أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - ابراهيم البهرزي - عن انعدام الوفاء الشيوعي...واخلاقيات ما بعد الاحتلال















المزيد.....

عن انعدام الوفاء الشيوعي...واخلاقيات ما بعد الاحتلال


ابراهيم البهرزي

الحوار المتمدن-العدد: 3099 - 2010 / 8 / 19 - 15:09
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


في اطار الندوة( الالكترونية ) المفتوحة التي يقدمها مشكورا موقع الحوار المتمدن والتي يجيب فيها الدكتور كاظم حبيب برحابة صدر عن اسئلة الاصدقاء فيما يعلق بقضايا اليسار الراهن , واذ يهزني امتنانا اعتراف الدكتور حبيب بالخطأ الذي اقترفته قيادة الحزب السابقة بتحالفها مع البعث في اطار الجبهة الوطنية سيئة السمعة باعتباره اول واشجع اعتراف لقيادي شيوعي من قادة الحزب في تلك الفترة (رغم رحيل الكثير منهم الى عالم الموت محملين بعنادهم واعتدادهم بالعزة بالاثم لا لشيء الا لغرض الوفاء لاسطورة الشيوعي النبي ) .
ما يلفت الانتباه في السجال (وكله لافت ومثير للجدل وللتوسع في الايضاح لجدته وجرأته وصواب توقيتاته ) هو سؤال الصديق العزيز سيمون خوري وصديق آخر عن (قلة وفاء الحزب لانصاره ....) وهو سؤال جريء وربما ظل يموء خجلا بين شفاه الكثيرين لخيفتهم من رد فعل الكاسوحة الاعلامية الشيوعية عاطلة الدواسات ذات الرايات العشائرية والتي لاتبقي حرمة لشيخ ولا لعليل ..وذلك لان الحزب (وبسبب الشحة ) صار يوظف اكثر الناس بعدا عن الثقافة والاعلام واكثر الناس تحجرا وتخلفا في اجهزته الاعلامية ( ولك ان تطلع على وسائله الاعلامية وتتامل مستوى التراجع في الاشكال والمضامين عن اية وسائل اعلام مقارنة )...
ولاحساسنا (الذي نتمنى ان لايكون صائبا ) بان الدكتور حبيب لم يجب عن السؤال او اجاب بشكل عابر لا يشفي غليل السائلين (وما اكثرهم !) فاننا نتمنى على الدكتور حبيب (ورفاقه القدامى والمحدثين ايضا ) وهو الذي فتح باب الفضيلة من خلال الاعتراف بالخطأ ...نتمنى ان يكون لهذا السؤال شفاعة عنده ...فينتقد هذا الفعل-السبة الذي ابتلت به قيادات الحزب الشيوعي على توالي ازمانها ....
ففي اوائل سبعينات القرن المنصرم كان الشيوعيون (الرسميون ) يكيلون من الشتائم والاتهامات لرفاقهم ا لذين عارضوا قيام الجبهة سيئة السمعة وفضلوا لانسحاب من العمل التنظيمي , يكيلون لهم من الردح بمالم تكله (أسّو العورة ) لرفيقاتها في ( محلة الذهب )!!
مع ان هؤلاء الرفاق نالو ما نالوا من التعذيب الوحشي على يد جلاوزة انقلاب 8 شباط , فكان جزاؤهم النبذ , ولقد رايت الكثير منهم يموت مرضا بفعل ما نال من تعذيب اعتقال دون ان يلتفت اليه واحد من رفاقه ولو بكلمةمواساة فالكلمة الطيبة صدقة على رأي البخلاء ... والف بخيل ولاجاحد واحد !!
والادهى من كل ذلك ان الحزب كان يحتضن الخونة (التائبين ) لمجرد تاييدهم الاعمى مطلق التصفيق ومسحهم (الجوخ )لقيادات الحزب الرسمية وكان يكرمهم بالزمالات الدراسية للبلدان (الام )!...

كانت (ولا زالت ) عمليات الاقصاء والتشهير والتشويه تجري بشكل منظم ضد كل من يختلف بوجهة نظر بسيطة مع الحزب والغريب انها تجري وفق نظام مركزي دقيق ومدروس وكانها بند مقدس في النظام الداخلي يحتم على الرفاق جميعا العمل بمقتضاه دون حوبة لتاريخ المغضوب عليه وما قدم من تضحيات وخسائر...فالردة هي الردة وما جزاؤها الا (الضرب بالسوق والعناق ) واضربوا –يا رفاق- منهم كل بنان !!
والغريب ان (فرق التشهير الخاصة ) غالبا ما تتكون من الذين يمتلكون قابلية الخيانة والاعتذار ..وبشكل مكرر!!
ولا داعي لان استدعي شهودا ليقولوا ان الشاعر الكبير (مظفر النواب ) مثلا كان من المحظور تداولهم في اوساط الحزب الشيوعي في السبعينات وعوقب كاتب هذه السطور مرة لانه يقرا في جلساته بعض ما يتيسر من ديوان (الريل وحمد )!! ..وذلك لان النواب كان يومذاك مرتدا ...
ولقد مات شيوعيون كثار على قارعة البؤس والنسيان , ومنهم من ذاق مرارة السجون والتشرد وخدم الحزب في ظروف قاسية , لكنه (كفر ) مرة واحتج على قرار حزبي او اعترض على موقف اتخذه الحزب...
فصار الشيوعي المتقاعد احتجاجا ...هو الشيوعي الرجيم !!
والحزب الشيوعي لا يفي حتى حقوق عوائل شهداءه ...
فبعد انفضاض عقد الجبهة سيئة السمعة وهرب اغلبية قيادات الحزب الشيوعي الى خارج البلاد تاركين القواعد التي لا حول لها فرائس سهلة لمخالب البعثيين بمختلف اجهزتهم الوحشية قدم الشيوعيون مئات –ان لم يكن –الاف الشهداء ..
ولقد راينا وعشنا وعايشنا عوائل هؤلاء الشهداء وقد صودرت كل ممتلكاتها والقيت على قارعات الجوع والحاجة...بل والانحراف !
فماذا فعلت الكوادر القيادية والوسطية والقاعدية التي قدر لها الافلات من قبضة الطاغية ؟
ماذا فعل الرفاق الحزبيون لارامل وايتام رفاقهم في الداخل ؟
لاشيء مطلقا ...
سيقال ان اوضاعهم المالية كات سيئة ..
ونقول :
لا لم تكن سيئة الى ذلك الحد!
والدليل ان (نفس ) هؤلاء الرفاق كانوا يحولون لاهلهم من المبالغ ما يؤهلهم لشراء الاملاك والعقارات , وكانوا يحولون لاخوانهم ما يؤهلهم لاقامة الولائم والليالي الحمراء لضباط امن النظام السابق !!
مشكلة (الكثير ) من الرفاق في الحزب لشيوعي العراقي انهم يعتزون فقط برفيق (الظرف والمرحلة )!!.. اما كل من في الماضي فهو موسوم (بالخيانة ) للاسف ...
بعد الاحتلال , ومشاركة الحزب الشيوعي في مجلس الحكم ...
اتيح له من خلال هذا المجلس ومن خلال مشاركاته المحدودة في الحكومات التالية بوزراء شرف (على شاكلة ضيوف الشرف ) اتيح للحزب الشيوعي ان يحشر بعض عوائل شهداءه ويشركهم في حقوق الشهداء التي اعطيت لشهداء حزب الدعوة كما لشهداء المجلس الاعلى كما لشهداء حزب البعث كما لاي شهداء و(حشر مع الناس عيد ) ...والا فاي اعتبارا ت تضع للشيوعيين حكومات تقوم على اعتبار العلمانيين كفرة !!؟
ولقد قيض للحزب الشيوعي الحاكم ( وفقا لسياق العمل الديمقراطي المحدث ) فرصة ان يكرم اضافة الى من استطاع تكريمهم من شهداء –عددا من (مناضليه ) الذين عاودوا العمل التنظيمي بعد الاحتلال ..
فلم يكن امامه الا ان يكون بعثيا بامتياز في هذا المجال !!
لاعجب ..فحزب البعث هو الحزب الوحيد الذي جعل من العمل الحزبي وظيفة يدفع لاجلها الراتب الرسمي .. ولا عجب ايضا فحزب البعث هو الحزب الوحيد الذي يهب الرتب العسكرية جزافا لاناس لم يدخلوا اسطبلات (البغال ) حتى !!... وينجم اكتافهم بالنجوم المنجمات والنسور
ولكن الشيوعيين لم يتح لهم التطوع بالجيش منذ انقلاب شباط الاسود ..فكيف اذن تتم عملية منحهم الرتب والترقيات ؟
هنا تفتق الخيال البعثي المستعار عن فكرة الحاق مناضلي الداخل الذين التحقوا بالحزب بعد الاحتلال بقوات الانصار ولكن باثر رجعي !!
يعني نفترض ان (زيدا ) و(عمرا ) كانوا يناضلون في قوات الانصار قبل سقوط النظام ونقدر بالخيال امكانياتهم القتالية وخط سير الخدمة العسكرية لديهم ونقدر لهم الرتب التي يستحقون !!
وهكذا يكون الرفيق المناضل (زيد ) حفظه الله برتبة مقدم
ويكون الرفيق المناضل (عمر ) بربة عقيد متقاعد في قوات الانصار..
ليست مشكلة كبيرة بالنسبة لي ان تزوَّر رتب الناس ومراتبهم كما زورت الشهادات لدراسيةو زور التاريخ ...فالبلد فقد ذاكرته من هول الصدمة وصارت كل وثائقه واولياته بحاجة الى اعادة كتابة ...وليكتب كل بما يملي عليه ضميره ما يشاء ...
مع افتراض ان (الضمير ) لم يتاثر هو الاخر بهول الصدمة... .
...
ولكن المشكلة ان تمنح رتبة (عقيد ) مثلا لشخص ما كان حتى صدام بكل سوءه يمنحه رتبة عريف ...
في الحين الذي لا يمنح فيه نصير شيوعي شهيد منذ العام 1965 في موقعة هندرين رتبة جندي مثلا..
والسبب ان من يمنح رتبة العقيد هو الرفيق الحي الذي سيستثمر الحزب (كل حياته )بالولاء له ...
في الحين الذي كف الرفيق الشهيد عن (الخدمة والولاء ) للحزب منذ لحظةاستشهاده !!
فاية براغماتية تلك التي هبطت على حزب العظيم فهد بعد الاحتلال ؟
وهل عطلت الماكنة التنظيمية للحز ب (ليستوظف ) اعضاءه اسوة بحزب البعث ؟
وهل كان نضال قوات الانصار بروتوكوليا للحد الذي صار يزج بكل من هب ودب من كسالى المقاهي في تاريخه زورا وبهتانا ؟
وهل يجوز تزوير التاريخ , تاريخ حركة شريفة مثل حركة الانصار بالحاق بعض من عملاء النظام السابق ووكلاء الامن في صلب تاريخهم ؟
هل يستوي في عرف الحزب الشيوعي العراقي (طبعة ما بعد الاحتلال ) مثلا الشهيد (عارف كريم داود ) احد ابطال موقعة هندرين الذي استشهد خلالها ولم يمنح تقاعد جندي مكلف وبين (زيد ) و (عمرو ) الذي يمنح رتة عقيد متقاعد في قوات الانصار ؟
ومن نماذج (زيد ) او (عمرو):
ان (زيدا ) ما امضى سنوات الحصار الذي ادمى ارواح العراقيين محتالا يخادع الفقراء ويسرق مدخراتهم بحجة (تشغيلها ) ومنحهم ارباحها ...وبعد ان يستحوذ على المال يمضي اوقاته هاربا في احضان الغواني حتى يستنزف اموال الخائبين اولاد الخائبات ؟
وان (زيدا ) هذا هو الذي ابتكر فكرة (استثمار ) المكتبات الشخصية للمثقفين خلال فترة الحصار التي نخرتهم من خلال شراءها وتحويلها لاكياس ورق في معمل اخترعه خياله المثقف لهذا الغرض فكان ان كافئه الحزب الشيوعي بعد الاحتلال على هذا العمل لاغيره –والا فاي شغل له بالثقافة غير هذا النجاز - كان ان كافئه باعلى المناصب الثقافية المتاحة للشيوعيين !!
وان (زيدا ) هذا كان وكيلا لاجهزة الامن مثلا ؟
وان (زيدا ) هذا و(عمرا ) من الارزقية كانوا ممن يتملقون عناصرالنظام السابق بكل اشكال الرخص والمذلة ؟
ايجهل الحزب الشيوعي العراقي الذي كان ايام مجده يغربل المقبلين للانتساب اليه بغربال ناعم , ايجهل سلوكيات هؤلاء ليمنحهم الرتب الانصارية زورا وبهتانا ؟
ان كان يجهل فالاولى به ان يعيد هيكلة تنظيماته التي اغتربت عن فهم الواقع , وان كان يدري فليستبدل اسمه وليعلن نظامه الداخلي البراغمتي الجديد ...
الكثير من المناضلين الصادقين يعانون من شظف الحياة ولؤمها ويعانون من تجاهل رفاق الامس لهم لمجرد انهم لم يلتحقوا بصفوف الحزب الشيوعي الجديد ....لعدم قناعتهم بنهجه الجديد...
هل الوفاء يحق فقط للانتهازيين الامعات ؟
ثم اليست الرواتب المخصصة الي هؤلاء ناتجة عن تزوير وغش ؟
وان كانت كذلك اليس هذا نوع من الفساد المالي والاداري ؟
ايجوز لحزب العظيم فهد الذي لم يتبق لديه الا سمعة عناصره المشرفة وبياض اياديهم ,ان يضم في صفوفه انتهازيين مرتزقة يكسبون مال الشعب عن طريق التلفيق و التزوير ؟
هل فقد الحزب الشيوعي العظيم اخلاقياته العظيمة في ظل قيادة مزورة للوقائع وثلة من الانتهازيين ؟
بالطبع لا يعني هذا الامر الكثير من القواعد التي لم تجد بديلا لقناعتها غير الحزب ا لشيوعي العراقي رغم كل الملاحظات ؟
ولكن اليس صمتهم على مزوري التاريخ يعد مشاركة في التزوير ؟
الم يكن للحزب الشيوعي ان يسعى مع الحكومة التي هو عضو فيها لايجاد فرص عمل لهؤلاء الاعضاء وفقا لامكانياتهم الدراسية وتحصيلهم العلمي بدلا من تلفيق الوقائع ومنحهم الرتب المجانية والتقاعد العالي من ميزانية المال العام ؟
اليس هذا اشتراكا رسميا بالفعل مع حكومات النهب في اضفاء المشروعية الاخلاقية على النهب العام للمال العام ؟
اما كانت كرامات هؤلاء ستكون مصونة اكثر وهم يكسبون رواتبهم من كد اياديهم ؟
ايسعى الحزب الشيوعي لتربية كوادر من الطفيليين النفعيين اسوة بحزب البعث ؟
وماذا افاد الانتهازيون الكثر حزب البعث ؟
ثم اليست هذه الطريقة البراغماتية في ضم الكوادر لصفوف الحزب انما هي توظيف هذه الكوادر للولا ء وا لتبعية لاشخاص قيادة الحزب لا للحزب نفسه بمحموله المعنوي؟
اليس انكسار قيم الوفاء والصدق والنزاهة , وهي اهم ما كان يملك الشيوعيون , اليس ا نكسارها اعلانا بانكسار وافول الحزب الشيوعي العراقي (طبعة ما بعد الاحتلال )؟
وبعد هل اجبت الصديق سيمون خوري عما لا يُجاب؟



#ابراهيم_البهرزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى انسانٍ نبيل...سلاماً اديبُ صديقي
- أطياف ُ ناباكوف
- ايها الامريكيُّ لست َ صديقي
- اضحكُ من طفلي...طفلي يبكي منّي!
- ألبُستانيُّ في أيّامه وأعماله ِ
- المنفى ليس هنا....المنفى ليس هناك
- بَغْدَدَه
- خُذ ْ حكمة َ الافيالِ..
- (الولدُ الحافي على درب التبّانة )
- كدرويشٍ ينْقر ُ دَفًّا ً
- جثّة ُ حنّا
- شظايا مِن حياة ٍ مَشروطة
- وردةُ المرتقى
- دَعْه ُ يَعْلو...
- ميراث الغربان
- حركات ٌ وهوامش
- لمنْ سيُغنّي ؟
- قطرةُ مطر
- أربع حكايات وأغنية طفل
- يا وطناً أزْرى بِنا...


المزيد.....




- مؤلف -آيات شيطانية- سلمان رشدي يكشف لـCNN عن منام رآه قبل مه ...
- -أهل واحة الضباب-..ما حكاية سكان هذه المحمية المنعزلة بمصر؟ ...
- يخت فائق غائص..شركة تطمح لبناء مخبأ الأحلام لأصحاب المليارات ...
- سيناريو المستقبل: 61 مليار دولار لدفن الجيش الأوكراني
- سيف المنشطات مسلط على عنق الصين
- أوكرانيا تخسر جيلا كاملا بلا رجعة
- البابا: السلام عبر التفاوض أفضل من حرب بلا نهاية
- قيادي في -حماس- يعرب عن استعداد الحركة للتخلي عن السلاح بشرو ...
- ترامب يتقدم على بايدن في الولايات الحاسمة
- رجل صيني مشلول يتمكن من كتابة الحروف الهيروغليفية باستخدام غ ...


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - ابراهيم البهرزي - عن انعدام الوفاء الشيوعي...واخلاقيات ما بعد الاحتلال