أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض الأسدي - رماد قديم / نصوص لم تنشر كتبت إبان الحرب العراقية الإيرانية















المزيد.....

رماد قديم / نصوص لم تنشر كتبت إبان الحرب العراقية الإيرانية


رياض الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 2732 - 2009 / 8 / 8 - 09:43
المحور: الادب والفن
    


كنا صغاراً لم ينبتُ الزغبُ على وجوهنا
الموتُ حرفتُنا
والريحُ لعبةُ الأيامِ الزرقاوات
وما من أحدٍ يرانا عراةً سابحين،
على الماء الجارف
ما من سلاحف هاربة
ولا دعاميص تسبح في المياه الراكدة
لكن السيد الأسود الأخاذ الكبير
كان معنا
أيضا
في اللعبة ذاتها
يلعب بالطين الحرّي والماء
معنا!
وهو يطلق صوتا ككوة كير حداد قديم
وما من مزمار معه؛
لكنه يستافنا مرة واحدة
من فوهة مدفع شافط
كبير في فمه الخالي من الأسنان
احضره معه للعب فقط
وغبنا!
في مكان
ما
ازرق
السليمانية 1982

قيامة الجبل

الضباب وشّح الجبل
الأبيض المقدس
الغريب
في كل هبة
اله
الزرازير السود تغادر
والقبور المغسولة تحت الصخور
تبكي
هناك
يهمي الضباب
ويفتح باب جواني آخر من سحاب أرضي
يصعب تحديد لونه
فنغوص
نغوص!
منذ الصباح الباكر
السليمانية 1982


رعد

السرّ يا صديقي أن نكون
وحيدون دائما
بلا بوصلة
أيها الجندي!
لا وقت للذباب الطنان
نرقب الداخل الوحشي
من (شكفتا) أنثى الدب
وننام
عن قرب
لا نذهب
لا نمل
لا نيأس
نكتب على الطين غير المفخور
شيئا
ما!
قصة حياتنا المدموغة بالرماد
وحده الرماد
ولا شيء
ليست أسماءنا تلك
التي كانت على الشواهد
إنها أسماء آخرين
طبعا!
نخطّ خطوطا تشبه خربشات طفولة
ويخطون هم مخربشات أخر
في مكاتبهم الصقيلة
هكذا هي اللعب دائما
لكنْ
ما من طفولة فينا
نحن جنود عائدون
ولأنها الغربة المريضة
ولأنها الهاوية
قتلك (تاو)(*)
وحش ارضي
آخر
لم تسجله في دفتر يومياتك
فأحال جسدك هشيما أسود محترقا مدخنا
كورق كربون خفيف
تذروه الريح!!
يا لبذاءة أن نحيا طواويس جريحة
هنا!
نحاول ونحاول
وتذرونا هبات البارود القديم
ويا لبذاءة ما كنا
وما سنكون
هناك!!
او هنا.. هنا!!
سيان يا صديقي
سيان
يا للقذائف الشاطرة التي تسحب خلفها ذيلا من رماد
منذ قرون اكتشاف البارود الاول
في الشرق
بلنا جميعا في قذيفة مدفع فارغة
ضدّ النهاية
أخيرا
وغبنا
ــــــــــــــــــــ
(*) قذيفة مضادة للدروع


البصرة 1984


الثلاثة
أشجار توت برّي
على ربوة نائية
الكستناء على الفحم والريح
نصعد السفح القاسي والريح
لم ننم منذ قرون والريح
الأرض تزهر بالكعوب
والقرية (سارده) لما تزل بعيدة
والعالم ضجة كاملة
كنا ثلاثة فقط
الريح أكثر ما يمكن أن نعرف
الريح رؤيا
الريح صحبة
ولم يكن في القرية سينما
ولم يسبق لنا أن رأينا مرسما
ومن الصعب أن نلعب الكرة
هناك
فالصخور بيض حادة
لا مساحات من الارض للعدو الطويل
العنز الجبلي القفاز؛ كل ما هناك
والتوت الأخضر طعامنا المرّ
آه
حياة من فرادة
لكن
في
لحظة
فقط
أهرق الباودر
من السماء
فتحول كل ما كان إلى
بياض
لمّاع غريب
لم نعد ثلاثة!
السليمانية1988

حالة
ليل زنابق
من يحل لغز الأرقام
دعوناها زنبقتنا
ولم تدعنا بشيء
آخر يوم من حزيران الحزين
العطلة الطويلة على الأبواب
يا للأيام
آخر أيام الامتحان (1)
الزنبقة (6)
جانيت (7)
الغامضة (0000000000)
أضرمت في جسدها النار!

البصرة 1982


شبر واحد

نبات الحندقوق
الندى الصباحي
الأرض غير الأرض
لا مكان
الحندقوق أسود
وقذائف نار تترى
بالتأكيد
لا مكان
لي
هنا

البصرة1987


الألف الأول
الألف الثالث




أنا الله !
أنا الله ! أنا الله!
هدر الحلاج
لست مثله
يا للحزن السرمدي في فاجعة التكوين
زمن بور
بلادة أن تعودوا محملين بما أرى
وأنا هو أنا
من ذا الذي كان غيري؟
ما أبشع ثيابكم الفارسية المزركشة
ما ألعن عيونكم الدامعة
أيها القتلة !
فيكم فيكم
قتلت
وفيكم
انتحرت
أيها الأولاد الأبالسة
أنا
أنا !!
تعالوا
من جديد أشتعل فيكم
أنا
من اجل الكلمة
وحدها

بغداد1987

أنتِ

ـ 1 ـ

يا من تدثرت بسعف النخيل
في ليل تشرين
وبدأتِ بالتهام الجبال الشاهقات
بعينيك البارقتين
وحدهما
روعة السنا
أنتِ
والضباب
الآتي من لا مكان
وأنتِ أنتِ
كما عهدتك تترقرقين
خضراء فاتحة
كشمس تموز الغريبة

ـ 2ـ

وهو الأرض / السواد
بحر متلاطم مستفاق
ووجنتاه
ألق غريب
لم يحدث من قبل
الموت فيه
أنعتاق
عجيب
عجيب
ترى من أخترع العجيب؟
من برديه ، هناك ،
في الجنوب
أرى النهاية كلها
والسراب السراب
الأكيد
في المجيء
وفي الغياب
سنون من عذاب
ولا أحد هناك
غير
سواد
سواد !
والموت في كلّ رواق
والعالم العلوي بلا أبواب
الريح كلّها
هناك
والجواب
أي جواب ..
فمن ذا الذي يهبني جناحا في الظلام
الآن
فإن جسدي يتحول الآن إلى الأرجوان
عجيب!

ـ 3ـ

أنتِ
ريح فوق رواب خضر
أتدفأ
ولا أتدفأ
والقشعريرة الأبدية
هنا
والسواد
آه متى أنام!!
آه متى أستفيق!

بغداد1984

العربة الملكية
فارهة حزينة
عربة كالحة
مثل حلم ظهيرة
كان العارفون الأولون
والصاهل في المقدّمة
ذو الصوت الأجش
ضحكته مجلجلة
يا الله !
ما هذه المهزلة؟
يا الله
ما هذه الولولة؟
صرير
فريد
للعجلات القاتلة
وهو في البدء يضحك
وفي النهاية يضحك
في كلّ وقت قهقهة صهيلية
أسنانه سود
رأسه أفعى
كان يأمر بمواصلة السير:
يس يم يس يم يس يم !
بلبلة
يا أيها الجريح،
هناك، في الحرام !
أخبرني
الآن
هل تسمع صلصلة؟
كم نزفت من دماء؟
وكم
عجلة مرّت على جسدك؟
الآن الآن!
أخبرني نهاية
الضحك
ولا تنسى أن تتفل!
أبصق
دما أسود
أو شيئا ما
يشبه الشظايا
تفففففففففففف!!
أيتها الجثة المنتفخة في (الحرام)

مستشفى السليمانية العسكري
1984

هور
اشرب من مياه آسنة
وأشنات
حيوات سرّية في جوفي
ممالك مطمورة
لا أحد
فيها
غير إوزة بيضاء
طارت
والبندقية الإنكليزية القديمة
على كتفي
زيق الدشداشة مفتوح
فاطمة فاطمة !
وصرخ الهور كله : فآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآطمه
مياه قذرة تغوص بها قدمي
وليس ثمة غير طلقة برنو وحيدة
فاطمة
فاطمة
لا أحد غير فاطمة!

البصرة/ نهر جاسم 1985

سندباديون
حزن الجد
غير الحزن
أوتاد خيام محترقة
جنود مرتزقة
أطفال للتجنيد والسرقة
وفي المدى ؛ بقاع ميتة من رماد قديم
موحش
كان المكان
ولئيم
تجوس أقدامنا الرمل الحار
مرة كلّ مائة عام
ولا نكتشف شيئا
أبدا
(طرون)
أولاد(طرون)
في البرّ
في البحر
في السماء
في الحيرة والتيه
نحلم بالسفر
نخلع أرديتنا كلّ مائة عام:
دشاديشنا مقلّمة
وسراويلنا سود
وجلودنا سباخية
وعداواتنا
وهرجنا
وخناجرنا المعدّة للقتل
كلّها كلّها
من مثلنا؟
لنبدأ
رحلة أخرى
نغوص ويغوص معنا (عبد الشط)(*)
سندبادنا الأول
الذي علّمنا السباحة
في جوف الماء
وخيوط الله الفلكية تطوّق أعناقنا
هذه المرة فقط
الماء حزن الأجداد القديم
حزن الجنود القابعين تحت الأرض
الماء شيء آخر
هنا
غير الماء
نحن السندباديون
عراة من جديد
في كلّ الأبعاد:
سندباديون!
نحن!
في سفينة واحدة
طنانة
مقرقعة
أشرعتنا بيض
علمنا أسود
صليل سيوف دائم
دشاديشنا؛ هذه المرة
قماش آخر
ورحلة وبحر
وصراخ
آخر
أيضا
يغمرنا
لكننا بقينا:
(طرون) رغم ذلك
ولم يكلّف أحد ما
منا
أن يسال :
ما المصير؟
(عبد الشط) في الانتظار
حاملا معوله العتيق .
بغداد1987


العتل الزنيم

إلى فيصل عبد الحسن حاجم
أتعرف يا صديقي
من يكون العتل؟
فينا
أنت تعرفه
بائع فرش اسنان الأطفال
حامل كيس المال على ظهره
كما هم سراق ألف ليلة
الزنيم!
الخال ذو الرأس الحجري
تراه في (ثكنات الخلفي) يحمل فرش الأسنان الصغيرة
تسقط الأسنان عند أول استعمال
لم يغير أسمه
لكن له عناوين كثيرة
تجده في كلّ مكان
10 حارة الفضل
نائب ضابط متقاعد
يشبه مصارعي الزورخانة(*)
نحن لم نذهب للزورخانه
لم نفكّر يوما في الزورخانة
تبعناه
فرأيناه
حاملا كيسه
لا يفارقه
أبدا
لم يشعر بنا كلّ ذلك الوقت
لكنه هذه المرة
كان يبيع على المارة في شارع الرشيد
إطلاقات كلاشنكوف

(*) مكان للمصارعة التركية القديمة
بغداد 1987


الله
الفتق النوراني المبهر
في غبار البشرية
الأول
من أي المنافذ يدخل
يخرج من أية خلايا
الطاقة العظيمة
التي أحدثت كلّ هذا الوجع الكوني
نتعلّم السير في الغبار الكثيف
منه وحده
عيوننا مغلقة
بغداد 1988




الجرح
الوجع القديم
على الصدر
عمره ألف عام ونيف
أكتب ان ليس ثمة نزف
(الحسين) جرب النزف
بالنيابة عنا
نحن المهزومين في كلّ المعارك
بغداد 1989






الأرض

جلسوا صباح الجمعة للقسمة
لم يكونوا مقامرين
اعرفهم
جيدا
أعلنوا من مكبرات الصورة
على شاشاتهم المنتشرة
في كلّ مكان
أن.....
ورّث
ورّثت الأرض ـ كلّ الأرض ـ في لحظة واحدة لهم ولم تورث السماء لأحد
تلك هي القسمة
ولذلك فقد أحرقوا الكتب
أغلقوا المعابر
سيّجوا البيوت
عمّروا المقابر
وسكنوا في الطرقات
لا بيوت محددة لهم
ولم يشاهد أحد ما أنهم كانوا نائمين
قط
الأرض تمور
والسماء باكية
ضاجة فقط
قسمة أخرى
لا معنى لها

بغداد 1988

هم
واقفون كنخلات سامقات
كانوا قلّة
فينا
منهم غاب
منهم جرح
فأورقت الأرض أزهارا بيض مكان دمه
منهم
تخاذل
وجلس بباب (عبدالله)
وهو يعرف ما هو بعبد الله
بقينا قلّة قلّة يكاد لا يعرف بعضنا بعضا
أحيانا
نلتقي في السرّ ونتبادل الصور والطوابع القديمة
عيوننا من زمرّد
كان من الصعب
جدا
أن نواجه الآخرين
البصرة 1989



طرن

عندما جيء به في تلك الليلة
من مركز التدريب
كان قد فشل في الرماية
تماما
خاف من صوت الطلقات
وحمل ب(أيفا) مترترة
إلى الخلفيات
وقيل له:
أبق هنا
طرن!
اصطادته قذيفة 155 بغتة
اول الليل
الشيب
1982

تابوت حبشي

تتطايرُ في الفضاءِ القريب
أيقونات سودْ
من تابوتِ الأسرار
كأنما فراشاتٍ استوائية
وحدها ما تبقى
من الرحلة كلّها
تحت الصليب الحبشيّ المذهب
وأصوات المرتلين الصاعدين
وطنين ذباب الآدميين:
كلما هبت ريح مفاجئة
والتابوت المحمول وسْطَ الجموع
غاص الجميع
أخيراً
في مكان ما
لكنْ
ضلعُ كنيسةٍ غابَ معهم في رمالِ الجزيرة
لحظتها
كان
هو
"عبد الحسن"(*) الكسير
الذي فشلَ أنْ يستخير
ضلعُنا
الأثير
جميعاً
هناك
نحن الفارهون بالمعارف
وخرّ صريعاً قبلَ الأوان
من البوحِ المستحيل
معرفته
مثلما
هو
من الصعبِ معرفةَ تاريخِ الكنائسِ القديمةِ الغائصةِ في الرمال:
جدار اصفر في المدى
كان
وأيقوناتٍ سود تركضُ خلفه
تتطايرُ وسطَ صحراء فائرة
" كنتُ أراه ذلك المتوشّح بالأرجوان
على عورته
سقطتْ الملاءة الوحيدة عنه
وصُلبَ على كلّ باب
لم يرهُ احد
ولم يكن سريا"
من يبتكرُ ما كان
من يضع شمعة في أيقونة
الآن؟
من يحاولُ توجس ما يكون؟
لا احد في أقرب احتمال
فقد
كان البابُ الخلفيّ الصغيرُ مغموراً على مدى عشرةِ أمتار
وصوتُ ماكينةِ الحفرِ تهدر
والفضاء مشحونا بالتراتيل
من جديد
والأيقونات تدور
تدور
وصوت الماكينة لاستخراج الماء الأسود يصرر:
" وحدك من تعلم بنا الساعة
في هذه الساعة
وفي كلّ ساعة
أن ليس ثمة شيء
مما كان
ومما سيكون
فعلام العناء؟ "
غير إيقونات سود
هذه
تدووووووور
هنا
وإيقوناتٍ هناك
تختفي رويداً
وأنت - أيها الجليل العجوز- مازلت تكرزُ هنا
وتكرزُ هناك
بحثا عن روحك الهائمة
في أرضٍ لا نهايةَ لها
بحثاً
ولم يظهرْ لكَ احد
حتى الآن
فأعلنْ توبتَك عن البحث
الآن
هذه الإيقونات الراكضة محض سراب
سيول وراء سيول كخيول سماوية هاربة من إعصار
ولا خيول ولا سماء
لو كنتَ شديدَ الملاحظة
حاول!
ذلك, مرة, ولا تخفْ
هو اللاشيء
ربما
في النهاية
أو هو التيه
منذ البداية
" عبد الحسن" مات بمعطفه الأسود وسط شارع الرشيد
غريبا
تعلو لحيته الكثة جمهرة ذباب
ولم ير أيقونة ما كان
أو
ما يكون
وحدك تقرأ " الحمد" بالمقلوب!
ولم يحدث المطلوب
ولا المرغوب
وهاأنت وحدك تجتر العالم
بلا حساب
كأنما فقدتَ عزيزا منذ عشرة آلاف عام
أو يزيد
ماذا تريد؟؟
المزيد من البحث؟
أن تبحث في المجهول
وليس ثمة الآن غير أيقونة واحدة
ستغادر المكان
قريباً
أيها الشمّاس التاريخي!
صوت الماكينة أحال المكان إلى سواد
وجثة "عبد الحسن" وسط التابوت
عيناه شاخصتان
لا سماء
والذباب الغريب
دنننننننننننننن
لاشيء غير دوي
دوووووووو دووووووووو دوووووووووو
ليس شرطا أن يكون صوت ناقوس
ـــــــــــــــــــــــــ
(*) الشاعر ألعدمي البصري عبد الحسن الشذر, مات في عقد السبعينات من القرن الماضي لأسباب لا تزال غامضة..


بغداد 1978








#رياض_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غرف البالتوك والمنتديات العراقية
- مع الشيخ الدكتور احمد الكبيسي و الصمت على مدير المجاري
- ما تبقى من عازف الساكسفون قراءة عراقية في مذكرات بيل كلنتون
- شكل الدولة القادم في العراق
- البريطانيون: لا حللتم أهلا ولا وطأتم سهلا
- منظومة امنية اميركية جديدة لمنطقة الخليج العربي
- هل يعي (المالكيون) الدرس
- من اجل إصدار قانون للاحزاب في العراق
- المالكي والبرزاني وباب العراق المفتوح
- باركنسون عربي مزمن
- هل كان نهر الدم في غزة يستحقّ هذا القرار الاممي؟
- سفن غزة بلا أشرعة
- عودة العسكر إلى العراق؟؟
- صاحب أكبر (خلوها سكته)
- لنتكاشف: أسئلة مابعد الحرائق
- أوباما: سراب العرب الأخير
- صقور (بيت أفيلح) الأخرانيين
- يوجد لدينا مختبر جديد لإبن الجزري؟!
- عرب عاربة وآمال خائبة وكباب بالساطور!
- ادعوكم للتوقف عن الكتابة!


المزيد.....




- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض الأسدي - رماد قديم / نصوص لم تنشر كتبت إبان الحرب العراقية الإيرانية