مسلم غصبا عنك

ولماذا تريد تتنكر لاصلك . وتريد من الاخرين بان يقبلوك كشخصية ليست شخصيتك ,
انا انسان شرق اوسطي عراقي ,اسمر طوخ وشعري اسود طوخ , ولم اجد تفرقة من قبل احد في كل اوربا من شرقها الى غربها منذ ما يقارب اربعة عقود من عمري , اتعرف لماذا يا سيدي لانني افتخر باصلي ولا احاول اخفيه رغم جنسيتي الاوربية فاذا سؤلت عن المكان الذي انا قادم منه اجاوب بكل فخر عراقي ولا اذكر جنسيتي الاوربية , والكل يحترمني لتصرفاتي وليس للون بشرتي ,اتعرف ياسيدي من هو العنصري ؟الانسان الشرقي اكثر عنصرية من كل شعوب العالم وبالاخص المسلم المتشبع بالعنصرية الاسلامية *الغير مستندة على اي اساس الا اساس الشعور بالنقص * اليس كذلك ياسيدي؟.

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا الكذب ياسيد سركون لم تشاهد عنصري في كل اوربا من شرقها الى غربها اليس لأنكَ مسيحي وتحاول الدفاع عن شئ غير موجود ؟
قبل ايام نشر العنصري زاراتسن كتاباً يُعتبر اليوم الأكثر مبيعاً في المانيا لأنهُ قال ما يجول في صدر أغلب الألمان يعني العنصرية سمة بارزة في أغلب المجتمعات الاوربية ولا أثق بأنكَ لم تشاهد في حياتك عنصرية ماذا تسمي سحب الجنسية من الغجر والاجانب في فرنسا وطردهم رغم ان قسماً منهم ليس مسلماً ؟
ماذا تسمي إعادة آلاف العراقيين من بريطانيا وهولندة والسويد قسراً الى بلدانهم ؟
أرى أنك لم ترى اوربا في حياتك ولو رأيتها وسألت مسيحيي العراق قبل كل شئ لقالوا لك أن شعرك وعرقك هو المهم حتى لو كنت معمَّد في الكنيسة عشر مرّات أنكَ شرقي ومكروه!
ادعوك فقط للصدق إن كنت مسيحياً حقاً
تحياتي لصدق وصراحة كاتب المقال

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سركون المسألة ليست التنكر لهوية معينة و انما فرض هوية عليك دون ارادتك. بالطبع الهجرات اثقلت كاهل الدول التي تختلف في ثقافتها و دينها عن ثقافات و اديان معظم المهاجرين من الشرق و لكن ماهو ذنب الجيل الثاني خاصة اذا كانت الام بنت البلد كيف يمكن فرض هوية غريبة عليهم؟
تحياتي الاخوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد جمشيد إذا لم تنفعك كتاباتك التى تحقر وتستهزء فيها بالإسلام بشىء من الرضى والقبول وهذا ما قلناه من قبل لقد إنتهى دور المنتفعين والمرتزقين بتحقير دين وثقافة قومهم في الغرب ولن يتبقى للإنسان غير مواقفه الإنسانية ومناصرة الضعفاء أو يبقى يتحسر على تدنيه ونفاقه ،
لا أقصدك أنت بالتحديد يا سيد جمشيد فقط هذا تعليق عام بدون تخصيصه لأحد بعينه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحل هو في الأعتراف الحقيقي بحرية ألأعتقاد من عدمه في بالبلدان الشرق اوسطية و الشمال الأفريقي و العدول عن التنصيص في دساتيرها على رسمية دين وحيد هو الدين الأسلامي. الحل هو عدم اعتبار الشخص مسلما في هده الدول لا لسبب الا لأنه مولود لمسلم فتلصق له اتيكيت مسلم من المهد الى اللحد و ان صرح بخلاف ذلك نفد في حقه حد الردة
الحل في الكف عن ادعاء ان الأسلام هو دين البدء و النهاية هكدا فقط يحصل لدى الغير نوع من الشك في نوع العقيدة الذي يؤدي في النهاية الى عدو الأهتمام.

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلام عليكم بما اننا-- مسلم غصبا عنك - نقدم لك التهانى لمناسبة العيد السعيد وكل عام وانت بخير وكل الصحة والعافية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي دكتور جمشيد العزيز ... للأسف هذا موجود ولكن ليس بنفس السؤ وبنفس الدرجة من ألأقصاء في جميع الدول ألأوربية . وفي شرقنا أيضا هذا ألأقصاء موجود والغجر خير مثال على ذلك , الغرب لا يعمل على أقصاء شخص ما لكن المجتمع لا يتقبله وهناك الكثيرون جدا ممن نجحوا وغيروا محيطهم .. فالمسألة فيها نوع من ألأرادة والمقاومة والتحمل .. تقبلوا فائق تقديري لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اختلف يا سيدي معك في الراي لقد تخطت دول الغرب وامريكا هذه العنصرية والدليل يتمني كل عربي للسفر لهذه الدول جميع الذين يقيموا في هذه الدول ناجحون في اعمالهم وبجدارة رئيس امريكا من اصل افريقي المشكلة هي ان الاسلام والمسلمين تركوا اثرا سيئا واصبح العلام العربي والاسلامي ارهابيون في نظرهم دون تفرقة ولهم العذر في ذلك لانهم فتحوا ذراعيهم لهذه الدول وماذا كانت النتيجة حضرتك تعرفها اكثر مني وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ جمشيد ، الأخوة المعلقين
للحق أقول ، أنا في أميركا منذ 37 سنة ، وأمارس النقد ومراقبة كل ما يخص علم الإجتماع حولي
لو تكلمنا كنسبة مئوية فأن (غالبية ) الأميركان لا يُفرقون اليوم بين أسود وأبيض ، وبين شرق آسيوي أو هندي أو صيني أو عربي ، أو مسلم أو مسيحي ، ولكن الذي يجلب إنتباه وضغينة الأمريكي ضدنا هو طريقة تصرفنا وسلوكنا وعاداتنا وعدم إحترامنا لحقوق الأخرين وخاصة فيما يتعلق بالمجتمع
لم يسبق لي أن عانيت من أية تفرقة إلا يوم كنتُ أعمل في مناطق الأغلبية السوداء ، وإن حدث وتعرض معارفي لبعض السوء فلأنهم لم يتصرفوا بطريقة تُماشي المجتمع ، وهذا يحدث للأميركي أيضاً لو لم يعرف حدوده
كل الشرق أوسطيين هنا ، مسلمين ومسيحيين قد يتعرضون للكراهية والإنتقاد لو لم يُحسنوا التصرف كأشخاص بالغين يحترمون القانون وحقوق غيرهم ، وغالبية المغتربين ليسوا بالقدر اللازم من المرونة والأخلاق والذوق والأتكيت بحيث يجلبون إحترام أي بشر متمدن ، ولا حتى يحاولون
بينما كثيرٌ منا يُلاقون كل المحبة والتقدير، لأنهم يحبون ويحترمون الوطن الأميركي ، كونه عاملهم كأبنائه ولم يطلب منهم سوى الإخلاص وإحترام القانون
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

معك حق.. فلاسلام أو الداعية المسلم وهو شخص متهم بالبداوة وانغلاق الذهن والتخلف الجنيني، سبق نبيهم فوصفهم- الأعراب أشد كفرا، هذا يعرف ما هو خير للانسان أكثر من الشخص نفسه، ولذلك يجبرك على قبول دينه من باب محبتك لك ورأفته بك حتى لا تكون من الضالين، نسيت أن تقول أن الدخول في الاسلام يكون بقطع الغرلة والخروج منه يكون بقطع الرأس.. أما الوجه الثاني لتعليقك أخي جمشيد فهي مبلغ سذاجة الغرب، أو تمييزهم الجنسي على اساس اللون أو العرق أو الدين، ولمن يريد أن يتأكد يتقدم إلى أي دائرة بريطانية ويواجه ذلك السؤال أو الاستمارة العرقية والتي عند عدم املائها يتحاذق الموظف أو الموظفة الفاشية عليك بسؤال جانبي، ما هي لغتك الأم، أو أين ولدت؟ وعندها تبتسم مع نفسها بخبث ويكتمل تصنيفك العنصري.. هذا لا يعني أن الغرب عنصري طبعا.. بل هو سوء فهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم ان ابنائنا هم من يدفعون ثمن الهجرة في الغرب وذلك عندما فقط يشعرون بتهميشهم من قبل المجتمع الغربي وبالتالي يتجمعون على شكل كتل عرقية اجنبية وربما ايضا احتمال التورط مع جماعات الارهاب مثل القاعدة وغيرها هذا من جانب اما جيلنا نحن اقصد الجيل الاول المهاجر فانة قد وضحه ووصف تجربيته في الغرب الاخ والصديق العزيز الحكيم البابلي في تعليقه.
فعلينا عدم تعميم تقييم الغربيين لنا لانهم يختلفون مثلنا تماما فمنهم العنصري الذي يعمم الكل بانه مسلم وارهابي حتى لو كنت ملحد لن يحترمك ولكن هناك الغربيين الذين يحترمون الشرقي اذا احترم القواعد في المجتمع كما ذكر الصديق البابلي وعلاقتهم بالاجنبي اقوى من علاقتهم بالمواطن الاصلي
احترامي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التفرقة والعنصرية نابعة من الشرق لأ غير...هل تناسيتم في الثمانينات أيام صدام والحرب الأيرانية المشؤمة التي حصدت الالوف والمليون من المسيحيين والمسلمين العرب...وقتها كانت اليد العاملة في عراقنا الحبيب من المصريين هل كانت معاملتنا لهم أنسانية طبعا بالعكس كانت سيئة..ولأن شعوبنا مسحوقة أصلأ من قبل رجالنا السياسيين وحكامنا وشيوخنا المسلمين وكانوا لأ يستطيعوا أن يقفوا بوجوه هؤلأء تراهم يقذفون غلهم الدفين في الأنسان الغريب القادم من بلدان أخر للعمل...والعمال المصريين والسودانيين لم يعيشوا على حساب الأعانات الأجتماعية والصدقات الكنسية والكاريتاس والصليب الأحمر كما يفعل الغرب المسيحي الكافر وأبناء القردة والخنازير للملأيين المهاجرين المسلمين وغيرها من الأديان ولأ يفرقوا فالكل سواسية في الحقوق وهم يتقاضون الدولأرات واليورو شهريا بدون عمل..وهؤلأء في بلدنا كانوا يقتادون لقمة عيشهم من تعبهم وعرق جبينهم...نحن نعيش بوجهين ولم ننطق أبدا بالصدق والحق...نطالب الأخر أن يحترمنا ويقدرنا في الوقت نفسه لأ نكن للأخر الذي ليس من عقيدتنا الأحترام والتقدير...وكلـــمة الشـــكر مفقـــودة فــي قواميـــس حـــياتنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو أمريكا وأستراليا وكندا وأوربا ليسوا بالشكل المطلوب لحضرة جنابنا نحن الشرقيين لماذا نبيع كل ما أمامنا وخلفنا فقط لنحصل على الفيزا أما بالطرق الصحيحة أو بالقجخ ونتحمل كل الصعوبات في الطريق عند عبورنا لحدودهم...لو كنا مكرمين ومحترمين في مجتمعاتنا وبلداننا المشرقية كبشر لما وجدت الملأيين الملأيين على أبواب الأخر......

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخوتي في الحوار المتمدن سلأم من القلب لحضراتكم+ سأرسل بعض مقتطفات مقالة لقداسة البابا شنودة لو رغبتم بنشرها فأنا شاكرة لكم وأن لم لم ترغبوا فأنا أيضا أشكركم... ولكن خوفي منكم أن تمنعوني لفترة من التعليق ...لكن أمري لسيدي وربي وألهي يسوع المسيح تبارك أسمه هو سيعينني حتى في فترة بعدي وعدم تعليقي في صفحة هيئتكم الموقرة...ولكم جزيل الشكر والأحترام.......

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن أردت أن تُسالم الناس، لا تكن حساساً جداً في مقابلة أخطائهم، لا تقُل هذه الكلمة جرحتني أو أغضبتني. لأنه إن كان كل شيء يجرحك، فلن تستطيع أن تحيا في سلام مع الناس.لا تكن كنبات الخروع الذي تهزه أي ريح. بل كُن مثل السنديانة الصلبة التي تثبت أمام الريح العاصفة ولا تهتز.تستطيع أيضاً أن تُسالم الناس، إن اكتسبت فضيلة الهدوء والاحتمال.لا تقُل فلان متعب، فلم أقدر أن أتعامل معه. ولكن لو كان عندك احتمال، ما إستطاع هذا المُتعب أن يتعبك. تأكَّد يا أخي أن ما يتعبك، ليس هو أخطاء الناس، بل أعصابك وطريقة تفكيرك. فإن استطعت أن تهدئ أعصابك، ولا ترهق تفكيرك بالحكم على تصرفاتهم، حينئذ يُمكنك أن تُسالمهم، ولو بالبُعد عن مجالهم المتعب. وهنا أذكرك بقول القديس يوحنا ذهبي الفم: - لا يستطيع أحد أن يؤذي إنساناً، ما لم يؤذي هذا الإنسان نفسه -. فأنت تؤذي نفسك إن تركت أفكارك تتعبك. لذلك قال نفس هذا القديس: -هناك طريقة تستطيع بها أن تتخلَّص من عدوك. وهى أن تحوّل هذا العدو إلى صديق. وكيف تحوله إلى صديق؟ ذلك بالمُسالمة بل والإحسان إليه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإنسان الحكيم يعرف ما هو المفتاح الذي يمكنه به أن يدخل إلى قلب أحد. وهكذا يُعامل كل شخص بما يُناسبه، حسب دراسته بطبعه وصفاته. وهكذا ليس فقط يُسالم الناس، بل بالأكثر يكسب محبتهم. إذن لكي تسالم الناس، إدرس شخصياتهم، وعاملهم بما يناسبهم. وفي حكمة لا تتسرَّع بمجابهة الأمور. بل عامل الغير بطول أناة وسعة صدر ورحابة قلب. بل حسب التعبير العامي لتكن لك صفة إنسان - بحبوح -. إنك قد تخسر الناس بوجهك العابس المتجهِّم، وبجديتك الزائدة، ومقابلة كل أمر بحزم شديد! إنما بالبشاشة واللطف، يمكنك أن تكسب الناس في أصعب المواقف. حاول أن يكون لك روح المرح في معاملة الآخرين. ورُبَّما الشخص الذي يُعاملك بطريقة مُتعبة: إن ابتسمت في وجهه ورددت عليه بفُكاهة تُضحكه فإنه قد يُشاركك المرح فتكسبه. وطبعاً ليس الجميع يمكنهم أن يُتقنوا أسلوب المرح هذا. إنَّي أنصحك بالبشاشة واللطف. والوجه البشوش محبوب من الناس، ويُمكنه أن يكسبهم. أو على الأقل يعيشوا في سلام معه. وثِق أنك لو كنت إنساناً غليظ القلب، لإنفض الناس من حولك. ولو كنت تُحاسب غيرك على كُل كلمة وتصرُّف ولا تُسامح فإنك لن تقدر على مسالمة الناس.....،

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للاخوات و الاخوان على المداخلات التي بالتاكيد تزيدنا وعيا بالموضوع. هناك مسائل كثيرة طرحت ليس هناك شك في صحتها. تبقى دول اوربا الغربية و امريكا الشمالية و استراليا المناطق المفضلة للهجرة لاسباب كثيرة لا يمكن عرضها هنا و لكن هذا لا يعني لا يمكن انتقادها و هي اي هذه الدول الديموقراطية تستفيد ايضا بدورها من اجانبها من ذوي اصحاب الكفاءات. بالحقيقة هجرة هذه الكفاءات تلحق ببلدانها اضرارا كبيرة و لكن و بسبب الانظمة القمعية لا يمكن لهؤلاء البقاء في اوطانها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شك ايضا ان هناك عدد لا بأس به من الاجانب يحاول استغلال انظمة و قوانين هذه الدول الاجتماعية و الانسانية و تصرفات البعض تؤدي الى زيادة المشاكل و لكن ليست جميع التصرفات العدائية رد فعل على تصرفات الاجانب السيئة. صحيح هناك مشكلة كثرة الاجانب من مختلف الدول و الثقافات تسمى احيانا بالتغريب و لكن ايضا اغلبية صامتة مخيفة تفرض على جميع اللاجئين بغض النظر عن معتقداتها و ثقافاتها هوية الاسلام. اضافة الى ذلك لايمكن اعتبار الجيل الثاني من الاجانب غرباء فهم لم يعيشوا في مكان اخر. يجب على مواطني هذه الدول العلم ان زمن الهجرات لاتزال في بدايتها و عليهم التهئ للتعامل معها في المستقبل.

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعض الدول الاوربية تعاني مشكلة العجز و كبر السن و قلة الشباب لانخفاض نسبة الولادة و هي ستكون في حاجة ماسة الى شابات و شباب من الشرق.
شكرا للاخ العزيز علي على التهاني و اقدم لك بدوري تمنياتي
الاخت رغد لقد كتبت في مقال سابق عن مسالة [الدخول في الاسلام يكون بقطع الغرلة والخروج منه يكون بقطع الرأس..] راجعي (قسيمة اشتراك مسلم) على هذا الموقع
الاخ ميس امازيغ من الصعب اليوم دفع العجلة الى الوراء لان الاسلام دخل في الحديث اليومي و لكن و لربما يكون ما قلته ممكنا في المستقبل و اود ان اشكر الاخ رامي على هدوءه و حيادته
شكرا مرة اخرى للاخوات رغد و الاشورية افرام و الاخوان سركون و حكيم و باسم و ميس و مكارم واحمد و علي و شيرزاد و رامي لكم مني جميعا الاحترام و التقدير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا مواطن عراقي عشت في اوربا الشرقية وحاليا في اوربا الغربية لم اشعر باي عنصرية تجاهي وانما شعرت بالعنصرية عندما اشتغلت في احدى جامعات الدول العربية واشعر بالمعاملة الحقيرة في مطارات الدول العربية عندما اسافر الى هناك وحتى من قبل شعوبها. فاكثر شعوب العالم عنصرية هم المسلمين بشكل عام والعرب بشكل خاص واينما حلوا في بلد ما حلت معهم المشاكل والخراب.الغرب يحترم كل من يحترم قوانينه ودساتيره.المسلمين وبالذات العرب هم من يجلبون الكراهية ضدهم اينما حلوا نتيجة تصرفاتهم الشاذه وتعصبهم لتقاليدهم وعاداتهم المتخلفة وتعصبهم الديني الاعمى ونظرتهم العدائية لكل شخص غير مسلم بالاظافة الى نظرتهم الاستعلائية الفارغة لمضيفيهم. يطعمونهم ويوفروا لهم ولاطفالهم الامان والضمان الاجتماعي والاقتصادي والحياة الكريمة ومع هذا يردون الجميل لهم بالحقد والكراهية والتطاول عليهم. نحن العرب اسوء ملة على الارض وانا عربي واقولها بملئ فمي نحن مشبعين بثقافة محمد البدوية وشعارها نحن خير امة.هذه الثقافة التي لاتعترف سوى بثقافتها وتخلفها. المسلم حاقد على اخيه المسلم والعربي حاقد على اخيه العربي فكيف تريد منه ان يحترم غيره .

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في أوربا وأمريكا واستراليا قد تكون هناك عنصرية بكل تأكيد نتيجة الفوارق الحضارية الحاصلة بين ثقافيتين متمايزتين في كل شيء بين الانسان المحلي وبين الاجنبي ، لكن ،
ما رأيكم في العنصرية دات النوع الرديء والبدائي التي يمارسها عروبيو الخليج وخاصة منهم السعوديين اتجاه غيرهم من العرب والمسلمين ؟؟؟؟؟
أليست عنصرية الأولين أخف وطئا وأقل خبثا من عنصرية الأخيرين رغم وجود بعض الأسباب الموضوعية في تلك وعدم وجودها في هذه ؟؟؟؟؟
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

لم اجد في تعليق الاخ سالم الصفارالاخير شئ يخالف القواعد و لكني ارجو منه مراجعة مقالتي الجديدة التي تتطرق الى المسائل التي اثارها
تحياتي الاخوية للجمع

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---