أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - النظام لا يزال حديديّاً ...















المزيد.....

النظام لا يزال حديديّاً ...


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2582 - 2009 / 3 / 11 - 10:49
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لا تزال الأغلبية الساحقة في كوريا الشمالية تجهل تلقي بلادها لمساعدات من الولايات المتحدة وروسيا والصين وكوريا الجنوبية واليابان ، ويعود سبب ذلك الى التعتيم الاعلامي الحديدي الذي يفرضه حزب العمل الكوري الحاكم في الجزء الشمالي من شبه الجزيرة الكورية التي تم تقسيمها بعد الحرب الكورية عام 1953 ...
وعند تسليط الضوء على التجربة الاشتراكية في كوريا لا يمكن للمرء الاّ ان يتسائل عن الأسباب التي تقف خلف ذلك التعتيم على الحياة ومجرياتها في الدولة التي يحكمها نظام شيوعي ، قامت الدولة الاشتراكية في ذلك الجزء من العالم بتاريخ 09.09.1948 وتم الاعلام عن النظام الاشتراكي فيها من اللحظة الاولى التي تم فيها تأسيس الجمهورية على يد الزعيم كيم ايل سونغ الذي استفاد من الظروف الدولية السائدة بعد انتصار الاتحاد السوفيتي في الحرب العالمية الثانية وكذلك استفادتهِ من الرغبة القوية لدى الصين في مدّ يد المساعدة لحركة التحرر الكورية فتمكن من الوصول للسلطة في الشمال بعد الهدنة التي اعلنتها الأمم المتحدة لوقف الحرب الكورية التي راح ضحيتها ما يفوق المليون انسان ..
ومنذ إعلان قيام الجمهورية الاشتراكية في الشمال فرض كيم ايل سونغ الانغلاق على العالم الخارجي لفترة عقدين من الزمن حتى تمكن من بناء الدولة الصناعية التي لا تقل قوة عن تلك الموجودة في الجنوب والتي وضعت الدول الغربية ثقلها فيها حتى تثبت للشماليين ان النظام الرأسمالي أكثر عدالة من الاشتراكية ، يتميّز النظام الاشتراكي في كوريا على باقي الانظمة الاشتراكية في نواحي عديدة حتى ان الكثيرون لا يعتبرون النظام هناك محسوباً على العالم الاشتراكي ، فقد جمع حزب العمل الكوري بين الماركسية وبعض الأفكار لماوتسي تونغ مع التاريخ والحضارة الكوريّتين في قالب ميّزهُ عن باقي الانظمة الشيوعية في العالم والى حد بعيد يمكن ان يكون اشتراكيّاً قومياً خاصاً بالامة الكورية ...
قامت الاشتراكية في كوريا على أساس مبدأين ثابتين في الدولة ليومنا هذا وهما سونكون وزوتشيه ، المبدأ الأول يعني إعطاء الأولوية للقيم العسكرية في حياة الانسان وجعلها جزءاً راسخاً في الشخصية حتى أثناء أداء الواجبات الاجتماعية وهو ما أدى الى عسكرة المجتمع الكوري وجعله قالباً متأهباً للحرب في كل لحظة ، أما مبدأ زوتشيه فقد اعتبره كيم ايل سونغ طريقاً مستقلاً للامة الكورية يجعلها تبتعد عن التبعية للدول الكبرى حتى في قراراتها ، ويقوم هذا المبدأ على أساس فلسفي مفاده أنَّ الانسان هو سيّد كل الأشياء وهو بالتالي يستطيع صياغة مصيره والعالم ...


الانسان حسب مفهوم زوتشيه هوالكائن ذو الاستقلالية والوعي والابداع فهي خصائص الانسان الاجتماعية التي تتشكل في سياق نشاطاته ....
ان الاستقلالية هي خاصية الانسان الاجتماعي الذي يريد ان يحيا ويتطور علي نحو مستقل متخلصا من الاستعباد والقيود الطبيعية والاجتماعية من شتي الوانها، والابداع هو خاصية الانسان الاجتماعي الذي يعمل علي تحويل الطبيعة والمجتمع بصورة هادفة وواعية وصياغة مصيره واما الوعي فهو بدوره خاصية الانسان الاجتماعي التي تحدد كل نشاطاته لادراك العالم ونفسه واعادة تكوينهما.
بما ان الانسان يملك هذه الخصائص، يدرك العالم وعلي اساسه، يقوم بالنشاطات للحفاظ علي وجوده ولتطوره، بصورة هادفة وواعية.
حتى الحيوانات تحافظ علي وجودها بطريقة اخضاع نفسها لبيئاتها ولكن الانسان يحيا وهو يخضع له العالم.
لو خضع الانسان للظروف والشروط وحدها لما بلغ انسان اليوم، ولاسيما لم يتصور التغلب علي الفضاء.
ان من حقق تطور البشر هو بالذات الانسان.
وفي كل مجري تطور البشر، لم يكن كائن خاص او مطلق انقذ مصير الانسان وصاغه. وبقوته فقط تمكن الانسان من صياغة مصيره وهو يغير العالم.
إنَّ في العالم الكثير من الكائنات المادية. ولكن لا يوجد كائن يحيا وهو يخضع العالم له سوى الانسان. فيحتل الانسان مكانته الجديرة بالسيد ويؤدي دوره الحاسم في تغيير العالم وتطويره.
اني انَّ الانسان يقرر كل الاشياء. هذا يعني انه يؤدي دورا حاسما في تحويل العالم وصياغة مصيره الخاص.
لا شك في ان الظروف الموضوعية او الوسائل المادية والتقنية تلعب دورا هاما في تحويل العالم وصياغة مصيره. ولكن تأثيرات تلك الظروف والوسائل تتعلق بدور الانسان كليا.
مثلا، ان الظروف الطبيعية مثل الفيضان والجفاف والاعصار التي كانت تأتي له بالكوارث، يستخدمها الانسان بصورة صالحة له عن طريق بناء خزانات المياه والمحطات لتوليد الطاقة الكهربائية. اما آلة الربوط والكومبيوتر وغيرهما، البديلة لعقل الانسان، فهي تم خلقها علي يد الانسان. هكذا، ان كل الثروات المادية والثقافية التي ابدعها الانسان، تؤثر تأثيرا كبيرا في نشاطاته ونتيجتها.
بما ان نشاطات الانسان تؤثر تأثيرا حاسما بالمقارنة مع العوامل الموضوعية، يمكن القول ان الانسان يؤدي دورا حاسما في تحويل العالم وصياغة مصيره.
ولحد يومنا هذا يعتبر حزب العمل الكوري هذا المبدأ من أساسيات البناء الاشتراكي في الدولة ولا يمكن غضّ النظر عن جوانب التقصير التي تحدث في اي بقعة من البلاد في تطبيق هذا المبدأ الذي يتم التذكير به كل صباح حتى في المدارس الابتدائية كشعار اساسي للحياة والمجتمع الكوريّين ...
ورغم أحداث السقوط المتتالي للانظمة الاشتراكية في اوربا الشرقية والاتحاد السوفيتي الاّ ان النظام الكوري راح يتفاخر بالعقلية الجبارة التي امتلكها الزعيم كيم ايل سونغ في صياغة اشتراكية قومية خاصة بالامة الكورية ومنسجمة مع تقاليدها العريقة التي تمتد لخمسة الاف عام تتمكن من الصمود في وجه اعتى العواصف ، ولا يتردد الحزب الحاكم في الاعلان في كل احتفالية عن الالتزام بما جاء بالبيان الشيوعي وبناء الدولة الشيوعية وهو هنا لا يدخل في مجال الدعاية بقدر تجسيد الرغبة في ان يكون في مقدمة الاحزاب التي تؤمن ببناء الدولة الشيوعية ..
لقد تعرّضت كوريا الشمالية الى حصار اقتصادي وتجاري من قبل أغلبية دول العالم وخاصة تلك التي تدور في الفلك الأمريكي ورغم هذا الحصار تمكنت من البقاء والصمود لكن ما يحسب عليها هو تحويل حزب الطبقة العاملة الحاكم الى أداة بيد الزعيم وأبناءه واصبح مفروضاً على الشعب الاستماع الى الخطابات والمقولات الثورية مجبراً من خلال جهاز الراديو الذي وضع في مطبخ كل اسرة كورية لا يتمكنوا من اطفاءه فقط يتمكنوا من خفض الصوت او رفعه ِ ...
اي ان دكتاتورية الطبقة العاملة غابت الى حدّ بعيد في تلك الدولة رغم منجزاتها الصناعية التي تعتمد الى حد بعيد فيها على نفسها بل انها تساعد دولاً اخرى في مجالات عديدة كروسيا والصين وايران وسوريا ، تم التجاوز على أسس عديدة في التطبيق الماركسي للاشتراكية بحجة تعرّض البلاد للتهديد من الامبرياليين على الحدود ...
وكذلك تم إعطاء الأولوية لحمل البندقية والتعلم على صناعتها حتى تتمكن الامة من البقاء وحتى تستعمل البندقية ينبغي إمتلاك أعلى درجات اليقضة والوعي في كل مجالات الحياة وهو نظام حديدي تم وضع الشعب الكوري فيه لكي يكون قادراً على حماية الثورة والقائد ...
يقول كيم ايل سونغ في هذا الصدد (ان النضال المنظم لجماهير الشعب من اجل تحقيق الاستقلالية الاجتماعية والسياسية، يبدأ بطريقة النضال المسلح المعتمد على القوات المسلحة الثورية. بالطبع، تؤثر فيه العوامل المختلفة مثل حالة الاستعداد للقوى الثورية والطريقة النضالية، والوضع فى داخل البلاد وخارجها وميزان القوى المعادية والقوى الذاتية.
ولكن العامل الحاسم الذى يقرر ما تستهل الحركة الثورية بنجاح ام لا هو القوات الثورية.
لا تستطيع جماهير الشعب ان تشهد نجاحا في النضال الهادف الى تحقيق الاستقلالية الاجتماعية والسياسية الا بالنضال المسلح المنظم لسحق العنف المضاد للثورة من جانب الامبرياليين.
كما تبين فلسفة البندقية ان الثورة تتقدم وتكتمل بالاعتماد على البندقية. نتيجة الثورة التى تم استهلالها بالبندقية، تغدو جماهير الشعب سيدا للدولة والمجتمع بعد تحقيق الاستقلالية الاجتماعية والسياسية، ولكن الثورة لا تنتهى بذلك ابدا. ) *
ان هذه الفلسفة بالذات وقفت خلف تداعي الكثير من القيم الانسانية في المجتمع الكوري حتى غابت عنه المطالب المشروعة للطبقة العاملة في طريقة بناء الدولة الاشتراكية ونظامها لان الاعلان عن هذه المطالب يقود الانسان الى خانة العمالة والتآمر على الزعيم والثورة ...
لا يمكن لمن يطلع على تجربة الشعب الكوري ان يتغافل عن منجزات كثيرة كالقضاء على الأمية وبناء الانسان الكوري الذي دمّرته الحروب المتواصلة ومساواة المرأة والرجل في كل مجالات الحياة وإعطاءها دوراً متميزاً في المجتمع وبناء القاعدة الصناعية العملاقة في البلاد الاّ انها جميعاً بلا شك تنتمي لخصائص المجتمع الاشتراكي الذي لا مفر لمن يطبق الاشتراكية من الوصول اليها وتحقيقها ....
هناك مشكلة كبيرة تواجه ذلك الشعب وهو المجاعات المتكرّرة التي تحدث في تلك البقعة من العالم والتي تجبر الدولة على طلب المساعدة من دول العالم هذه المجاعة لا يحسب لها الحزب الحاكم حسابها جيداً فميزانية الدولة تخصص الجزء الاكبر فيها للامور العسكرية ولعسكرة المجتمع وبذلك يتحمّل جزءاً كبيراً من المسؤلية ...
ان الطريقة التي تدار بها البلاد تجعل حتى المتعاطفين معها يوجهوا سِهام النقد لها على إعتبار انها لا تثق بأحد من خارج البلاد وهو ما يُبعدها عن العلاقات الدولية الطبيعية مع باقي الشعوب التي تخط الاشتراكية كطريقاً لها في الحياة ، وتجعل من المنجزات العملاقة التي تتفاخر بها ضعيفة أمام التساؤلات المشروعة حول الجدوى من بقاء النظام بهذا الشكل ...
ان المناسبة التي دفعتني لتسليط الضوء على التجربة الكورية هي الانتخابات البرلمانية التي جرت في البلاد في الاسبوع الماضي والتي اشترك فيها 99,98 من الناخبين إنتخبوا مرشحيهم بنسبة مئة بالمئة ومنها إنتخاب الزعيم كيم ايل جون عن دائرتهِ المرقمة 333 بنسبة المئة بالمئة طبعاً وهي أرقام من المؤسف حقاً الخوض في تفاصيلها ، لكن الأبرز في هذهِ الانتخابات هو عدم ترشيح أي من أبناء الزعيم الثلاثة وخاصة الصغير كيم ايل اون ذو السادسة والعشرون من العمر والذي تم ترشيحه في وقت سابق لخلافة والده في حالة الطورائ وهو الاصغر بين أشقاءه بعد تعرض الاب لجلطة في القلب في وقت سابق من العام الماضي ...
ليبرز السؤال الأكبر والذي يسيطر على الأغلبية من المتتبعين لمصير الحكم في البلاد وهو هل تتخلى هذهِ الدولة عن نظام الوراثة في الحكم بعد ان أصبح البرلمان مليئاً بالشباب وتم استبعاد الاغلبية المُسّنة فيه ؟
وبنجاح الشباب في الوصول الى أغلبية مقاعد البرلمان ال 687 يحق للكوريون الشماليون ان يتفائلوا بأن عهد الانترنت المفتوح وأجهزة الهاتف النقال وحرية السفر ستهّل عليهم قريبا حتى وان كانت مشروطة المهم ان تكون الخطوة الاولى لتخطي حاجز الانغلاق على العالم ...

* كيم ايل سونغ ـ المؤلفات



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحباب في العالم الآخر ...3
- معجزات البرلمان العراقي ...الخمس عشرة ..!!!
- مالذي إعتبره لينين أساساً متيناً للنظرية الثورية ؟
- لم يعُد لينين بيننا !!
- سقوط الارادة الدولية ...
- حادثة المؤتمر الصحفي لبوش بشكل معاكس ...
- مكافحة العنصرية والأيدلوجية الدموية ...
- ما الذي ننتظرهُ من الإنتخابات المقبلة ...
- الفرصة الكبرى لليسار السياسي الأمريكي ..
- ثورة اكتوبر ...ودولة المجالس العمالية
- سفراء الولايات المتحدة وأشواك اليسار المتمرّد
- الموضوعية ...في وسائل الاعلام الغربية
- حول عودة المهجّرين قسرياً ...
- الثوابت الفكرية للاتحاد الاوربي ...
- الهدف من الإتفاقية الأمريكية مع العراق ...
- دراسة في واقع ألسياسة ألأمريكية .
- ألمكان ألأكثر بؤساً في ألعالم ...
- ألمشروع ألروسي ألجديد للشرق ألأوسط ...
- ألعولمة ... وألمصدر ألفعلي للإنتاج
- ألحركات أليسارية ..وألقواسم ألمشتركة مع معارضي ألعولمة


المزيد.....




- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - النظام لا يزال حديديّاً ...