أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مرتضى الشحتور - اضواء على المغامرة الديمقراطية في العراق















المزيد.....

اضواء على المغامرة الديمقراطية في العراق


مرتضى الشحتور

الحوار المتمدن-العدد: 3010 - 2010 / 5 / 20 - 00:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لعل اوضح مقدمة يمكن تسويقها لتبني الممارسة او المغامرةالديمقراطية في العراق ان هذا البلد خضع لحكم وحشي مستبد غاشم ظالم قوض اسس الاستقرار في المنطقة وكمم الافواه وقطع الالسن واشاع الذعر وانتهك الكرامات واستباح الحرمات وساق الملايين الى محارق مستمرة وانزلها اكبر فرن لصهر الكرامة واجتثاث الانسان ولهذا فان هذا الشعب يستحق نظاما افضل ومستقبلا افضل.
ولعل تسويغ جرائم الدكتاتورية واضفاء الصفة القانونية عليها يعد من اكبر الكبائر في التعدي على انسانية المواطن وامتهان ادمية الانسان والتي وقف وتعامل معها الجميع دولا ومنظمات باللامبالاة ان لم يكن التأليب التأييد.ومع الشنائع والفضائع لم نسمع تنديدا ولا شجبا ولا استنكارا لمايجري من اهوال واهوال.
في الاخير اصدر نظام حكم صدام جملة قرارات بربرية.
فقد شََرع قطع الايادي والارجل من خلاف.
واصدر قرارا اخر يعاقب بقطع اذن الهارب من الخدمة العسكرية.
ذات صباح استقبلت وحدتي العسكرية 18 ثمانية عشر منتسبا كانوا معممين بعمائم غير متقنة التدويرحسبتهم مساقين الينا من الحوزة فلم نكن تبلغنا فحوى القرار .
اتضح ان حسن عمارة وزملاءه الباقين وجميعهم من اهل الناصرية والبصرة والعمارة قد نفذ بحقهم القرارا لجديد وكانوا ضمن الوجبة الاولى الذين استئصلت اذانهم.
تيسر لي ان التقي تلك المجموعة المفجوعة ،كانوا مذهولين ناقمين مذعورين وبعضهم لم يكن ارتكب الهروب اصلا كان مجازا وقد ساقه الرفاق الى المستشفى لان نموذج الاجازة لم يكن لحظة القبض عليه في جيبه ؟ تعاطفت معهم ،بقيت مواضبا على زيارتهم .
كان اكثر الامور ايلامابالنسبة لهم مضاعفات الجريمة أي حين التمئت جراح اذانهم !
لقد اصيبوا بالام مبرحة غير مسبوقة ومتلازمات مرضية غريبة؟
غير انهم لم يترددوا في ازالة الضماد الذي يواري جريمة الجزار، على ان البرهان الدامغ على الاعجاز الالهي في الهيئة البشرية والخلقة الربانية التي خلقت الانسان في احسن تقويم تجسدت في صورة حسن واخوته.
اضحت رؤوسهم كما رؤوس الطير . غريب شكل هذا الانسان لما تصاب عينه! وتراه اكثر غرابة لما يستئصل منه جزء أو يبتر عضو أي عضو! اننا لانتفكر اية النعمة حتى نصاب بفقدانها ؟كان اثرفقدان اذان اولئك الفتية وجلهم لم يكن متزوجا وحشيا ورهيبا ومرعبا وكان منظرهم مؤلم ومأساوي وحين يجرد الانسان من طبق الاذنين وصيوانها بنصل السكين ومن دون ذنب فسيكون ذلك افضع واشنع.
في ذلك اليوم ادركت ان تدخل السماء بات قريبا ،قلت موقنا ان الله سينتقم لخلقه وسينصف عباده.
وقد جاءربيع 2003 مؤذنا بالحساب و ليفتح قائمة الحساب؟
فقد واجه صدام حسين
وثلة المجرمين من طاقمه الساقط العدالة التي لابد ملاقيها والتي حرم خصومه منها.
ثم وقد رايتهم وقدشربوا الكأس مترعة شعرت اننا في غمار عدالة تامة .
قلت في ذاتي لقد آن الاوان لنغفر للزمن ما قسى علينا .
وحان موعد الكيل وجاء الرد وتلقى الجلاد والجلاوزة الثمن بالعملة التي يتعاملون بها والصاع بصاعين والكأس بعشرة امثالها.
كان حريا بنا ان نحتفل وان ننشد وان نطلق اغاني الفرح وان نخرج بالملايين الى الشوارع وان نقول كلمة طيبة في اليوم المجيد الذي اعاد الرعاع الى حضائرهم النتنة.
انما كان الامر خطيرا والخطب كبيرا.
فانهيار الدكتاتورية ترك الباب مشرعا للصغار والكبار، للطامعين والطامحين ،للهواة والمحترفين، للوطنيين والوافدين . للرجال وانصاف الرجال.
وانطلقت نهضة الفوضى.
لم تكن هناك جهة تتحدث عن نفسها وتستطيع ان تثبت جدارتها واحقيتها وقدرتها على القيادة وتثبيت السيادة.
ارادوا اولا تشكيل ادارة عسكرية يراسها جي غارنر وقد اتضح خطل هذه الفكرة ذلك ان الحكم الشمولي انهار وانهارت كل تراكيب المؤسسات الحكومية.
وكان محالا التواصل او التوصيل بين العاصمة والمحافظات.
حتى ادارات المدارس شهدت انهيارات كارثية،حتى رؤساء المراكز الصحية والبلديات غابت وفقدت قياداتها!فجميع الطواقم القيادية كانت من رجالات الحزب الذين تواروا خشية الانتقام .
واذا كان معظم مدراء المدارس قد هربوا رغم كونهم من قيادات الحزب الدنيا، فان مدراء التربية والقيادات التربوية كانوا ينتسبون بصفة مؤكدة للحزب.
ان غياب من يسمي الادارات دعى هيئات المدارس لااجراء انتخابات لتسمية المدراء البدلاء.
وهكذا ومع وجود اعداد غفيرة من المعلمين الجدد فقد حصل ان تم انتخاب معلم مستجد غيرمثبت على الملاك لحداثة تعيينه ليكون مديرا في هذه المدرسة اوتلك.
ان نموذج انتخابات مدراء المدارس جرى تعميمه في دوائر اخرى.
وبالطريقة الغاشمة عينها.وتصدى للمسؤولية اقزام وسنافر ؟
لتبدا المغامرة الديمقراطية وتتكرس على هذا المنوال مع تحديات ضخمة ترتفع خطورتها كلما تقدمنا باتجاه المواقع الاعلى وصولا الى المواقع السيادية.
ان مفهوم المغامرة يمكن تحديده الان فحينما تتساوى فرص وفرضيات النجاح والفشل لاي مشروع (نقدم عليه) فاننا نكون في غمارمقامرة اوازاء مغامرة.
نغامر لما نخاطر ونقامر حين نجازف.
وقد كانت صياغة الطريقة الديمقراطية في العراق تنتسب الى هذا المعنى بامتياز؟
بيئة داخلية متهرئة و التناحر والتنابزيضرب مكونات كل المكونات لم يكن هناك استثناء ظاهر وحاضرلاتوجد جهة او واجهة او طيف او طائفة منسجمة متحدة الانقسام العميق يضرب مكونات البلد الاساسية ليشمل الراي العام بصورة عامة .
انشقت المؤسسة الدينية الشيعية وانقسمت بين ناطقة وصامته ومتشددة ومعتدلة ومهتمة وغير عابئة، و المؤسسة السنية لم تكن متبلورة ثم وسر عان ماظهرت فجاءت منشطرة ومتناحرة بين مقاومة ومهادنة ومنها من اصطفت وتحالفت مع القاعدة وتلوثت باثامها وتشاطرت معها جرائمها النكراء كماو توالدت مئات الاحزا ب وحبت حركات كثيرة وغفيرة منها مسلحة شكلت مفارز للقتل ومراكزاعتقال لتنشر الفضائع والاهوال وتحت مسميات دينية مرة ووطنية اخرى .تبارى البعض ليؤسس مليشيات ارتبطت علنا بجهات خارجية ؟
جهات وواجهات لايمكن عدها وحصرها او القول انها تؤمن بحق الشعب بالعيش وبالوجود وجدت فرصتها رغم عداءها للفكرة الديمقراطية او الايمان بالديمقراطية . ومع هذا الموج والطوفان والتشظي والتشرذم اجتاحت الشارع ونهشت الذائقة مؤسسات بائسة وصحف وابواق واجواق اصولية ومتطرفة ومتخوفة تعتبرهذه الممارسة افرازا لثقافة غربية وصليبية.
عند المحيط القريب في الجوارالشقيق اتسمت العلاقة وانطبعت بالخصومة الازلية والعداء الثابت وجاء النموذج الديمقراطي ليفاقم هذا الحال ان البلاط الامبراطوري ماكان ليدوم لولا الدكتاتوريات الجاثمة على مصير الناس ومن جمهوريات ملكية ذات نظام حكم شمولي يشبه الى حدود واضحة نمط حكم صدام حسين او يمثل نسخة مماثلة منه.
الى حكومات ملكية وامارات قبلية.وشعوب استساغت تأليه السلطان وتخليده مابقي الزمان. وليكتمل المشهدوالسيناريو الملبد بالمخاطر .
.وبعد فهل ثمة امر يسمح بالتفاول والمراهنة على نجاح الخيار الديمقراطي ؟
القضية تحتاج الى تدقيق ومن المؤكد سيأتي الجواب متارجحا بين النفي والايجاب .
فاذا مامضت الامور بهذه الطريقة ووفق هذه المعطيات والى الان لايوجد شيء يسمح بالاعتقاد بنجاح الكفاح الديمقراطي هذا اولا.
واذا امعنا النظر في الارادة الشعبية وجسامة التضحيات والتوق للحرية وقدرة الامم الحية على تجاوز الماسي بل واعتبارها حافزا ملهما للانتصار فان قبول المغامرة يمنح دواعي الانتصار الكثير من الوجاهة والجدارة رغم اننا وحتى اللحظة لازالنا نخوض غمارالمغامرة نمضي في مغامرة.
كان مأزق العراق مصمما وقد استحكم ومن جحيم الدكتاتورية الى فوضى الديمقراطية.
وبعد ثمانية اعوام .
لازال تسويغ ثقافة الديمقراطية يدور في فلك مضطرب ولازال قبول نتائجها من اصعب الامور.
لازالت امكانية ازاحة القيادات بالطريقة الديمقراطية يواجه تحديا وطالما يظل احترام الديمقراطية مرهون بالتفوق على المارب الفئوية.
كما ان الانصياع لمفاهيمها والتسليم بتقاليدها مرهون بتفوق القادة وقدرتهم على التزام الحلول وقبول التداول الزمني والتمثيل العادل.
الديمقراطية تعتمد على الخاسرين فاعترافهم بنتائجها يمهد للناجحين الارضية للانطلاق ويفتح افاق الانعتاق ويسمح بالوفاء للجماهير.
والامر يعتمد بدرجة اساس على الطبقات القائدة والزعامات المتصدية .
وهذا مبعث القلق فحتى الان لم نتلقى اشارات تؤدي الى هذا المعنى مغظمنا لم يتعلم من تقاليد الديمقراطية.
المشهد لازال مرتبكا.ومن الممكن ان تنحرف المسيرة لتكون بوابة لهيمنة الكتل المتصدية لاممثلة لاارادة الشارع المتسارعة والتي تتغير وتتكيف وفقا لدواعي العطاء والاداء. لدينا خشية من ذهاب الفرقاء للاقتداء بنماذجهم المعروفة ا.
ففي نموذج ايران جيرت الديمقراطية لتؤَمن فوز الطبقة المتدينة.اللاعبون هم ممثلوا راي واحد ومن يخرج عن هذا الراي لن يكون مدروجا على لائحة السباق.
اليوم استفحلت عندنا وتنامت مؤسسات مماثلة تكبح ا لتمثيل الجماهيري.وقررت مواصفات اللاعبين ومؤهلاتهم.ثم هناك نموذج اخر يميل اليه طيف اخر.
لقد اوضح علي بالحاج وعباس مدني وجبهة الانقاذ بعد فوزها في انتخابات الجزائر مطلع التسعينات من القرن الماضي ونادوا جميعابنظرية الديمقراطية بيعة لاينبغي اعادتها. قالوا لقد فزنا وهذه بيعة شرعية لايجوز للامة نقضها ومن الان علينا ان لانفكر في اجراء أي انتخابات في المستقبل .
ولهذا ومثلما جرى في الجزائر ومثلما فهم علي بلحاج الديمقراطية ومثلما جيرها القادة في ايران يبدو ان الطبقة السياسية القائمة قد اعدت العدة لتثبيت وجودها.
ان الديمقراطية في العراق تخوض غمارمعركة غير متكافئة.
مايجري على الديمقراطية عدوان سافر متعدد الوجوه .
لقد دفع شعب العراق على طريق هذه المغامرة الملهمة ثمنا قاسيا من ارواح ابناءه وراحتهم وسلامتهم ، وبحسب التقارير الرسمية فقد تجاوز عدد الضحايا 680000 شهيدا وثلاثة اضعاف هذا العدد من الجرحى .
لقد مارست دور الجوار دورا تخريبيا لم يشهد له التاريخ مثيلا.
ذلك ان مغامرة العراق توحي بالخطر وتنادي بسقوط العروش القليدية.
كانت مغامرة وقد دفع شعب العراق النبيل ثمنا اضافيا غير مبرر ولامعقول ولامنصف.
مئات الاف من الابرياء احترقوا بمفخخات الجوار وسلقوا بالفتاوي التكفيرية التي لم تكن انظمة الحكم في جوارنا غافلة عنها.
المغامرة مستمرة ولكن الخيار الشعبي وانحسار الخيارات الاخرى بل وانعدام وجود خيار اخر يجعل استمرار الديمقراطية قائما وان ظلت الديمقراطية العراقية عليلة وهشة وعلى وشك السقوط.
رجال الطبقة السياسية مثلوا عبئا هائلا وظهروا في وضع غير كريم يستحق الاشفاق والازدراء حتى.
على ان توقنا لتكريس الممارسة واستعدادنا لمتابعة المغامرة حتى شواطيء النجاح سيجعلنا في وضع يرفض فكرة التراجع على الاطلاق.
ان قوافل الشهداء من رجال الكلمة وجحافل الزحف الجماهيري التي تتقدم صوب صناديق الاقتراع منحتنا مزيدا من الثقة بان هذا الشعب مغرم بهذه المغامرة مستعد للمضي فيها ومتاكد من نجاحه في نهاية المطاف فلقد اعتنقنا اليوم العقيدة الديمقراطية والشعب يبقى والطغاة تزول.



#مرتضى_الشحتور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عراقية كركوك وعراقية كردستان
- عمامة السيد
- اغا نجاد،ندى اغا وبورصة السلطة!
- ايران وافاق التغيير
- الائتلافات الطائفية لاتنجب ائتلافات وطنية!
- لاننام
- السؤال الجديد؟
- لكي تستقيم العملية الامنية
- من يريدون التمديد، من يخشون الانتخابات
- وحدة الحدباء ياقائمة الحدباء
- تهمة مبرراتها كثيرة
- لماذا يستهدفون القادة؟
- الامن الوطني بين الوزارة والمستشارية
- فقط لو تقنعونا !
- بعد القادمة
- مجلس واحد لامجلسان
- ارتال الحمايات تجرحنا ايها االسادة
- علاقاتنا الالكترونية ونسائنا
- الكل ينفي والكل يعرف
- الذمة والضمير


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مرتضى الشحتور - اضواء على المغامرة الديمقراطية في العراق