الحوار المُتمدِّن ...حكاية عصر

اخى الحبيب زهير
نحن جميعا مديوين لموقع الحوار المتمدن و رفاق الماضى من اليسارين و الماركسين الذين هم فى القليلة أمناء و مخلصين مع انفسهم ....أنهم فتحوا طاقة الحرية و فتحوا كوى السماء فى حائط القهر و الكبت و التسلط الذى تحياه مجتمعاتنا
و لكننا مدينين ايضا للحوار المتمدن أن من خلاله أشرق علينا الله بنور يشع من وجهك و من كتاباتك .......صدقنى اخى و ربما أنا أسبقك فى العمر فقط بينما أنت تسبقنى فى ملئ قامة المسيح و العلم و الموهبة ....اننى عندم أرى وجهك فى صورتك استريح ....و عندم ارى اسمك استعد لقراة كلمات تقطر منها النعمة ....المسيح يكافئك على تعبك

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ونتمنى لك دعماً متواصلاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حقًّا انت رائع يا اخي الحبيب انون بيرسون ، تحاجج وتقنع وكيف لا.... وانت تعتنق المحبّة وتعشق الربّ الغالي يسوع.
انا لست صغيرا يا اخي انا - وبيني وبينك 55 سنة و9 اشهر.
صلّ من اجلي
الربّ يرعاك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حقيقة لي الشرف ان احظى بأخت مثلك مثقفة ، خلوقة ومؤمنة.
لي اخوات أخريات في هذا الموقع لهن في قلبي وضميري محبة ضافية
دمت بالف خير

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحسنت أخي الموهوب زهير دعيم
لا فضّ فوك
أضمّ صوتي المتواضع إلى صوتك
وأتمنى من خلال مقالتك الموقـّرة دوام النجاح والإزدهار لموقع الحوار المتمدن والذي أدين له بالكثير
والربّ يسوع يباركك ويبارك قلمك- آمين
ومني أطيب تحيّة وفائق التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ها أنا أمر اليك يا زهير دعيم
لقد طلبت منك حوارا مختلفا حول مريم والمسيح ويوحنا البشير على صفحات الحوار المتمدن الذي فتح لك الباب واسعا للهجوم على الاسلام ولكنك لم تفعل هذه دعوة ثانية اذا كانت لديك الجرأة
وبعيدا عن الاسلام أترك الاسلام جانبا ريثما نعود اليه في حوار آخر
هيا أيها الكاتب الملهم وادعوا كافة أنصارك من النصارى الى هذا الحوار فقط في الأنجيل العهد الجديد

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا تترك الاسلام جانبا ، هل اقتنعت انه ليس من فوق..هناك القمص زكريا بطرس يحاججك انت وشيوخ الازهروتتهربون..
دعني امجّد الهي الحقّ ، فإني مقتنع به وبالوهيته ، وأعيش معه وهو معي ، ويعزّيني ويرشدني ويقودني الى الينابيع.
دعني أغّني الها حيًّا عمل المعجزات وما زال .
دعني اعبد ربًّا جاء للبشر ؛ كلّ البشر بأسمى شريعة وكانت سيرته انصع من الثلج.
دعني اعبد ربًّا رفعني من الطين واجلسني مع اشراف شعبه.
دعني اعبد ربًّا يشفع فينا واحبنا حتى الموت موت الصليب.
اخي لن التفت الى الوراء ولن تلهيني عن متابعة تمجيد من احبّه محبة فائقة لانه هو الذي احبني اولا.
قد لا تفهم هذا الا اذا جئت اليه طالبا ان يدخل بيتك وقلبك.
اعود وارشدك الى القمص زكريا فهو يعرفكم واكثر

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كم حركت كلماتك الصادقة المحبة مشاعرى.وأيضا ردودك الوديعة الهادئة .التى تعكس الحياة النقية الشبعانة بالرب . وقفت أمامها طويلا أتأمل !!!!! وتمنيت لكل قارئ أن يتأمل بحق كل ما يكتب
وأضم صوتى لصوتك ولصوت كل الاحبة من سبقونى فى التعليق بالشكر الكبيييييييير للحوار المتمدن.
لك كل تقدير وشكر .وسلام المسيح الذى فيك يدوم وينعكس على الاخرين

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد زعيم النبيل
صدقني، انا لا اؤمن لا بالاهك ولا بالا الاه كان ولا باي مقدس الا بواحد احد وهو العقل الذي يملاؤه الحب. وارى ان قلبك مليء بهذا الحب ولولا هذا لما وضعت اسود على ابيض يا سيدي الرائع هذه الكلمات النبيلة
سيدي انا احبك ودام قلبك نافورة حب للاخرين

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي الغالي مرورك شرف لي كبير.الرب يباركك
الحوار المتمدن حقيقة هو صرح رائع وقمة من قمم المنابر الحرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلماتك دافئة ابدا ولا شكّ انها تتدفق من قلب عشق يسوع .
لك محبتي الاخوية الصادقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعقيبك يدل على نفس مُحبَّة وقلب كبير مفعم بالحبّ.
تعقيبك اثلج صدري فعلا..لك ابعث يتحياتي الصادقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهل منزلي كانوا يتأففون من متابعتي موقع حوار متمدن فقد كانوا يعتقدونه موقع ككل المواقع العربية مجرد بوق من أبواق التخلف وديكتاتورية الرأي ولكن وعندما إكتشفوا تمدنه وتنوع كتابه وكتاباته إقتنيت جهاز كمبيوتر آخر حتي يمكننا متابعة مواضيعه كل بحسب هواه

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

...ابعث لك ولاهلك بباقة من زنابق الجليل .....لم تتكلم اخي حجا الا بالصدق فالحوار المتمدن متمدن فعلا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

.زهير حبيبي تمس قلبي بكلماتك الذهبية فلك شكري

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت كذلك رائع وطيّب ومبدع

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---