أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فواز فرحان - العراق والطريق للتخلص من دولة الفشل ...















المزيد.....

العراق والطريق للتخلص من دولة الفشل ...


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2752 - 2009 / 8 / 28 - 07:36
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


رغم مرور ستة أعوام على التغيير في العراق الا ان حال الدولة العراقية أصبح مغرقاً بالبؤس والتخلف وفشل المشروع الامريكي لنشر الديمقراطية في هذا البلد ليس لان الشعب العراقي لا يريدها بل لان النوايا التي وقفت خلف اخراج هذه الديمقراطية لم تكن صادقة كما انها انحدرت بالبلاد نحو الطائفية والتمزق السياسي ، هذا التغيير كان من المفترض ان يقضي على دولة الجهل والعشائرية التي نشرها البعث الفاشي في العراق وينقله الى مصاف الدول التي تأخذ الطريق الصحيح في التطوّر لكنه فشل ولم يكتفي بالفشل بل راح يعمق من جراحات المجتمع العراقي وينشر قيم جديدة لم يكن المجتمع العراقي يتقبلها فيما مضى ، وهو الشئ الذي جعل المجتمع الدولي ينظر الى العراق الجديد بعين الريّبة والخوف ...
والاضطرابات السياسية لازمت البلاد منذ تأسيسها وليست وليدة اليوم ، فهي كانت رد الفعل الطبيعي على الحكومات التي تناوبت على حكم العراق واسهمت في ابقاء البلاد في دائرة التخلف وفي كل مرة كانت الحكومات الجديدة تعد الشعب بالفردوس لكن وقتاً طويلاً لا يمضي حتى يكتشف الشعب الوجه الحقيقي لها ومع ذلك لم يتعلم شعبنا من التاريخ دروس وعبَر بل بقي أسير الانفعال العاطفي في التعامل مع الحدث السياسي ، هناك حكمة قديمة تقول لا تحكم على الاحداث وهي ساخنة .. يعني من الافضل ان تكون الاحكام صادرة بعد ان تكون هذه الاحداث قد استقرّت او بردت بعض الشئ حينها سيكون من الحكمة تقييمها بشكل سليم وناضج ، وهذا المثل تطبقه الكثير من الحكومات في العالم والتي تكون قد وضعت مصلحة بلادها فوق كل اعتبار ...
وفي نفس الوقت لو أخذنا هذا المثل وطبقناه على الحكومات العراقية المتعاقبة لوجدنا ان الشعب كان يقع في نفس الحفرة ويعود لنقطة الصفر في كل مرحلة من مراحله التاريخية ، والمشكلة الاساسية التي كانت تقف خلف تأييد الشعب لكل حكومة جديدة هي الفقر والبؤس الذي لازمه وتشبثه بالامل في العيش حياة حرة ، فنفس الجموع التي هتفت للجمهورية الفتية في عهد قاسم ناصرت جلادي شباط الاسود والحرس القومي ونفسها التي هتفت للبعث والجبهة الوطنية ونفسها التي وقفت مع صعود صدام وسقوطه وحتى في ظل الحكومة الحالية التي تحكم عراق اليوم لم يكن أمراً حاسماً يتحكم بحياة الشعب وأفكاره وتطلعاته سوى الوضع الاقتصادي والامني والذي أصبح بمثابة الكرة التي تتقاذفها الاطراف السياسية من اجل مصالحها فقط وكراسي حكمها ودفع الشعب فيما بعد الى الفرار ومغادرة البلاد وعدم الرضا على التقسيم الطائفي والعنصري للحكومة واحزابها التي اشتركت مع المحتل في تدمير البلاد ونهب ثرواتها ...
والمشكلة الحقيقية هي ان الشعب وحده يدفع ثمن الصراع في كل مرحلة ومنها المرحلة الحالية التي انتقل فيها العراق الى مصاف الدول الفاشلة ،فالفشل يلازم العراق امنياً وسياسيأ واقتصادياَ وبدل من ان تحاول الاطراف السياسية العاملة على الساحة حل مشاكل البلاد أصبحت هي نفسها جزءاَ أساسياَ من المشكلة فبعد ان جرّبَ الشعب العراقي الأحزاب القومية العروبية طوال العقود الاربعة الاخيرة من القرن العشرين والتي أثبتت فشلها في ادارة الدولة العراقية وبناء المؤسسات الفعلية القادرة على البقاء جاءت أحزاب الاسلام السياسي لتعبر عن نفسها هذه المرة وتحوّل ساحة العراق والشعب العراقي الى ميدان للتجربة والنزاع على هوية الدولة الجديدة التي لا تزال غائبة فأحزاب الائتلاف الشيعي تريدها دولة ولاية الفقيه واحزاب التوافق السني تريدها قومية اسلامية والاحزاب الكردية تريد دولة فدرالية على الطراز السويسري دون ان تعي الفارق الزمني لحالة التطور التاريخي بين المجتمعات وهكذا ليس مهماً المدى الذي يحتاجه الشعب للتفاعل مع تلك الطروحات بل المهم بالنسبة لهم الطرح نفسه حتى لو كان بالقوة ...
وبدلاَ من ان يتحوّل العراق الى بلد يعيش حياة طبيعية بهامش من الحرية بعد القضاء على الدكتاتورية تحوّل الى بلد مصدر للارهاب وصوتاً للطائفية والتخلف وتساهم جميع دول الجوار في ابقاءه في هذه الدائرة وتساعدهم القوى والاحزاب السياسية العاملة على الساحة بشكل مباشر او غير مباشر في تحقيق اهدافهم ، فتفجيرات الاربعاء الدامي كشفت للشعب العراقي جزءاَ بسيطاَ من الحقيقة وهي الدعم السوري للبعث ومرتزقته في العراق لكن الحكومات الطائفية التي جاءت للسلطة تتخوّف حتى هذه اللحظة من كشف الوجه الاخر للحقيقة والذي يشير الى ضلوع التيار الصدري بأعمال ارهابية لا تقل وحشية عن تلك التي شهدها العراق اخيراَ واعتقلت القوات الامريكية العديد من اعوان مقتدى الصدر الذي فرّ هارباً الى ايران دون ان تطربنا حكومة المحاصصة بمطالبتها ايران بتسليمه للقضاء ومحاكمته بتهمة الارهاب وبدعم واضح من ايران وحكومتها ..اوحتى المطالبة بتقديمه لمحكمة دولية وكذلك الحال ينطبق على المجلس الاعلى وفيلق القدس اللذين عاثا بالعراق فساداَ وارهابا ..
هذا النوع من الحكومات لا يمكنها قيادة العراق بسبب انصياعها لعاطفتها الدينية على حساب كرامة الشعب وعندما يرغب احد من رجال الدين التدخل في السياسة ذلك يعني عملياَ انه تخلى عن مركزه الديني وبالتالي يمكن للصحافة التعامل معه فقط كسياسي اما معاملته كمرجع وإله فذلك يعني ان الشعب امامه طريق طويل للنضال ضد هذا الشكل من النفاق السياسي ..
فالحكومات المتعاقبة منذ عام 2003 هي اسيرة نظام المحاصصة البغيضة الذي وضعه المحتل لتدمير البلاد ونهبها وفي نفس الوقت خاضعة لميزان قوى مختل اصلاَ ، فايران هي الاخرى تمثل للشعب العراقي بلداَ محتلاَ وساهمت في قتل الكثير من مفكري العراق وعلمائه وتسيطر من خلال مرتزقتها في الساحة العراقية في إضعاف البلد وتمزيقه والسعودية حزينة لضياع السلطة من السنّة في العراق وتساهم من خلال اموالها في تمويل اغلب العمليات الارهابية والكويت لا تزال غير واثقة من ان صدام حسين تم اعدامه وذهب الى جهنم وبئس المصير والاردن يريد عراق ضعيف لكي ينعم باتفاقيات اقتصادية تافهة وتركيا لا تزال قلقة من تطلعات الاكراد وغير واثقة من تصرفاتهم وهكذا اما الشعب العراقي فهو من يدفع ثمن النفاق والولاءات المتعددة لسياسيه ...!
ومعطيات كهذه تضع العراق في خانة الدول الفاشلة الى جانب افغانستان والصومال ، فكل المؤشرات تدل على ان الحكومة العراقية لا تستطيع القيام بواجباتها من توفير الامن الى بناء المؤسسات وإدارة آليات السوق والتعامل بعدالة مع تنوع النسيج الاجتماعي للبلاد وتوظيفه بالشكل الصحيح الذي يسهم في التنمية المستديمة للبلاد وهذه المؤشرات تجعل من العراق بلداَ مهدداَ للامن والسلم الدوليين ، وفي جانب آخر تساهم كل من الولايات المتحدة وبريطانيا في ادخال العراق في هذا النفق كي تخف حدّة ردود الافعال عند طرح مشروع بايدن لتقسيم العراق الى ثلاث او اربع دول من خلال سماحها للاهابيين بالدخول دون ملاحقتهم او التعتيم على مصادر تمويلهم عندما يتعلق الامر بالسعودية وغيرها من الدول الداعمة للارهاب وكذلك استقبالهما الفاسدين والمرتشين على اراضيهما وكذلك عدم محاسبة اولئك المفسدين كوزير الدفاع العراقي السابق الذي نهب مليار دولار وكذلك وزير الكهرباء الذي فرّ الى الولايات المتحدة ومعه الاموال المسروقة واخرها وزير التجارة فلاح السوداني الذي برّأه القضاء لاسباب يجهلها الشعب ...
ان موضوع ترك الشعب العراقي للساحة السياسية التي تتقاسمها أحزاب الاسلام السياسي مع القوميون العرب هو أمر يتهدد العراق ككيان فهؤلاء لا يهمهم مستقبل العراق وإنسانه بقدر ما تهمهم كراسي حكمهم والموارد المالية القادمة من خلف الكراسي ، كما انهم لا يمتلكوا مشروعاَ سياسياَ لتخليص البلاد من أزماتها فحالة الانسان العراقي تدعو للشفقة في هذا اليوم ومستقبل الطفولة قاتماَ في ظل نشر القيم المتخلفة والرجعية التي دفعت هذه الطفولة بعيداَ عن مقاعد الدراسة ومتشعبة بأفكار طائفية عنصرية تنشرها الأحزاب ومنتسبيها نكاية بالاحزاب المنافسة لها على الكعكة الفاسدة أصلاً والتي تسمى بنسبة التمثيل !!!
والولايات المتحدة التي قد تنسحب في أية لحظة ستساهم هي الاخرى في تعميق الفتنة انتقاماَ من هزيمتها في الحرب القذرة التي دخلتها في العراق دون حجة قانونية او شرعية دولية تؤهلها للقيام بها ، والخيارات المتاحة امام الشعب العراقي تبدو جميعها مظلمة وقاتمة في ظل إستعداد العديد من الاحزاب لحرب أهلية محتملة تمكن كل حزب من إجتياح الساحة والاطاحة بالخصوم ...
وفي ظل التشظي الذي أصاب المجتمع العراقي في الصميم تبدو هوية الدولة غائبة وتبرّر بقاء العراق كأسم فقط في الخريطة الجغرافية للعالم بينما يعاني عملياَ من الفشل والانقسام ، فموضوع شكل الدولة لا بدّ ان يكون من أولويات الحكومة التي ترغب في ابعاد العراق عن الطائفية البغيضة التي تشهدها العملية السياسية التي يقودها الاحتلال وبناء الدولة العلمانية المدنية يجب ان يكون أولوية في الرغبة نحو التغيير الجذري والخلاص من أحزاب الاسلام السياسي والاحزاب القومية العربية التي تريد فرض هوية عقيمة على العراق بقوة السلاح ..
ان نشر القيم الديمقراطية في العراق ليس موضوع صناديق اقتراع وتقاسم السلطة بين الاحزاب بل ثقافة تبنى بالتدريج من خلال الاعتراف بواقع العراق المتعدد والمتنوع واحترام هذا التنوع والاستفادة منه ، ووسائل الاعلام العراقية وخاصة تلك التابعة للطرفين أحزاب الاسلام السياسي وقناتها العراقية وأحزاب العروبة والقومية وقناتها الشرقية تلعب دوراَ بارزاَ في زيادة الاحتقان الطائفي وتأهيل الشعب للمواجهة وخوض الحرب الاهلية وهكذا اعلام قادر مادياَ على نشر الكراهية والاحتقار في ظل انتشار الامية والتخلف في بلادنا ..
حتى الاقليات في بلادنا بدلاَ من ان تقف موقف المعارض للاحتلال وتعبر عن نفسها في اختيار شكل وجودها في العراق وشكل الدولة التي ترغب في العيش بظلها راحت تجد في المحتل واحزابه رحمة وعناية الهية كي تضيف للمشهد صورة ضبابية اخرى للمشهد ...
ان أفضل الحلول لوضع الدولة العراقية الحديثة يكمن في فصل الدين عن الدولة واعادة اصحاب المنابر الدينية الى مساجدهم وكذلك القساوسة وباقي رجال الدين القائمين على الاقليات وتحذيرهم من التدخل في السياسة من منابرهم وتغيير الدستور وفقراته التي تشير الى الدين والقومية في هذا الدستور وجعل القضاء محايدا لا شيعياَ ولا سنيا واعادة النظر في المناهج الدراسية في الجامعات التي تخرّج هؤلاء القضاة وتدريبهم على النظر الى الانسان انطلاقاَ من تنوع القوانين الوضعية والتطبيقية وليس انطلاقاَ من الشريعة التي تمثل حجر الاساس في دراسة القانون المدني في بلادنا واعطت السعودية مثلاَ ساطعاَ في تطبيق الشريعة بحذافيرها وتحولت الى دولة ظلام وقمع ولسنا بحاجة لتجربة اخرى على يد التابعين لخامنئي ومرتزقته على ارض العراق ...
وكذلك اخراج البلاد من مستنقع تخلفها وابعاد النظام المدني عن العشائرية وسطوتها على المجتمع واعادة بناء الذات العراقية على أساس سليم خالي من السموم التي تبثها معظم وسائل الاعلام العراقية في هذا الزمن، والانطلاق نحو العالم بروح التسامح والتكامل مع الغير بدلاَ من القطيعة ...والكثير من الخطوات التي لا يمكن لها ان ترى النور دون جهود حثيثة من أحرار ومثقفي العراق الذين تركوا الساحة مرتعاً لقوى الظلام والتخلف في مختلف ارجاء بلادنا ...
ان العراق حلقة أساسية ومهمة في الاقتصاد العالمي وبقاءه بهذه الحالة سيسهم في ابقاء الازمات الاقتصادية الدولية وتطمح الدول الكبرى بإخراجه من هذا الوضع قبل عام 2012 لانها تدرك ان الكثير من الشركات والبنوك العملاقة في الغرب ستتهاوى وليس من المنطق ابقاءه في هذه الدائرة الى ما لا نهاية لكن الخوف الحقيقي يكمن في انتقال البلاد الى جمهورية شبيهة بإيران يحكمها الباسيج وفيلق القدس حينها لا يهم الدول الكبرى شكل النظام السياسي بقدر الاستفادة من الاستقرار لتعزيز التعاون الاقتصادي مع تلك الدولة حتى لو ابادت جزءاً من شعبها كما فعل نظام صدام ، وها الخوف يكمن في صدورنا وليس في صدور ساسة الغرب وروسيا والصين فهم لا يهمهم شكل النظام وحقوق الانسان فيه بقدر العامل الاقتصادي ...
ان الخيارات المطروحة امام الشعب العراقي صعبة للغاية ولا يمكن تغيير الافكار السائدة الا من خلال عمل جماعي يكشف للشعب العراقي عدم قدرة الانسان القومي والطائفي على تقديم شئ يسهم في تقدم البلاد ومكافحة تلك الأفكار والطروحات التي تفوح منها رائحة العنصرية وتزرع في بلادنا يومياَ براميل للبارود والازمات التي تقود الى الاقتتال الطائفي كما حدث في لبنان والصومال وافغانستان ، حكومة المالكي التي أثبتت فشلها ومن قبلها الحكومات السابقة والحكومة التي ستتمخض عن الانتخابات المحاصصاتية والطائفية لا يمكن لها ان تقدم للشعب العراقي أكثر من استمرار الاحقاد والعمليات الانتحارية والقتل لانها تقوم على اساس طائفي وعنصري ومهما فعلت فانها لا تستطيع النظر ابعد من انوف حكامها ...!




#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وجهة نظر في الأحداث الايرانية ...
- الصراع بين الدين والعلمانية في الولايات المتحدة ..
- شهود يهوه .. ظاهرة جديدة في المجتمع العراقي
- الأيادي الصفراء للرأسمالية ...
- التأثيرات السلبية لألعاب الكومبيوتر على الطفل ...
- النظام لا يزال حديديّاً ...
- أحباب في العالم الآخر ...3
- معجزات البرلمان العراقي ...الخمس عشرة ..!!!
- مالذي إعتبره لينين أساساً متيناً للنظرية الثورية ؟
- لم يعُد لينين بيننا !!
- سقوط الارادة الدولية ...
- حادثة المؤتمر الصحفي لبوش بشكل معاكس ...
- مكافحة العنصرية والأيدلوجية الدموية ...
- ما الذي ننتظرهُ من الإنتخابات المقبلة ...
- الفرصة الكبرى لليسار السياسي الأمريكي ..
- ثورة اكتوبر ...ودولة المجالس العمالية
- سفراء الولايات المتحدة وأشواك اليسار المتمرّد
- الموضوعية ...في وسائل الاعلام الغربية
- حول عودة المهجّرين قسرياً ...
- الثوابت الفكرية للاتحاد الاوربي ...


المزيد.....




- حاول اختطافه من والدته فجاءه الرد سريعًا من والد الطفل.. كام ...
- تصرف إنساني لرئيس الإمارات مع سيدة تونسية يثير تفاعلا (فيديو ...
- مياه الفلتر المنزلي ومياه الصنبور، أيهما أفضل؟
- عدد من أهالي القطاع يصطفون للحصول على الخبز من مخبز أعيد افت ...
- انتخابات الهند.. قلق العلمانيين والمسلمين من -دولة ثيوقراطية ...
- طبيبة أسنان يمنية زارعة بسمة على شفاه أطفال مهمشين
- صورة جديدة لـ-الأمير النائم- تثير تفاعلا
- الدفاع الروسية تعلن إسقاط 50 مسيرة أوكرانية فوق 8 مقاطعات
- مسؤول أمني عراقي: الهجوم على قاعدة كالسو تم بقصف صاروخي وليس ...
- واشنطن تتوصل إلى اتفاق مع نيامي لسحب قواتها من النيجر


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فواز فرحان - العراق والطريق للتخلص من دولة الفشل ...