أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية ...6















المزيد.....

مختصرات في الماركسية ...6


فواز فرحان

الحوار المتمدن-العدد: 2917 - 2010 / 2 / 14 - 15:16
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



ميزة الجدلية الرابعة ...
نضال الأضداد ... ميزة التناقض الخاصة
لا يجب أن يُنسينا شمول التناقضات المطلق ما تمتاز به التناقضات من ثراء لا حد له ، لأن قانون الأضداد تعبير عام عن واقع يرتدي أشكالاً متعددة في الواقع ..
لا يكتفي الجدلي بتأكيد شمول نضال الأضداد كمبدأ لكل حركة ، بل هو يُدلل على تخصص هذا القانون حسب مظاهر الواقع المتعدد .. يجب علينا أن نعرض لكل شكل خاص من أشكال الحركة ، أن نُبيّن علاقتهِ بمختلف أشكال الحركة الأخرى ، وهو أساس معرفتنا للأشياء ..
إن تأكيد شمول نضال الأضداد لا يكفي ، لأن العلم هو وحدة النظرية والتطبيق ، لهذا يظهر قانون الأضداد الشامل بصورة ملموسة مع خواص الحياة نفسها ..
مثال ..
إذا وضعنا البيضة في درجة حرارة معينة مكننا التناقض الداخلي الذي تمتاز به البيضة من النمو حتى تتفتح عن النقف ... وإذا غلينا الماء بنفس الكمية من الحرارة ، إختلفت النتائج عن سابقاتها لكل مظهر من الواقع حركتهِ الخاصة بهِ وتناقضاتهِ المميزة له ..
كما أن نظاماً رأسمالياً معيناً له خواصهُ في النمو يحل محلهُ نظام إشتراكي له أيضاً خواصه المميزة ، وهكذا يستمر القديم في الجديد ، ومن الخطأ القول أن نظاماً جديداً يقضي قضاءاً مُبرماً على النظام القديم ...
يجب على كل علم أن يكشف عن التناقضات الخاصة بموضوعهِ ويفهمها ...
ولا ينطبق هذا على مجموع العلوم ، بل نلقى ذلك في داخل كل علم الضرورة لدراسة التناقضات الخاصة به ..
مثال ..
الفن .. هو وسيلة من وسائل المعرفة يعكس الواقع في العالم ..
يكون الفنان جدلي بإدراكهِ لهذه التناقضات وحلهِ لها ، وإذا ما عجز عن حلها لن يكون فناناً ..
فبينما يعبّر العلم عن الواقع بواسطة الأفكار ، إذ بالشعر يُعبّر عنه بواسطة الصورة الخاصة التي تمتلك قوة كبيرة على الإثارة ، ولا يمكن للفن أن يبلغ هدفه حقاً إلاّ إذا كان الفنان ( الشاعر ، الرسام ، الموسيقي ) قادراً على السيطرة على أحاسيسهِ الاولى وعلى تعميم تأثراتهِ ...
وإذا ما أخطأ الأثر الفني في إيجاد الصورة الخاصة بفكرة الفنان كان فاشلاً ..
يرجع الفضل الى لينين في إكتشاف التناقضات الخاصة بالرأسمالية في المرحلة الإستعمارية ، وذلك بإعتماده على التحليل الماركسي للرأسمالية ..
وقد دلل لينين على أن هذه التناقضات تجعل الحرب لا بد منها ، وأنه يمكن لحركة البروليتاريا الثورية العالمية تساندها حركة الشعوب المستعمَرَة والمستعبَدَة القومية أن تكسر في مثل هذه الظروف قيود الرأسمالية في أضعف موضع لها . وهكذا إستطاع لينين أن يتنبأ بأن الثورة الاشتراكية ستنتصر أولاً في بلد أو عدة بلدان ..
يقول ستالين ..
( يختص الاقتصاد السياسي بميزة وهي أن قوانينه على عكس قوانين الطبيعة ، ليست دائمة ، وإن أغلب هذه القوانين يؤثر خلال فترة معينة من التاريخ ، ثم تحل حلها قوانين أخرى .. ولا تزول هذه القوانين بل تفقد قوتها ، لظهور ظروف إقتصادية جديدة ، فتغيب ليحل محلها قوانين جديدة ، لا تبدعها إرادة الناس بل تنبعث من الظروف الاقتصادية الجديدة ) ...
وهكذا ظهر قانون القيمة مع ظهور الانتاج التجاري ، لأن القيمة هي القانون الخاص للإنتاج التجاري ولسوف تزول بزوالهِ ..
والقانون الخاص بالرأسمالية ... هو قانون فائض القيمة لأنه يحدد الميزات المهمة الأساسية للإنتاج الرأسمالي ، لكن هذا القانون لا يكفي لتحديد المرحلة الحالية في الرأسمالية التي نمت فيها ، رأسمالية الإحتكار بجميع إمكانياتها ، فإذ بهذا القانون عام ، فكان نص ستاين يركز على أن القانون الخاص بالرأسمالية الحالية هو الربح الأقصى ..
ويضيف ستالين في كتابهِ .. مشاكل الاشتراكية الاقتصادية ...
( بأنه ليس غرض حركة السلم العالمية إقامة الشيوعية ، بل أن جوهر هذهِ الحركة وقانونها الخاص هو توحيد ملايين الناس العاديين من أعداء الشيوعية وأنصارها للمحافظة على السلم ، وهي لاتهدف في فرنسا الى القيام بالثورة البروليتارية ، بل الى الانتقال من سياسة الحرب الى سياسة المفاوضة ، والتناقض بين سياسة الحرب وسياسة السلم يختلف عن التناقض بين الاشتراكية والرأسمالية بالرغم من أن السياسة الرأسمالية الاستعمارية مسؤولة عن سياسة الحرب ) ..
ويلح ماوتسي تونغ في دراستهِ حول التناقض على ...
( ضرورة حل التناقضات المختلفة كيفياً بواسطة الطرق المختلفة كيفياً )
ويضيف ...
التناقض بين البرولتاريا والبرجوازية لا يُحل بواسطة الثورة الاشتراكية ، لأن قانون التناقض بين الجماهير الشعبية وبين النظام الاقطاعي يُحل بواسطة الثورة الديمقراطية ..
كما يُحل التناقض بين المستعمرات وبين الاستعمار بواسطة الحرب القومية الثورية ..
وكذلك يُحل التناقض بين طبقة العمال وطبقة الفلاحين بجعل الزراعة إشتراكية آلية ..
وتحل التناقضات داخل الحزب الشيوعي بواسطة النقد والنقد الذاتي ..
وتحل التناقضات بين المجتمع والطبقة بواسطة نمو قوى الانتاج ...
وهكذا تتغير العمليات .. فتزول القديمة وتحل محلها الجديدة وتفرز بذلك تناقضات جديدة تتطلب تغيير الوسائل لحل هذه التناقضات الجديدة ...
إن حل التناقضات بطرق مختلفة مبدأ يجب على الماركسيين اللينينيين أن يحافظوا عليه محافظة شديدة ..

نشاط الحزب الثوري ..
1 ــ لا يمكن للحزب الثوري أن يقوم بوظيفتهِ العلمية في قيادة الحركة العمالية إلاّ إذا إجتهد كل عضو أو مناضل فيما يخصه ، فكل مناضل ذهن مفكر ، وكل خلية مجموعة تفكر قبل أن تعمل ...
2 ــ لا يمكن للحزب الثوري أن يقوم بوظيفتهِ العلمية في الإدارة إلاّ إذا أمدّهُ كل مناضل بنصيبهِ وكل خلية بنصيبها من التجربة الخاصة ، فيقوم مجموع الحزب بالتوفيق بين جميع التجارب في منظماتهِ النظامية ، لذا يتوّجب على كل شيوعي أن يقول الحقيقة لحزبهِ ...
مثلاً .. من يقول للحزب مطالب شباب قرية من القرى إذا ما جهل الشباب الشيوعي هذه المطالب ؟
3 ــ لا يمكن للحزب الثوري أن يقوم بوظيفتهِ في الإدارة إلاّ إذا إحتفظ أعضائهِ بعلاقة وثيقة مع جماهير العمال ، ويكون حقاً أهلاً لتقدير جميع الناس ..
وإلاّ كيف يمكن معرفة مشاكل كل طبقة من السكان وحل التناقضات الخاصة بفترة معينة من الزمن ؟
ملاحظة مهمة ..
الحزب الذي يهمل هذه الواجبات إنما يُعرّض مستقبلهُ للخطر .. ويفقد قيادة الحركة العمالية ...

العام .. والخاص متلازمان
الححنا على القول ..
بضرورة دراسة الطابع الخاص بالتناقضات الملموسة ، لكن هذه الدراسة تفقد كل صفة جدلية لها إذا جعلتنا ننسى أن الخاص ليس مطلق بل نسبي وأن لا معنى له إذا ما فصلناه عن العام ...
لأن ما هو خاص لاتصبح له قيمة ما ، إلاّ بالنسبة لما هو عام . وهكذا يكون ما هو خاص وعام متلازمين ، ولما كانا متلازمين فإن العام كائن في الخاص ...
لهذا فنحن عندما ندرس ظاهرة معينة يجب علينا إكتشاف هذين المظهرين وعلاقتهما المتبادلة ، أي إكتشاف ما هو خاص وما هو عام وما هو ملازم لظاهرة معينة والعلاقة المتبادلة بينهما ...
مثال ...
قانون فائض القيمة خاص بالرأسمالية ، بينما قانون الإتصال الضروري بين علاقات الانتاج وقوى الإنتاج هو عام ...
وفي حالة أخرى ...
قانون فائض القيمة هو عام بالنسبة للمظاهر الملموسة التي يرتديها في مختلف مراحل الرأسمالية فهو يتصف بالشمول ، أما قانون الإتصال الضروري بين قوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج خاص بالمجتمعات ...
إن المعرفة تعتمد على الحسّي المحدود الذي يعكس وضعاً خاصاً ، لكنها تصل الى ما هو عام بواسطة التطبيق العملي ، لتعود من ثم الى الحسّي وقد إكتسب قوة جديدة ..
ونحن لن ندرك العام ، إذ لم نبدأ بالخاص ، لكن إدراك العام يُتيح لنا من جهة ثانية تعمق الخاص وهذهِ الحركة اللولبية ليست حركة عقيمة بل تتيح لنا تعميق الواقع ...
مثال ..
يكون الفنان عظيماً بقدر معرفتهِ التعبير عن العام من خلال الخاص في سعيهِ لبلوغ ما هو نموذجي ...

التناقض الرئيسي .. والتناقض الثانوي
إن أيةِ عملية ليست بسيطة قط ، لأنها تدين بوجودها الخاص الى عدد كبير من الشروط الموضوعية التي تصلها بالمجموع ...
ينتج عن ذلك أن كل عملية هي سلسلة من التناقضات ، تناقض رئيسي يوجد منذ بداية العملية حتى نهايتها ، ويحدد وجودهُ وتطوره طبيعة العملية ، أما الأخريات فهي تناقضات ثانوية تتعلق بالتناقض الرئيسي ...
ولا تتراكم التناقضات كل منها فوق الأخرى ، بل هي تتداخل وتتفاعل حسب قانون الجدلية الأولى .. حيث تزداد أهمية تناقض ثانوي في بعض الأحوال ، فيصبح لفترة معينة ، بينما يصبح التناقض الرئيسي ثانوياً ( ولا يعني هذا زوال تأثيرهِ ) فليست التناقضات إذاً متحجرة بل متغيرة ...
مثال ..
يصيبح التناقض بين البرجوازية والبروليتاريا في البلاد المستعمَرة ثانوياً لفترة معينة بالرغم من خطورتهِ ، إذ ينحل بتحقيق الاشتراكية في هذهِ البلاد ، فيصبح التناقض فيصبح التناقض بين الإستعمار والمستعمَر رئيسياً ...
ولا يقضي هذا على ألوان النضال بين الطبقات داخل البلاد المستعمَرة ( لا سيما وأن فريقاً من البرجوازية داخل البلاد المستعمَرة حليف الإستعمار) غير أن هذا التناقض يمكن حله من خلال النضال القومي من أجل الأستقلال ..
يقول ستالين ..
( إن الرأسمالية تحتوي على تناقضات داخلية خاصة وهي تناقضات موضوعية تظل ما ظلت الرأسمالية ) ..
فالتناقضات بين الرأسمالية والإشتراكية أقوى من التناقضات الكائنة بين البلدان الرأسمالية ...

المظهر الرئيسي .. والمظهر الثانوي للتناقض
لا تقوم دراسة الميزة الخاصة بالتناقضات في حركتها على التمييز بين التناقض الرئيسي والتناقض الثانوي ، بل هي تؤدي أيضاً الى إظهار أهمية كل من المظهرين النسبية في كل تناقض ...
ويحتوي كل تناقض بالضرورة على مظهرين يحدد تناقضهما التطور الذي ندرسهُ ...
نطلق اسم المظهر الرئيسي للتناقض على المظهر الذي يقوم بدور رئيسي في وقت ما ، أي أنه يُحدد حركة الأضداد المتنازعة ، والمظهر الثاني هو المظهر الثانوي ...
ملاحظة مهمة ...
إن تحديد المظهر الرئيسي أساسي ... لأن هذا المظهر هو الذي يحدد حركة التناقض ، تلك هي النقطة الحسّاسة في التحليل الجدلي ...
ولا يعني ذلك أن المظهر الثانوي لا فائدة منه ، لأنه إذا نظرنا الى النضال بين القديم والجديد لوجدنا الجديد عند ظهورهِ شديد الضعف فهو ليس سوى المظهر الثانوي للتناقض ، ولكن .. المستقبل له لأنه جديد وسوف يصبح المظهر الرئيسي ويؤدي إنتصارهِ الى تغيير كيفي ...
وإذا ما درسنا المادية التاريخية رأينا أن الإنتاج يتطور على أساس تناقض رئيسي بين قوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج ، وكيف أن المظهر الرئيسي لهذا التناقض يكون تارة قوى الانتاج وتارة علاقات الانتاج ...
هناك مثالاً آخراً ...
يُكوّن التطبيق الإجتماعي والنظرية الثورية وحدة من الأضداد يؤثر كل منهما في الآخر ، والمظهر الفعال إذا ما نظرنا للعملية خلال فترة طويلة من الزمن هو التطبيق ..
لهذا لم تتكون الماركسية ولم تتقدم إلاّ بفضل نضال البروليتاريا الموضوعي ، وحينما يقول لينين ( لا حركة ثورية .. دون نظرية ثورية ) يقوم كل من إبداع النظرية الثورية وإشاعتها بالدور الرئيسي ..
وهكذا يصبح إعداد التوجيه والمنهج ووضع الخطط وإصدار التعليمات لتنفيذهِ شيئاً أساسياً عند تنفيذ كل أمر ، وهكذا يتفاعل العامل الموضوعي مع العامل الذاتي لهذا وجبَ تقدير أهمية كل منهما النسبية في كل وقت ...
إننا نجد عبر مجرى التطور التاريخي أن المبدأ المادي يحدد المبدأ الروحي ، والكائن الإجتماعي يحدد الوعي الإجتماعي ، كما نجد تأثير المبدأ الروحي على المبدأ المادي ، وتأثير الوعي الإجتماعي على الكائن الإجتماعي ...
ويلاحظ ماوتسي تونغ ..
أن ذلك يعني أفضلية المادية الجدلية على المادية الآلية (الميكانيكية ) الميتافيزيقية والتي يبقى التناقض الرئيسي فيها رئيسياً والثانوي ثانوياً مهما تبدلت الظروف والأحوال ...

خلاصة عامة عن التناقض ..

ــ الجدلية .. هي دراسة التناقض في جوهر الأشياء نفسها ..
ــ يسعى الاشتراكيون البرجوازيون لتأمين ظروف المجتمع بدون النضال من أجل ذلك وما يتبع النضال من أخطار لا مفر منها ...
ــ إنهم يريدون البرجوازية بدون البروليتاريا ..
ــ يعتبر برودون الوحدة بين الأضداد كالوحدة بين الصالح والطالح ..
لهذا يريد أن يزيل الطالح ويحتفظ بالصالح وهذا نكران للطابع الداخلي للتناقض ..
ــ إن التناقض بين البرجوازية والبروليتاريا هو الذي يكوّن المجتمع الرأسمالي ، ولا يمكن للإستغلال الرأسمالي أن يزول إلاّ بزوال هذا التناقض ...
ــ يؤدي هذا الجهل بالجدلية عند برودون الى النزعة الإصلاحية ، والى إنكار العمل الثوري والنضال الطبقي ..
ــ إشتراكية ماركس وإنجلز ولينين .. هي وحدها الإشتراكية العلمية الثورية لأنها تقدم نضال الأضداد على كل شئ ، وذلك لأنه قانون أساسي للواقع ...
يقول المناضل الثوري الجدلي موريس توريز ..
إستقر في ذهني فكرة أساسية لماركس وهي ..
( إن الحركة الجدلية تدفع بالثورة ونقيضها في نضال مستمر ، فتجعل الثورة نقيضها يستميت في محاربتها ، كما أن نقيض الثورة يدفع بها ويضطرها الى تشكيل حزب ثوري لها) ..
ــ لا تعيننا الجدلية على فهم التناقض الرئيسي الذي يكوّن الصراع الطبقي فحسب ، بل تمد البروليتاريا بالوسيلة التي تمكنها من التعرّف على القوى الهائلة التي يمكنها الاستعانة بها في محاربة البرجوازية ..


ملخص لكتاب اصول الفلسفة الماركسية
جورج بوليتزر



#فواز_فرحان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مختصرات في الماركسية ... 5
- مختصرات في الماركسية 4
- مختصرات في الماركسية 3
- مختصرات في الماركسية 2
- مختصرات في الماركسية 1
- أغصان الشر 1
- أشباح إنسانية تائهة ...
- اليسار العالمي ... وقمة كوبنهاجن
- جائزة نوبل ... وتجّار الحروب
- شعاع رقيق من النور ...
- جدار برلين .. بين ترميم وتهديم الحقائق التاريخية
- السياسة الأمريكية ... وأزمة الأفكار العظمى 3
- متى يكون الأديب ضميراً للأمة ..؟
- السياسة الأمريكية ... وأزمة الأفكار العظمى 2
- السياسة الأمريكية ... وأزمة الأفكار العظمى 1
- العراق والطريق للتخلص من دولة الفشل ...
- وجهة نظر في الأحداث الايرانية ...
- الصراع بين الدين والعلمانية في الولايات المتحدة ..
- شهود يهوه .. ظاهرة جديدة في المجتمع العراقي
- الأيادي الصفراء للرأسمالية ...


المزيد.....




- لقاء مع عدد من الناشطات والناشطين العماليين في العراق بمناسب ...
- صادق خان يفوز بولاية ثالثة لرئاسة بلدية لندن.. ويعزز انتصار ...
- الختان، قضية نسوية!
- جرائم الشرف، كوسيلة للإدامة بالأنظمة الإسلامية القومية في ال ...
- الرئيس السوري يؤكد أهمية المحاسبة داخل حزب البعث العربي الاش ...
- التصور المادي للإبداع في الادب والفن
- حوار مع العاملة زينب كامل
- شاهد كيف رد السيناتور بيرني ساندرز على انتقاد نتنياهو لمظاهر ...
- وثائق: تأييد عبد الناصر لفلسطينيي غزة أزعج بريطانيا أكثر من ...
- شاهد لحظة مقاطعة متظاهرين مؤيدون للفلسطينيين حفل تخرج في جام ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فواز فرحان - مختصرات في الماركسية ...6