أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - علاء سريح في معرضه الشخصي الثالث: تكوينات متكررة على سطوح تصويرية ساخنة. . . قراءة أولية في الثيمة واللون والإيقاع البصري















المزيد.....

علاء سريح في معرضه الشخصي الثالث: تكوينات متكررة على سطوح تصويرية ساخنة. . . قراءة أولية في الثيمة واللون والإيقاع البصري


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 2223 - 2008 / 3 / 17 - 08:05
المحور: الادب والفن
    


إحتضن غاليري " A&C " في ضاحية غرينتش في لندن المعرض الشخصي الثالث للفنان التشكيلي العراقي علاء سريح. وسوف يستمر المعرض، الذي ضم ثلاثين لوحة فنية منفذة بالأكرليك على الكانفاس، لغاية الحادي والثلاثين من مارس " آذار " الجاري. إن ما يلفت الإنتباه في تجربة الفنان علاء سريح هو إنغماسه في موضوع المدينة شكلاً وثيمة منذ تخرجه من أكاديمية الفنون الجميلة في بغداد عام 1989 وحتى الآن. غير أن رؤيته الفنية ومقترباته الأسلوبية لهذه المدينة تتغير من وقت لآخر، خصوصاً وأن الفنان يعتمد على المنحى التجريدي التعبيري كوسيلة فنية للغوص في روح المادة البصرية التي يقدمها لمتلقيه الأوروبي أو العربي على وجه التحديد. يضعنا الفنان علاء سريح أمام إفتراضات منطقية مقبولة مفادها أن المدن المفترضة التي يجسدها في منجزه الفني قد تكون مدناً ماضية أو حاضرة أو مستقبلية كي يسوِّغ فكرة الترويج لهذا الموضوع الذي يحتمل تنويعات كثيرة على رغمٍ من عدم جِدته، ففكرة المدينة مطروقة سلفاً، غير أن رهان علاء مُنصب على إستغوار روح المدينة وتجلياتها على وفق المعطيات المتوفرة لديه، وهي بالضرورة مختلفة تماماً عن المعطيات والأعذار المتوفرة لدى فنانين معروفين من مختلف أنحاء العالم.
غياب الفراغ
لا شك في أن الملاحظة الأولى التي لفتت نظري هي غياب الفراغ في لوحة علاء سريح، فمن أصل ثلاثين لوحة معروضة هناك خمس لوحات نجت في من هيمنة التفاصيل والثيمات أو التكوينات المتكررة التي طغت على مساحات السطح التصويري للأعمال الفنية، وبالذات الكبيرة منها. وربما يعكس هذا الإحتفاء بالتكوينات المتكررة إحتشاد ذاكرة الفنان بالموضوعات البصرية المهيمنة التي يشتبك معها ليل نهار. وحتى لو دققنا في عنوان هذا المعرض " ملامح المدينة " بحسب التعبير الإنكليزي، فسنجد أنه عنوان واسع وكبير وممتد بعدد المدن المتخلية التي يستنطقها الفنان في أعماله الفنية المنجزة أو تلك التي ستجد طريقها الى الإنجاز في المستقبل القريب أو البعيد. وربما يكون مفيداً أن نوجه للفنان السؤال التالي: ما الذي ستخسره لوحته لو أنها فقدت أو تخلصت من الجزء الأكبر من هذه التكوينات المتكررة التي لا تلحق ضرراً كبيراً باللوحة، بل ربما تتيح للفنان والمشاهد حرية أكبر في السياحة البصرية على متن السطح التصويري المسترخي إذا ما أتقن الفنان رسم شبكة عميقة ودالة من العلاقات الداخلية التي تؤسس للعمل الفني، وتبنيه على وفق رؤية جمالية تستعين بالرمز والإشارة والدوال التعبيرية الأُخرْ. ولكي لا نغمط حق الفنان علاء لا بد من القول بأن اللوحات الخمس التي خلت من التفاصيل المحتشدة، وإتصفت بالإسترخاء التكويني، إضافة الى لوحات أُخَرْ كانت مركونة في الصالة خارج سياق العرض، هي الخلاصة لهذه التجربة الفنية الجديدة التي يمكن أن نقول عنها بإطمئنان أنها " تجريدية تعبيرية " فهي مشذبة، وخالية التورمات والزوائد الفائضة عن الحاجة. إن فكرة التجريد التعبيري تتجسد في جرأة الفنان على إستئصال هذه الزوائد المشار إليها سلفاً من دون الإحساس بالندم على الجهد المبذول حتى وإن كان كبيراً. فالعبرة بالإستقطار، والخلاصات الفنية المعبرة والدقيقة التي توفر للمتلقي متعة المشاهدة البصرية، وإستحضار الثيمة أو الموضوع الذي يأتي في الأغلب الأعم في المرتبة الثانية. فالفنان التشكيلي ليس قاصاً أو سارداً لحدث ما حتى وإن توفر هذا الحدث في متن لوحته لأن هدفه الأول والأخير يكمن في تقنيته الفنية التي تجسد معطى بصرياً وجمالياً في آنٍ معاً.
ملامح المدينة المضببة
لنعترف سلفاً بأن موضوع المدينة واسع وشامل وعميق، ومن الصعوبة بمكان الإمساك بمجمل محاوره الرئيسه، أو تفاصليه العصية على الإحتواء. ففي مدن العالم الكبيرة والصغيرة ثمة ثمانية ميليارات من البشر يعيشون بين جنباتها، ولا شك في أن الفنان أحدهم، غير أنه من بين القلة القليلة التي تسعى لتأطير حضوره البشري الفاعل بوصفه كائناً مبدعاً لا يريد أن يمر مرور الكرام شأن عامة الناس الذين لا يتخذون من العملية الإبداعية مهنة أو هاجساً كبيراً. يحاول علاء عبر لوحاته الثلاثين أن يجسد مشاعره الحقيقية المتوارية خلف هذه الكتل العمرانية المشخصة منها والتجريدية على السواء. ثمة مدن تخلت عن خطوطها وهياكلها وأشكالها الصريحة، وذهبت الى المواربة والرمز لتقول شيئاً بطريقة معقدة قد لا يدركها المشاهد العادي، وربما يجد الناقد صعوبة في تأويلها أو إحالتها الى مرجعايتها الأُوَلْ ما لم يستعن بالمنهج النقدي النفسي الذي يحيل الى العوالم الداخلية للفنان، والى مخيلته المُستفزَة الأكثر ميلاً الى الشطح، والتحليق، والفنطزة البصرية التي يجد فيها بعض ضالته الفنية. لذلك يصف علاء مدنه الحقيقية والمتخيلة بأنها " مدن ملتبسة، ومثيرة، وغامضة " ومرّد الإثارة والغموض يكمنان في أن هذه المدن المراوغة أميبية، هلامية، وليست لها ملامح محددة، وكأنها تنطلق من فراغ، وتتلاشى في فراغ سديمي آخر. وأكثر من ذلك فإن الفنان يعتقد بأن أغلب هذه المدن تفتقر الى البراءة بمعناها الروحي والفيزيقي. كما لا يجد غضاضة في القول بأنها " مدن لعوبة " غارقة في صخبها وعنفها الشديدين.
الألوان الصريحة
إن ما يميز هذا المعرض عن معارض علاء السابقة الشخصية والمشتركة هو الألوان الحارة الصريحة التي جاء بها مدججاً من مدينتي البصرة وبغداد. ونادراً ما يفلت أي فنان عراقي من سطوة الألوان الحارة للسبب البيئي المعروف. ومع ذلك فثمة ألوان باردة أو فاترة في هذا المعرض، ولكنها تبقى قليلة إزاء الهياج اللوني لأكثر لوحات هذا المعرض. ولا أجد تفسيراً مقنعاً لخمس لوحات منفذة بالأحمر المشتعل سوى إنهماك الفنان نفسه بعالم من الرؤى والأحلام والكوابيس الغامضة التي تؤرقه على مدار الساعة. أما الأعمال المسترخية، ذات الألوان الفاترة فإنها تعكس صفاءه الروحي، وتبرز جوانب البهجة والإرتياح النفسي الذي يتوفر عليه الفنان حينما ينتقل الى ضفة الهدوء والسكينة والتصالح مع الذات. إحتوى المعرض عدداً من الأعمال الفنية التي يتسيد فيها الأسود والرمادي والبني والرصاصي والأزرق والنيلي والبرتقالي الداكن، إضافة الى الأوكر وبعض الألوان الترابية، فيما تقف في الضفة المقابلة الألوان الحارة كالأحمر والأخضر والأصفر والبنفسجي الساطع. إستعمل علاء في هذا المعرض تقنيات مختلفة لتأسيس سطوح تصويرية سميكة بحيث بدت بعض الألوان وكأنها ريليف ناتئ وسط التعرجات اللونية التي تكشف عن طبيعة المشاعر والحالات الإنسانية التي تنتاب الفنان بين حين وآخر. ومن أبرز التقنيات المستعملة في هذا المعرض هي تغشية السطوح الخارجية بمشبّكات لونية مختلفة ناجمة عن طبع نايلون التغليف المطلي بالألوان على العديد من التكوينات والموتيفات التي تزخر بها الأعمال الفنية. وتكاد تكون هذه المشبّكات اللونية رديفاً للتكوينات المتكررة التي أشرنا إليها سلفاً. قد يجد المتلقي في لوحة علاء سريح شبح إنسان أو صدى له، لكن يندر أن يتواجد الإنسان بكامل هيئته إلا لماماً. فالمدينة هي التي تحتضنه أو تحيل إليه بشكل من الأشكال حتى وإن كان متوارياً في تفاصيل هذه المدينة الهلامية أو تلك الضاحية المضببة. قد يبدو الإختزال مفيداً في التجريد، ولكنه يجب أن يتأسس على خبرة متراكمة بحيث تبدو الإحالة الى تفصيل معين كافية ومبررة لأن هناك ما يعززها ويدعِّم وجودها المادي القار.
هيكيلة العمل الفني
لا بد لأي فنان من خطة منهجية، حتى وإن كانت متخيلة، قبل الشروع في عمله التشكيلي، غير أن خطة علاء تقتصر على هيكلية العمل الذي يكتفي برسم الملامح العامة، ولهذا فإن عنوان المعرض قد جاء مستوفياً للمعنى الدلالي الذي يذهب إليه علاء سريح. أما إنشاء التفاصيل فهي عملية لاحقة تُكمل العملية الإبداعية وتتممها بعد إضفاء اللمسات الأخيرة لكل عمل فني على حدة. إن ما يحتاجه علاء سريح هو إطالة النظر في منظومة العلاقات الداخلية التي تؤسس لمتن اللوحة، وتفي بالشروط الفنية التي تعتمل في ذهن الفنان المقيد بجملة من التصورات والمفاهيم الإبداعية. فقد يكون الإحتشاد مُضِراً بالعمل ومُثقِلاً لسطحه التصويري، ولهذا فإن التقشف أوالإقتصاد هو أمر مطلوب في صياغة العمل الفني بدءاً من لحظة الشروع وإنتهاءً بوضع اللمسات الاخيرة حيث يقطع الفنان صلته بالعمل بعد أن يسلّمه الى بصر المتلقي وبصيرته. إن المطالبة بالتقشف لا تقتصر على التكوينات الإنشائية المكونة لمتن العمل الفني، وإنما يجب أن تمتد الى الألوان والدرجات اللونية. ومع أن علاءً قد تعامل برهافة حس مع بعض الدرجات اللونية للألوان الباردة والفاترة، إلا أنه لم يكن كذلك مع الألوان الحارة الصريحة الصاخبة التي أشعلت عدداً غير قليل من لوحاته المُغرَقة بالأحمرالدموي المتوهج. وأكثر من ذلك فإن الإيقاعات الداخلية لأعماله الفنية تبدو عالية النبرة في الألوان المتوهجة، لكن هذه النبرة سرعان ما تخفت في الألوان الفاترة التي تسرد قصتها بأدب جم وهدوء معبِّر لافت للإنتباه. لا شك في أن مرجعيات علاء سريح البصرية هي مرجعيات متنوعة تبدأ بالبصرة، وتمر ببغداد وعدد من المدن العراقية والعربية قبل أن تنتهي بلندن وعدد من المدن الأوروبية التي زارها الفنان، وتمعنها جيداً بحيث أصبحت جزاءً حيوياً وفاعلاً في خزين ذاكرته التي يمتح منها بوعي أو من دون وعي، ولا فرق بين الإثنين، فثمة صور حلمية لها أس واقعي، وهناك صور واقعية لها نتوءات حلمية يصهرها الفنان بعد أن يمررها في مصفاة مختبره الفني مُقترحاً علينا شكل الصياغة الفنية الجديدة التي تحمل رسالة ما، غالباً ما تكون مثقلة بالدلالات المضمرة التي تحتاج الى إحالة وفك وتأويل كي يصل المشاهد الى متعة ما قد تكون شكلانية أو مضمونية أو إيقاعية، وربما يفلح الناقد المتمكن، والمشاهد العضوي في الإمساك بهذه المتع الثلاث في آن واحد. أن التجريد التعبيري يخفف من حدة هذه الإحالات الى الدرجة التي قد يُسقط منها صورتها البيئية، فلا أثر قوياً للمكان أو الموقع الجغرافي في أعمال علاء سريح الفنية لأنه غير معني أساساً بالمنحى الواقعي، لكننا كمشاهدين يمكن أن نلتقي عبر تهويماته البصرية بالعديد من المرموزات الواقعية التي تحيل الى أمكنة وأزمنة مختلفة بما فيها المكان والزمان العراقيين. ولا بد من التنويه الى رجحان كفة المرجعيات والإحالات الأوروبية في أعماله الفنية على المرجعيات العراقية والعربية، ليس لأنه يريد ذلك، وإنما بسبب آلية الشحن والإمتصاص من معطيات الثقافة البصرية الاوروبية التي يتزود بها من منظومة الثقافة البريطانية بشكل خاص، والثقافة الأوروبية بشكل عام. بقي أن نقول إن الفنان علاء سريح من مواليد البصرة – العراق عام 1965.خريج أكاديمية الفنون الجميلة – بغداد عام 1989.أقام عدداً من المعارض الشخصية والمشتركة في البصرة، بغداد، بروكسل، برلين، ولندن.



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تلاقح الأجناس الأدبية في رواية - حبل السُرّة - لسميرة المانع
- الفنان علي النجار ل - الحوار المتمدن -: غرابة التشكيل المعاص ...
- متاهات اللون وجُزر الفراغ في ذاكرة الفنان علي النجار
- الشاعر أحمد الصافي النجفي بين غُربة الروح وغُربة الفكر
- السيرة الذاتية- الروائية: - غصن مطعم بشجرة غريبة - مثالاً
- التشكيلي الكردي صدر الدين أمين . . . من البكتوغرافي الى الشا ...
- - فهرس الأخطاء - والأنموذج المُحزِن للتيه العراقي:عبود الجاب ...
- هيمنة الشتاء النووي في - الطريق - الى العدم
- الروائي المصري رؤوف مسعد: أنا أقلية في المجتمع الهولندي، وأق ...
- الروائي المصري رؤوف مسعد: أنا متمرد بالسليقة على أسرتي، وطبق ...
- الروائي المصري رؤوف مسعد: ما أكتبه يثير القلق والحفيظة والضغ ...
- الديناصورات: عمالقة بتاغونيا: رسوم متحركة تحفِّز الخيال والر ...
- شعرية نزار قباني تحت مجهر صلاح نيازي: لماذا أحسَّ نزار بالشي ...
- كيت بلانشيت . .السمكة الصغيرة التي سقطت في نافذة العنكبوت
- غمامة زها حديد تهبط على ضفة التيمز
- مارك والنغر يفوز بجائزة تيرنر الفنية: عمل يجمع بين المفردة ا ...
- - متاهة بان - للمخرج المكسيكي ديل تورو: تحفة بَصَرية تؤرخ لن ...
- - مئذنة الشعر -. . قراءات نقدية في التجربة الشعرية لباسم فرا ...
- الروائي مجيد خضر الهماشي يستجير من الرمضار بالنار، ويتخذ من ...
- الفنان التونسي لطفي عبدلي: الوسامة وحدها لا تكفي لخلق الجاذب ...


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عدنان حسين أحمد - علاء سريح في معرضه الشخصي الثالث: تكوينات متكررة على سطوح تصويرية ساخنة. . . قراءة أولية في الثيمة واللون والإيقاع البصري