أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حمزة الجواهري - الوطنية تعنى الولاء للعراق وليس لإيران أو العرب















المزيد.....

الوطنية تعنى الولاء للعراق وليس لإيران أو العرب


حمزة الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 919 - 2004 / 8 / 8 - 12:16
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


"العراق أولا"
كلمة لابد منها:
مما لا شك فيه إن التيار الإسلامي وخصوصا الشيعي منه كان له دور كبير وفاعل بإسقاط النظام البعثي البهيمي الهمجي، فقد قدم هذا التيار قوافل من الشهداء وملئ مناضليه السجون وتشرد وتهجر الآلاف من أعضائه، ولكن لم يكن أبدا وحده في هي تلك المعركة، فقد شاركت كل قوى الشعب الفاعلة بهذه النضال ونحتت الصخر من أجل إسقاط الدكتاتورية، فقد عانت أحزاب اليسار والأحزاب القومية والليبرالية ذات المعاناة، بل وحتى المستقلين من أبناء العراق كانت لهم مساهمتهم الفاعلة أيضا بإسقاط النظام. ومما لا شك فيه أيضا إن المعارضة للنظام المقبور كانت قد سكنت المهاجر القريبة منها والبعيدة، إيران وسوريا كانت أول وأقرب المهاجر التي احتضنت المعارضين للنظام المقبور، وجميع المهاجر قدمت للعراقي أفضل الخدمات وكرمته وأحسنت وفادته.
الولاء للمعتقد الفكري أم الوطن؟
ليس عبثا أن أضع هذه المقدمة للمقال، لأن هناك من يقول لابد من ولاء للدولة التي قدمت هذا الدعم للعراقي أيام النظام البعثي المقبور، فإذا كان الأمر كذلك، فالعراقي في المهجر له ولائين أو حتى أكثر من ذلك. وآخرون يروا إنهم أولى بقيادة العراق من غيرهم كونهم أكثر من عانى من النظام المقبور، فالذي ناضل من أجل إسقاط الدكتاتورية ضمن حزب معين له ولائين واحد للوطن وآخر للحزب الذي ناضل معه. أما إذا ارتبط العراقي بمشروع سياسي تتبناه دولة أجنبية فالولاء ربما سيأخذ منحى آخر مختلف وخطير جدا على مفهوم الوطنية، فالعراقي في هذه الحالة سيقف على حد السكين ولم يبق له مساحة كبيرة للمناورة، فإما الولاء للوطن العراقي أو الولاء للبلد الذي يرتبط به فكريا وعقائديا. هذا المأزق بلا أدنى شك سيمزق المعاني الحقيقية للوطنية بين النخب السياسية العراقية، في حين يفترض أن يتعزز مفهوم الوطنية بنقل قيم راقية لها واغناء معانيها، والمعول عليهم بهذه المهمة هم النخب، أي معتنقي العقائد، ولكن الذي نراه على أرض الواقع على العكس من ذلك تماما، فقد بلغ الأمر بالبعض حد التعاطف مع مشاريع الآخرين على حساب الشعب العراقي حتى لو كان هو نفسه كعراقي ضحية لتلك المشاريع.
هذا المأزق قد تجلى بوضوح هذه الأيام في الصراع مع دول الجوار التي تصدر الإرهاب للعراق على المكشوف، ذلك الذي ليس بحاجة إلى دليل أو إثبات، فالمعايير المزدوجة بالولاء صارت مكشوفة ولا يسترها إلا ثياب الإمبراطور الجديدة. ففي حالة التعارض من هذا النوع، لمن سيكون الولاء، للوطن العراقي الأم، أم إلى دولة المهجر التي استضافت أو تلك التي اتفقت مع المشروع السياسي للعراقي؟ يبدوا إن هذه الحالة الشاذة قد أفرزت الكثير من الظواهر التي ينبغي مناقشتها والتوقف عندها ولو قليلا.
المعنى السياسي للطائفية أو العنصرية:
لابد لي من التوقف أيضا عند نقطة أخرى حيوية في الموضوع قبل التوغل عمقا فيه، ألا وهي مسألة، مفاهيم الطائفية والعنصرية أو العرقية المقيتة. مما لا شك فيه أن يكون الإنسان من قومية معينة أو ينتمي لطائفة دينية أو حتى مذهب ديني ضمن طائفة دينية كأن تكون مسيحية أو مسلمة، ولابد للإنسان أيضا أن يعتنق فكرا محددا كأن يكون ليبراليا أو ماركسيا أو قوميا أو دينيا، كل هذه الأمور الطبيعية للإنسان ولا يمكن أن يكون بمنأى عن أية واحدة منها، فهي تشكل الهوية الشخصية للإنسان عرفا وليس قانونيا، فلا يمكن أن تعرف الشخص على أنه معتنقا للفكر الفلاني في هوية الأحوال المدنية ولكن يمكن أن تشير إليه على أنه من معتنقي الفكر الماركسي مثلا أو الفكر الإسلامي وهكذا. وكل ما تقدم لا بأس به ويجب أن يفتخر به الإنسان.
لكن حين يرتبط هذا الانتماء ببرنامج سياسي ديني أو قومي فيه مفردات تتعارض ومصلحة الوطن في أي وقت من الأوقات، هنا سيتحول المفهوم إلى شيء آخر مختلف تماما، فارتباط الإنسان بفكر سياسي يحمل مشروعا سياسيا دينيا، على سبيل المثال، ويتعارض مع مصلحة الوطن في وقت من الأوقات سيكون طائفيا، ولو كان الفكر قوميا والبرنامج السياسي لهذا الفكر يتضمن ما يعارض ومصلحة الوطن بأي وقت من الأوقات، فهو عنصري أو عرقي مقيت، وهكذا الأمر يسري على كل التيارات السياسية من حملة المشاريع السياسية التي تعمل بداخل الوطن.
النظام الشمولي نتيجة حتمية للبرامج الطائفية أو العنصرية:
المأزق الذي وقفت التيارات القومية أمامه حين استولت على السلطة، كان وهناك عراقيين من قوميات ليست عربية، وكذا وجود أحزاب لا تؤمن بأن تكون القومية هي الفكر السائد لارتباطات عقائدية تحملها تلك الأحزاب. لذا وقفت الأحزاب القومية أمام مأزق لا يمكن حله إلا بالتفرد بالسلطة وقمع الآخرين، فلو أرادت الأحزاب القومية أن تقبل بالآخر من غير العرب أو المعارضين لهذا الفكر، لكان لزاما عليها التخلي عن تلك البرامج التي تحمل ما يتعارض مع وجود هذه الفئات، وبالتالي فقد اختارت الأنسب لها هو إلغاء الآخرين، وذلك بإقامة نظام شمولي انتهى بدمار للبلد في نهاية المطاف. هذا الأمر سيكون صحيحا لكل الجهات التي تحمل تلك المشاريع السياسية التي تمنح الآخر الحق بشيئ من وطنه وتصادر منه جملة حقوق أخرى يجد بها الإنسان جزءا منه ولا يمكن أن يتخلى عنها.
لذا كان النظام الديمقراطي هو الحل الأقل تكلفة والأوفر حظا من باقي الأنظمة في حالة العراق بالذات، وذلك لتعدد أطيافه من عرقية أو دينية أو مذهبية أو سياسية، ومن المفترض أن يستوعب هذا النظام كل تلك الأطياف بالكامل، ولكن تبقى مسألة واحدة بحاجة لمزيد من الدرس والتوضيح، ألا وهي مفهوم الوطنية التي من المفترض أن تكون هي الجسر للتوافق بين كل هذه الأطياف، والتي لا ينبغي أن تكون هي بحد ذاتها عائقا أمام ائتلاف هذه الأحزاب لتشارك في نظام تعددي. ربما يجد المرء في هذا المفهوم، الوطنية، مأزق كبير ربما سيمزق المجتمع مرة أخرى فيما لو أسيء فهم معنى الوطنية السياسي وليس العاطفي، فمن الناحية العاطفية نحن جميعا وطنيين، أو بالأحرى نحن جميعا عراقيين ولا يمكن المزايدة على هذه الناحية بأي حال من الأحوال، بل ويمكن أن تعتبر سبة لمن ينكرون عليه إنتماءه للعراق.
المشكلة تتمثل إذا، وكما هو واضح، في البرامج السياسية لهذه الجهات، فهي الآن تحاول أن تجد صيغا توفيقية لما هو وطني وما هو طائفي أو عنصري كما حاولنا أن نفهمه بمعناه السياسي وليس الاجتماعي أو الانتماء الغير واعي. فمازالت هذه البرامج السياسية تلتزم بأسس قديمة تتعارض والخيار الجديد للعراق الذي اتفق عليه الجميع، وذلك بتغيير تلك البرامج، وليس بإيجاد صيغ توفيقية بين ما هو متعارض مع مفهوم الوطنية السياسي، وهذا لا يعني التخلي عن الإنتماء الديني أو القومي بأي حال من الأحوال.
فالطائفية هي تحديدا الفكر الديني الذي يحمل برنامجا سياسيا يتعارض مع مصالح الوطن في مرحلة ما، أو مع مصالح بعض أطياف المجتمع في أية مرحلة من المراحل، والعنصرية هي نفس الشيء بإبدال الديني بالقومي، والأمر صحيح بالنسبة التيارات اليسارية الأممية أوالليبرالية فهي الأخرى متهمة باستباحة الوطن للأجنبي دون النظر بعمق لمصلحة الوطن. فالجميع إذا يقفون أما مسؤولياتهم دون استثناء ويعيدون النظر ببرامجهم وثوابتهم السياسية.
وضع النقاط على الحروف:
دعوني أضع النقاط على الحروف، ولكي لا أبتعد كثيرا عن الحالة التي نعيشها سآخذ مثلين متلاصقين، الأول هو تصريحات وزير الدفاع العراقي بشأن إيران، والثاني خلافات وزير الخارجية العراقي مع وكيل الوزارة الذي توقف عن مرافقة الوزير بجولاته. ولا أريد أن أخذ أمثلة صارخة كمواقف وممارسات التيار البعثي المتضامن مع التيار الإسلامي السلفي، فهي لا ترقى حتى لمستوى مناقشتها، ومعادية للوطن جملة وتفصيلا ومعادية للإنسان العراقي، فهذه القوى تعتبر قتل العراقي مشروعها السياسي الديني والقومي، وتعتبر تدمير ممتلكات الوطن وسيلة لبلوغ أهدافها السياسية، فالمؤتمر الطائفي العنصري الذي عقد ببغداد مؤخرا ويضم حثالة العراقيين من بغاة السياسة، المؤتمر الذي سمي ""بالمؤتمر التأسيسي الوطني العراقي"" يمثل هذه الجهات أفضل تمثيل، فهم يعتبرون الخروج على القانون مقاومة شريفة ومرتبطة عضويا بالمؤتمر على حد تعبير البيان الختامي لهم، فهذه العناصر لا تستحق حتى التطرق لها، فهي معادية وإذا لم ننتهي منها أنهتنا وأجهزت على كل منجزات الوطن ومسيرته نحو الديمقراطية. ولكن هنا سأناقش قوى وطنية يعتد بها على ساحة الوطن.
السيد وزير الدفاع يتهم إيران، والكل يعرف ما يقول، فهو ليس بحاجة إلى دليل، حيث أن إيران نفسها تعلن ذلك دون تحفظ، فإنها، أي إيران، تعمل على تخريب العراق وتقتل العراقيين وتستبيح أراضيه وتسرح وتمرح به قتلا وتجسسا وتصديرا لفكرها المرفوض عراقيا وتصدر مع الفكر كل أنواع الرذيلة من مخدرات وسلاح ومتفجرات تعصف بحياة الأبرياء وتدمر البنى التحتية للبلد وتغتال رجاله المخلصين، باختصار تفعل كل رذيلة ومحرمة وكبيرة، فهي اليوم تمثل الشيطان ذاته ولا يوجد من يستطيع التقاصر معها على الرذيلة. ولكن بذات الوقت نجد حملة مشاعل الوطنية والعدل الإلهي والدين الحنيف يقفون بصفها مدافعين عنها، بل مغلبين مصلحتها على مصلحة الوطن، وذلك تحت تأثير استضافتها لهم أيام النضال السلبي، ومن جانب آخر، للوحدة العقائدية مع التيار الديني الحاكم في إيران. فمشروعها السياسي مازال ذلك المشروع الديني الذي يتعارض به الوطني والعقائدي، أي لم يتغير المشروع السياسي لهذه الأحزاب على الإطلاق وبقي على ما هو عليه لا يكترث بالوطن ويغلب عليه النزعة الطائفية. لذا فهي في مأزق كبير لا تستطيع التخلص منه، فمرة تناور ومرة توفق ومرة تتنكر ومرة تنفي وأخرى تخفي نوازعها، وهي في كل مرة تساهم بما لا يخفى على الناس بدعم مشاريع إيران في العراق ونواياه التي عرفناها. وبذات الوقت نجد السيد الوزير يتحدث عن إيران ونسي سوريا والدول العربية ومؤامراتها المكشوفة والتخريب الذي تعبئ له كل طاقاتها من أجل إجهاض ذات المشروع بتنسيق تام مع إيران من خلال سوريا ومؤتمر دول الجوار، الذي مازال فاعلا ولاعبا قويا على أرض العراق، والسبب في تجاوز السيد الوزير على الدور العربي كون الوزير ينتمي للتيار القومي والذي مازال يحمل كل أدران العنصرية ضمن برنامجه السياسي وخطابه السياسي. فلا الوزير على حق ولا أصحاب المشاريع السياسية الطائفية على حق، وبذات الوقت كلاهما على حق. ولكن لو كانت مشاريعهم خالية من تأثير الاستضافة وقت الهروب ألقسري من العراق نحو المهجر، ولو كانت خالية من أدران البرامج السياسية القديمة والتي توصف بأنها طائفية أو عنصرية، كما هو واضح من معانيها التي أسرفنا بشرحها في المقدمة تحاشيا للوقوع في الخطأ، لكان الأمر مختلفا تماما الآن، وسيكون الجميع يعرفون أين موقع القدم ويتصرفون بتناغم وتوافق يصب كله في مصلحة الوطن وليس للمشاريع المعادية له.
أما القصة الأخرى التي تتعلق بوزير الخارجية الكوردي ووكيله الإسلامي، فالوكيل كان قد توقف عن مرافقة الوزير في جولاته الأخيرة لأسباب لم يعلم بها أحد في البداية، ولكن الوكيل ولما عرف عنه من لباقة وصراحة وقوة بيان توجه بالاتهام إلى السيد الوزير من أنه حين يدخل في نقاش ينسى أنه عراقي ويبقى يتحدث على أنه كوردي، وكأن العراق كله فقط كورد وليس به غير الكورد. هذا الاتهام دفع بالوزير الكوردي للدفاع عن نفسه ليبوح بالسر الذي حاول أن يبقيه دفينا ليقول ما معناه، إن الوكيل كان يقدم برامج الزيارات التي نقوم بها ومحاور النقاش التي سنديرها إلى إيران من قبل أن نصل. فلو اعتبرنا كلام الوكيل صحيح فإن الوزير مازال يحمل أدران الفكر القومي الشوفوني، إي العنصري، ولو كان الوزير على حق وإن السر الذي باح به صحيحا، فإننا يجب أن نسمي الوكيل بجاسوس إيراني يعمل في العراق وقد اخترقت إيران به أهم وزارة عراقية. فأي منهم نصدق أو نكذب؟! وكلا الأمرين غاية بالخطورة ولا يمكن التجاوز أو العبور عليها دون أن نعرف الحقيقة كاملة.
مفهوم الوطنية واحد:
الأمثلة من هذا النوع كثيرة جدا ولا يمكن حصرها بهذين المثلين، ولكن يبقى مفهوم الوطنية واحد، وأنا على ثقة أن الجميع يعون تماما هذا المفهوم. المطلوب من الأحزاب أن تتخلص من أدران الماضي من أجل العراق، وبالتأكيد أن أمر إيران وسوريا وأمنهما يعنينا وسنتعامل معه من خلال مفهوم الوطن، فمن لا يعرف ويعمل حسب هذا المفهوم، أي الولاء للوطن أولا، لا يمكن أن يكون داعما لمواقف إيران أو العرب أو أية جهة أخرى، ذلك أن العراق الديمقراطي لا يضمر سوى النوايا الحسنة نحو الجميع وخصوصا دول الجوار والعرب والمسلمين جميعا.



#حمزة_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدول الإسلامية تتولى مهمة تقسيم العراق
- إجتثاث الفكر الشمولي 3 -4 المجتمع المدني على أعقاب النظام ال ...
- إجتثاث الفكر الشمولي 2 -4 المجتمع المدني على أعقاب النظام ال ...
- إجتثاث الفكر الشمولي 1-4 الفاشية والنازية والفكر الشمولي بإخ ...
- خطف الدبلوماسي المصري والعمالة الأجنبية في العراق
- إيران العدو الأكبر
- محللون سياسيون أم إرهابيون
- الدعوة مكشوفة المقاصد لخروج قوات حفظ السلام من العراق
- المعايير المزدوجة بالشأن العراقي
- دقيقة واحدة تحدث بها صدام امام القاضي
- على الفضائيات أن تعيد أرشيف التلفزيون العراقي المسروق
- محاموا صدام، الخصاونة والخرابشة والعرموطي!
- إنه حقا ليوم عظيم
- الجزيرة والعربية تصنعان الأكاذيب،والبي بي سي تؤكد
- سمير عطا الله والأيام العصيبة في العراق
- ملاحظات حول الخطة الأمنية للحكومة
- بأي مسوغ يستثني هذا العدد الهائل من الإنتخابات؟
- بلاد العجائب وعصا موسى!!!
- الوزارة الجديدة والهواجس المشروعة
- ليتنا نكمل المسيرة


المزيد.....




- ساندرز لـCNN: محاسبة الحكومة الإسرائيلية على أفعالها في غزة ...
- الخطوط الجوية التركية تستأنف رحلاتها إلى أفغانستان
- استهداف 3 مواقع عسكرية ومبنى يستخدمه الجنود-.. -حزب الله- ين ...
- سموتريتش مخاطبا نتنياهو: -إلغاء العملية في رفح وقبول الصفقة ...
- تقرير: 30 جنديا إسرائيليا يرفضون الاستعداد لعملية اجتياح رفح ...
- البيت الأبيض: بايدن يجدد لنتنياهو موقفه من عملية رفح
- عيد ميلاد الأميرة رجوة الحسين يثير تفاعلا كبيرا..كيف هنأها و ...
- شولتس.. وجوب الابتعاد عن مواجهة مع روسيا
- مقترحات فرنسية لوقف التصعيد جنوب لبنان
- الأسد: تعزيز العمل العربي المشترك ضروري


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حمزة الجواهري - الوطنية تعنى الولاء للعراق وليس لإيران أو العرب