أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية .. 7















المزيد.....

مختصرات في الماركسية .. 7


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2918 - 2010 / 2 / 15 - 11:42
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


دراسة المادية
ما هي المادية ؟
المادية .. هي نظرة فلسفية للعالم قائمة على فهم وتفسير ظواهر الطبيعة وتأوليها إعتماداً على مبادئ علمية محددة ، وكذلك فيما يتعلق بالحياة الإجتماعية ...
النظرة المادية للعالم ..
ليس للجدلية التي درسناها آنفاً معنى إذا ما فصلناها عن عالم الواقع والطبيعة والمجتمع ، لأن الجدلية كامنة في الواقع نفسه ، وليس الفكر هو الذي يأتي بها فإذا كان التفكير الإنساني جدلياً فذلك لأن الواقع جدلياً قبل التفكير ...
معنى كلمة المادية ...
يجب أولاً عدم الخلط بين كلمة المادية ( الفلسفية ) وبين المادية (اللا أخلاقية)
يقول انجلز ..
( الواقع أننا نتساهل هنا تساهلاً لا يُغتفر حول الرأي المعادي لكلمة المادية الذي صدر في الأصل عن الكهنة ، وتعني المادية عند أصحاب هذا الرأي الإنغماس في الملذات الحسّية والتمتع بحياة البذخ والشراهية والبخل ، والبحث عن الفائدة والمضاربة في البورصة ، أي جميع العيوب التي ينغمسون فيها بالخفاء ) ..
أما المعنى الصحيح لكلمة المادية فهو المعنى الفلسفي ..
وتعني نظرة للعالم ، أي طريقة في فهم ظواهر الطبيعة وتأويلها إعتماداً على مبادئ علمية محددة ، وكذلك الحال فيما يتعلق بالحياة الإجتماعية ...
تصح هذه النظرة للعالم في جميع الظروف ، فهي أساس عدد من العلوم ، وهي بهذا تكون تفسيراً عاماً للعالم يجعل للأعمال العلمية أساساً متيناً ، لهذا فهي تكون نظرية ...

المادة ... والروح
يحتوي العالم على عدد متنوع من الظواهر ، حيث يوجد في الواقع أشياء يمكن رؤيتها أو لمسها أو قياسها تسمى بالمادية (الأشياء المادية الملموسة) ومن جهة ثانية توجد أشياء لا يمكن رؤيتها أو لمسها أو قياسها ، كأفكارنا وعواطفنا ومشاعرنا ورغباتنا وذكرياتنا وغيرها وهي ليست مادية نقول بأنها فكرية ..
هكذا تقسم الموجودات في العالم ( الطبيعة ، المجتمع ، الانسان ) الى نوعين مادية وفكرية أي أن للواقع جانباً مادياً وآخراً فكرياً ...
مثال ...
يدرك كل منا الفرق بين فكرة النحّات عن التمثال الذي سينحته ، والتمثال بعد الانتهاء من نحتهِ ، وندرك أيضاً أن هناك شخصاً لا يمكن أن يُكوّن فكرة عن التمثال إلاّ بعد أن يراه بعينهِ ، مع ذلك يمكن نقل الأفكار بواسطة اللغة ..
فيستطيع هذا الشخص أن يُكوّن فكرة عن التمثال إذا ما شرحَ له النحّات تصوّرهُ عن التمثال الذي سينحتهُ ... وهكذا .. يكون الى جانب العالم المادي عالم فكري ، وينقل لنا العالم الفكري كيف يقوم العالم المادي ...
وكذلك يجب أن لا نخلط في ميدان الحياة الإجتماعية بين الجانب المادي والجانب الفكري ، لهذا فإن طريقة الإنتاج الإشتراكية التي تقوم على إمتلاك وسائل الإنتاج حقيقة واقعة في الاتحاد السوفيتي ، مع ذلك ليست فكرة العامل الذي خدعهُ زعماء الاشتراكية الفرنسية عنها كفكرة العامل أو المناضل الشيوعي الذي يعرف المبدأ الذي تعتمد عليه ...
لهذا أفضى بهم الأمر الى وضع مبدأ الروح الى جانب مبدأ المادة ، ونشأ الإعتقاد عندهم بوجود الأرواح ، ووجود عالم تعيش فيه هذه الأرواح ، وأخيراً وجود روح أعلى تسميه الأديان بالإله (الله) ..
ندرك إذاً أن التمييز بين المادة والروح له أهمية كبرى ، ويجب علينا أن ندرك ونفهم تحديداً هذا التمييز في جميع صورهِ وأشكالهِ ...

مشكلة الفلسفة الأساسية ...
إن التمييز بين الطابع المادي والطابع الفكري للواقع ضروري لتكوين ثقافة العالم الفلسفية ...
إذ يجب علينا التمييز ، أو نعرف كيف أن نميز بين المادة والفكرة التي كوناها عن هذه المادة ، كما أنه يجب على المناضل أن يميز بين رغباتهِ وما هو ممكن حقاً ...
لم يدرك الفلاسفة أنفسهم أن هذين المبدأين ( المادة ، والفكر ) هما الفكرتان العامتان في الفلسفة ، ثم أدركوا ذلك تدريجياً من خلال تطور المعارف الإنسانية ويرجع الفضل في ذلك الى الفيلسوف الفرنسي ديكارت ( 1596 ــ 1650 ) ..
إن تاريخ الفلسفة بأجمعهِ ليس سوى نقاش طويل حول هذه المشكلة الأساسية التي تعود بالرغم من تعدد صورها وأشكالها الى ما يلي ...
ــ إذا كان هناك حقاً مبدآن لتفسير العالم ، فأي هذين المبدأين يفسّر الآخر ؟ أيهما أساسي أكثر من الآخر ؟ أيهما الأصل وأيهما الفرع ؟ وأيهما خالد لا حد له يتفرّع منه الآخر ؟
ولا تتطلب هذه المشكلة الأساسية في الفلسفة سوى جوابين ممكنين ..
أولاً ... إما أن تكون المادة ( الكون ، الطبيعة ) خالدة لا حد لها يتفرّع عنها الروح ( الفكر ، الوعي ) ...
ثانياً .. إما أن تكون الروح ( الفكر ، الوعي ) خالدة لا حد لها تتفرّع عنها المادة ( الطبيعة ، الكون ) ...
الجواب الأول .... هو أساس المادية الفلسفية
الجواب الثاني ... هو أساس المثالية ..

معنى كلمة المثالية ...
ملاحظة ... يجب فصل كلمة المثالية هنا عن الأخلاقية التي يحاول أعداء الماركسية إستبدالها بها في بعض الأحيان ..
فالمثل الأعلى بالمعنى الأخلاقي .. هو هدف سامٍ ونبيل على عكس الأهداف الأنانية الضيقة ... الخ
إن المثالية الفلسفية .. أبعد من أن تستطيع بعث الشهداء بل هي تستخدم للتغطية على أشد الأفعال إجراماً ...
إن الماديون لا ينكرون وجود الأفكار ، وسوف نرى الدور الكبير الذي تقوم به الأفكار في رأيهم ..
من الواضح أنه يوجد مثل أعلى للعمال ، والمثل الأعلى للعمال الثوريين هو أجمل مثل سعى لتحقيقه البشر وهو الشيوعية وتحرير الناس وتفتحهم ، وهو أشد المثل العليا نزاهة وتحرّراً ، لأن الأمل في الخلاص الشخصي عن طريق الآخرة لا وجود له ...
لا يعني ذلك أننا أمام حلم نتحدث عنه دائماً دون العمل على تحقيقه ، إذ لأن للعمال الثوريون مثل أعلى يريدون العمل لتحقيقه ، ويعتمد هذا التحقيق على نظرة مادية فلسفية للعالم تبتعد عن النظريات الخيالية والنفاق ...

التعارض بين المادية والمثالية ...
في النظرية والتطبيق ..
لما كانت النزعة المادية والنزعة المثالية تنفي كل منهما الأخرى ، فلا يمكن إذاً أن يكون إلاّ جواباً واحداً صحيحاً ، فإننا هنا أمام تناقض ...
وهكذا فإن النزعة المادية والنزعة المثالية تكوّنان وحدة لا يمكن الفصل بينهما كما لا يمكن فصل الضد عن ضدهِ ، فكل تقدم تحرزه إحداهما هو تأخر بالنسبة للأخرى ...
وهكذا فإن تقدم النزعة المادية ضربة تنزل بالنزعة المثالية ، وكل تأخر يصيب المادية إنما هو تقدم للمثالية ، هذا يعني أن النضال بينهما لا مفر منه ولا يمكن التوفيق بينهما ...
كتب ماركس يقول ..
(بأن المادية الجدلية ستقضي على التعارض القديم بين المادية والمثالية ، وذلك بإنتصار المادية التي إكتمل نموها وجعلت المثالية تنهزم أمامها ) ..
إذاً يمكن حل التناقض بالنضال ضد المثالية ، وليس بمحاولة التوفيق بينهما ، ولهذا يعتبر النضال النظري أهمية علمية كبرى لأن هاتين النظريتين المتعارضتين اللتين تسيطران على العالم تسيطران كذلك على مواقف علمية متعارضة ...
مثال ...
يمكن تجنب الصاعقة بواسطة طريقتين ...
أولاً ... إستخدام القضيب المضاد لها ..
ثانياً ... إشعال شمعة والتوسل الى السماء (الله)
الأولى تقوم على أساس الصاعقة ظاهرة مادية لها أسبابها المادية المعيّنة ، ويمكن تفاديها بواسطة الوسائل التي تمدنا بها المعرفة العلمية وآلياتها ..
الثانية تقوم على أساس تفسير الصاعقة على أنها مظهر من مظاهر غضب الله وقوتهِ ، ولها أسبابها الخارقة التي لا يمكن تفاديها إلاّ بوسائل سحرية خارقة كالشمعة أو الصلاة أو التوسل الى الله ، أي التأثير من خلال الروح الانساني في الروح الإلهي ...
وهكذا تؤدي طريقة تصور أسباب الظواهر الى طريقة تصوّر الوسائل العلمية المختلفة ، وهي في الاولى مادية علمية وفي الثانية روحية مثالية ...
ولهذا التعارض نتائج عملية اخرى ، فكلما إنتشر إستخدام القضيب لمقاومة الصاعقة في البنايات كلما قل إشعال الشموع وإقامة الصلواة في الكنائس ورأت الكنيسة معها تراجع دورها كلما تقدمت العلوم ...
ميزات المادية الفلسفية الثلاث ..
تمتاز المادية الفلسفية بثلاث مميزات هي ..
أولاً ... العالم مادي بطبيعتهِ
ثانياً ... المادة هي المعطى الأول والوعي هو معطى ثانوي مشتق عنها
ثالثاً ... يمكن معرفة العالم وقوانينهِ معرفة تامة
ملاحظة ...
وِجدت النزعة المادية المجرّدة للعالم قبل وجود النزعة المادية الماركسية ، لكنها لم تكن جدلية بصورة منطقية مذهبية ، لهذا لم يكن بوسعها تصوّر العالم بكل خواصهِ ، كما لم يكن بوسعها تكوين نظرة نهائية للعالم ..
لهذا يجب التمييز بين النزعة المادية الفلسفية الماركسية وبين جميع المذاهب المادية السابقة عليها ..

الخلاصة ...

ــ المادية .. هي طريقة فهم الظواهر الطبيعية وتأويلها إعتماداً على مبادئ علمية محددة ..
ــ ليس للجدلية التي درسناها من معنى إذا ما فصلناها عن عالم الواقع والطبيعة والمجتمع ، لأن الجدلية كامنة في الواقع نفسه ..
ــ يجب عدم الخلط بين كلمة المادية ( الفلسفية ) والمادية ( اللا أخلاقية ) ..
ــ تكون المادية الفلسفية تفسيراً عاماً للعالم يجعل للأعمال العلمية أساساً متيناً لهذا فهي تكون نظرية ..
ــ يحتوي العالم على عدد متنوع من الظواهر ( أشياء مادية ملموسة ) تسمى بالمادية ، وأخرى ( لايمكن رؤيتها أو لمسها ) تسمى فكرية..
ــ أي أن للواقع جانباً فكرياً وآخراً مادياً ..
ــ إن التمييز بين الطابع المادي والطابع الفكري للواقع ضروري لتكوين ثقافة العالم الفلسفية ..
ــ إن تاريخ الفلسفة بأجمعه ليس سوى نقاش طويل حول المشكلة الأساسية في الفلسفة وهي ..
إذا كان العالم يحكمه فعلاً مبدآن ، فأي منهما خلق أولاً ؟
وأيهما أساسي وأيهما ثانوي ؟؟
ــ لا تتطلب هذه المشكلة سوى جوابين ممكنين ..
أولاً .. إما أن تكون المادة رئيسية والفكر ثانوياً
ثانياً .. أو أن الروح خلقت أولاً والمادة ثانوية ...
ــ الجواب الأول هو أساس المادية الفلسفية الماركسية .. والجواب الثاني هو أساس المثالية ..
ــ المثالية .. هي أبعد ما تستطيع على بعث الشهداء ، لأنها تستخدم للتغطية على أشد الأفعال إجراماً ..
ــ أجمل مثل أعلى سعى العمال لتحقيقه هو الشيوعية وتحرر الناس وتفتحهم ، وهو أشد المثل العليا نزاهة وتحرراً ، لأن الأمل في الخلاص الشخصي عن طريق الآخرة غير موجود فيه ..
ــ لا يعني هذا أننا أمام حلم نتحدث عنه دون أن نسعى لتحقيقه ، ويعتمد تحقيق هذا الحلم على نظرة مادية فلسفية للعالم تبتعد عن النظريات الخيالية والنفاق ..
ــ إن تقدم النزعة المادية ضربة تنزل بالنزعة المثالية والعكس صحيح ..
ــ لا يمكن التوفيق بين المادية والمثالية ..
ــ تؤدي طريقة أسباب الظواهر الى تصوّر الوسائل العلمية المختلفة ..
مميزات المادية الفلسفية الثلاث هي ..
أولاً ... العالم مادي بطبيعتهِ
ثانياً ... المادة هي المُعطى الأول والوعي هو مُعطى ثانوي مشتق عنها
ثالثاً ... يمكن معرفة العالم وقوانينه معرفة تامة ..
ــ يجب التمييز بين المادية الفلسفية الماركسية وبين جميع المذاهب المادية التي سبقتها ..

ملخص كتا اصول الفلسفة الماركسية
جورج بوليتزر



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مختصرات في الماركسية ...6
- مختصرات في الماركسية ... 5
- مختصرات في الماركسية 4
- مختصرات في الماركسية 3
- مختصرات في الماركسية 2
- مختصرات في الماركسية 1
- أغصان الشر 1
- أشباح إنسانية تائهة ...
- اليسار العالمي ... وقمة كوبنهاجن
- جائزة نوبل ... وتجّار الحروب
- شعاع رقيق من النور ...
- جدار برلين .. بين ترميم وتهديم الحقائق التاريخية
- السياسة الأمريكية ... وأزمة الأفكار العظمى 3
- متى يكون الأديب ضميراً للأمة ..؟
- السياسة الأمريكية ... وأزمة الأفكار العظمى 2
- السياسة الأمريكية ... وأزمة الأفكار العظمى 1
- العراق والطريق للتخلص من دولة الفشل ...
- وجهة نظر في الأحداث الايرانية ...
- الصراع بين الدين والعلمانية في الولايات المتحدة ..
- شهود يهوه .. ظاهرة جديدة في المجتمع العراقي


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية .. 7