أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حمزة الجواهري - بلاد العجائب وعصا موسى!!!















المزيد.....

بلاد العجائب وعصا موسى!!!


حمزة الجواهري

الحوار المتمدن-العدد: 862 - 2004 / 6 / 12 - 07:32
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


كان موقفنا من الحكومة الإنتقالية موقف الداعم والمؤيد رغم ما كان لدينا من إعتراضات وتحفظات على الكثير من الوجوه التي تاتلف بها، كون الوزارة مازالت آن ذاك لا تملك برنامجا واضحا سوى ما يتعلق بمكافحة الإرهاب في البلد وإعادة الأمن للعراقيين، وهذا ما اعتبرناه برنامجا لها، ويا له من عنوان كبير ويجب تنفيذه خلال فترة زمنية قصيرة جدا تعد بالأشهر وليس السنين. الحكومة أيضا امامها عدة تحديات أخرى ومنها كتابة الدستور وإعداده ليكون جاهزا للتصويت بعد الإنتخابات، والتي هي ايضا يجب الإعداد لها على عدة مستويات من إجراء التعداد السكاني الذي يعتد به كي يكون مناسبا لأجراء الإنتخابت، وكذا إعداد قانون الإنتخبات، يتزامن مع هذه المهمات الصعبة، بل القريبة من المستحيل أن تتحقق خلال الفترة الزمنية المتروكة لهم، يتزامن معها مسألة توفير الخدمات الضرورية للمواطن من ماء وكهرباء وما إلى ذلك، والمضي بخطوات اوسع في عملية إعادة الإعمار، كل هذا في سبعة شهور!!!! لذا وجدنا من الضروري أن ندعم هذه الحكومة وندعوا الجميع لدعمها. ولكن كان أن تسارعت الأحداث عكس ذلك تماما، تسابق الزمن بشكل صاعق، من خلال نشاط محموم من قبل كل الجهات التي تم لجمها قبل اشهر بعد إفتضاح نواياها الخبيثة، كالدول العربية ودول الجوار المعادية وأوربا العجوز التي تبغي لها زواجا جديدا وجرعة من الدماء لتعيد لها الحياة من جديد من خلال ضخ النفط العراقي إليها وإعادة الإمتيازات النفطية التي كان صدام قد وعد بها روسيا وفرنسا وشريكتهما المانيا، متضامنة معهم الصين المتعملقة والتي تريد لها مكانا متميزا تحت الشمس من خلال تحالفت مع دول قوية مثل فرنسا وألمانيا وروسيا بالضد من أمريكا العدو اللدود لها. كل تلك الجوقة من المرتزقة والقوادين راضية تماما، فكيف لا أخاف؟ ولا نموت رعبا مما يحاك؟
هناك من يقول ها قد وصال حصان طروادة وفتحت له أبواب بغداد بالفعل، بل وإعتلى عرش العراق من الناحية التنفيذية، فهو اليوم الآمر الناهي في العراق، أليس هو الرئيس للوزراء؟ وهناك من يصفه بحامل عصا موسى وأياديه بيضاء كالثلج، فأيهما نصدق بالله عليكم؟ أوربا العجوز قد ابتاعت أقراص الفياجرا بكميات هائلة خوفا من شحها في الأسواق، وتحركات الدول العربية بخجل تعلوا شفاهها البسمة الشاحبة، وتمسكن الطائفيون في العراق بعد ان رفعوا االشكاوى على أنهم يصطفون بالضد من الوزارة الجديدة خوفا من ان يفتضح أمرها، إذ كل من يتمشى مع مومس في الشارع، فهو مشبوه لا محال، ومن هو أكثر عهرا من الطائفيين العراقيين ممثلين بهيئة قتلة المسلمين في العراق؟؟؟؟ ومازال هناك من يقول إن العصى مازالت بيد موسى، فماذا سيحدث لو لم يلقي بها؟؟؟
لم نكد نكمل الكتابة عن تصريح مريب لرئيس الوزراء حتى يليه تصريح أكثر ريبة من الذي سبقه، فأول الغيث كان صخرا جلمودا مهلكا وهو مسالة إجتثاث البعث، وتلا ذلك قراره المريب بحل المليشيات للقوى الوطنية المشاركة بالسلطة ومنها حركته هو، أي حركة الوفاق، ولم يكد يمضي يوما واحدا على هذا التصريح حتى اعلن عن جولة في الدول العربية، فتوقفنا عند هذا الحدث، حيث كان له زيارة مماثلة سابقا، فربما تكون ذات صلة بالجولة التي قام بها أيام كان رئيسا لمجلس الحكم الإنتقالي، والتي تم بعدها مباشرة نسج المخطط العربي المشبوه والذي توج بزيارة الإبراهيمي الأولى لتتلوها المهمة الأممية في العراق، والتي كنا قد تناسينا إنها مريبة تفاؤلا ومن باب حسن الظن، وليعطي الشعب بذلك فرصة للعروبيين أن ينسوا حلمهم بالعودة لسدة الحكم في العراق من جديد، وإذا برئيس الوزراء عروبيا من الطراز الأول ويبدو أنه لم ينسى أنه كان بعثيا يوما ما، ومكتبه صار مضافة لدهاقنة البعث من نعيم حداد وتايه عبد الكريم ورهط كبير من هذه النماذج التي ما كرهنا شيء قدر كرهنا لها. كل هذا ومازالوا يقولون لنا إن الرجل يحمل خاتم سليمان وسيأتي بالأمان لشعب العراق خلال سبع أشهر فقط!!!! فكيف سنصدق ذلك؟
كل هذا حدث والسلطة مازالت لم تسلم للعراقيين بعد. واليوم يدعوا رئيس الوزراء الأخوة العرب، كما يسميهم، إلى إرسال قوات حفظ سلام عربية إلى العراق!! والعرب بالطبع يقولون في خطابهم الجديد، ربما ضمن خطة مرسومة ومتفق عليها مسبقا، يعلنون أنهم سوف لن يرسلوا قوات إلى العراق إلا إذا طلب الأخير ذلك! كيف نصدق ذلك وهم من فعل المستحيل لكي يدخل بعض المرتزقة المجرمين الذين مازالوا يقتلون بلا حساب؟ وهل فعلا سيدعوهم العراق أن يرسلوا قوات لحفظ الأمن من خلال القوة المتعددة الجنسية؟ وهل سيكون الطلب العراقي من خلال رئيس وزارتنا فقط؟ فلو حدث، لا سامح الله، ذلك وأدخل العرب جيوشهم وجحيمهم العروبي للعراق تحت مظلة دولية، بالتأكيد أول ما يفعلوه هو أن يحتضنوا كل الزناة الذين يعبثون اليوم بامن العراق ونعود نحن، أولاد الخايبة، معارضة!!!!!!!!
هل غاب عن تصور أمريكا مؤامرة كهذه؟ خصوصا ونحن نعرف إن الأمريكان يتحركون مع رئيس الوزراء كظله على حد تعبير أحدى القنوات الإعلامية، وهل باستطاعة العروبيين العراقيين أن يفعلوا ذلك في وضح النهار جهارا على الملأ وكل القوى العراقية تقف مكتوفة الأيدي؟ ومن سيكبل أيديها؟ كلها أسئلة خطيرة لا تجد لها إجابة شافية ما لم يكون هناك ضمانات حقيقية أبعد من حسن الظن بالسياسيين العراقيين الذين يساهمون بالسلطة.
وبالأمس امتدت أياد خبيثة نحو ملف الانتخابات وأول ما يحاولون فعله هو استثناء العراقيين في الخارج من الإدلاء بأصواتهم، أي إنهم يريدون أن يحجبوا أصوات ربع الشعب العراقي بضربة واحدة في ذات اليوم الذي يعد رئيس الوزراء به مجلس الأمن من أنه سيعمل على انتخابات حرة وديمقراطية، فهو يذكر برسالته لمجلس الأمن المرفقة مع القرار 1546 الجديد بالحرف الواحد "" وستبذل الحكومة المؤقتة للعراق قصاراها لتكون تلك الانتخابات ديموقراطية وحرة ونزيهة تماماً""، فأي نزاهة هذه التي تريد أن تستثني ربع الشعب العراقي؟ وأية حرية هذه التي تريد أن تمنع شعبا من الإدلاء بصوته في أول انتخابات طالما أنتظرها العراقي؟ وأي ديمقراطية هذه التي يسرح بها البعثيون ويمرحون بأرض العراق الجديد الذي لفضهم ولم يعد يطيق أن يتذكر أيامهم السود؟ إذا يبقى السؤال وليس هناك من يجيب عليه! وهم يريدون منا أن ندعمهم!!!!! فهل نستطيع أن نفعل ذلك؟
التحرك السريع جدا لعلاوي وكانه يسابق الزمن من اجل خلق ثوابت جديدة وملزمة للعراقيين، لابد إنها تخدم مشروعا محددا كانت قد رضيت به أمريكا وفوضت علاوي للقيام به تحت مظلة شرعية، نعم هناك مشروعا بات واضحا وضوح الشمس، يهدف إلى إعادة تأهيل البعث من جديد ليكونوا قوة فاعلة خلال الفترة الانتقالية القصيرة جدا. القرار تلو القرار والتصريح تلو التصريح كلها تصب بخانة واحدة، فلم تعد بالنسبة لي مريبة وحسب، بل من باب المؤكد إن المشروع العروبي ماض في طريقه دونما توقف، والغريب إن من يدعم هذا المخطط قوى وطنية لم نشك ولو للحظة واحدة بوطنيتها، وهذا ما لم أستطع أن أفهمه لحد الآن، فلم أستطع أن أفهم معنى الصمت المطبق للقوى الوطنية الأخرى والمشاركة في السلطة حاليا وتتحلق مع علاوي على نفس الطاولة‍!!!!!! هل حقا أن علاوي قد استطاع تحيدها من خلال اصوات الأكثرية ذات الجذور السياسية القومجية في حكومته الإنتقالية إلى عالم البعث الجديد وليس إلى الديمقراطية كما نتوهم؟ ربما يكون ذلك صحيح، ولكن أليس بإستطاعتهم التأثير في الشارع العراقي؟ أليس لهم دور في قرارات علاوي التي ينبغي أن تكون جماعية؟ أليس هناك من له حق الفيتو بحكومتنا الجديدة؟ أليس بمستطاع هذه القوى أن تقلب الطاولة على راسه وتعلن سقوط الحكومة التي لم تبدأ عملها بعد؟ كل ذلك يمكن أن يحدث، ولكن لا أحد يفعل!!! هل يجب علينا أن نصدق إن من وضعنا بهم ثقتنا لا يفرطون بالأمانة؟ بالرغم من أن جميعهم من الأحرار العراقيين، وأمريكا التي لها مشروع مشتركا معنا، والذي لو فشل فإنه سيكون فشلا أبديا لها في المنطقة. إذا لابد في الأمر شيء أبعد مما نستطيع أن ندركه، فما هو؟
البعثيون يعودون لمناصبهم القديمة وكان العراق ليس فيه بدائل لهم وفيه من التكنوقراط في الخارج فقط ما يقرب من ثلاثة ملايين في جميع الإختصاصات، ولكن تحت ذريعة يجب أن لا نفقد الكفاءات العراقية من البعثيين، لذا يجب أن يعاد تأهيلهم وفي مركز القرار!!!!! كيف نفهم مثل هذه التبريرات ونحن نعرف إنها مجافية للمنطق والواقع الموضوعي؟
كان آخر ما سمعنا به هو بقاء نائب رئيس الوزراء الكردي في السليمانية ورفضه استلام منصبه ما لم تتحدد صلاحياته، فبرهم صالح السياسي الكردي الذي نعول عليه كثيرا بكبح جماح البعثيين، لكن من الواضح جدا أن رئيس الوزراء يريد أن يهمشه ليتفرد بالسلطة والقرار بما يتعلق بالملف الأمني بالكامل حيث أن برهم صالح مستشار الأمن القومي ومن العناصر التي يجب أن يكون لها دورا بالقرار، حيث أن الدكتور موفق الربيعي لم نعد نسمع له حديث أو نعرف له وجود، ربما قد اختطفته إحدى العصابات التي تعبث بالعراق وتطلب فدية كبيرة لا طاقة للحكومة على دفعها؟! إن المسعى المحموم لرئيس الوزراء نحو التفرد بالسلطة صار غاية بالوضوح ولم يعد هناك من يشك به. اغرب من ذلك هو موقف مجلس رئاسة العراق المكون من الرئيس الياور ونائبيه، فلم نسمع لهم صوت وسط هذا الركض بسرعة هائلة نحو السلطة من قبل البعثيين، فهل حصل انقلابا بعثيا بدون بيان رقم واحد كما جرت العادة؟!!!!!
بذات الوقت تنشط القوى المعادية للديمقراطية في العراق ويقدمون العون المأوى والزاد للإرهابيين العرب والوهابيين من كل الأجناس، وحتى يقدمون لهم فرص ممارسة سحرهم الأسود وفرض أحكام الشريعة الحيوانية في مدن كاملة، ويشعلون ارض العراق سيارات مفخخة تنفجر لتفتك بالأبرياء من أبنائنا، ويطلقون فلول النظام البعثي الهمجي من السجون ليعودوا وهم يحملوا السلاح من جديد، تحت ذريعة فضيحة مفتعلة في سجن ابو غريب، ويلغون قانون إجتثاث البعث الذي كان يجب أن يقضي على تلك الحثالة من البشر بأسرع وقت ممكن دون ظلم لحد، ويفتحون أبواب العراق للجناة العرب، في حين كان يحب أن لا يكون لهم ولدول الجوار الأخرى أي دور عسكري في العراق من أي نوع كان، ولكنه اليوم وبفضل رئيس الوزراء الجديد قد أصبح من ثوابت السلطة العراقية. فما هو نوع الجحيم الذي سيجلبوه معهم؟؟
إننا نطالب بل قوة الأطراف التي ينبغي إنها تشارك بالسلطة من العمل على كبح جماح القاطرة الهائلة المتجهة نحو عهد بعثي جديد والتي لم يحسب لها حساب من قبل، إنهم جميعا محاسبون أمام الله والشعب وعليهم أن لا يفرطوا بالأمانة، فلو فغلوا شيئا، فنحن جميعا معهم نحو نصر مؤزر على فلول البعث البهيمي الهمجي.



#حمزة_الجواهري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوزارة الجديدة والهواجس المشروعة
- ليتنا نكمل المسيرة
- مليشيا الصدر من الداخل الصدر لم يعد يمتلك ناصية القرار
- مسيرة الأكفان هي السبيل إلى جهنم
- المؤامرة الإيرانية في العراق تؤتي أكلها
- ورقة إيران ما قبل الأخيرة في العراق
- ماذا نريد لنكون شعبا هادئ الطباع ومنسجم
- أبو غريب، دروس في الديمقراطية – 1 & 2
- العرب يدافعون عن حقوق الإنسان في العراق؟! من يصدق ذلك؟!؟
- كالمستجير من الرمضاء بالنار
- مصمم العلم له أيضا مقال
- الإبراهيمي، فلم أقوى من سنكام
- هل حقا هزمت أمريكا أمام عمائم الشيطان!؟
- دروس مأزق نيسان
- كيف يمكن التعامل مع المليشيات في العراق
- من ينقذ أهل العراق من براثن البعث والمغامرين؟
- رسالة تهديد من بن لادن
- العربي كما القطة التي أكلت أبنائها حبا بهم
- السيناريو المرعب ولكن بمشيئة أمريكية 1 & 2
- مداخلة حول العراق العربي والعراق المسلم


المزيد.....




- فيديو لمطاردة جنونية بين الشرطة الأمريكية وشاحنة مسرعة على ط ...
- دمر المنازل واقتلع ما بطريقه.. فيديو يُظهر إعصارًا هائلًا يض ...
- أول تعليق من حماس على قرار تركيا بوقف التجارة مع إسرائيل.. و ...
- صحيفة أمريكية: خطط الصين لإنشاء محطات كهروذرية عائمة تثير قل ...
- بوتين ورحمون يبحثان تعاون روسيا وطاجيكستان في مكافحة الإرهاب ...
- جونسون يقع في حفرة حفرها بيديه
- نيويورك تايمز: هذه شروط التطبيع السعودي الإسرائيلي والعائق ا ...
- في -سابقة عالمية-.. رصد -إنسان الغاب- وهو يعالج نفسه من إصاب ...
- إسرائيل تترقب بحذر صفقة عسكرية فريدة من نوعها بين تركيا ومصر ...
- سحب دخان سام في سماء برلين والسلطات تصدر تنبيهات تحمل علامة ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حمزة الجواهري - بلاد العجائب وعصا موسى!!!