د. وفاء سلطان ليست نبيّة يا سيّد فادي الجبلي

على أحد وجهي العملة تجد عمرو خالد وعلى الوجه الآخر تجد زهير دعيم
كلاهما يروجان للخرافات والأساطير، لا يبنى العالم بالغيبيات ، العلم والعقل المتحرر من الخرافات هما من يبنيان الحضارة، والغيبيات هي التي تسبب التفرقة والحروب والمآسي
ستكون أكبر نكتة اذا وضعت وفاء سلطان الصليب يومآ ما

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتحدى زهير دعيم بأن يعقد رهاناً معي في أن يقول ماذا كان يفعل بولس في العربية بعد أن ظهر له المسيح فجأة في طريقه إلى الشام ليعتقل المسيحيين وقد غاب في العربية (البتراء) سبع سنوات لم يبشر بكلمة مسيحية واحدة. هل يعقل أن يظهر ابن الله لأحدهم ويرسله ليبشر باسمه فينسى الأمر ولا يتذكره إلا بعد سبع سنوات !!؟ فإما أن تشلح الصليب الصغير على صدرك وإما أن أعلق الصليب الكبير على صدري !! هل تقبل الرهان يا دعيم ؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة
الاخ زهير دعيم المحترم
ان تقول عن الثالوث لا يسطيع العقل البشري ان يفهم معناه الان ,رغم توصل هذا العقل الى اختراق الفضاء ووصل ما وصل من تطور فكيف توصل عقلك انت وعقل المسحيين الاخرين لهذا الاكتشاف العظيم, لا تقول بالايمان لان الذي يؤمن بشيْ يصدق حتى بالخرافات وهي متوفرة بالاديان كافة, او بمشاهدة السيد كما قلت هذا السيد الذي لم يستطيع ان يخلص نفسة من الصلب وكان يصيح وهو على الصليب لا تقول اراد ان يفدي نفسة بالصلب من اجل البشر فلماذا كان يصيح وهو عارف انة يخلص البشرية.
(أخطأت يا أخي خطأً فادحًا ، فثالوثك هذا هو ثالوث ولكنه ليس مقدّسًا ، فالثالوث المُقدّس هو فقط : الآب والابن والرّوح القُدس، هذه هي المعادلة الرائعة التي كسرت النواميس البشرية ولم يستطع ولن يستطيع العقل البشري من فهمها تمامًا الآن – رغم محاولاتنا – فهناك أمور يستعصي على عقلنا البشريّ الصغير فهمها ، وأنت تسميها الغيبيات ، وأنا أقول عنها ما فوق الطبيعة والإدراك البشري التي لا يمكن فهمها الا بعد أن نعاين السيّد)المقطع من المقال المنشور
العقل زينة كما يقولون

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ زهير انني من السعودية وقد تحرّرت من خرافات التديّن والدين والأديان والأساطير التي تروّجون لها مع الاحترام لما تؤمنون بهِ .اي ابدية تلك بالله عليك ؟؟ استغرب من انسان مفكر وكاتب واديب رائع ولحد الان يتحدث عن ابدية ؟؟ هل شاهدت الابدية تلك ؟؟ هل جاءنا احد من الابدية من بعد موته وبشرنا بها ؟؟؟ كيف تؤمنون بشيء لا تعرفون عنه ولستم واثقون منه ؟؟؟
***********
بالنسبة لسلطان ...وفاء سلطان اسميها - ام الصراخ - فهي تكُكثر من الصراخ المزعج ..لقد عتبت عليها كثيراً وكثيرا مع انني احترم صورتها حين افكر بأننا بحاجة لمئة وفاء سلطان !!
هي لا ترى من المسلمين الا الشر المستطير وليس لديها وسطيه فيما تقول ولا اعتدال ولا منهجية عكس دكتورنا وكاتبنا العظيم كامل النجار كما انها تشتهر بالتكرار لقصة حياتها(وش دخلني بقصة حياتك)؟؟ وتكرر زواج النبي من عيوشه ونساؤكم حرث لكم ووو الخ فهي لا تعجبني لو انها اصبحت معتدلة لكان افضل.فالمهم يا اخي اتمنى من وفاء ان لا تنجر خلف الاساطير ..يعني بكل صراحة اتركوها حتى لا اريدكم تستضيفوها في برامجكم المسيحية.وشكرا لسعة صدرك

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ورد خطأ في تعليقي رقم 4 اذ قلت : مع انني احترم صورتها والصحيح ثورتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالإضافة إلى رهان السيد ميلاد (المسيحي) أعلاه ، أسأل السيد دعيم ليفسر لنا ولنفسه لماذا لم يقبل بولص أن يحاكمه ملك قيسارية وأكد أن لا أحد يحق له محاكمته إلا القيصر ! والقيصر كان نيرون الذي اشتهر بكرهه للمسيحيين وكان يطعمهم للأسود، ولماذا حاكمه نيرون وحكم عليه بالبراءة خلافاً لكل المسيحيين الذين ظفر بهم نيرون . إقرأ أعمال الرسل يا دعيم بدقة وأناة لتجد بولس كذاب في حادثة الرؤيا وقد قصها مرتين مختلفتين . ألم يصفه بطرس الرسول بالكذاب ؟ حسبي أن أزيل الغشاوة عن عينيك

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ ميلاد والأخ عبد العظيم..تحية وسلام
يا حبيبيّ انا لا ادعوكما لا لبولس ولا لأبولّس انا ادعوكما لربهما وربّنا جميعا الربّ الفادي يسوع المسيح – الله الظاهر في الجسد-
فما داعي للرهان ، ثمّ انا لا ابدّل صليبي وإيماني بكلّ أموال الدنيا .والله شاهد.
دعوكما من إلقاء الكلام على عواهنه ، فبولس الرسول هو إناء مميّز ورائع اختاره للرب لخدمته ، وقد حمل الرسالة بأمانة وسيرته عطرة ..اما عن موته ، فقد مات شهيدا وهو الآن ينعم بالتواجد بحضرة الربّ الى ان يأتي معه على السحاب.


-في فترة الخمسينات زار بولس أورشليم مع بعض مسيحيي الأمم الذين آمنوا على يديه، وهناك تم اعتقاله لأنه قام بإدخالهم (وهم يونانيون) إلى حرم الهيكل [29]، وبعد سلسلة من المحاكمات أُرسل إلى روما حيث قضى فيها آخر سنين حياته. بحسب التقليد المسيحي فأن بولس أعدم بقطع رأسه بأمر من نيرون على أثر حريق روما العظيم الذي اتهم المسيحيون بإشعاله عام 64 م- اقتباس

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعزُك أخي , لكني سأطلب منك أن تتقبل اختلافي معك ولا أشك برحابة صدرك فهذه ميزة فيك , نعم أنا معك السيدة وفاء سلطان ليست الله , واٍذا كان السيد فادي واٍخوانه يحاربون آلهة البشر من هنا ثم ينصبونها اٍلهاً من هناك فيا للتهريج الذي يفعلونه , ولا أظنهم هذا ما يريدون . اٍلا أني لم أستطعْ حتى الآن ان أتفهّم موقفيْكما من السيدة ؟ وفاء سلطان قد رهنت نفسها لمشروع ثوري تضع الآن لبناته الأولى وهي ماضية دون أن تلتفت اٍلى المبشّرين ( اٍلا بأفكارها ) ودون أن تعير اهتماماً لأي احتجاج أو خلاف حولها ( اٍلا ما له علاقة بمشروعها ) , فهي لا تسترضي أحداً ولا تفصّل نفسها على مقاس أحد , اٍنها مقياس نفسها ليس اٍلا , وقناعات ذاتها مهما رسم وخطط وبرمج الآخرون لها , اٍنها مصادرة , من قِبَل مشروعها ولا أظن أن لأحد الحق في ادعاء ملكيتها, لا المتدينون الذين يأملون أن تسبّح بحمد الله ذات يوم ولا العلمانيون الذين سيختلفون حولها كما اختلف الناس على مر التاريخ, من الأنبياء اٍلى الفلاسفة وحتى على والديْهم , من هنا أعترض على الصديقين العزيزين وأرجو أ

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دعيم هرب من الرهان مع ميلاد ولم يفسر غياب بولس في العربية بعد الرؤيا مباشرة ثم لم يجبني لماذا أصر بولس على أن نيرون هو من يحاكمه وكيف تمت تبرئته وعاش في روما بعد ذلك ثلاث سنوات في ظل نيرون المجنون بكراهية المسيحية ثم بولس لم يستشهد كما زعم دعيم وأتحداه أن يأتي بمرجع يقول ذلك . وعلى دعيم أن يتساءل لماذا أرسل حاكم القدس بولس إلى قيسارية للمحاكمة بحراسة أكثر من أربعمائة حندي !!؟ تصور الملك عبدالله يسافر من جدة إلى الرياض بحراسة 400 جندياً !!؟ التاريخ الواصل إلينا في أعمال الرسل يؤكد أن بولس لم يتحول من ضابط روماني يضطهد المسيحيين إلى رسول للمسيحية بسبب الرؤيا المزعومة بل كان جاسوساً لروما استطاع أن يدجن الثورة، ثورة يسوع، إلى حركة متعايشة مع الكولونيالية الرومانية. المسيحية البولسية السائدة اليوم هي ضد مسيحية يسوع ـ أوصي أخانا المسيحي زهير دعيم أن يقرأ الرسالات السماوية للسيد فؤاد النمري في موقعه الخاص وفي الحوار المتمدن وليدحض أي معلومة جاءت هناك
وأخيراً أطالب أخانا زهير أن يرسل إلي دولاراً واحداً فقط لا غير لقاء إزاحة غشاوة الخرافة عن عينيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لو أن بولس أستشهد بقطع الرأس كما ادعي الكاتب لذكر ذلك كاتبه وحامل أسراره لوقا في أعمال الرسل لكن لوقا لم يتطرق بكلمة عن نهاية بولس مما يؤكد أن نهايته كانت عادية كما كل البشر

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

باسم يسوع...
احلى اسم
اروع سيرة
اعظم انسان واله
ديّان البشرية
فاديها اليوم وديّانها غدا
عريس الاجيال
لم يعرف خطيّة
فريد في كلّ شيء
انه يسوع يا بشر

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المحترم زهير دعيم
الدكتورة وفاء سلطان ذات ثقافة وعلم راقيين
عرفت كيف تحمل مشعل النور وتنير الدرب امام المراءة المسلمة
الدين الاسلامي باختصار هو تقبيل حجر ولف حول حجر ورمي حجر
اليس الاسلام هو دين الحجر

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الساد ه المحترمون...يجب على الانسان قبل السؤال ان يتحرى الدقه ويقرأ جيدا....أولا بولس لم يذهب للبريه لمده سبعه سنوات بل ثلاثه...ولاحظوا ان ما قام به بولس هو تقليد يهودى قام به كثير من انبياء الكتاب المقدس كما انه لا يزال حتى ساعتنا تقليد كنسى فى الكنائس الشرقيه...ولمزيد من الشرح قام بنفس التقليد كل من يوحنا المعمدان والسيد المسيح...اذ قبل بدايه ارساليتهما مارسا اعتكافا فى البريه...وتتمسك الكنائس الشرقيه عند رسامه احد القساوسه أو الاساقفه بان يمضى فتره من الاعتكاف فى احد الاديره بعيدا عن الناس...وهذا بالطبع ليس لضعفه فى الايمان ولكن كمصدر للاختلاء بالله واستمداد القوة منه....ولاحظ ياعزيزى ان بولس لم يخبره المسيح بعد الرؤيه بأنه سيصير رسولا للامم ولكنه فقط بين له خطأ موقفه المضاد للمسيحيه...وكان بولس وهو الغيور اليهودى يضطهد المسيحيين ويلتزم بأوامر اليهود فكان لابد له من فتره لمراجعه النفس وكيف تكون تلك الفتره سوى هذا الاعتكاف اليهودى المعروف....وبعد هذه الفتره بدأ بولس رحلاته التبشيريه حيث يتكلم هو عن تلك الفتره عندما ارسله المسيح بعد ذلك قائلا أذهب فأنى سوف أرسلك الى الامم بعيدا....تحياتى......اما سؤال الاخ عبد العظيم فأرجو منه قرأءه القصه جيدا اذ ان بولس طلب هذا الطلب من الوالى الر

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخى زهير
استمر فى طريقك
-فان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله* 19 لانه مكتوب سابيد حكمة الحكماء و ارفض فهم الفهماء*-كو1 1: 18
شكرا للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ العزيز زهير دعيم
سأعصر الكلمات كي اختصر قدر الامكان لتوضيح فكرتي حول هذا الموضوع
انا مسلم وانت مسيحي
وكلانا نكتب في الحوار المتمدن
وكلانا نعاني من سرطان الاسلام
ولكن من منا يمتلك مساحة اكبر في نقد الاسلام
بكل تأكيد فأنا اخصص كتاباتي لنقد الاسلام اكثر منك
وهذا ما اعتقده في السيدة وفاء ايضا
اعتقادي هو انه متى ما اعتنقت المسيحية
لن تستطيع اداء رسالتها
واما بخصوص عنوان مقالتك
فأنا لا اعلم ما الذي دفعك سيدي الكريم لتذكيري بان السيدة وفاء سلطان ليست نبية
هل انا اشرت في ذات مرة الى انها نبية
ثم دعيني ان اوضح لك سيدي بوجهة نظري في هذا الموضوع
وهو انني اجد السيدة اكبر من ان تكون نبية
لأن الانبياء لا يمتلكون فكرأ
بل هم يرددون ما يلقي عليهم كالببغاء
وأني لأتعجب من امركم فعلا
فلا نجد مقالة من مقالاتكم وألا فيه تتذوبون حنينا وشوقا ومحبة على شخص اسمه عيسى بن مريم كان حيأ قبل الفي سنة(لن اقول انه توفي قبل الفي سنة اكراما لأيمانك) لم تجده ولم تلتقي به ولم تسمع صوته ومع ذلك تعيبون علينا ان نحب فكر سيدة حية يمكننا التواصل معها متى ما نشاء
للأسف فأن هذه الفكرة منتشرة بين المؤمنين اللذين لا يستطيعون ان يعيشوا من غير انتماء

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل إيمانك ومحبتك ودعواتكَ لاغبار عليها ولا تؤذينا مع أنّها تعيقنا عن إيصال رسالة العقل الى الخانعين والخاضعين لظلم الأسلام
لكن قولك يا زهير : أنّكم ألهّتم هذهِ السيدة ,أشمّ منه رائحة المبالغة الأسلامية , فهل أنتَ متأثر بمحيطكَ لهذا الحدّ ؟
يا رجل من كتب او قال ذلك عنها ؟
لكن تحسركَ عن إنتشائها بما وصلتْ إليهِ فهذا , حسد , غير مقبول ,فهي من حقّها ولأنّها بشر مثلنا أن تفرح وتُسّر بما أنجزتهُ ..أم انّك تستكثر هذا عليها أيضاً ؟
ثم أنّ هذهِ السيدة العالمة ..متواضعة و لم ألتقي بمثل تواضعها وتبسطها مع الجميع
يكفي انّها كتبتْ مقالات عديدة تجيب فلان وفلان , حتى ممن لا يرتجى منهم خيراً أبداً
ماذا تريد أكثر من ذلك ؟حتى غيابها وتوقفها لأسباب عديدة خاصة بها , قلبتها تهمه ضدها
ماهذا الأسلوب يا رجل ؟
أين محبتكَ التي عهدناها فيك ؟ تقبّل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بل هى أفضل كثيرا من بعض الأنبياء الذين قتلوا إرضاء لله وغنموا الخمس لهم ولله وعندما نكحوا نكحوا لوحدهم لكن بعض النكاحات كانت بتوصية من الله

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---