سؤالٌ وجواب !

امين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3062 - 2010 / 7 / 13 - 00:30
المحور: كتابات ساخرة
    

السؤال الاول : مَنْ هي الدولة النفطية الوحيدة في العالم التي ينقطع في مُدنها الكهرباء لأكثر من عشر ساعات يوميا ؟
الجواب : هي الكويت ، ففي شهر آب 1990 إنقطعت الكهرباء لأيامٍ عديدة !
السؤال الثاني : هل تعرف البلد الذي يتصارع فيه السياسيون على المناصب الكبيرة غير مُبالين بالشعب وإحتياجاتهِ ؟
الجواب : تايلند ، فلقد مّل الشعب من أكل الرز في كل يوم ، ويريد البرغل والهريسة !
السؤال الثالث : هنالك بلدٌ مُحتَل ، ومع هذا يتباهى القادة المحليون بأنفسهم وكأنهم طواويس ؟
الجواب : اليابان ، فهنالك قاعدة امريكية في اوكيناوا منذ65 سنة ويقول اليابانيون نحن دولة ذات سيادة !
السؤال الرابع : مَنْ هو الرئيس الذي إنتهتْ ولايتهُ ويريد التشبث بالكرسي رغم امراضه المستعصية وكبر سنهِ ؟
الجواب : طبعاً هو حسني مُبارك !
السؤال الخامس : هل تدري في أي بلدٍ تمتزج سلطة المافيات المتنوعة مع سلطة الحكومة في تناغم وإنسجام ؟
الجواب : في المكسيك ، حيث هنالك شراكة بين عصابات التهريب والحكومة !
السؤال السادس : إذكر بلدين عربيين من المُحتَمل ان يحدث فيهما إنفصال خلال الخمس سنوات القادمة ؟
الجواب : السودان التعيس واليمن السعيد !
السؤال السابع : أية دولة فيها أكبر عدد من الأرامل ؟
الجواب : بالتأكيد ، هي الصين ، ففي مقاطعة " جان جاي جي " وحدها هنالك ثلاثة عشر مليون وثلاثمئة ألف وثلاثة وثلاثين أرملة لغاية البارحة !
السؤال الثامن : دولة غنية جداً بمواردها ، لكن بسبب سوء توزيع الثروة المفرط ، لايزال فيها الكثير من الفقراء ؟
الجواب : المملكة العربية السعودية !
السؤال التاسع : هل تعرف اقليماً يطمح الى الإستقلال ويبدأ اسمه بحرف ك ؟
الجواب : بسيطة ... كيوبك في كندا !

#امين_يونس (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل