أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كواكب الساعدي - وا أوردغان














المزيد.....

وا أوردغان


كواكب الساعدي

الحوار المتمدن-العدد: 3022 - 2010 / 6 / 2 - 01:24
المحور: الادب والفن
    


1
أردوغان
لا ثكلتك امك
يا سيد الرجال
يا طيب السريرة
قبلها في دافوس
الاسد الهصور
واليوم
عملاقا بلا وجل
قد قلتها
يا معشر القراصنة
قد بلغ السيل الزبى
وجارت الاوطان
من ظلمكم ...من غيكم

اعلنتها صراحة
كفى
فالظلم قد جاوز
المدى
خاطبتهم
لا تخبروا صبرنا
لا تقربوا منا
فاننا أبطال
سيدحر الحصار
وترجع الاوطان
ما دام فيما بيننا
رجل كاردوغان
2
أضرب
سلمت يداك
سليل اتاتورك
فقد ذلونا واهانونا
ومرغوا انوفنا
بالطين
اضرب فداك كل
متخاذل كالجرذ
في جحرة
مرتجف الاوصال
3
سفينة الحرية
فتحت بوابة
الحرية
بمفتاح الشهادة
بنهر من دماء
دقت ساعة الضمير
للنائمون في العسل


4
نزف لكم البشرى
وصلت سفينة الحرية
لغزة
محملة بالمؤنة
مضرجة بالدماء
وصل المدد
معمدا بالاكفان
5
ناموا ولا تستيقظوا
ساستنا الاشاوس
نددوا واشجبوا
واستدعوا السفير
أنّبوه في العلن
وقبّلوه في الخفاء

6
قبلها صبرا
وبعدها قانا
ودير ياسين
و بيروت
وبعدها بغداد
نهر من الدماء
لا ينقطع
لانا ألفنا العار
7
اننا أمة ميتة
من يدق
الطبل؟
لنصحو من السبات
فقد جاو"زنا التاريخ
وضاعت الاوطان



#كواكب_الساعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للنساء حكايات
- امرأةً مني
- تساؤلات
- سلاماً شاحذ السكاكين
- الرحيل للقمر -قصص قصيرة
- ما عدت أعبأ بالأرق
- حين يهدأ الصخب
- طوبى للشاكرين
- (بأي ذنب يُقتَلون)
- للمنفى حكايتان
- رثاءٌ مُتأخر
- ترجّل وهاك العين
- افلام فى الذاكرة(2 )
- افلام في الذاكرة
- لهنّ في عيدُهنّ
- عودي اليَّ
- بغدادُ.. سأهوى رميم
- مقال ومتن
- سيدفعون دية القتل صاغرين
- فنجان قهوة الصباح


المزيد.....




- ماسك يوضح الأسباب الحقيقية وراء إدانة ترامب في قضية شراء صمت ...
- خيوة التاريخية تضفي عبقها على اجتماع وزراء سياحة العالم الإس ...
- بين الغناء في المطاعم والاتجاه للتدريس.. فنانو سوريا يواجهون ...
- -مرضى وفاشيون-.. ترامب يفتح النار على بايدن و-عصابته- بعد إد ...
- -تبرعات قياسية-.. أول خطاب لترامب بعد إدانته بقضية الممثلة ا ...
- قبرص تحيي الذكرى الـ225 لميلاد ألكسندر بوشكين
- قائمة التهم الـ 34 التي أدين بها ترامب في قضية نجمة الأفلام ...
- إدانة ترامب.. هل يعيش الأميركيون فيلم -الحرب الأهلية-؟
- التمثيل التجاري المصري: الإمارات أكبر مستثمر في مصر دوليا
- -قدمت عرضا إباحيا دون سابق إنذار-.. أحد معجبي مادونا يرفع دع ...


المزيد.....

- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - كواكب الساعدي - وا أوردغان