أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية 15















المزيد.....

مختصرات في الماركسية 15


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2930 - 2010 / 2 / 28 - 17:12
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الإشتراكية العلمية ...

قانون الترابط الضروري بين علاقات الإنتاج ...

رأينا في الدرس السابق أن طرق الإنتاج تغير التاريخ ، فهي ككل واقع تمر بتغييرات كميّة عبارة عن تطوّر يتبعه تغييرات كيفية يمكن أن تتخذ صورة ثورية حينما تتعرّض الطبقات الزائلة المفضّلة سبل التغييرات الضرورية ..
ويدفع الى هذه التغييرات ككل واقع تناقض داخلي ، فما هو التناقض النوعي لطرق الإنتاج عامةً .. ؟؟
التناقض بين الإنتاج وطابع علاقات الإنتاج ...

ــ قوى الإنتاج هي أكثر العناصر ثورة في الإنتاج ...

الإنتاج في تغيّر دائم ، لكن ما هو المظهر الذي يتغيّر أولاً ؟؟؟
الجواب ..
بينما يستمر الأساس الإقتصادي لبناء إجتماعي ، يحدث أثناء ذلك تطوّر في التقنيّة ، قوى الإنتاج إذاً هي التي تتغيّر أولاً قبل تغيير الآت الإنتاج .. تلك هي الميزة الثانية للإنتاج ...
ملاحظة ...
درسنا الميزة الاولى في الدرس السابق وهي ..
( إن تغيير طريقة الإنتاج يحوّل المجتمع بأسرهِ ) ..
وهكذا لا تظل قوى الإنتاج في مكانها ، بل تكتمل فتسبق إرادة الإنسان وتدفعها معها ، كما تنمو في نفس الوقت حاجات الإنسان ، وتتغيّر علاقات الإنتاج بدورها لتغيّر قوى الإنتاج فهي وثيقة الصلة بطابع قوى الإنتاج ...
تتولد الأفكار الرياضية من التطبيق العملي ...
إن العلاقات الإجتماعية وثيقة الصلة بقوى الإنتاج ، لأن الناس يغيّرون طريقتهم في الانتاج ، وبتغييرهم لطريقة الإنتاج وطريقة كسب معاشهم يُغيّرون جميع العلاقات الإجتماعية ...

ــ تأثير علاقات الإنتاج على قوى الإنتاج ..

إذا إقتصرت نظرتنا على ملاحظة أن قوى الإنتاج هي أكثر العناصر حركة وثورة في الإنتاج ، فإننا نقع في الميتافيزيقية وفي النزعة الميكانيكية ..
السبب ..
لأن طريقة الإنتاج تمثل وحدة قوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج الجدلية ، وكل من هذين النقيضين يعمل ضد نقيضهِ في هذا التناقض الداخلي ولو أن أحدهما يتغيّر أولاً ...
يجب علينا إذاً دراسة تأثير علاقات الإنتاج المقابل على قوى الإنتاج ...

مثال ...

كانت ثروة الاقطاعيين الأرض ، وما يقدّمهُ لهم الأقنان من محصول الأرض ، أما ثروة البرجوازيون التي تقوم على التجارة والانتاج الرأسمالي الحديث فهي تتكون من المال ، لهذا فإن الإقطاعي الذي يريد أن يحصل على النتوجات التجارية سعياً وراء الأبهة ومنافسة الأغنياء البرجوازيين يخسر ثروتهِ بسرعة ولم يكن يحميه سوى الإمتيازات الاقطاعية وإزدياد حقوق الاقطاعيون ، لهذا كان نمو الانتاج التجاري يهدد قوته الاقتصادية فكان يحاول تنظيم هذا النمو بواسطة النقابات ...
هكذا كان النظام الاقطاعي يعيق نمو قوى الانتاج الجديدة ، غير أن هذه القوى كانت تتطلب تعميم علاقات الانتاج الجديدة ( الرأسمالية ) ...
لهذا يجب علينا أن لا ننسى ما يلي ...
إن قوى الانتاج التي تتغيّر أولاً ليست مستقلة عن علاقات الانتاج ، وإن علاقات الإنتاج التي يتعلق نمّوها بنمو قوى الانتاج تؤثر بدورها على نمو هذه القوى ، فهي إما أن تعيقها أو تزيد من نموها ، فتصبح علاقات الانتاج عائقاً لنمو قوى الانتاج حينما لاتساير إزدهار قوى الانتاج ...
ومن الخطأ القول أن ..
علاقات الانتاج في تاريخ المجتمع تقوم بدور العائق الذي يشل نمو قوى الانتاج .
وحينما يقول الماركسيون ..
بأن علاقات الانتاج تقوم بدور العائق فإنهم لا يقصدون أي نوع من علاقات الانتاج غير معيّن ، بل يقصدون علاقات الانتاج القديمة التي لم تعد وتتفق مع نمو قوى الانتاج ، فتعيقها على النمو ويوجد الى جانب العلاقات القديمة علاقات جديدة تحل محلها ..
إذاً علاقات الانتاج الجديدة هي القوة الرئيسية التي تحدد نمو قوى الانتاج في المستقبل ، وإلاّ كتبَ على قوى الانتاج أن تظل بدون تأثير ...

ــ قانون الترابط الضروري ..

ندرك الآن الجدلية الداخلية لعلاقات الانتاج ، لعالم الانتاج ..
تتقدم قوى الانتاج تقدّماً محسوساً على أنها أساس إقتصادي لفترة معيّنة من الزمن ، وتصبح علاقات الانتاج التي كانت جديدة في مطلع تاريخ هذه الطريقة في الانتاج .. قديمة .. بعد أن كانت في أول الأمر القوة الرئيسية التي تحدد نمو قوى الانتاج ..
ولا شك في أن علاقات الانتاج الجديدة لا يمكن أن تظل جديدة الى الأبد ، بل تأخذ بالقدم والتناقض مع نمو قوى الانتاج اللاحق فتفقد دورها بالتدريج كمحرّك رئيسي لقوى الانتاج وتصبح عائقاً لهذهِ القوى ...
إن تأخر علاقات الانتاج عن اللحاق بتقدم قوى الانتاج لا يمكن أن يستمر طويلاً ، ذلك لأنه مهما كانت الإجراءات التي تتخذها الطبقات التي تمثل علاقات الانتاج القديمة التي قضى عليها التاريخ بالزوال ، لإطالة أمد أساسها الإقتصادي ، فإن هذه الإجراءات لا يمكن أن تعيد التاريخ الى الوراء ...
وذلك لأن نمو الانتاج ضرورة ماديّة للإنسانية ..
يجب إذاً أن تزول علاقات الانتاج القديمة وتقضي بذلك على طريقة الانتاج بأجمعها ...
مهما كان إذاً تاخر علاقات الانتاج فإنه يجب عليها عاجلاً أم آجلاً أن تتلائم مع طابع قوى الانتاج الجديد ..
إن الملكية الإجتماعية لوسائل الإنتاج فإنها تستطيع تحقيق ذلك لأنها تخضع لقانون الربح ، وهكذا يمكن القول أن قوى الانتاج التي تحتاجها لتحقيق نموها في المستقبل ...
هكذا تكون قوى الانتاج .. العنصر الفاصل في نمو الانتاج ذلك هو قانون الترابط الضروري ، بين علاقات الانتاج وطابع قوى الانتاج ...
فكما يجب أن تكون هناك ( قوى الانتاج ) يجب أن تكون أيضاً ( علاقات إنتاج )

يقول ستالين ...
( تكون هذه الخاصية لنمو قوى الانتاج ، وهي كونها أولاً عائقاً لقوى الانتاج ثم صيرورتها ، المحرّك الرئيسي الذي يدفع هذه القوى الى الأمام ، ثم إنتقالها من كونها المحرّك الرئيسي الى صيرورتها عائقاً لقوى الانتاج ، أحد العناصر الرئيسية للمادية الجدلية الماركسية ... يضاف الى ذلك أن القانون شامل ، أي أنه يصح على جميع طرق الإنتاج مهما كانت قوانينها الاقتصادية الخاصة ، فهو أساس كل تطور للمجتمعات الانسانية ) ...

ــ تأثير عمل الإنسان ...

قانون الترابط الضروري هو قانون موضوعي ، إذ لا يختار أي إنسان طريقة الإنتاج التي يعيش فيها ، ويفرض الجدل نفسه على الناس في جدلية متطلباتهِ الداخلية ...
إذ لا يمكن لقوى الانتاج أن تتقدم إلاّ في حدود علاقات الانتاج ...
هذا الترابط الضروري هو نتيجة طبيعية لقوى الانتاج نفسها وليس لإرادة الناس ...
وليس هناك من رأسمالي يستطيع القضاء على هذا الواقع الموضوعي ، وهو أن الرأسمالية الحاضرة تؤدي الى توقف نمو قوى الانتاج ، ولا يوجد أي إنسان يستطيع الوقوف في وجه هذا الواقع وهو .. أن الاشتراكية تستطيع إقامة هذا الترابط الضروري ...
لا يعني هذا أن عمل الناس لا يمكن أن يقوم بدور في النمو الإجتماعي ، ويظهر هذا العمل في شعورهم أو معرفتهم الصحيحة لضرورات الانتاج الموضوعية ولقانون الترابط الضروري ...
ويشعر الرأسمالي الذي يرى أن تقدم التقنية الذي يهدد الربح الأقصى فيتخذ لهذا الإجراءات اللازمة ضد نمو قوى الانتاج وضد العلم .. يشعر بقانون الترابط الضروري ...
فهو يحس بالخوف من نمو قوى الانتاج ، الذي يؤدي بالملكية الخاصة ووسائل الانتاج ، وهو كي يبعد هذه الإمكانية لا يمكنه سوى محاولة القضاء على قوى الانتاج التي تقلب أوضاع الإنتاج على قانون الترابط الضروري لخدمة مصلحتهِ الطبقية محاولاً إزالة نتائجهِ الموضوعية فيُعيق عمل هذا القانون ...
ندرك إذاً أن طابع قانون الترابط الضروري الموضوعي لايقضي على مسؤلية الانسان ، إذ يمكن للإنسان أن يوجد بواسطة عملهِ الواعي الظروف التي تعيق عمل هذا القانون او تساعده ...
لا يمكن لإرادة الناس وهي العنصر الذاتي أن تكون مُجدية إلاّ إذا كان هدفها تسهيل تطبيق القانون الموضوعي ، فالإرادة التي تأبى الإعتماد على الواقع الموضوعي هي عكس الإرادة ، وليست الإرادة سوى مجرّد كلمة إذا ما تجاهلت قدرتها ...

يقول ستالين حول أهمية عمل الناس ..
( إستخدمت البرجوازية في عصر الثورة البرجوازية في فرنسا مثلاً ضد الإقطاعية قانون الترابط الضروري بين علاقات الانتاج وطابع قوى الانتاج ، فقلبت علاقات الانتاج الاقطاعية ، وأوجدت علاقات إنتاج جديدة برجوازية ، وجعلتها تتلائم مع طابع قوى الانتاج التي نمت داخل النظام الاقطاعي ، ولم تفعل البرجوازية ذلك بسبب مشاكلها الخاصة بل لأنها كانت ترى في ذلك مصلحة لها ) ...

ويلاحظ ستالين في مكان آخر ...
( إذا كان السوفييت قد وُفقوا ببناء الاشتراكية فليس ذلك لانهم قضوا على القوانين الإقتصادية الموجودة وأوجدوا بدلاً منها قوانين جديدة ، بل لأنهم إعتمدوا على قانون الترابط الضروري الإقتصادي بين علاقات الانتاج وطابع علاقات الانتاج ) ....
نتوّصل الى نتيجة مفادها ..
إن عمل الإنسان الذي يستخدم القوانين الإقتصادية لمصلحة النمو الإجتماعي ، يجري في جميع التشكيلات الإقتصادية حسب الظروف لكن النتائج تكون أسرع حينما يكون هذا الاستخدام عملياً ولا يلقى أية مقاومة من طبقة ما في المجتمع ، وهذا ما يحدث في النظام الإشتراكي ...
ونلاحظ أيضاً ...
إن إستخدام القوانين الإقتصادية في مجتمع طبقي له دائماً دوافع طبقية ، وإن طبقة الطليعة هي التي تدعو دائماً الى إستخدام القوانين الإقتصادية لخدمة النمو الإجتماعي ، بينما تعارض الطبقات الزائلة ذلك ، مهما كانت نتائج ذلك بالنسبة لسائر المجتمع ، فتصبح بذلك عدوة للمجتمع وتنطوي على كبريائها الطبقي ..
وما يميّز البروليتاريا عن باقي الطبقات التي قلبت في الماضي علاقات الانتاج أنه لا يمكنها بطبيعتها تطبيق قانون الترابط الضروري دون أن تقضي على الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج أي على كل صورة من صور الإستغلال ...
والخلاصة الماركسية من هذه المقولات ...
إن الناس يصنعون تاريخهم بأنفسهم ضمن ظروف معيّنة تحدد عملهم ، لهذا يجب تقديرها ( اي الظروف ) وهذهِ حقيقة أبدية ...
إن صنع التاريخ هو مهمة المستَغَلين والمضطهدين ، لأن التاريخ هو تاريخ منجي المواد المادية ، والجماهير هي التي تصنع التاريخ والشعب هو الخالق الحقيقي للتاريخ ..
إن عصر الثورة البروليتارية وتحرير الشعوب المستعمَرة هو عصر تظهر فيه الجماهير العالمية على مسرح التاريخ ، وعمل الجماهير وحدهُ هو الذي يستطيع القضاء على مقاومة المستغِلين الرأسماليين ...
لا يخشى الماركسي على عمل الجماهير بل يسير في مقدّمتها ، لأن الإشتراكية البروليتارية ليست مجرّد عقيدة فلسفية ، بل هي عقيدة الجماهير البروليتارية وشعارها ، ومتى تحرّكت هذهِ الجماهير أسرع التاريخ في سيرِهِ ، لأن نضال الطبقات هو مُحرّك التاريخ ....

ملخص لكتاب اصول الفلسفة الماركسية
جورج بوليتزر



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مختصرات في الماركسية 14
- مختصرات في الماركسية 13
- مختصرات في الماركسية 12
- مختصرات في الماركسية 11
- مختصرات في الماركسية 10
- مختصرات في الماركسية .. 9
- مختصرات في الماركسية .. 8
- مختصرات في الماركسية .. 7
- مختصرات في الماركسية ...6
- مختصرات في الماركسية ... 5
- مختصرات في الماركسية 4
- مختصرات في الماركسية 3
- مختصرات في الماركسية 2
- مختصرات في الماركسية 1
- أغصان الشر 1
- أشباح إنسانية تائهة ...
- اليسار العالمي ... وقمة كوبنهاجن
- جائزة نوبل ... وتجّار الحروب
- شعاع رقيق من النور ...
- جدار برلين .. بين ترميم وتهديم الحقائق التاريخية


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية 15