أسئلة الشعب العراقي

حسين علي الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 3005 - 2010 / 5 / 15 - 14:22
المحور: كتابات ساخرة
    

بمناسبة امتحانات نهاية العام الدراسي نقدم لمن يهمه الأمر أسئلة الشعب العراقي مع ملاحظة إن الاجابة على جميع الأسئلة .
س1: عرف مايأتي
سردشت عثمان - كامل شياع – أطوار بهجت - حرية التعبير – كاتم الصوت – قانون حماية الصحفيين
س2: علل ما يأتي
01 قيام الكثير من قادة وزعماء الكتل السياسية في العراق بجولات على دول الجوار العراقي
02 كثرت العمليات الارهابية في الوقت الحاضر علما بان هنالك مشاورات لتشكيل الحكومة
03 تحويل اجرة مكالمات الموبايل من الدولار الى الدينار العراقي
04 زيادة ساعات قطع الكهرباء في شهر آيار وحزيران من كل عام
05 عدم تسليم الاردن لرغد صدام حسين رغم صدور مذكرة من الانتربول بذلك .
س3: (أ) عدد أهم روافد الإرهاب في العراق وأشرح واحدة فقط
(ب) أذكر عدد الإرهابيين الذين تم اعتقالهم منذ عام 2007 وحتى يومنا هذا مستندا لتصريحات المسؤولين الأمنيين وقارن بين هذا العدد وعدد الذين حوكموا عن تلك الجرائم واكتب استنتاجا بذلك .
(ج) أرسم خارطة طريق يمكن من خلالها استتباب الأمن في العراق .
س4: أجب بكلمة صح أو خطأ أمام العبارات التالية وصحح الخطأ رغم صعوبة ذلك:
01 لا توجد للإرهاب حواضن سياسية في الداخل .
02 يستورد بعض الساسة العراقيين سيارات مفخخة من الخارج كسبا للوقت.
03 تم تنصيب الناصر لدين الله أبو سليمان أميرا للإرهاب في العراق بحضور بعض السياسيين العراقيين من الذين قلوبهم بالبرلمان وسيوفهم مع القاعدة .
04 تتشكل الحكومة العراقية في الثاني من آب القادم
05 تصدر في العراق 200 جريدة فقط.
س5: ( أ ) أرسم خارطة العراق موضحا عليها أماكن تدفق الارهابيين مستعينا بالحس الوطني
(ب) أذكر خمس قنوات فضائية تبث سمومها على الشعب العراقي وعلى النايل سات فقط .
متمنين لكم أوقات سعيدة في حل هذه الأسئلة وترسل الاجابات الى مشاعركم مباشرة ونتمنى النجاح الدائم

#حسين_علي_الحمداني (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل