أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الجواهري - الأعور الدجال يستبيح العراق















المزيد.....

الأعور الدجال يستبيح العراق


حمزة الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 934 - 2004 / 8 / 23 - 11:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


2004-08-21
أهم عناصر المؤامرة هو أن تقاتل إيران أمريكا حتى آخر عراقي ومن ثم القضاء على مستقبلهم السياسي بالكامل، ومن ناحية أخرى فإن أمريكا مستعدة لتغيير موقفها بأية لحظة، فهي لمن يدفع أكثر، لذا نرى بوضوح كل مظاهر إعادة تأهيل الطائفية والبعث في العراق من جديد، وإيران غير مكترثة بذلك، فالذي يهمها هو إفشال المشروع الأمريكي الذي تجد به نهايته، لذا قررت أن تحارب في العراق حسب مبدأ ""عليَ وعلى أعدائي يا رب""، مبدأ شمشون، كما يراه رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام في إيران ويعمل دون أن يأخذ لنفسه قسطا من الراحة وهو في ارذل العمر والذي نتمنى أن يكون قصيرا، إنشاء الله، أما زعماء التيارات السياسية وخصوصا الشيعية منها فهم تحت تأثيرات مختلفة ويتخذون مواقف ضبابية تضر بمستقبلهم السياسي بلا أدنى شك، وهذا ليس مهما بالنسبة لشخوصهم فهم في النهاية أفراد، ولكن ما يهمنا أنهم يمثلون أوسع أطياف الشعب العراقي اليوم ويستأثرون بمواقع حساسة في السلطة وعلى الساحة السياسية العراقية، حتى ذلك العلماني الشيعي أحمد الجلبي يجد له مصلحة بالرهان على حصان خاسر وأعرج في سباق الخيل السياسي، حصان طروادة الإيراني في العراق، بالرغم من أن مشروعه السياسي يتعارض جملة وتفصيلا مع مشروع إيران الانتحاري، إما إقامة نظام ولاية الفقيه في العراق أو الموت الزؤام لشعب العراق ومن ثم وضع إيران بين كماشة ذات مئة ضلع تطبق على عنق إيران لتكتم أنفاسها إن عاجلا أم آجلا.
إن حسابات إيران الخطأ حول مستقبل العراق السياسي وموقفها من العملية السياسية الجارية في العراق هو الذي يدفعها جازمة أن النظام الديمقراطي في العراق سيقوض مشروع العمائم النتنة العظيم بتكبيل الشعب الإيراني أكثر فأكثر، وكنتيجة لتخوفهم من أثر المشروع العراقي بإقامة نظام ديمقراطي في العراق هو أنهم أجهزوا في أول مناسبة على التيار الإصلاحي في إيران لكي لا تقوم له قائمة بعد اليوم، كل ذلك خشية من التأثر بالنظام المزمع إقامته في العراق، بالرغم من أن تخوفهم فيه الكثير من الواقعية، ولكن لم يأخذ بالحسبان أمور كثيرة جدا، أولها استثارة أمريكا ضد إيران، وثانيها هو حرف المشروع العراقي من إقامة نظام ديمقراطي نحو إقامة نظام شمولي جديد في العراق وموالي لأمريكا، يتمدد على طول حدودها الغربية والطويلة التي سيكون كل متر منها عبارة عن هاوية لنظام إيران، ولم يستطيعوا النظر ولو لما بعد أنوفهم، ولم يخطر على بال إيران أن النظام الديمقراطي في العراق سيكون هو الملاك والحارس الأمين على حدود إيران بالكامل وهذا من طبيعة النظم التي تسود بها مؤسسات المجتمع المدني، ولكن كيف تستطيع عمائم أن تفهم ذلك؟ وهي التي لا تفهم من الدين والسياسة سوى الوضوء وأحكام الحيض والجماع.
إيران تفسد على شعب العراق كل أمل بالعيش بظل نظام يكفل للجميع حقوقهم المتساوية، وخصوصا الشيعة منهم، بعد أن عانوا من التمييز للدول الطائفية المتتالية قرونا طويلة. فإيران تعرف تماما أن معركتها خاسرة وتعرف أيضا أنها تساهم بإعادة نظام طائفي، بعثي تحديدا للعراق مرة أخرى، وتعرف تماما أن البرغماتية الأمريكية ليست طويلة النفس فهي تود أن تجني ثمار عبورها للقارات والمحيطات بجيش عرمرم وأساطيل غطت وجه المياه الإقليمية في الشرق الأوسط، خصوصا وإن البدائل متاحة وموجودة، ولا يهمهم شأن الأيدولوجيا أو المذاهب أو الأديان، وإن كان يحلوا للبعض من روزخونية مليشيا جيوش الأعور الدجال أن يسمي ما حدث بحرب صليبية عند وصفهم للأمريكان.
""كل الخبث الإيراني العريق يجب تسخيره نحو المعركة"" وهذا ليس مجرد شعار أطلقه أعور الدجال بل هو إستراتيجية قائمة لحرب إيران الخاسرة مع أمريكا، فجميع الأسلحة المتاحة للأعور في المعركة مع العراق يجب توظيفها وزجها بهذه المعركة الخاسرة من قبل أن تبدأ.
عندما عزمت إيران أن تحارب العراقيين بالعراقيين فأول ما فعلت هو تخصيص مليار دولار لدعم الفوضى وتمويل العشرات من المحطات الإستخباراتية في العراق التي أنشأتها في جميع أنحاء العراق وجندت لها الآلاف من جياع العراق الذين تركهم نظام صدام وهم على استعداد تام للتعاون مع الشيطان شرط أن يملئ البطون الجائعة، فتحولوا إلى فرائس سهلة لخبث الأعور وهو يستجمع عدده وعدته لحرب في العراق ضد العراقيين بالعراقيين، وتحول في الحال كل أنواع العمل الدبلوماسي إلى عمل إستخباراتي وتحريض طائفي ليعبئ في الساحة الحقيقية للمعركة.
منذ اليوم الأول لسقوط التمثال، تصور الإيرانيون أن العراق سيكون هو القاعدة الأمريكية التي ستدك النظام الإيراني، فكان الصدر الذي تحول بقدرة قادر إلى تيار بعد أن تذكرت إيران أن نظامها أصلا مستورد من منظري ولاية الفقيه العراقيين أو الذين يعيشون في العراق، وبالرغم من أن مقتدى مازال يتداول الخطاب الصدري القديم الذي تم تجميع مفرداته خلال الفترة التي تأسست بها ما سمي بالحوزة الناطقة، أيام صدام الذي ساهم هو ذات نفسه بتأسيسها ودعمها من أجل شق المرجعية الشيعية في النجف وتحويلها إلى تابع للسيد المطلق في العراق، بالرغم من هذا، فأول من تم تبنيهم هو التيار الصدري الذي كان ومازال على رأسه فتى حالم بالزعامة ويتجمع من حوله بقايا أزلام النظام المقبور الذين وظفهم النظام ليكونوا حارسا على ما سمي الحوزة الناطقة وهم في العموم الغالب من فدائيي صدام وعناصر المخابرات العراقية، وبقي الخطاب الصدري على ما كان عليه معاديا لإيران ومتهما الحوزة العلمية في النجف بأنها إيرانية وهو العربي الذي يجب أن يكون البديل. لم يأبه الإيرانيون لهذا الخطاب بل عززوه لما فيه من مفردات تخدم مصالحهم وتغطي على حقيقة انتماء مقتدى إلى السيد الإيراني الجديد، الذي يدفع بسخاء.
لم يكن مقتدى هو الحصان الإيراني الوحيد، فقد تم دعم ودفع أحزاب ومنظمات شيعية مختلفة معظمها دخل للعراق حديثا عائدا من إيران، كانت مهمشة هناك، عادت هذه الأحزاب وهي تحمل النظريات الجديدة للتيارات الدينية التي نشأت حديثا في رحم الثورة الإيرانية أو من اللقطاء الذين تبناهم النظام الإيراني الحنون جدا، ولم يكتفي الأعور بذلك فسلط الضغوط على رجال الدين العراقيين لاتخاذ مواقف موالية لإيران أو مواقف من أجل خلط الأوراق مقابل دعم مالي أو على الأقل نوعا من رد الجميل بعد أن قدم لهم الإقامة أيام النظام البعثي الهمجي.
استغل النظام الإيراني العداء المعلن للدول العربية والإسلامية للمشروع العراقي بإقامة نظام ديمقراطي، ليعلن حربه على العراق من خلال المنابر العربية والإسلامية ودأب على التحريض وتأجيج مشاعر البسطاء من الإيرانيين للتطوع بالعراق من أجل زعزعة الوضع الأمني وإثارة الفوضى في البلاد فدفع بالمتطوعين الإنتحاريين الإيرانيين ليعبروا الحدود والعمل على دعم المنظمات العراقية المعزولة شعبيا وتفتقر للعنصر البشري، بالطبع لم يكن المغرر بهم وحدهم في هذه اللعبة فقد زجت أجهزة النظام الإيراني بالكثير من العناصر المدربة على حمل السلاح بين هؤلاء.
أيران وجدت بالتعبئة الكاملة بهذه المعركة أمرا لا مفر منه لعدة أسباب، اهمها أن العراقيين لا يؤمنون بالنظام الإيراني، وخصوصا ذلك النظام الذي تم إعداده للعراقيين وأعلن عنه الصدر الابن والذي شكل له حكومة وأسس له جيشا أسماه بجيش المهدي، فالعراقيين معظمهم من العلمانيين بالإضافة إلى المتدينين منهم الذين يتبعون المرجعية الدينية للسيد علي السيستاني التي لا تؤمن بنظام إيران، وثانيها أن من يدعم المشروع العراقي بإقامة نظام ديمقراطي في العراق هو أمريكا، الشيطان الأكبر بالنسبة لإيران، فكلا التحديين لا قبل لإيران به ولم تستطع مواجهته، لذا كان لزاما عليها أن تعبئ كل الطاقات المتاحة.
وهكذا يتحول العمل الصحفي إلى عمل إستحباراتي وتخريبي والدعم الإعلامي الذي تساهم به الفضائيات العربية مضمون وذو أثر كبير جدا في مسار الأحداث لما فيه من تحريض على العنف ودعم الإرهاب، وفتحت الحدود إلى عناصر طالبان ودعمت إيران المنظمات الإرهابية كالزرقاوي وأنصار الإسلام وغيرها من هذه المنظمات، ونشطت إيران بتهريب السلاح وحتى المخدرات نحو العراق وقدمت كل أنواع الدعم اللوجستي لهذه الجماعات،ولم تقف المسألة عند هذه العناصر بل تم تسهيل وصول الانتحاريين للمنشآت النفطية في الخليج والتي تسببت بتوقف تصدير النفط العراقي عبر المنفذ الوحيد المتاح للعراق في الوقت الحالي، حتى تصدير المنتجات الغذائية كانت تصل وتحتها أسلحة ومتفجرات. أما المناورات العسكرية قرب الحدود واحتلال المخافر الحدودية والتوغل عمقا في العراق فهي ليست كل ما تستطيع إيران أن تفعله فهي قد فعلت أكثر من ذلك بكثير وتعد العدة للمزيد. دفع الأعور الدجال بعملائه في لبنان من حزب الله والمرجعيات اللبنانية الشيعية والمجلس الشيعي الأعلى في لبنان ليكونوا هم الناطق الرسمي باسم إيران في المدى العربي وتوفير كل أنواع الدعم المتوقعة كالدعم الإعلامي وزج المغرر بهم بالمعركة كفدائيين، وذلك من خلال التنسيق مع سوريا ودول الجوار واستعمال كل الوسائل التي تهدف إلى إفشال المشروع العراقي وتفتيت العراق.
بالرغم من إننا لم نرى أحدا يستبيح العتبات المقدسة، نجد حصانهم الجامح في النجف وباقي أنحاء الجنوب العراقي وأتباعه يرفعون عقيرتهم ليل نهار، مدعين حماية العتبات المقدسة من أشباح لم يرهم أحد، ولا أحد يعرف ماذا يريدون، فمرة يريدون خروج قوات الاحتلال ومرة يريدون تحديد جدول زمني لخروجها، وفي النهاية يريدون تسليم مفاتيح الصحن الحيدري الشريف للمرجعية الدينية، ولا يرغبون بالخروج من الصحن الشريف!! ويستنجدون بالمسلمين الذين يستبيحون مقدساتهم، ومن الخلف إيران تقدم كل أشكال الدعم. يدعون حماية مرقد الإمام وهم يطلقون قذائف الهاون من الصحن ويلغمون جميع أركان الصحن الشريف ويتمترسون وسط أكثف التجمعات السكانية ويطلقون قذائفهم نحو الشرطة. ماضون نحو فوضى عارمة بكل جوانب الحياة، مليشيا تتحكم بالشارع ومحاكم وسجون وجلد وتفجير للمحلات والبيوت وتعيين المحافظين ونوابهم وتولي مهمات الشرطة ومنع الشرطة من ممارسة عملهم واحتلال جميع مرافق الدولة والسيطرة عليها وفرض منع التجوال في مناطق عديدة من المدن العراقية والسيطرة على حرم الجامعات العراقية وإقتحام قاعات الدرس وإخراج الأساتذة وإقامة اللطمية بدلا من محاضرة الفيزياء أو الكيمياء الحيوية وفرض الحجاب على الطالبات والنساء في الشارع وغلق النوادي وتفجير صالونات التجميل للنساء وفرض إتاوات على الناس، فأي وسيلة أخرى لإشاعة الفوضى لم يستغلها أتباع الصدر، وبذات الوقت تريد إيران من الشرطة العراقية أن تنسحب وتتنازل أمام رغبات هذه الجماعات الفوضوية، وهم بذات الوقت يقتلون الصحفية الإيرانية الأصل والكندية الجنسية لأنها التقطت صورة واحدة في إيران! أليس هذا هو الدجل بأعلى أنواعه؟
إيران لا تدري إلى أين هي ماضية بظل مجلس غبي لتشخيص مصلحة نظامهم الأغبى، فهم بهذا يرجحون للأمريكان المشروع العربي المقدم إلى أمريكا والذي يهدف إلى إعادة تأهيل البعث وعودته بنظام شمولي جديد وبوجوه جديدة، فأمريكا كما أسلفنا لمن يدفع أكثر، والعرب لا يضرون كثيرا بالمصالح الأمريكية كما تضر إيران بها، فهم بلا أدنى شك سيكونون مع المشروع العربي بإعادة البعث من جديد ليتمدد على طول الحدود الغربية لإيران بطول ألف ومائتان كيلومتر، وهم يعرفون ماذا يعني أن يعود البعث من جديد، ويعرفون هذه المرة أن النظام سيكون مسلحا بالكامل من قبل أمريكا، وهذه الأخيرة تبدو مقتنعة هذه الأيام بالمشروع العربي في العراق، بالرغم من أنه مشروع مروع وكارثي، ولكنها تزداد تمسكا به يوما بعد يوم، لذا لا نتوقع من دول الجوار العربي أن تتفق مع إيران في دعوتها الأخيرة من أجل نجدة مقتدى حصانها الجامح في العراق بعد أن حصدت الوعود الأمريكية بتحقيق ما تصبوا إليه، بذات الوقت مازالت إيران تعتقد إن العرب سيساعدوها على دحر المشروع الأمريكي، فأي غباء هذا!!
الضحية الأولى هو العراقي ومن ثم، في القريب العاجل ستكون إيران، فهي التي تفتح على نفسها أبواب جهنم من جديد. أما مجلس تشخيص مصلحة النظام، أو المجلس الإستشاري للأعور الدجال، يصح أن نسميه مجلس الوبال على إيران لما أبدى من غباء سياسي وقصر نظر.



#حمزة_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة الكذب من جديد، أغلب الظن تؤسس لنظام شمولي جديد
- فهمي هويدي يسيء للمراجع الشيعية
- شرح لشروط الصدر العشرة
- إجتثاث الفكر الشمولي 4 -4 قوانين ضرورية لإنطلاق عجلة الإنتاج ...
- الوطنية تعنى الولاء للعراق وليس لإيران أو العرب
- الدول الإسلامية تتولى مهمة تقسيم العراق
- إجتثاث الفكر الشمولي 3 -4 المجتمع المدني على أعقاب النظام ال ...
- إجتثاث الفكر الشمولي 2 -4 المجتمع المدني على أعقاب النظام ال ...
- إجتثاث الفكر الشمولي 1-4 الفاشية والنازية والفكر الشمولي بإخ ...
- خطف الدبلوماسي المصري والعمالة الأجنبية في العراق
- إيران العدو الأكبر
- محللون سياسيون أم إرهابيون
- الدعوة مكشوفة المقاصد لخروج قوات حفظ السلام من العراق
- المعايير المزدوجة بالشأن العراقي
- دقيقة واحدة تحدث بها صدام امام القاضي
- على الفضائيات أن تعيد أرشيف التلفزيون العراقي المسروق
- محاموا صدام، الخصاونة والخرابشة والعرموطي!
- إنه حقا ليوم عظيم
- الجزيرة والعربية تصنعان الأكاذيب،والبي بي سي تؤكد
- سمير عطا الله والأيام العصيبة في العراق


المزيد.....




- الناطق باسم نتنياهو يرد على تصريحات نائب قطري: لا تصدر عن وس ...
- تقرير: مصر تتعهد بالكف عن الاقتراض المباشر
- القضاء الفرنسي يصدر حكمه على رئيس حكومة سابق لتورطه في فضيحة ...
- بتكليف من بوتين.. مسؤولة روسية في الدوحة بعد حديث عن مفاوضات ...
- هروب خيول عسكرية في جميع أنحاء لندن
- العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز يدخل المستشفى التخص ...
- شاهد: نائب وزير الدفاع الروسي يمثل أمام المحكمة بتهمة الرشوة ...
- مقتل عائلة أوكرانية ونجاة طفل في السادسة من عمره بأعجوبة في ...
- الرئيس الألماني يختتم زيارته لتركيا بلقاء أردوغان
- شويغو: هذا العام لدينا ثلاث عمليات إطلاق جديدة لصاروخ -أنغار ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الجواهري - الأعور الدجال يستبيح العراق