أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمزة الجواهري - فهمي هويدي يسيء للمراجع الشيعية















المزيد.....

فهمي هويدي يسيء للمراجع الشيعية


حمزة الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 930 - 2004 / 8 / 19 - 10:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نشرت صحيفة الخليج الصادرة في الشارقة يوم السابع عشر ما آب مقالة لفهمي هويدي بعنوان ""أسئلة المشهد العراقي""، بكل أسف قد خرجت المقالة عن الموضوعية إلى حد بعيد، وما يزيد الأمر سوءا هو تطاول فهمي هويدي على السيد علي السيستاني المرجع الديني الأعلى للشيعة في العراق والعالم، ولولا هذا التجاوز لما كتبت أرد على هذا الطائفي.
انا لا أعتقد أن أهل العراق بحاجة لنصح من أحد، فهم من حيث العدد كثيرون، أما النوع، فإني أرى أيا منهم حتى ذلك الفلاح البسيط في حقله، أكثر معرفة بالعراق من أي مثقف عربي مهما علا شأنه، وكثرت مقالاته وكتبه، ولا أريد أن أقول إن أهل مكة أدرى بشعابها، ولكن في الواقع لي قول آخر مختلف بعض الشيء، فالعراقي هو من ذاق الهوان من النظام الذي مازال يدافع عنه فهمي هويدي ضمنا، فمواقف الرجل واضحة ومعروفة من نظام البعث البهيمي المقبور، فهو من المدافعين عن النظام من خلال خطاب عروبي طائفي وشوفيني يخلو من المنطق، فهو يريد لنا أن نقبل بنظام حتى لو كان نظام صدام البعثي ومهما كثرت مقابره الجماعية، ومهما إتسعت سجونه وإزدادت عتمتها، ومهما نال العراقي من ضيم، فالنظام البعثي هو نظام عروبي يجب الدفاع عنه، متجاهلا هو الآخرين حقوق الإنسان وحقوق الله والشرع والأديان وليس الدين الإسلامي فقط، وبإختصار متجاوزين على الإنسان العراقي بالكامل. ولم يتوقف العربوبيين من دس أنوفهم في الشأن العراقي، فهم بحق حالة مرضية مستعصية لا شفاء لها،كما الأيدز، بل أخطر.
إن الخطاب المتهرء الأجوف المتخلف الذي يحاولن تلميعه كل يوم دون جدوى، لم يعد يكترث له العراقي الذي ذاق كل أصناف الهوان والموت والإستباحة من النظام العروبي البعثي الهمجي، فخطابهم قد تساقطت كل جدرانه وسقوفه وعتباته منذ اكثر من خمسة وثلاثين عاما في العراق، وقد تيقن العراقي أنه هو المستهدف من ذلك الخطاب الأجوف وأن الغرض منه هو أن تعود ملكية العراق بأبنائه إلى العروبيين ليفعلون بهم ما يشاؤون، وعلى العراقيين أن يقفون صاغرين. فالعراقي الذي يقف اليوم على مفترق طرق ويقرر مصيره بنفسه سوف لن يغفر أبدا للجرائم التي ترتكب بحقه على أيد العروبيين والسلفيين الذين يعيقون مسيرته بعد ان عرف بالظبط أين موطئ القدم.
فالعراقي أقدر على أموره وليس بحاجة لنصح من أحد، والعراق لم يعد ملكا لأحد، سوىالعراقيين فقط، وليس لفهمي هويدي وأمثاله من الكتبة العروبيين أوالسياسيين شيئا بالعراق، شاء هويدي ذلك أم أبى.
هويدي بلا خجل من الدين، يوظف الخطاب الديني من أجل قضيته في ملكية العراق والعراقيين كعروبي ويحاول أن يثأر من العراقيين بتوظيف الدين لهذه المهمة، ويحاول يائسا أن يقنعهم بما لا يتفق ومصالحهم، ولا أعتقد أن هويدي يجهل أن محمد حسين فضل الله من شاكلته، وما هو إلا صوتا إيرانيا ناكرا لجميل العراق والعراقيين عليه مانحا ولاءه لإيران بدلا من الله، الله الحق.
وقد أثبتت الأيام أن الحرب على العراقيين بإسم الدين فاشلة وخائبة ومصيرها مزبلة التاريخ، فليتعض هويدي ومن لف لفه.
أما كرامة الإنسان المنصوص عليها في القرآن والتي يحاول اليوم الدخول منها لبث السموم في الزاد العراقي، فقد نسي هذا الشخص أنه هو نفسه قد تجاوز على كرامة الإنسان التي نص عليها القرآن، فقد نسيها لأكثر من خمسة وثلاثين عاما متواصلة، ولم يخطر له على بال من أن كرامة العراقي كانت تنتهك، وعرضه ينتهك، وماله يستباح، في وقت لم يستطيع العراقي أن يدافع عن نفسه التي كرمها الله في كتابه.
فلم يدافع هويدي يوما ما عن الدم العراقي الذي تم سفكه طيلة حكم نظامهم القذر، ولم يدافع عن أجساد البشر التي قبرت وهي حية في ما يزيد على ثلثمائة مقبرة جماعية للمسلمين العراقيين، ولم يتحرك له ضمير ولا حتى شعرة بجسمه كما كان يفعل صدام.
فأين كان عقل هويدي من كل ذلك؟ في غيبوبة أم في كهف مظلم طيلة الخمسة والثلاثين عاما؟
فويل للمنافقين المدافعين عن القتلة من الله وأحكام القرآن، فقد ذكرهم القرآن أكثر من أية فئة أخرى، اما دفاعه الذي يعتبره شرعيا بإمتياز، على حد قوله، ما هو إلا نفاق بإمتياز، وهذا ما نقرأه نحن االعراقيين.
لقد نصب فهمي هويدي لنا الصدر مرجعا دينيا رغم إنوف العراقيين والشيعة في العالم، والسبب هو أن مقتدى قد تصدى للأمريكان على حد زعمه!! أما الأمر الثاني الذي لاحظه، الفصيح جدا، فهمي هويدي، كما لاحظ غيره من العروبويين، هو أن المراجع الدينية الشيعية لم تتخذ موقفا من الإحتلال الأمريكي للعراق كما إتخذت من مواقف إزاء الأمريكان الداعمين للإحتلال الإسرائيلي إلى لبنان. عجيب أمر هذا الرجل!!! ألا يسأل نفسه ولو مرة واحدة عن السبب؟ ألم يقرأ ما كتب العراقيون؟ ألم يسمع ما قاله العراقيون؟ ألم يسمع ويرى من خلال شاشات التلفزة أن العراقيون قد أتخذوا لهم إسلوبا بإخراج الإحتلال من العراق على الأسس التي وجدوها هم وأعتبروها الأكثر واقعية من غيرها من أساليب النضال؟ ألم يسمع أو يستنتج بأن العراقيين هم من أسقط النظام البعثي الهمجي البهيمي العروبوي، وذلك بوقوفهم وقفة الحياد حين دخلت قوات التحالف للعراق؟ ألم يستطع أن يستنتج أن جميع العراقيين قد إتخذوا هذا الموقف بوقفة الحياد تلك التي أشبه ما تكون بإنتفاضة الحياد وبشكل عفوي، ومن دون تدخل من تنظيم أو أية جهة سياسية أو دينية حتى سقط النظام ذلك السقوط المشين خلال تسعة عشر يوما فقط؟ ألم يستطع فهمي هويدي لحد هذه اللحظة أن يعرف أن العراقيين لديهم أكثر من سبعة ملايين من حملة الشهادة الجامعية؟ ومئات الآلاف من حملة الدكتوراه؟ وعشرات الآلاف من العلماء في مختلف الإختصاصات؟ ألم يسمع أن العراقيين لديهم عشرات الأحزاب عملت ثمانين عاما؟ وأن لديه نقابات ومنظمات مجتمع مدني؟ ولديه مثقفين ورجال دين على درجة عالية جدا من المعرفة لا يستطيع هو مجاراتها؟ ولدىالعراق ما لديه؟ ألم يسمع بكل ذلك، ويريد أن يعطي النصح للعراقيين ويؤثر على عقولهم لمصلحة مشروعه العروبي الخبيث؟ ألم يرى أن العراقيين اقرب ما يكونون من الإستقلال التام وإخراج المحتل من العراق بطرق سلمية متحضرة؟ ألم يسمع فهمي هويدي أن مقتدى ما هو إلا دمية بيد الإيرانيين تحركه وقت ما تشاء وكيف ما تشاء؟ ألم يسمع بأن التنسيق العروبي مع إيران حول إفشال المشروع العراقي لبناء مجتمع ديمقراطي الذي تعتبره إيران كارثيا على وضعها الداخلي ويزعزع نظامها الشمولي؟
فقد تجاوز هويدي على كل هذه الحقائق ويريد منا أن نحترمه وأن نحترم ما يكتب! ولم يعي هويدي لحد هذه اللحظة أنه قد سقط في نظر العراقيين كإنسان، وسقط ككاتب كما سقط نظامه البعثي.
يقول زاعما أن الجماهير قد إختارت موقفا أكثر تقدما من المراجع وإختارت الإنحياز للمقاومة والصدر، ويدعي أن لديه تفاصيل لا يريد الإفصاح عنها في هذا المجال!! عجيب أمر هذا الرجل المدعي معرفة الحقيقة والتفاصيل، ونحن أهل العراق لا نعرف بها!!!!! فهل هي أسرار الذرة؟! وحتى هذه الأخيرة لم تعد سرا كبيرا، فباكستان دولة الصغيرة تمتلك السلاح النووي، فما هي التفاصيل أو الأسرار التي يعرفها هويدي يا ترى ونحن العراقيين لا نعرفها؟! وهكذا بصيغ تعتبر من العصور الحجرية بالنسبة للصحافة يحاول أن يخدع القارئ بأنه يمتلك الأسرار، فهو إذا يمتلك الحقيقة!
بهذه السذاجة السياسية تكلم فهمي هويدي كما يتكلم المفلسون دائما.
يتابع هويدي مقالته، ليسخر هذه المرة من بيان السيد السيستاني ويشيد بفتوى هيئة علماء السنة، وهو يعرف تماما أن هذه الهيئة طائفية ومرتبطة بالبعث، وتنسق مع العصابات الإرهابية التي تخل بالأمن في العراق، وتساهم مساهمة مباشرة بعمليات الخطف للأجانب مقابل الفدية، وإذا لم يتسنى لها الحصول على الفدية، فتحول الموضوع لتعطيه بعدا سياسيا وتطلب من دولة المختطف أن توقف مساعدتها للعراق، وكان من ضحاياها الهند ونيجيريا وكلاهما لا شأن له بالعراق لا من قريب ولا من بعيد. كل هذا كان على الهواء من خلال الفضائيات ولم يعرف به فهمي هويدي!!! ولم يكتفي بذلك فراح يسخر من الشخصية الإسلامية الأكبر في العالم الإسلامي ويجرح بذلك شعور كل العراقيين سواء كانوا من الشيعة أو السنة وحتى المسيحيين، ويجرح أيضا شعور كل المسلمين الشيعة في العالم، ذلك أن هذا الشخصية العظيمة لم تتفق مع رغبات هويدي المريضة ومشوعه السياسي الخائب.
إن هذا التطاول على السيستاني بلا أدنى شك له بعده الواحد، وهو البعد الطائفي، وهذه السقطة من هويدي بالتأكيد ستكلفه الكثير، فأنا على ثقة من أن العراقيين والشيعة في جميع أنحاء العالم سوف لن ينسوا هذه الإهانة الموجهة لمراجعهم الدينية.
هويدي يرتاب من موقف السيستاني وباقي المراجع الدينية الأربعة ويسأل، أين إختفوا؟ وكأني به يريد أن يعيد تسليمهم لمقتدى الصدر الذي كان يتخذ منهم رهينة لتحقيق مآرب إيران وتنفيذ مؤامرتها على مستقبل العراق، ألا يكفي فهمي هويدي أن مقتدى يحتل ضريح الإمام علي عليه السلام؟ ألا يعلم أن مقتدى قد زرع الألغام في الصحن العلوي الشريف لكي يفجره فيما لو تم إستعادته من قبل الشرطة العراقية؟ ألا يعرف أن إيران قد دفعت مقتدى أن يستغل قدسية الصحن الشريف لتحقيق أغراض إيران الدنيئة؟
وهكذا يدافع فهمي هويدي عن شريعة الغاب بخطاب ديني سمج لا علاقة له بالدين ولا الأخلاق.
يستمر هويدي بمقاله ولكن هذه المرة يهاجم السياسة الأمريكية لحربها في أفغانستان مدافعا عن رموز الطائفية والإرهاب في العالم كالملا عمر وأسامة بن لادن رابطا كل ذلك بالعراق وما يجري به، وبشكل لا يحتاج إلى الكثير من الفطنة، لنقول عنه أنه كان خطابا طائفيا مقيتا أذهلني إلى حد لم أصدق أن هناك طائفيا بإمتياز من هذا الطراز! فهو يريد للشيعة في العراق أن ينظموا للمقاومة المزعومة ضد الأمريكان، وكأن السنة يقاومون الأمريكان! وهذا ما دأب عليه التيار العروبي بخلط الأوراق، فهم يدركون تماما أن ما يسمونه بالمقاومة في المنطقة السنية من العراق، ليس مقاومة سنية، بل مقاومة للبعثيين والإرهابيين العرب والسلفيين في المنطقة السنية من العراق، ولا دخل للسنة كطائفة بهذا الأمر، فهم رهائن بيد هذا التيار الإرهابي.
وهكذا يريد للشيعة أن يكونوا رهائن أيضا بيد مقتدى كما فعلت هيئة علماء المسلمين وبقايا النظام المقبور، وهذا بالظبط ما وعدت به إيران شركائها العرب من دول الجوار، من خلال مؤتمر الجوار، أن تفعل نفس الشئء في المناطق الشيعيية، لتبدوا الصورة وكأنها مقاومة شيعية، متبعين نفس الإسلوب البعثي المتبع في المناطق السنية، وهو مسألة أخذ الناس العزل كرهائن. فمقتدى يريد للنجف، المدينة المقدسة وسكانها، أن تكون رهينة بيديه، وأن يكون المراجع الكبار أيضا رهينة بيديه، لكي يساوم على حصة كبيرة جدا في المؤتمر الوطني، فقد أدركوا أن المؤتمر قد نجح وهم خارجه، وأن العراق ماض نحو الهدف المرسوم، وبذات الوقت، هم من نكسة إلى أخرى، فإنهم اليوم يغيرون تكتيكهم، ويحاولون أن يأخذوا نصيبا أكبر من مقاعد المجلس التشريعي الإستشاري لكي يخربوا العملية من الداخل، ويوقفوها بعد أن فشلوا بإيقاف العملية السياسية من خارجها.
فلا التفجيرات ولا القتل ولا الإغتيال ولا كل أساليبهم القذرة أجدت نفعا، فراحوا يتآمرون ليخربوا من داخل العملية السياسية وذلك بالمشاركة بها.
وينتهي فهمي هويدي بأسألة غبية لم أتوقعها حتى من كاتب مبتدئ، ولا تدل على شيء سوى الإفلاس المطلق لهذا الرجل وتياره الدموي.



#حمزة_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شرح لشروط الصدر العشرة
- إجتثاث الفكر الشمولي 4 -4 قوانين ضرورية لإنطلاق عجلة الإنتاج ...
- الوطنية تعنى الولاء للعراق وليس لإيران أو العرب
- الدول الإسلامية تتولى مهمة تقسيم العراق
- إجتثاث الفكر الشمولي 3 -4 المجتمع المدني على أعقاب النظام ال ...
- إجتثاث الفكر الشمولي 2 -4 المجتمع المدني على أعقاب النظام ال ...
- إجتثاث الفكر الشمولي 1-4 الفاشية والنازية والفكر الشمولي بإخ ...
- خطف الدبلوماسي المصري والعمالة الأجنبية في العراق
- إيران العدو الأكبر
- محللون سياسيون أم إرهابيون
- الدعوة مكشوفة المقاصد لخروج قوات حفظ السلام من العراق
- المعايير المزدوجة بالشأن العراقي
- دقيقة واحدة تحدث بها صدام امام القاضي
- على الفضائيات أن تعيد أرشيف التلفزيون العراقي المسروق
- محاموا صدام، الخصاونة والخرابشة والعرموطي!
- إنه حقا ليوم عظيم
- الجزيرة والعربية تصنعان الأكاذيب،والبي بي سي تؤكد
- سمير عطا الله والأيام العصيبة في العراق
- ملاحظات حول الخطة الأمنية للحكومة
- بأي مسوغ يستثني هذا العدد الهائل من الإنتخابات؟


المزيد.....




- يهود متشددون يفحصون حطام صاروخ أرض-أرض إيراني
- “متع أطفالك ونمي أفكارهم” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ب ...
- لولو يا لولو ” اظبطي تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- شاهد: عائلات يهودية تتفقد حطام صاروخ إيراني تم اعتراضه في مد ...
- أمين عام -الجماعة الإسلامية- في لبنان: غزة لن تبقى وحدها توا ...
- وزيرة الداخلية الألمانية: الخطوط الحمراء واضحة.. لا دعاية لد ...
- لجنة وزارية عربية إسلامية تشدد على فرض عقوبات فاعلة على إسرا ...
- اللجنة العربية الإسلامية المشتركة تصدر بيانا بشأن -اسرائيل- ...
- إلهي صغارك عنك وثبتِ تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 لمتابع ...
- اختفاء مظاهر الفرح خلال احتفالات الكنائس الفلسطينية في بيت ل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمزة الجواهري - فهمي هويدي يسيء للمراجع الشيعية