أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - هل تبرأ فالح عبد الجبار من ماركسيتة؟















المزيد.....

هل تبرأ فالح عبد الجبار من ماركسيتة؟


جاسم محمد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 2825 - 2009 / 11 / 10 - 21:20
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



قبل ان اقرا "اكتوبر البلاشفة .الثورة المنسية" لفالح عبد الجبار في الحوار المتمدن و التي يبدئها ( بعد انصرام شهر تشرين الأول (أكتوبر)، واقتراب تشرين الثاني (نوفمبر) الحالي من خاتمته، أيقنت تماماً أن «ثورة اكتوبر»، التي لم يذكرها أحد بسطر، تسربلت بالنسيان. صار الماضي محايداً، شأن النظرية التي حفزته. اليوم تدرس الجامعات الأميركية نظرية ماركس دون وجل، أو محظورات، فلم تعد هذه النظرية «مخيفة»، أما «شبحها»، شبح ثورة أكتوبر، فدخل في باب التسليات التاريخية. )
قرات اسم فالح عبد الجبار اول مرة في كراس يحمل رقم 1 من منشورات طريق الشعب "حديث حول الوضع السياسي والحزب والاشتراكية" وهو لقاء صحفي مع جريدة الحياة اللندنية مع حميد مجيد موسى سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي في 11-1-1998 ...ومع سؤال الصحيفة " هل تعتقد بان الشيوعية ستقدم لنا كارل ماركس جد يد مثلا " اجاب حميد مجيد موسى بالصعوبة لكنة استدرك "الحديث الان يجري الحديث عن العقل الجماعي. عن مساهمات مجموعات كبيرة من المفكرين والعلماء والسياسين والاقتصاديين والفلاسفة " " وحين وجهت الية الصحيفة السؤال عن هؤلاء ذكر اسم فالح عبد الجبار مع سمير امين ومحمود امين العالم وكريم مروة ..واضاف بان هذة اسماء بارزة ولامعة في مجال الدراسات " ولكن الصحيفة استدركت بسؤالة ان اكثر هؤلاء تركوا هذا المجال وبدئوا ينظرون في اتجاة اخر ..وكان جوا ب حميد مجيد "ان هذة حالة طبيعية مع كل نكسة تنفض اطراف عن القضية ..حتى الدينية والروحية .."
ووجدت في الانترنت ترجمة تحمل اسم فالح عبد الجبار لبضعة فصول من راس المال .. وكتيب صغير لطبعة pdf يحمل عنوان (تفتت الهويات الطائفية ومازق الغموض السياسي ) اضافة الى مقالة تحمل عنوان " تاملات في الماركسية " وفيها يفكك فالح عبد الماركسية بدون اعادة صياغة وان ذكر هذة الصياغة تكمن في الهوامش العربية السبعة والانكليزية الخمسة وابتدا مقالتة ب..
("يقول ماركس، في مكان ما، ان طرح السؤال الصحيح هو نصف الجواب. وفي اعتقادي ان السؤال الاسأس، هو الآتي: ما هي النظرية الماركسية؟ قد يبدو السؤال نافلا، لكنه برأيي جوهري.
هناك اجابة جاهزة، جامعة، مانعة، تقول ان الماركسية نظرية ثورية تتألف من 3 اقسام هي: المادية التاريخية، والمادية الديالكيتية، والاشتراكية العلمية.الطبيعة والمجتمع والفكر نفسه.
هذا التقسيم المبسط، والشائع، الذي تربت عليه اجيال واجيال من الماركسيين، تقسيم اعتباطي، وزائف، حسب رأيي. اعرف ان هذا القول سيصدم الكثيرين، فهو حكم قطعي بامتياز.
الواقع ان هذا التقسيم الذي ثبت في الادبيات الماركسية السوفيتية اعتبر بمنزلة المقدس. ")
ان المقطع البسيط منقول من مقالة مطولة كتبها فالح عبد الجبار في 4-14 – اب 2000 ونقحت في مع كريم مروة ومقسمة الى سبعة بنود كما يقول في اعادة صياغة لنظرية ماركس

( دعونا نعاين وجهات نظر ماركس في الصيغة التالية:
1ـ الماركسية والتاريخ.
2ـ الماركسية ونظرية المعرفة.
3ـ الماركسية والمجتمع (البنية الاجتماعية).
4ـ الماركسية والدولة.
5ـ الماركسية والاقتصاد.
6ـ الماركسية والقومية.
7ـ الماركسية والعولمة)
وفيها يعلن فالح عبد الجبار برائتة من لينين وتقيسمة للماركسية في اقسام الماركسية الثلاث ("واعود الى التقسيم الثلاثي التبسيطي الذي وضعه لينين لأجل القراء (او القارئ الوسطي) فأقول انه جرى تحويله الى قفص حبست فيه الماركسية، واضفى عليها ادعاءً شموليا مكتملا (ما ابعد ماركس عن ذلك بتواضعه العلمي المشهود!)ولينين نفسه اسهم في هذا بدرجة معينة. فمن جهة نجد لديه توكيدات قاطعة بأن الماركسية "مرشد" عمل، وانها مفتوحة على كل اتجاهات البحث، الى جانب توكيدات قاطعة بأن الماركسية علم كلي القدرة، وكلي الصحة! ليس ثمة علم كلي القدرة ولا كلي الصحة، خصوصا في المجال النظري الاجتماعي. كل ما لدينا هو فرضيات. ) وان لم يفصح لنا فالح عبد الجبار كيف سيكون شكل الماركسية وكيف تكون دولتها المرتقبة مستقبلا وهي لاتختلف ابدا عن نقد هنري لوفيفر للتجربة اللينينة في ستينات القرن الماضي مع افتتان لوفيفر بالتجربة اليوغسلافية والصينية (وعندما واجة لوفيفر نمو الراسمالية وتجزؤ الطبقة العاملة ونمو النزعات القومية فان انتهى الى تخطئة ماركس نقسة )...1 و بقي الاستاذ فالح اسير التاريخ يعيد علكة مرارا وتكرارا ودخل نفق السوق والدولة والعولمة وهيغل وفيورباخ ووصل الامر بة الى تخطئة انجلس في قرائتة المبهمة غير الواضحة لهيجل ( وهو نفس النقد الموجة من لوفيفر الى انجلس في قرائتة لهيجل حين اراد تجاوز الجدل الضيق والمنطق المجرد " ويضيف لوفيفر انة لم ينسب هذة النظرية الى هيجل سوى الماركسيين الغلاظ على اساس شرح انجلز (الرديء) لها بوصفها الشرط الذي يتوسط بة الجدل بين المنطق الشكلي وقوانين الجدل بمعناها العام. ...2" وانتقد كتابة" اصل العائلة والملكية الخاصة والدولة" واضاف بان انجلز تناسى حلقة مهمة للدولة وهي الدولة الحارسة ونسبها فالح عبد الجبار الى العقل الماركسي رالف ميليباند (ان الدولة نشأت كجهاز حماية لدولة ـ المدينة (اثينا، روما، بابل، الانكا، الصين، مصر القديمة) ضد البوادي، أي ليس لقمع جزء اجتماعي داخلي، بل لصد جماعات خارجية. بتعبير آخر ان نشوء الدولة يرجع الى التضاد بين الشكل المستقر للمجتمعات البشرية (المحمية بالاسوار) والشكل المترحل (البدو بلغة العرب والبرابرة بلغة الاغريق بينما هي تكاد تكون مشابهة الى حد بعيد الى كتاب " الطاغية"" لامام عبد الفتاح امام" الذي اسهب في وصف الدولة الحارسة وكل تشكيلات الدولة التي ذكرها فالح عبد الجبار بدون ان يذكرة فالح عبد الجبار وان لم يذكر امام عبد الفتاح امام انجلز ابدا في كتابة الذي تناول فية الدولة ونشاتها من ارسطو الى العصر الحديث.. ونعت فالح عبد الجبار المادية التاريخية بالوهم في نظرية المعرفة " ( مثلما اقترحت التخلي عن وهم وجود "مادية تاريخية"، واحلال فكرة وجود "نظرة ماركسية الى التاريخ"، اقترح ايضا التخلي عن وهم آخر هو وجو "مادية ديالكتيكية" كاملة، ناجزة، هي الشكل "الوحيد" والأرقى للمعرفة" ووصل اخيرا في تحليلاتة"( تقوم المادية الديالكتيكية على عمودين، العمود الاول هو اولوية المادة على الوعي، وكون الوعي نفسه هو نتاج تطور شكل ارقى من المادة (الدماغ البشري)، والعمود الثاني، ان هناك "قوانين" للديالكتيك تنظم عمليات الطبيعة والمجتمع والفكر.)
(ان فكرة اولوية الوعي على المادة او اولوية المادة على الوعي قديمة قدم الفلسفة، والنظرات الفلسفية الاولية السابقة لها.)".... ويضيف...
(فاذا كانت الرأسمالية واحدة، فما الذي يفسر لنا نشوء عدة اشكال من الدول داخل نمط الانتاج الرأسمالي، بل داخل بلد واحد، ولماذا تبرز دولة الملكية المطلقة، او دولة الملكية الليبرالية المقيدة، او الدولة البونابرتية، او الدولة الفاشية، او الدولة التقليدية القرابية، وهلمجرا كلها داخل التشكيلة الرأسمالية الواحدة( . وان لم يذكر لنا التاريخ هذة التشكيلات في أي نمط راسمالي واحد فتطور الرا سمالية في اوربا تفاوت كثيرا بدئا ببريطانيا اولا ثم في فرنسا والمانيا في اخر المطاف حيث تطورت فيها الفلسفة المثالية بدل الراسمال والصناعة وانتجت فلاسفة بدل السلعةوالبضاعة وان انتهت كل دول اوربا الراسمالية الى الليبرالية في اخر المطاف وحتى هذة الليبرالية لم تاتي بدفعة واحدة بل كانت متفاوتة كثيرا جدا بموجات اولى وثانية وثالثة وانتهت الى ليبرالية اميركية بعد الحرب الكونية الثانية ... . ويستمر فالح عبد الجبار في بحوثة
(وحتى تصل الرأسمالية (كنظام عالمي) الى نقطة يتعذر بعدها تجاوز عقباتها هي، فتدق عندئذ ساعة النهاية. هذه هي رؤية ماركس. هذا النمط من التنبوء النظري يحيلنا الى السؤال الكبير الذي اثاره المؤرخ الماركسي بيتر جران:Peter Gran ما هي الآماد الزمنية لمثل هذه العملية؟ قرن؟ قرنان؟ سبعة قرون؟ ويجيب: "نحن لا نعرف! لا ندري ان كنا في اواسط عمر التشكيلة الرأسمالية ام في اواخرها! وان القول بمرحلة اخيرة (عليا)، تخمين وحدس قد لا يصمدان امام الواقع.) والذي يقرا هذا الكلام لايراة مختلفا ابدا عن كل النظريات الدينية والمشايخ من انتظار المهدي او صاحب الزمان او المسيح المخلص ويضيف فالح عبد الجبار
( قلت في مبحث مطول (ماركس والدولة ـ النظرية الناقصة) ان ماركس ترك لنا الحقل فارغا، وان "هذا الحال يستثير تعاسة الدوغما بلا ريب، ولكن من أين نأتي لها باستقرار الاشياء وهنائه في عالم التنوع المناكد؟( ...(اقول هذا لأننا بحاجة الى دراسة الدولة في عالم اليوم بوجه عام، ودراسة الدولة في عالمنا العربي، وفي العراق تحديدا، اضافة الى حشد من الدراسات التطبيقية. وبودي اقتراح عدد منها للاطلاع، وبخاصة ما يتعلق منها بالتطور الديمقراطي، المفتاح نحو مجتمع يدير صراعاته بصورة قانونية، مؤسساتية، سلمية، مع ادراكي ان هذا الافق بحاجة الى مدى تاريخي كامل كي يتحقق في بلد مثل العراق انحطت فيه الروابط المدنية الحديثة الى ادنى مستوى من السقوط.) وينتهي فالح عبد الجبار من تحليلاتة الى اخر المطاف الى الايمان بالديمقراطية الراسمالية.. (ان الديمقراطية الرأسمالية، هي الممهد التاريخي الحضاري، نحو أي افق ما بعد رأسمالي يمكن تخيله، ولا يشفع لنا ان العالم يتقدم الى ما بعدها.) وهذا لايختلف كثيرا عن كتاب فوكوياما نهاية التاريخ وانتصار الديمقراطية الغربية ووصل الامر بة الى اقتراح نموذج جديد للتاريخ ( وهذا يطرح الاشكال التالي من زاوية التطور الديمقراطي في العالم المتقدم (حيث الديمقراطية تحصيل حاصل): كيف يسع التكنوقراط، وهو غير منتخب وغير مخول ان يقرر ويحسم، في حين ان الطبقة السياسية المنتخبة بالاقتراع والمخولة، لا تستطيع ان تقرر وتحسم. من يحكم؟ هذا السؤال يستثير العقول ويحفز على الآتي:
(1) تشكيل حكومة عالمية.
(2) تشكيل مؤسسات فوق قومية جديدة، ذات طابع ديمقراطي. (بيان ستوكهولم).)
لكنة يعود الى ماركس من جديد ليقول في مبحث اخر( هذه المفارقة مفهومة. فـ"الاتباع" يهجرون الماركسية بصيغتها الميتة، أي التي عرفوها ناقصة مشوهة، اما الرأسماليون فقد تحرروا من عقدة العداء لماركس، بعد سقوط الاتحاد السوفييتي، وصاروا يرونه بتوازن اكبر. ما احوجنا الى ان نصاب بعدوى رؤيته بتوازن اكبر، ووضوح اشد.) وان لم يقدم انا فالح عبد الجبار نموذج ينبض بالحياة للماركسية الجديدة التي تحل محل الاقنوم الجاهز الذي هجرة الاتباع والذي مات بعد انهيار دولة لينين وكأن الماركسية ودولة لينين شكل واحد .
.ان خلاصة نظرية ماركس من استخلاصة للتاريخ هي الوصول الى انعدام التفاوت الطبقي الاستغلالي والوصول الى مجتمع عادل ينعدم فية الاستغلال والهيمنة الطبقية كاساس لنهاية الصراع الاجتماعي والاحتراب البشري المستمر . واذا كانت الماركسية بدعة من بدع التاريخ اعلنت انهزامها بانهيار دولة لينين فان الراسمال لم ينتصر هو الاخر ولم يحقق مبتغاة بدولة الرفاهية الموعودة بل بقي العالم متفاوتا محتربا واخذ الراسمال يدعم عدم سقوطة وانعاش ازماتة المالية الخانقة بالدبابة والهمر وحاملة الطائرات والعسكرة ونهب الموارد التي لاخفى على عين .اننا وان لم نعاصر عصر دولة لينين بوعي حقيقي واما قرئناها من الكراريس والكتب والوثائق وكما يقول يقول المتنبي في بيتة الرائع ...
(اتى الزمان بنوة في شبيبتة.... فسرهم واتيناة على الهرم .)
.لكن الذي فهمناة من التاريخ ان جوهر دولة لينين " وثورتة المنسية من التاريخ " انها لم تكن دولة استغلالية بشعة ارادت نهب الشعوب وامتصاص خيراتها كما هو الراسمال ذو الوجة القبيح ينهب خيرات الشعوب بل كانت دول اسمهت في نهضة هذة الشعوب وتاهيلها ولو كانت دولة لينين دولة ببشع دول الراسمال البشع تركب حاملات الطائرات وتحتل منابع البترول العالمية وتنصب لها انواع الحكومات الذيلية الذليلة لبقيت الى ابد الابدين ولم نسمع يوما من ينقد الماركسية او يخطئها ولو بكلمة او من يتطاول يوما على لينين فالتاريخ والحقيقة يصنهعا ويكتبها المنتصرون حتى تصبح بديهية وهذا هو ديدن التاريخ فالبقاء والنجاح هو لسانة الصائح المعبر ... مع كل التحية والاعتزاز بالاستاذ الدكتور فالح عبد الجبار.
للمزيد من الاطلاع راجع كتاب (عصر البنيوية )
1- عصر البنيوية .من ليفي شتراوس الى فوكو تاليف اديث كيرزويل ترجمة جابر عصفور 1985 الفصل الثالث ..هنري لوفيفر ..ماركس ضد البنيوية ..
2- نفس المصدر

جاسم محمد كاظم
[email protected]



#جاسم_محمد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اضربوة بذيل البقرة
- صدقت ماركس حقا انة ...... الشعب
- تحقير العمل وتبخيسة في العراق
- ماذا لو اقرت القائمة المغلقة؟
- مليونيرية السلطة وشحاتي الشعب
- هل تغير لون السيناريو ياحزب العمال الشيوعي ؟
- لواء العقيدة اليمني
- أي نصر هذا الذي حصل في اكتوبر ؟
- واحدنة يعادل مليون....-بالمشمش-
- هل سيكون الاكراد القادة الجدد للدولة العراقية؟
- هدوء نسبي .. نموذج عروبي لتزوير التاريخ
- اية اللة ....خلاسي .....1
- ماذا لو قررهؤلاء 23 مليون مصري تغيير نظام الحكم؟
- كلمات من شفاة حمامة ماركسية
- منتظر الزيدي اشكالية حل خيوطها الرئيس بوش
- ابو احمد .. الذي بقي ينتظر الريح
- السلطة والمعارضة في العراق -الذابح والمذبوح -ومابينهما
- دمنا المجاني المسال
- الاصابة. بالسيلان السياسي
- الابتلاء بمرض اسمة .... -المواطنة العراقية--


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جاسم محمد كاظم - هل تبرأ فالح عبد الجبار من ماركسيتة؟