتغييب أو للعنف والتصب

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شاء حظهم العثر أن جاءت أحداث تونس المزلزلة بعد كارثة الاسكندرية المدوية ، فلم يتمكنوا من الاستمرار فى التمثيل و التقمص و التجمل و اصطناع اللطف ، صدرت التعليمات بقلب الصفحة و الاصطفاف دفاعا عن العروش ، توحيد خطب الجمعة بتحريم الانتحار حرقا ( باقى طرق الانتحار لا مانع ) - مقاطعة الفاتيكان لمطابته الحكومات العربية بحماية الأقليات الدينية - تعليمات بتأجيل موجات الغلاء فى أسعار الكهرباء و المياه و البنزين و غيرها - عدم توقيع عقوبات من أى نوع على من حاولوا الانتحار ( على غير العادة ) - الوزراء و المحافظون يعلنون عن مشروعات و انجازات مفاجئة معظمها كاذب - وزير التعليم المصرى يصرف مكافآت سخية للذين طالبوا بإقالته - و غير ذلك كثير من علامات الارتباك و فقدان التوازن ........ و الوضع فى باقى الممالك و الإمارات لا يختلف كثيرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اين هؤلاء الفطاحل والعباقرة وفتاويهم عندما نرى ونسمع عن الارهابيين من منفذي الهجمات الانتحارية؟
اليس ذلك انتحارا ايضا لاوبل اسوء قتل نساء واطفال شيوخ ابرياء باسم الاسلام؟
لماذا لم نرى فتوى ضد هؤلاء؟
لابل يصفونهم بشهداء وابطال.

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---