أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 8 ) _ أشياء مطلوب الإعتذار عنها .















المزيد.....

الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 8 ) _ أشياء مطلوب الإعتذار عنها .


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3004 - 2010 / 5 / 14 - 15:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ما الذى يفرق الرجل عن المرأة ؟ ...لاشئ .
فالرجل والمرأة يمتلكا نفس التكوين البيولوجي والسيكولوجى ..نفس الدماغ واالقلب والرئة والأحشاء ..نفس الدم والاعصاب ..نفس الوعى والإدراك والإحساس.
الفرق الوحيد هو فى الجهاز التناسلى ..فهل يُكسب إختلاف شكل العضو ووظيفته القوة والهيمنة والسطوة ؟
هل العضو الذكرى يعطى الأهمية والتوقير والهيمنة للرجل بينما ينزع الرحم الأنثوى التقدير من المرأة بل يكللها بالدونية والتحقير .؟!!

التاريخ الإنسانى يذكر لنا أن ثمة إحترام وتقدير للإنسان القديم للمرأة كونها رمزا ً للإخصاب والنماء فمنها تأتى الحياة ..فالحضارات والاساطيرالقديمة لم ترى فى المرأة كائن بائس ولا قيمة له بل على العكس وضعت فيها سر الحياة .

تأتى مرحلة من الهيمنة الذكورية تقوم على تغير علاقات الإنتاج فيتم تعظيم العضو الذكرى بل وتقديسه وتغزل فى سبيل ذلك نمط علاقات تتسم بالسيطرة والقسوة الذكورية مع ممارسة دور تهمييشى وتحجيمى للمرأة .

الأديان الإبراهيمية تأتى فى سياق السيطرة النهائية للمجتمع الذكورى لتقوم على تكريسه وترسيخ قواعده ...فكل الميثولوجيات والتشريعات فى الأديان الإبراهيمية تعطى خطوط واضحة الدلالة على رؤية ذكورية لم تتورع فى صياغة التشريعات التى تكرس لسيطرة الرجل , بل تمادت لتنسج خيوط الاسطورة نفسها فى أطار تصدير رؤية شديدة الإحتقار للمرأة .
فخلق المرأة لم يأتى ككائن مستقل وكأن الإله عجز عن ذلك .!! ولكن جاءت من ضلع الذكر ..وتتماهى بعض الميثولوجيات لتجعل هذا الضلع أعوجا ً !! فكأنما عز عليها أن يكون ضلعا ً صحيحا ً بل ضلع مشوه وغير سليم .!!..والحقيقة أن مسطر الأسطورة وضع رؤيته المجحفة للأنثى فى نسيج الأسطورة .

وحتى خروج الرجل من الجنه جاء بإيعاز من هذه المرأة اللعينة وتحالفها مع الشيطان , فهى السبب لخروج الرجل من الفردوس ..وتتوالى فصول القصص الساذجة لتمرر من ثناياها خبث هذا الكائن وعثرته للرجل .. فسارة غارت من الجارية لتجعل إيراهيم يطردها هى وإبنها فى الصحراء ..وشمشون الذى فقد البركة والنعمة من تحت رأس غواية المرأة .

تلصق صفة النجاسة بالمرأة على أثر دورتها الشهرية أو ولادتها فلا تقترب من المعابد والصلاة فتجد أن المرأة تكون نجسة لمدة 40 يوما ً إذا ولدت ذكرا ً ولتتضاعف مدة النجاسة لتصل إلى 80 يوما ً إذا كانت المولود أنثى ..ولتتعجب من أن العنصرية والتحقير تصل إلى درجة نوعية المولود .!!
يتم للأسف تمرير هذه الرؤية لتترسخ فى الوعى الجمعى لأصحاب الأديان الإبراهيمية لتندهش من مفارقة هذه النقطة مع معتقدات شعوب قديمة لا ترى أنها نجاسة .
أو قد يصيبك الدهشة قبلها من أن بعض الدماء أو الولادة ونوعية المولود تجعل المرأة نجسة وتمنحها هذه الصفة الغارقة فى الإحتقار والإشمئزاز..بينما لا تجد النجاسة تحل بالرجل إذا كان ينزف أو يمتلأ جسده بالقروح والتقيحات أو بسقوط منيه فقليل من الماء يذهب بها .

تُغزل فى هذه المنظومة المفعمة بالذكورية والهيمنة والنظرة الدونية شرائع وسنن تهدر حق المرأة وكرامتها وإنسانيتها ..فمابين حرمانها من الميراث أو منحها إياه ولكن فى كل الأحوال أقل من أى ذكر حتى لو كان إبنها ..إلى وصفها بأنها ناقصة عقل ودين.. إلى إعتبار شهادتها أقل من أى ذكر بائس وفى تراث عبرانى أخر تعادل شهادة الرجل بمائة إمرأة !!..إلى التبشير بالخيبة لمن يولى أمره لإمرأة .

تلال من النصوص والتراث المفعم فى القسوة والتمايز ضد المرأة وتتلحف بالمقدس لتجعل وضعية متخلفة قديمة حاضرة وفاعلة تنهش فى كرامة المرأة وإنسانيتها .
ولكن الأمور تتمادى لتصل إلى الحد من المهانة والقسوة الشديدة والتى تغلف بالفجاجة بل والسب .!

فلو تأملنا بعض أجزاء من التراث سنجد أشياء غير مقبول ذكرها لأنها لا تكتفى بالمهانة وحسب بل تصبح شكل من أشكال السب والقذف والذى يتطلب إعتذارا ً .

* المرأة شؤم .!!

- الشؤم في المرأة ، والدار ، والفرس
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 5093
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

- لا عدوى ولا طيرة وإنما الشؤم في ثلاثة : المرأة والفرس والدار
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2225
خلاصة حكم المحدث: صحيح

هل لنا أن نتوقف عند مقولة الشؤم أولا ً لنبين مدى خرافتها فهل هناك شؤم حقيقى أم هو جهل بتفسير ملمة تصيب الإنسان فيتم إلصاقها بأى شئ يعطى تبريرا ً لها .!!
وعندما يتم إسقاط المرأة على الأحداث والبلاوى بهذه الصورة ألا يعتبر ظلم ومسبة ,فتصبح مدانة بدون أى سبب وجيه ومحترم سوى أن مسطر التراث يحمل فى أعماقه نظرة شديدة السوداوية والدونية للمرأة .
نحن أمام مفهوم عبثى يتسلل إلى وجدان المؤمن المعاصر ليجعله محملا ً برؤية دونية للمرأة فى أعماقه تحول دون قيام مجتمع إنسانى صحى وسليم .
المرأة شؤم هو شكل من أشكال السب والذى يجب أن يُطالب بالإعتذار .

* المرأة تقطع الصلاه كالكلب و الحمار .!!

- إذا كان أحدكم قائما يصلي ، فإنه يستره ، إذا كان بين يديه مثل آخرة الرجل ، فإن لم يكن بين يديه مثل آخرة الرجل ، فإنه يقطع صلاته : المرأة ، والحمار ، والكلب الأسود . قلت : ما بال الأسود من الأصفر ، من الأحمر ؟ فقال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما سألتني ، فقال : الكلب الأسود شيطان
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 749
خلاصة حكم المحدث: صحيح

لا تعرف لماذا الكلب والحمار يفسدان الصلاة ..هل لأنهم كائنات نجسة ..ليطرح السؤال نفسه أليست هذه الكائنات صنيعة إلهية !! ..و هل الله ينظر إلى الفعل الإنسانى فى التقوى أم ينظر إلى الديكور العام ويزعجه تواجد الكلب والحمار.
ولكن لماذا تقحم المرأة مع هذه الزمرة من الكائنات النجسة كالكلب والحمار ..هل هو لائق أن تصنف هكذا ..أم هى نظرة شديدة الإحتقار.

* حافة الطريق .

استأخرن ؛ فإنه ليس لكن أن تحققن الطريق عليكن بحافات الطريق . فكانت المرأة تلتصق بالجدار ، حتى إن ثوبها ليتعلق بالجدار من لصوقها به
الراوي: أبو أسيد المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5272
خلاصة حكم المحدث:حسن

لماذا كل هذا التعسف والقسوة والدونية ..هل المرأة بهذه الحقارة أن لا تسير فى منتصف الطريق كإنسانة حرة لدرجة أن ثوبها يتعلق بالجدار ؟!..لماذا عليها أن تسير على حافة الطريق وترك منتصفه للرجال ؟..هل الطريق من الضيق لدرجة أن لا يسمح بمسيرة حرة للجميع .؟!! .. أم هو ترسيخ مفهوم متعالى وتمايزى للرجل مشمولا ً بنظرة دونية ومحتقرة للمرأة ..مثلما نجد للأسف فى شوارعنا العربية الرجل يتقدم إمرأته بعدة بخطوات وكأنه يعزُ عليه أن يسير هذا الكائن بجواره وتتعجب لماذا لا يسيرا معا ً فى شراكة إنسانية جميلة .


* المرأة لا تتولى الرجل .

- قد نفعني الله بكلمة سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم أيام الجمل ، بعد ما كدت أن ألحق بأصحاب الجمل فأقاتل معهم ، قال : لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل فارس قد لكوا عليهم بنت كسرى ، قال : ( لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة ) .
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4425
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

لماذا هذا التمايز والتحقير ؟..هل ينقصها العقل والثقافة والوعى حتى تكون مذمومة هكذا ؟..وماذا عن الشخصيات النسائية الرائعة التى حكمت وتولت عبر التاريخ وحتى عصرنا الحالى وأثبتت كفاءة ومهارة عالية بالرغم من كل محاولات التحجيم والقهر والحذر المفروض عليها ؟.
هذه نظرة دونية ومحتقرة للمرأة فى عقلها ووعيها وفكرها ولا يقتصر هذا المنظور على فكر ذكوري نتاج عصره بل يتم للأسف تصدير هذه الرؤية إلى واقعنا المعاصر فتجد الرجل يتشدق بهذا التفوق المزعوم وترضخ المرأة لهذا التغطرس الغبى , بينما نساء العالم يحققن نجاحات هائلة يعجز ذكورنا عن أداءها

* المرأة تسجد للرجل
- لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها
الراوي: أبو هريرة و أنس بن مالك و عبدالله بن أبي أوفى و معاذ بن جبل و قيس بن سعد و عائشة المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 1998
خلاصة حكم المحدث: صحيح .
- عن أنس بن مالك قال كان أهل بيت من الأنصار لهم جمل يسنون عليه وأنه استصعب عليهم فمنعهم ظهره وأن الأنصار جاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا إنه كان لنا جمل نسني عليه وأنه استصعب علينا ومنعنا ظهره وقد عطش الزرع والنخل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه قوموا فقاموا فدخل الحائط والجمل في ناحيته فمشى النبي صلى الله عليه وسلم نحوه فقالت الأنصار يا رسول الله إنه قد صار مثل الكلب الكلب وإنا نخاف عليك صولته فقال ليس علي منه بأس فلما نظر الجمل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبل نحوه حتى خر ساجدا بين يديه فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بناصيته أذل ما كانت قط حتى أدخله في العمل فقال له أصحابه يا رسول الله هذه بهيمة لا تعقل تسجد لك ونحن أحق أن نسجد لك فقال لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها والذي نفسي بيده لو كان من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تتفجر بالقيح والصديد ثم استقبلته فلحسته ما أدت حقه
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 6/141
خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد

هل المرأة عبدة تسجد لزوجها بل تلحس قروحه المليئة بالصديد ؟!..لا يمكن أن نتصور بأنه تشبيه أوكناية أخذت هذا المنحى للتعبير ..فهل عجزت قريحة أصحاب اللغة فى صياغة ألفاظ تعنى الإهتمام غير تلك المفعمة بالإستعباد والإمتلاك والمذلة ؟!.

نحن أمام قطرة من تراث مفعم بالإحتقار والتهمييش للمرأة ..تراث لا يتوانى أن يجعلها شؤما ً ومصدر لكل أذى ..تراث يصنفها مع الكلب ..تراث يجعلها من الدونية والحقارة أن تسير على حافة الطريق تاركة نهره للرجل..تراث يجعل المرأة تسجد للرجل وتلحس قروحه فلا توفيه حقه ..تراث يحتقر دماغ المرأة وكيانها الإنسانى ليجعل الفشل لصيق بكل جماعة بشرية تولت أمرها إمرأة .

نحن أمام تراث قديم إكتسى وتلحف بالمقدس لنجده يجسم على واقعنا بكل قسوته ونزعته العنصرية ليتسلل فى نفوسنا وننسج علاقات قد لا تسقط الماضى حرفياً ولكن تستلهمه لتتغلل فى نفسية الرجل والمرأة معا ً.. فنجد رجولة متغطرسة متعنتة وأنوثة إكتست بالخنوع وإستسلمت وإستعذبت المذلة والهوان .

تراثنا القديم علينا أن لا نكتفى بمراجعته وفرزه فحسب , بل أن نقدم الإعتذار عن نصوص رسخت لمفاهيم وسلوكيات تدعو للذل والعبودية والمهانة .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تديين السياسة أم تسييس الدين ( 3 ) - الجنه تحت أقدام المقاتل ...
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 5 ) .
- تديين السياسة أم تسييس الدين (2) - الناسخ والمنسوخ تردد إلهى ...
- إلى هذا الحد وصلنا لحالة من الشلل والتسطيح والتهميش .
- تديين السياسة أم تسييس الدين ( 1 )- اليهودية نموذجا ً .
- ثقافة المراجعة والإعتذار المفقودة .
- نحن نخلق ألهتنا ( 6 ) - الله رازقا ً .
- تأملات فى الإنسان والحيوان والبرغوث .
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 4 )
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 3 )
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 2 ) .
- تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 1 ) .
- الأديان كتعبير عن مجتمعات عبودية الهوى والهوية .
- الجنه ليست حلم إنسان صحراوى بائس فحسب .. بل حلم مخرب ومدمر . ...
- سأحكى لكم قصة - شادى - .
- بوس إيد أبونا .!!
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 7) _ فليدفعوا صاغرون .
- ضيقوا عليهم الطرق .
- فلنناضل أن يظل حسن ومرقص فى المشهد دائماً .
- نحن نخلق ألهتنا (5) _ الله مالكا ً وسيدا ً .


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 8 ) _ أشياء مطلوب الإعتذار عنها .