أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض الأسدي - البحث عن قبعة نابليون















المزيد.....

البحث عن قبعة نابليون


رياض الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 2376 - 2008 / 8 / 17 - 03:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مدخل غير مهم للبعض

عندما انعطفت السيارة السوداء الرئاسية باتجاه قصر الاليزيه البراق، لم يكن رئيس الدولة العربي الجالس فيها ليفكر بأنه سيزور البلد الأوربي الغربي الوحيد في حياته، وهو يضع على رأسه قبعة سوداء ليذكّر مستقبليه برغبته في التفرنج. كانت باريس حلما طفوليا بالنسبة له. وكيف لا تكون كذلك وهو الذي جاء إلى السلطة بلا أية خبرة أو مؤهلات معقولة غير الدسائس والمسدسات والمؤامرات؟ وبدت على محيا الزائر الرسمي الكبير دهشة عميقة وهو الذي لم يدهش إلا قليلا في حياته. ثمّ طغت على قسمات وجهه القاسية علائم سعادة مفاجئة، وهو الذي لم يجرب إلا قليلا من الفرح في حياته منذ أن كان رجل مسدس مأجور وراعي منظمة (حنين) للإغتيلات السياسية. ففكر: بما سيكون بعد هذا اللقاء التاريخي المرتقب. لقد حظي سيادته أخيرا بصداقة الفرنسيين الكبار من أحفاد بونابرت الذي عشقه بقوة، دون أن يقرأ كتابا واحدا عنه! سوى تلك الوقفة الشامخة واليد المضمومة إلى البطن بتلك الصورة الشائعة عنه.
ومادام هو الآن أمام قصر الاليزيه، ويقدم له الحرس النابليوني الخامس الاحترام الواجب للضيوف الكبار، فإن كلّ شيء يهون بنظره: هاأنذا في عقر دارك يا بونابرت! وها قد أصبحنا أندادا. أخيرا. من كان يتوقع ذلك. أولئك (الرؤساء) من ذوي القفازات الحرير السود، الممسوسون بالمؤامرة، كانوا يظنون أن العلاقات الدولية كالعلاقات العشائرية، تماما، يمكن كسبها من خلال كسب الأشخاص (المتشيخين) في الحمائل والبطون والأفخاذ والبيوت، أو بواسطة ذوي النفوذ، أو التجار، أو السماسرة، وكذلك الوسطاء السريعين أيضا ممن يظهرون على السطح كطناطل ثم يختفون فجأة. لا مكان للثقافة ولا للتاريخ ولا للإستراتيجية، فهذه الأخيرة بنظرهم هي من صنيعة الأشخاص فقط؛ لأنّ كلّ شيء يؤول إلى الفرد أولا وأخيرا: هكذا علمهم كبيرهم (سحر) العلاقات الدولية الصديق الدائم نابليون بونابرت.
وبلع السادة الزائرون للاليزيه الطعم الواحد تلو الآخر: هاهو (الرئيس) قادما من جوف بابل. وهكذا ينبغي أن تبقى فرنسا – التي أسهمت بصناعة أول مفاعل إسرائيلي- إلى جانب القضايا العربية، أخيرا. يا لها من غنيمة، وهي (فرانسا) مع حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره. جيد. فرنسا الديغولية وفرنسا الميترانية الاشتراكية وفرنسا اليمينية الشيراكية وحتى فرنسا الساركوزية حاليا. حسنا. ميرسي! للفرنسيين الذين صحت ضمائرهم بعد حرب 1976 وحتى يومنا هذا، وها هو (السيد الرئيس) يعقد حلفا عشائريا شفويا مع عمدة باريس السابق شخصيا- يا له من نصر دبلوماسي!- وسيدعمه حتى يكون رئيس جمهورية قادم! وبأموال النفط طبعا. يا للنفط صانع المعجزات السياسية.
أخيرا وليس آخرا، ليعلم بونابرت، هذا المتعجرف الذي يفكر بفتح أبواب السماء بعد أن فتّحت له أبواب الأرض: إننا نحن العرب، أشباه البدو المستقرين، غير المهذبين، الاجلاف، ممن يأكلون الجرابيع ولا يعرفون قواعد اللغة الأم، والذين لم نتلق ما يكفي من تعليم، ولم نسمع أبدا بعصر التنوير الفرنسي؛ هانحن أخيرا نسهم في صنع سياسة فرنسا الخارجية! ومن خلال سائلنا السيميائي هذا، المدفون تحت الأرض، الذي لم يتوقعه بونابرت. فماذا نفعل بسحر هذا السائل الأسود إن لم نرضي به " الحلفاء" الأباعد من الفرنجة، ونعقد الأحلاف القبلية لمحاربة الصهاينة مغتصبي القدس؟! اجل حدث كلّ ما يمكن أن يحدث؛ لكن جاك شيراك على أية حال لم يقدم ما يكفي من دعم طلب منه إذ ليس ثمة معاهدة مكتوبة بل حلف شرفي بالكلمات الفروسية الفرنساوية والعربائية؛ بل كان اتفاقا عشائريا شرقيا بحتا لو كانوا يفقهون ذلك.
ولم يكن ثمة احد من أولئك الذين زاروا الاليزيه قد كلف نفسه، ولو مرة بزيارة السيد التاريخ القريب، ليعرف سرّ السادة الفرنسيين الفرنجة. أفي كلّ مرة تدعوننا لزيارة التاريخ تحدث هذه الضجة!؟ ألا لعنة الله على الورق المكتوب وغير المكتوب أيضا. لولا هذه العنعنات الباهظة الثمن التي تجول برؤوسكم ليل نهار لأصبحنا جميعا بخير.. تعالوا إلى التاريخ, تعالوا إلى المصائب! في كلّ خطوة درس من التاريخ - طظ! في التاريخ القديم والحديث والمعاصر، والدروس المستقاة منه، وعاشت الصداقة العربية الفرنسية!

إقرأوا التاريخ قبل أن يبتلعكم!

عندما نفي بونابرت عن فرنسا وعاد إليها سرّا بعد أن ذاقت أوربا منه الأمرين وحيث جاءت جيوش فرنسا الملكية لإلقاء القبض عليه جدث ما لم يكن بالحسبان. فالجيش الفرنسي الذي قاتل معه في أوسترليتيز حينما شاهد قبعته الخاصة مال إلى جانبه! وعاد نابليون إلى الساحة من جديد مما حدا بأوربا أن تعد له معركة فاصلة في واترلو. ويبدو إن الساسة الفرنسيين الجدد ما زالوا يرون قبعة نابليون في كلّ محفل، وفي الشرق الأوسط؛ بتلك الرياش الصفر الهفهافة الخاصة. ومرة أخرى هاؤم التاريخ يتكلم! لكم أنتم ولوعون بما كان.. دعوا التاريخ لأهل التاريخ، يقرأونه في كلياتهم، ولا تعلنوا منه شيئا للناس، لأنكم بذلك تخربون علاقاتنا وصداقاتنا الدولية. ولكن.. من يمكنه أن ينسى تلك الحادثة التاريخية الغريبة، المفعمة بالتحدي، والثأر القديمين؛ حينما وضع الجنرال الفرنسي غورو- بعد احتلال بلاد الشام – قدمه على قبر صلاح الدين الأيوبي صائحا: ها قد عدنا يا صلاح الدين! هاهم يعودون إلى التاريخ أما نحن فمحرم علينا ذلك؟ على أية حال لم تكن تلك الواقعة مجرد حادثة فردية عابرة سجلها التاريخ المعاصر في (غفلة) من الزمن الغبي حتى أصبحت مضرب مثل لجيل كامل؛ بل هي تمثل، إلى حدّ ما، ذلك الولع الفرنسي بالتاريخ والثقافة المسيحية الوسيطة، والعقد الشخصية الإفرنجية من كلّ ما هو عربي ومسلم منذ أن وصل العرب إلى حواف جبال البيرينيه. فلم يكن الفرنسيون كالأمريكان، ولا كالبريطانيين، ولا كالطليان: إنهم امة معرفة وتنوير بالدرجة الأساس، وليسوا أصحاب دكاكين، أو بارونات ضائعين، يمكنهم نسيان حساباتهم بسهولة بعد مرور عقود من الزمن.
السياسة الفرنسية في الشرق الأوسط تضرب جذورها عميقة في الحياة والثقافة العربية، مئوية النزعة، تستلهم الحوادث المنسية. غالبا. منذ الحملة النابليونية على مصر1798 -1801 كانت فرنسا تحلم بالمجد في دحر الشرق المارق الآتي من شمال أفريقيا البربر، أو من أسوار القسطنطينية. من الصعب فصل الروح المتحدية الفرنسية عن التطلعات الاستعمارية القديمة والجديدة، والصراعات بين الغرماء التقليديين.
كانت فرنسا غريمة دائمة لبريطانيا طوال حقب الصراع الاستعماري في القرنين الثامن والتاسع عشر. وهكذا جاء المثل التاريخي : إذا عطست بريطانيا أصيبت فرنسا بالزكام!، مصداقا حيا، لما كان يدور بين الدولتين الاستعماريتين من صراع دائم. وكان الصراع (ديكويا) ساخنا في البحث الدؤوب عن موطئ قدم هنا أو هناك في تلك الأرجاء الرخوة من الشرق والشرق الإسلامي خاصة.
خسرت فرنسا العالم العربي والإسلامي في غفلة من الزمن التحرري العارم بسبب تلك الطريقة الفجة في معاملة الآخرين، حتى نالت الجزائر استقلالها عام 1961,بعد أن دفعت أكثر من مليون ونصف شهيد على مذبح الاستقلال الوطني. وعلى مدى قرن ونصف من الكفاح خرجت فرنسا الديغولية تلعق جراح هزيمة تاريخية العن من ديان بيان فو في فيتنام، وهي لا تلوي على شيء. لكنها في الوقت نفسه أضمرت للعرب والمسلمين ما يكفي من خطط تسنح بها الأيام القادمات. والأيام بيننا كما يقول العرب.
ومن اجل تنفيذ ذلك الثأر التاريخي لم تدخر فرنسا جهدا في دعم إسرائيل، فقد كانت الدولة الوحيدة تقريبا التي أسهمت في بناء مفاعل ديمونه النووي، على الرغم من أنها كانت تعلم جيدا أنه سوف يستخدم للأغراض العسكرية. إذ إن إسرائيل قد امتلكت القنبلة النووية منذ عام 1961 في أكثر تقدير؛ هذا يعني أنها لو خسرت حرب عام 1967 على سبيل المثال! لما توانت عن استعمال السلاح النووي ضد المدن العربية، ولأقدمت على محو ست عواصم عربية كما يتشدق قادتها أحيانا. كما أن طائرات الميراج الفرنسية كان لها قصب السبق في ضرب المطارات الحربية في القاهرة ومدارج الطائرات المصرية الجاثمة لينل العرب أكبر هزيمة عسكرية في تاريخهم المعاصر لا تضاهيها إلا هزيمة سقوط بغداد عام 2003.
لماذا انتم مفعمين بالمصائب؟ هل تحبون الرقص على مآسيكم في كل محفل؟

التحول 180 درجة

فرنسا الديغولية، المستقلة عن الغرب، الصاخبة والرافضة لحلف شمالي الأطلسي (الناتو) تقترب حثيثا من العرب، بسرعة خارقة، ومن قضاياهم المصيرية العادلة- يا للكلمات الستينية الرنانة! وهي تحمل إسرائيل المسؤولية كاملة، عما حدث لأولئك البدو الرحل المساكين الذين اغتصبت أراضيهم ببضعة أيام سود. وأية أرض لبدوي متنقل؟! لكن فرنسا ترى لعطف على تلك الشعوب التي لا تقلّ أهمية عن الغجر! هل هي صحوة ضمير فرنسية؟! الدول بالطبع ليست كالأشخاص، ولا يمكن قياس ذلك بتلك الطريقة الفجة في المقارنة التي لا يحسنها إلا زائرو الإليزيه من حكام البدو؛ بل توضع غالبا في حساب المصالح الحيوية لفرنسا التي تحولت 180 درجة تماما بين ليلة وضحاها. ولم يسأل زائرو الاليزيه: لم؟؟ ثم صاحوا بنا من جديد: ماذا تريدون منا؟! حتى أصدقاء العرب المخلصين نطردهم؟ يا لكم من جحودين! أنتم تجار دفاتر عتيقة: عرب وين وغورو وين؟! قبعة نابليون في الشرق الأوسط! هل عدتم إلى هذه العنعنات؟! نحن في عاصمة النور والتنوير وأنتم تتحدثون عن غورو وماسونية بونابرت والبحث عن قبعته اللاصفة، والحملة الصليبية التاسعة على أسيوط؟!
ولماذا تريدون لفرنسا أن تعتذر عن جرائمها في الجزائر؟ ألا يكفيكم أنها بنت أول مفاعل نووي ( تموز/ أوزيراك) في العراق؟ ما ذنب فرنسا إذا كانت حكومة العراق لم تغطس عميقا باوزيراك مما جعله طعما سهلا للطائرات الإسرائيلية عام 1981 والتي تم أرضاعها في سماء بلد شقيق؟ ها هي قد عارضت احتلال العراق؟! أما ترون مواقفها البناءة لصالحكم؟ ماذا تريدون من فرنسا؟! انظروا إلى غريمتها القديمة بريطانيا التي أصبحت ذيلا للولايات المتحدة وقارنوا بين الموقفين في الأقل.

سأستاف هؤلاء الحثالة بخرطومي!

نيكولا ساكوزي البلغاري الأصل حينما كان وزيرا للداخلية إبان حوادث العنف التي مارسها شباب ضواحي باريس من الأفارقة، وجلهم من المهاجرين من شمال أفريقيا أعلن صراحة انه سيعمل من اجل قوانين جديدة للهجرة بدت ملامحها العنصرية في فحوصات الحمض النووي لمن يريد الالتحاق بأهله. ولم يجد ساركوزي ثمة حرج إنساني في ذلك من اجل فرنسا. وهاهو ينظر إلى المهاجرين نظرة دونية من جديد. ويريد أن يستافهم بخرطومه التنويري.
وتتخذ صريحات برنار كوشنير وزير الخارجية الفرنسي خطا متشددا أكثر من رئيسه. فطالب علنا بتغيير حكومة المالكي. ولم يهتم إلى حدوث أية أزمة دبلوماسية. ومازال يصرح بقوة أكثر من البريطانيين حول عدم السماح لإيران في أن تكون دولة نووية، ولو حدث ذلك فسيتم على أنقاض حرب إقليمية؟ ما الأفضل حرب ضد إيران أم تعرّض العالم إلى خطر نووي؟! هكذا تتساءل الدبلوماسية الفرنسية التي تحاول أن تظهر هذه الأيام Gun Boat Diplomacy أي دبلوماسية القوة العابرة للحدود القديمة وليدة العصر الاستعماري.
فالفرنسيون أكثر تشددا من البريطانيين هذه الأيام, وخراطيمهم ممدودة للحاق بعملية الشفط الدولي في العراق أو البلدان المرشحة للعرقنة او الأفغنة. هل يبحثون لهم عن موطئ قدم في حرب قادمة؟ ربما. وهل سيحلون محل البريطانيين في عمليات الاستيلاء على نفط جنوب إيران القادمة؟ وهل أن زيارات كوشنير الشرق أوسطية من أجل بناء ذلك (السد العربي الجديد) أو ( البوابة الشرقية الثانية!) الذي اقترحه الجنرال (فالون) القائد السابق للجيش الأميركي في المنطقة الوسطى؟ربما يظن الفرنسيون مازال ثمة متسع من الوقت لهضم شيء ما في الشرق الأوسط. وما زالت قبعة نابليون مدفونة في مكان ما. أبحثوا.. أه نسينا أمرا مهما: العرب لا يبحثون في المعارف بل عن الكنوز المدفونة تحت الأرض دائما وذلك هو ولعهم، وتلك مصيبتهم الكبرى التي حالت بينهم وبين تقدمهم.






#رياض_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسيري: ثلمة في جدار قديم
- نادورام كوتشي
- وهم العالمية: بيس نفر
- حزن ما بعد المليون
- عمود طاجا / عمود تيراقا
- إلى كراج النهضة
- سبخة العرب
- العشرة المبشرون..!
- لماذا ننشر كتبنا هنا؟
- انهض أيها القرمطي
- فتاح باشا
- حرب عالمية أقتصادية على الأبواب؟؟
- تعالوا إلى الطفولة العراقية في غينس
- العراق وتركيا : من الخاسر في النهاية؟
- الستراتيجية الاميركية بعد سبتمبر 2007
- بكالوريا
- بندورا بغداد
- جَردة الموت (آمرلية ) هذه المرة
- نظرية الفوضى البناءة
- اليانكي


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض الأسدي - البحث عن قبعة نابليون