زهير دعيم
الحوار المتمدن-العدد: 2820 - 2009 / 11 / 5 - 15:41
المحور:
الادب والفن
غيَّرتني ، فرحتني ، لوّنت أيامي
طهّرت قلبي ، رحمتني ، غفرت آثامي
امسك بإيدي سيّدي حقّق لي أحلامي
خُذني بطريقك للسما ، نسّيني أحزاني
من غِيرك أنا يا سيّدي وَهمْ وسرابْ
جُملة خطايا خاطية وجبلة ترابْ
أنت الفرح ، أنت الأمل ، أنت الشّبابْ
انت سلامي سيّدي وللحقِّ بابْ
انثرني عِطرًا ًسيّدي فوق الهضابْ
غرّدني لحنًا عاشقًا وترَ الرّبابْ
ارسم صليبك عاليًا فوق السَّحابْ
وامسح دموعي إنّني أخشى الغِيابْ
#زهير_دعيم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟